{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الحر
عضو رائد
المشاركات: 2,763
الانضمام: Mar 2006
|
أسئلة على "العلمانيين" العرب مع انتصار الإسلام المعتدل في تركيا
Array
مقال هام للدكتور عزمي بشارة:
انتصر "حزب العدالة والتنمية" في تركيا. ولم تعرف تركيا الجمهورية ازدهارا واستقرارا كما عرفت في حكمه. وهو يتعهد بعد النصر مباشرة الحفاظ على دستور البلد العلماني.
وأذكر أن أحد رموز التيار الوسطي الإخواني شهد في محكمة قتلة الكاتب المصري فرج فودة لصالحهم مدعيا ما مفاده أن القتل مبرر بالنسبة لشباب متحمس لأن العلمانية هي ارتداد عن الدين. الفرق كبير بين حزب يعلن تمسكه بعلمانية النظام، وآخر لا يكتفي بالاختلاف مع العلمانية بل يعتبرها ارتدادا عن الدين.
[/quote]
انا لا ارى فرقا بين هؤلاء او الئك , غاية ما في الامر ان القمع الذي تعرض له هؤلاء مع فكرهم السلفي الجهادي , ادى الى انتهاجهم العنف للتعبير عن رايهم.
وجو التسامح الي ينعم به الاتراك تحت العلمانية سمح لؤلائك الوصول لسدة الحكم , ولو عكست هذه المعادلة لراينا نفس الامر يحدث عكسيا في الدولتين.
كل من يستغل اسلامي النقي والطاهر للتوثب على الكراسي اعتبره مجرما بحق الاسلام .
لانه ببساطة بعد الاثناعشر خليفة الذين بشر بهم النبي ص لا يوجد من يستحق الحكم باسم الاسلام .
نعم ليكن الحاكم مسلما ولكن يجب ان لا يمثل الاسلام ويتبنى حزبا اسلاميا كما حدث في ايران ويحدث اليوم في تركيا .
لان السلطة الدينية سلطة مطلقة ممثلة لارادة الرب وانى لهذه الاحزاب الاسلاموية معرفة ارادة الرب ؟!!!
ولان السياسة عبارة عن المشي في الوحول فكيف لمن ثوبه ناصع البياض المشي في الوحول دون ان تصيبه لطخاتها ؟ بل حتى لو حاول ذلك فسيجد ممن حوله من سيجد السير ويطرطش عيه قليلا من الوحل.
السياسة والاقتصاد والثقافة ..... في كل الازمنة وفي تاريخ كل الشعوب تمر بمراحل القوة والضعف , الصعود والهبوط , وكل هؤلاء المهللين والمصفقين للاسلامويين في حالة الرخاء سيتحولون لساخطين ثم لمنتقدين فلاعنين ومجدفين ( كما هو الحال اليوم في ايران ) فمن ينقذ اسلامي من براثن هؤلاء الجشعين ؟
قبل الثورة الاسلامية في ايران كان لثوب نعم لثوب رجل الدين قدسية عظمى , لانه كان ممثلا للحق والصواب وحقوق المواطن , ولكن بعد ان اصبح مرتدوا هذا الثوب يديرون جهاز المخابرات والاقتصاد والحكم فغدى القاضي هو الحكم وبالتالي تحول مرتدوا هذا الثوب غرضا لسهام السخط فالنقد الذي تطور الآن لنقد الاسلام نفسه بما انهم هم ممثليه على الارض .
ان كل من يهلل لتولي الاسلاميين للسلطة لهو عدو للاسلام قبل ان يكون عدوا للمسلمين , وجريمته لا تغتفر .
مودتي (f)
|
|
07-26-2007, 04:49 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}