اهتم كثيرا بهذا الشأن حين اتعامل مع ذوي البشرة السوداء وانظر لهم نظرة تقدير كونهم اكثر الناس مرحا واكثرهم حميمية وذوي كرم ولطافة وسعة بال ، الا انني الحظ انهم متشابهون عالميا ( يحبون الالوان الصارخة ، يكرهون النظام ، لهم ثقافة منفردة فيما يخص العلاقات الاجتماعية ، اقل حقدا وتمييزا من ذوي البشرة البيضاء ... الخ ) ، واعزوا دائما بعض تصرفاتهم الى شعورهم الدائم بالتمميز العالمي وغمطهم الحق الانساني بالتقدم .

نيويورك (الولايات المتحدة) - أ ف ب

قرر مجلس إدارة معهد كولد سبرينغ هاربر للأبحاث السبت 20-10-2007، تعليق مهام حائز نوبل للطب جيمس واتسون، بعد تصريحات أعلن فيها أن الأفارقة أقل ذكاء من البيض، مما أثار استياء عالميا واسع النطاق.

وجاءت تصريحات واتسون المثيرة للجدل في مقابلة مع صحيفة "صنداي تايمز"، أكد خلالها أنه "متشائم جدا حيال مستقبل القارة الإفريقية"، وزعم أن "سياساتنا الاجتماعية تقوم على أن ذكاء الأفارقة هو بمستوى ذكاء (الغربيين البيض)، بينما تؤكد كل الأبحاث أن هذا ليس صحيحا".


وإثر التصريحات العنصرية المثيرة، حاول واتسون تصحيح الوضع, معربا عن أسفه لما حدث. وقال "الأخطر هو أنني قلت ما ينقلونه عني. أتفهم تماما لماذا يردّ الناس الذين قرأوا هذه التصريحات بهذا الشكل".

وفي اعتذار صريح، وجه واتسون رسالة علنية قال فيها "إلى كل الذين استنتجوا من تصريحاتي حول القارة الأفريقية أنها بمستوى أدنى من القارات الأخرى, أقدم اعتذاراتي. لم يكن هذا ما أعنيه".

غير أن الاعتذار لم يجد نفعا في الحد من ردود الأفعال الغاضبة، حيث ألغى متحف العلوم في لندن محاضرة لواتسون. كما ألغت جامعة أدنبره كلمة كان يفترض أن يلقيها، موضحة أن تصريحاته "تتنافى مع القيم" التي تؤمن بها الجامعة.

ورغم السجل العلمي الناصع للعالم، الذي بلغ ذروته عام 1962 بالحصول على جائزة نوبل في الطب مناصفة مع البريطاني فرانسيس كريك لاكتشافهما بنية الحامض النووي الريبي، إلا أن المدير العام لمعهد "كولد سبرينغ هاربر"، الذي يشغل فيه واتسون منصب مدير معهد الأبحاث، أكد في بيان أن "مجلس الإدارة اجتمع وقرر اعفاء الدكتور واتسون من كل مسؤولياته الإدارية".

وقد اضطر عالم الوراثة الشهير الذي يبلغ من العمر 79 عاما، وصاحب أهم الاكتشافات العلمية في التاريخ، لإلغاء جولة أوروبية بدأها في بريطانيا، وكان من المقرر أن يشارك خلالها في عدد من الأنشطة حتى 25 اكتوبر.


لمتابعة آراء المتلقي العربي :
http://www.alarabiya.net/articles/2007/10/21/40596.html

الذكاء فردي لا جماعي أثينيّ أو عرقي وللبيئة والظروف المحيطة دور فعال
أما عن السؤال فهو قديم واثرى في ادبيات علم النفس و التربية وعلم النفس ...

و اليوجينيا:)

لجيمس واتسون، تصريحات أعلن فيها أن الأفارقة أقل ذكاء من البيض.

أخشى عليه من كوندي :lol:
الذكية طبعا

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/218CA57...AFE3173773D.htm

سَــقَطَت اليوجينيا.. ولم يســقط اليوجينيون!حـــروبوراثيـة


أحمد مستجير
معظم الناس لم يسمعوا عن «اليوجينيا»، ومعظم من سمعوا عنها يعتقدون أنها قد انتهت مع هزيمة هتلر عام 1945، كان السير فرانسيس جالتون هو من صاغ المصطلح عام 1883، رأى أن التطور الصحيح للجنس البشرى قد انحرف، فقد قادت نزعةُ الخير لدى الأثرياء وإنسانيتُهم إلى تشجيع «غير الصالحين» على الإنجاب، الأمر الذى أفسد آلية الانتخاب الطبيعي، ومن ثم أصبح جنس البشر فى حاجة إلى نوع من الانتخاب الاصطناعي، أطلق عليه اسم «اليوجينيا». كان بها يعنى «علم تحسين الإنسان عن طريق منح السلالات الأكثر صلاحية فرصةً أفضلَ للتكاثر السريع، مقارنة بالسلالات الأقل صلاحية»، أما موضوع بحث اليوجينيا فهو «دراسة العوامل الواقعة تحت التحكم الاجتماعى التى قد تُحَسِّن أو تُفْسِد الخصائص الطبيعية الموروثة للأجيال فى المستقبل، جسدياً أو ذهنياً». قيل إن اليوجينيا رغبةٌ طبيعية فى الإنسان الفرد، وفى الجماعة. لم يكن ثمة مانع لدى الوالدين فى فجر التاريخ من قتل طفلٍ لتوفير فرصةٍ أفضل لبقاء أخيه، بدلاً من موت الاثنين. وكانت محاولاتُ الإبادة الجماعية للأعداء وسيلةً معروفةً لتحسين فرصة بقاء العشيرة.

