كل من تشرف بالانتساب لهذا الموقع الرائع .. وأدمن قسم (( قرأت لك )) فسيلاحظ بقوة أن زميلنا الرائع (( الواد روقه )) يقوم بإسهامات جليلة في تغذية الأعضاء بنوادر الكتب .. التي قد لا تتاح في كثير من الأحيان حتى في المكتبات العامة والخاصة .
وتتوالى إسهامات هذا المبدع مصحوبة بخلق دمث وأدب جم .. وحب للتعاون .. ورغبة صادقة بمعونة أصدقاء الحرف في كل مكان ...
وقد استفدت كثيراً .. كثيراً من مشاركاته المتنوعة ... ورأيت أن من واجبي أن أهديه هذا الموضوع ..
كعربون صداقة ... ورسالة شكر لمن أدين له في مدي بالكثير من الكتب الرائعة والنادرة ...

والقراءة أيها الأحبة كما ورد في العنوان قراءة تبجيلية وليست قراءة نقدية أو قراءة تحليلية ...

إلا إنني أقول : لطالما تساءلت : ربما كان هذا الأخ مؤسسة وليس فرداً واحداً .. فالعمل الذي يقوم به عمل يتطلب جهداً وتركيزاً وخبرة وصبراً ووقتاً ...

ولكني أعود إلى نفسي المتخمة بالتشكك وأقول : هذه أمة عظيمة كم أنجبت من عظماء ... وصديقنا روقه منهم بلا شك .. عظيم في فكره .. عظيم في عطائه وحبه للنفع والإفادة ...

أرجوكم ... لا نريد أن تفقد هذه الأمة مزيداً من العظماء .. فعلى كل من استفاد من كرم (( روقه )) فليسطر هنا حرفاً في شكره .

ولكم تحياتي ...

مثل هذا العمل الذي يقوم به الفاضل/ الواد روقة ؛ أعجز أنا عن شكره
ولعل في عجزي عن أداء الشكر اللائق به يكون فيه تعبيرا عن مدى تقديري العميق لجهوده وإثرائنا بما يفعل

اخي الكريم دايم ناصر

اشكرك من ميم القلب على كلامك العذب , وهذا من طيب معدنك وكريم اصلك .

واشكر اخي الكريم الازهري على كلامه الطيب والمؤثر وهذا من كرم اخلاقه

وكريم معدنه , وكلمة حق ساقولها انني ابذل هنا جهد المقل , ولكن تقديركم

وحسن خلقكم هو الذي جعله كبيراً , واذا كان هناك من يستحق الشكر والعرفان

فصدقوني لست انا , بل ثلاثة تعلمت منهم الشي الكثير وهم الاب الروحي لي

واخي وصديقي الذي اتمنى له الشفاء العاجل بحق هذه الليالي الفضيلة (ابراهيم)

وكذلك اخي الكريم الذي يعمل بصمت ودائما مايفاجنا بالدرر (سيتا) وكذلك اخي

الكريم (يجعله عامر) الذي دائما مايفتح مداركنا عن علوم ومعارف نجهلها ,,

الى هولاء الثلاثة الشكر والعرفان والتقدير الكبير , ولا انسى بقية الاخوة الكرام

الذين جمعتني بهم المحبة والانسانية الراقية وحب الخير والعلم الذي لا حدود له

تحياتي للجميع

عزيزي دايم ناصر ومنصور دوما إحساسك الراقي بالعطاء والبذ ل وتعب الغير يدل على رقة مشاعرك على عكس خفافيش الظلام التي تأتي لتغرس بسهم ( الماوس ) وتحمل الكتب دون كلمة شكر
روقه Arrayعظيم في عطائه وحبه للنفع والإفادة [/quote] ومثله كثير نعرفهم لكننا غالبا نتناسى من يقدمون لنا الخير في زحمة طمع الرغبات وزحف اخلاق الجفاوة علينا

اود ان اشكر هنا بالخصوص اصدقاء من النادي بالفعل ودون مجامله يعجز لساني عن شكرهم

اولا :
ايراني قح = الحر (f)
الذي لولا دماثة اخلاقه واستجابته لرسالة ارسلت بها اليه لاحتياجي لكتاب ( اعلام النبوة ) للرازي لم يتوانى ولو لحظة عن عمل اللازم وكلم الاخ الغالي ابراهيم حتى يصنع لي الكتاب وعمله ابراهيم دون سابق معرفة بي وارسله لي الحر بالبريد ودون ان يعرفني
هذه اخلاق الاناسي الادميين المتسامين
رفع الله الضر عن ابراهيم ونور قلبه هو واخي الغالي الحر :redrose::redrose: ورود الحب كلها اهديها اليهم
...
اما الغالي "سيتا "فهذا شيء كبير للغاية ويعلم ربي بعيد عن الاطراء صعب ان تجد شخصا كــ "سيتا" في خلقه لكل بستان زهرة وهو زهرة نادي الفكر بالفعل
...
تحية لكل معطاء وشاكر
تحية لكل انسان هنا
وتحية خاصة لروقه ودايم ناصر

كل التحية للاخ العزيز يجعله عامر الذي بذل جهوداً كبيرة للنادى وهذا القسم من النادي خصوصا
وإن لم أكن من المشاركين فبكل تأكيد استفدت كثيراً

وللاخ دايم ناصر الشكر والتقدير
:redrose:

:97:

تعجز الكلمات ان تعبر عما يستحقه الاخ الواد روقة وكذلك سيتا وابراهيم ، لانملك إلا ان نسأل الله تعالى ، أن يجزاهم عنا خير الجزاء .

تحياتي للاخوان وشكر لك دايم ناصر لفتح هذا الموضوع الذي قد نسهب فيه عن امتناننا وجزيل شكرنا للعضو الفذ العضيم الذي
سجل اسمه بحروف من ذهب في هذا المنتدي بما قدمه من كنوز الكتب وروائعها الكلمات تعجز عن شكر هذا المكتبه الضخمه العنكبوتيه
التي تعطي بلا حدود ونرهاه في كل موضوع يكون من المبادرين بلعطاء :109:



الواد روقه:yes::yes::yes::yes::yes:

أشكر للأصدقاء
الأزهري
يجعله عامر
سيناتور
سرار
أنا أفكر

مشاركتهم في شكر صديقنا (( روقه )) الذي منح بلا انقطاع .. وأعطى بلا تردد .. وبذل بلا تحفظ ... فكان بحق ذا خلق حاتمي (( نسبة لحاتم الطائي ))

مساء الخير

الاخ روقه يستاهل وكل الكلام شوي في حقه وهو دينمو ومحرك هذا القسم الف شكر ليك روقه

الأخوة الأعزاء .. إبراهيم أسبغ الله عليه ثوب العافية .. روقة والفاضل سيتا .. هؤلاء لهم في أعناقنا من الشكر ما يطأطئ الرءوس اعترافا بفضلهم على طلاب المعرفة . لهم التحية .