للمثلية الجنسية في النصرانية تاريخ طويل وعريض
فحياة العزل التي يحياها المغرر بهم تقود الى انحرافات خطيرة

واليكم هذا السؤال
هل يستطيع الفرد السوي رجلا او امراة ان يستغني عن الجنس
انتشرت العلاقات الجنسية في بداية الحياة الديرية التي اسسها باخوم
والكثير من المنحلين قصدوا الاديرة لاشباع غرائزهم

وتم العزل فيما بعد بين الجنسين فكانت الطامة ادهى وامر
بداية الحياة الجنسية المثلية
المراة مع المراة والذكر مع الذكر "حفظكم الله"
ولا تزال هذه القضية قائمة وستظل قائمة حتى يتم تحرير خلق الله من هذه البدعة الضلالية
المنافية لطبيعة الاشياء

وقبل يومين قرات في جريدة ان راهبا رفض تحويله الى دير اخر ليظل مع "صديقته" الراهبة طبعا

وبعد ذلك ياتي هؤلاء المغرر بهم وكل شوية الزنا في الاسلام
النصرانية فاتحة مواخير مثليين ومثليات (Gay and lesbians) بتسميها اديرة
والعياذ بالله
وان شاء الله يا عبد المسيح اللي بتقذف في الاسلام والمسلمين تحظى بحياة ديرية يمارس فيها طقوس واسرار ولكن من خلف
قال زنا في الاسلام قال
ستكونون ضحايا احقادكم النتنة

إن كل ماتفضلت به، لم يمس النصرانية، وانما مس سلوك اشخاص وسلوك مؤسسة دينية، وبالتالي فليس للمثلية الجنسية اي تاريخ عريض او ضيق في (النصرانية)، فالنصرانية هي دين الله، وهو ذات الدين الذي كانت تدين به خديجة زوجة محمد صلى الله عليه وسلم، وماتت عليه.

غير انك على حق عندما تقول ان حياة العزل تقود الى انحرافات خطيرة، وهي امور نراها اليوم تظهر الى العلن في العديد من مجتمعاتنا العربية، وعلى الاخص الاكثر محافظة منها: السعودية. والعزل يمكن ان ينشأ بسبب سياسة الدولة او التربية التي تقوم على عزل الجنسين، في ظروف تزايد صعوبة القدرة على حل المشاكل الجنسية بطريقة طبيعية.

والعزل بين الجنسين يؤدي الى اضطرابات نفسية خطيرة تؤدي الى التفجر من خلال القنوات الوحيدة المتاحة، وهي التحول الى ممارسة الجنس بين افراد من جنس واحد او مجامعة الحيوان او المحارم. والكثير من المعطيات تشير الى ارتفاع نسبة الانحرافات الجنسية في المجتمعات العربية والمحافظة على الخصوص بالمقارنة مع المجتمعات التي لاتفرض سياسة العزل بين الجنسين وتشجع اشباع الحاجة الجنسية بطريقة طبيعية...

لهذا السبب، اتفق معك تماما في ان العزل لايمكن ان يولد الا الانحراف كالاعتداء على الاطفال او الحيوان او المحارم، او التحول اشباع الرغبات من خلال المثلية الجنسية، وهي امور تتحمل مسؤوليتها انظمة وتربية العزل

يا لطيف الطف
حرب الاولى من نوعها في تاريخ البشرية
حرب جنسية بين "نصرانية" عبد المسيح و"اسلام" حميد الدين

إلحق يا عاشق
إلحق يا ابراهيم

البابا شنودة والبابا بندكتوس XVI في صف
والطنطاوي وخاميناي في الصف الآخر

الروح القدس بالدروع الصاروخية وجبريل بطير ابابيل

حقيقي أنا آسف على مثل هذه المهاترات وهي دليل على حالة احتقان في المجتمعات الشرق اوسطية الطائفية
وأدعو الجميع إلى التعقل والكف عن هذه المهاترات

أهلا يا أخ جوجورثا

من قال لك يا عزيزي أنني سأرد على مثل هذا الشخص ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

كل الذي حدث أنه عجز عن الرد عن موضوع بسيط طرحته في المنتدى بعنوان : هل الزنا من الفضائل في الاسلام .

و الموضوع مازال مطروحا بلا أجابة من الاخوة المسلمين لان آله الاسلام ببساطة أعطى ميزات معينة لرسوله في النكاح لم يعطها لغيره و اعتبرها زنى للمسلم العادي و لكنها فضائل لرسوله .