ربما كان أفلاطون هو أول اليوجينيين. فعلى رأس «جمهوريته» كان فلاسفةٌ يتمتعون بالصحة الطيبة والقدرة العالية على التفكير، أما محدودو الذكاء فكانوا يشغلون المواقع الدنيا من الهيراركية. كانت الجمهورية ترتكز على الاسترقاق، ولم تتحدث كثيراً عن النساء ـ كانت مرتبتُهُن على العموم متدنيةً فى المجتمع الإغريقي. كان أفلاطون يعتقد أن «المزاج» يُوَرَّث، وكان على حكام الجمهورية أن يدبروا أمر تزاوج «المرغوبين»، وأن يتيحوا لكل مَنْ يُبلى بلاء حسناً فى الحروب فُرَصاً للإنجاب أكبر. كانت أفكار أفلاطون فى الواقع تعادل ما نسميه اليوم «اليوجينيا الإيجابية».
http://www.weghatnazar.com/article/article...amp;issue_id=21

قيل (الروايات نظريات )



كوخ العم توم إحدى أشهر الروايات في الأدب الأميركي كله، لقد صورت فيها صاحبتها حياة الزنوج الأميركيين قبل الحرب الأهلية، فألهبت أصحاب النفوس الكريمة وأثارت الرأي العام الأميركي ضد المظالم النازلة بتلك الفئة من المواطنين، فكانت حرب تحرير العبيد (عام 1861) وثم النصر للولايات الشمالية على الولايات الجنوبية، وغدا اسم هاربيت ستاو رمزاً للمحبة الخالدة، تباركه ملايين الشفاه وتمجد العمل الذي قدمته صاحبته.

لقد اشتهرت رواية كوخ العم توم عند صدورها، وتوالت طبعاتها وترجماتها شهراً بعد شهر. ليس هذا فحسب، بل إن خمسمائة ألف امرأة إنكليزية وقعن خطاب شكر موجهاً إلى المؤلفة، وجمعت اسكتلندة ألف جنيه من أشد سكانها فقراً، بنساً واحداً من كل شخص، كمساعدة رمزية لحركة تحرير العبيد.
http://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?i...mp;search=books

سيناتور وبامانة : مامدى تعامل اهل الجنوب مع السود ؟ :blink:

تعاملهم كالمتنبي :lol:

مع ان السود وخاصة من زملائي , من اشد الناس قربا لقلبي ودفئا وودا .... الا انني لا يسعني الا ان اقول الحق ( اللذي اظنه ) ومن الممارسة والمعايشة , والتي هي مع الاسف تتطابق مع اقوال هذا الرجل ! :D:

والاستثناء البسيط اللذي لاحظته هو ان ذوي البشرة السمراء ( وليس السوداء ) من شرق القارة الافريقية لديهم بعض الاذكياء ولكن الزنوج , لا اظن .


للسود والزنوج (f) :109:

Array
مع ان السود وخاصة من زملائي , من اشد الناس قربا لقلبي ودفئا وودا .... الا انني لا يسعني الا ان اقول الحق ( اللذي اظنه ) ومن الممارسة والمعايشة , والتي هي مع الاسف تتطابق مع اقوال هذا الرجل ! :D:

والاستثناء البسيط اللذي لاحظته هو ان ذوي البشرة السمراء ( وليس السوداء ) من شرق القارة الافريقية لديهم بعض الاذكياء ولكن الزنوج , لا اظن .
للسود والزنوج (f) :109:
[/quote]

هذا كلام عنصري بجدارة سواء صبغته بكلام وردي و"شيك" ... يبقى عنصريا بجداره ولا علاقه له بعلم ولا احصاء

وهذا الوصف ينطبق ايضا على كلام "العالم"...وهو الكلام الذي سيلحسه لحسا في الايام المقبله

تحياتي

Array
هذا كلام عنصري بجدارة سواء صبغته بكلام وردي و"شيك" ... يبقى عنصريا بجداره ولا علاقه له بعلم ولا احصاء

وهذا الوصف ينطبق ايضا على كلام "العالم"...وهو الكلام الذي سيلحسه لحسا في الايام المقبله

تحياتي
[/quote]

وتحياتي

Array
وتحياتي
[/quote]

لا شئ شخصي(على راي محارب النور)...ارجو الا اكون ضايقتك ولكن هذا رايي بكل صراحه

تحياتي