المضحك أن رد السيد حميد الدين عبارة عن روايات خيالية و اسهل شئ يقوله : قرأت من يومين في أحدى الجرائد كذا و كذا .

لا يقول المصدر و لا اسم الجريدة و لا يضع أي رابط لكلامه و كلها أوهام يقصها عليه شيوخه سواء في الجوامع أو الفضائيات الاسلامية .

بس سيبك من هذا كله و اللات و العزة و مناة الثالثة الصغرى أنت دمك خفيف زي العسل


عبد المسيح

الرهبنة تكريس للطاقات من أجل الإنحلال عن العالم للإرتباط بالله الواحد .. نجد إنساناً يكرس طاقاته للدراسة أو الرياضة أو البحث العلمى ويكون الجنس بالنسبة له على الهامش .. لماذا ؟ لأن طاقاته تم تكريسها لأهداف أسمى .. وهل هناك أسمى من أن يكرس الإنسان طاقته فى تلك الحياة الأرضية القصيرة من أجل الفوز بحياة أبدية سعيدة ؟

إنه من الغباء بمكان أن ينشغل الإنسان فى خلال حياته الأرضية القصيرة بالأكل والشرب والجنس ثم يموت كالبهائم ولا يعلم بمصيره الأبدى .

صعب على البعض فهم هذا الكلام لأنهم قد كرسوا طاقاتهم من أجل خدمة رغبات الجسد الشريرة والنفس الشهوانية ولا يعلمون للروح أصلاً ولا فصلاً .. وعندما تسألهم عن الروح يقولون لك لا نعرف عنها شيئاً لأننا نعيش حسب الجسد ولا ندرى عن أرواحنا شيئاً .. لقد تقزمت ارواحهم تحت ضغط زنا الجسد وجموحه .. ويهربون من الإجابة قائلين الله أعلم .. الروح من أمر ربى ؟؟!!

ابانوب
انت حقيقي مؤمن بما تقول
يعني الخلق ده كله اللي في الاديرة عايش لحياة اسمى
امال البلاوي اللي بتنشر يوميا على اعمدة الصحافة عن مجانسات اشكال والوان تسميها ايه
ده فيه حتى بيدوفيليا من قبل قساوسة ورهبان

الجنس قوة جبارة يا بني
والتسونامي الجنسي لا يقف امامه شيء

الجنس مش عمل بهيمي
ده هو اللي جابني وجابك للحياة
وهو اللي بتتاسس عليه العيلة

تحياتي

يا جوجورثا .. الفضائح الجنسية منتشرة عند الكاثوليك بسبب أنهم يعيشون فى وسط منحل ولأنهم فرضوا على أنفسهم تعاليم متشددة عما يقوله الكتاب المقدس حيث يمنعون زواج القساوسة .. ولكن يجب زواج القس لأنه يخدم الشعب ويجب أن يكون له أسرة لكى يستطيع أن يفهم مشاكل الشعب ولا يقع فى العثرات .

لم يحمى الزواج بعض المنحرفين عن إنحرافهم ولم تحمى الرهبنة بعض المنحرفين عن إنحرافهم .. فلا يصلح هذا كمقياس لجعل الرهبنة هى سبب الإنحراف الجنسى .

لم يحمى الزواج بعض المنحرفين عن إنحرافهم ولم تحمى الرهبنة بعض المنحرفين عن إنحرافهم .. فلا يصلح هذا كمقياس لجعل الرهبنة هى سبب الإنحراف الجنسى

هل تؤمن حقيقة بهذه المماحكات ، اذا كان الفلتان يطال احيانا حتى المتزوجين فما قولك في من لا زوج له او لها ووسواس الجنس يلح عليه

يعيش على الاستمناء ، يا لطيف ، ام يعش في الخطيئة على قولة النصارى

يا اخوان لا تاخذكم العزة بالاثم الزواج حصن فتحصنوا تعيشوا اسوياء

المسيحية تبارك الزواج وتشجع عليه ويقول الكتاب المقدس أن الزواج أصلح من التحرق .

ولكن إن رأى أحدهم فى قلبه إشتياقات سماوية نحو الله ورأى تكريس كل طاقته نحو الله من خلال البتولية فما المانع .. وهذا التكريس ليس للجميع بل لقلة قليلة .. من يستطيع أن يقبل فليقبل .. ومن يتجه الى هذا التكريس يخضع لفترة إختبار قبل أن يتم تكريسه حتى لا يتم التراجع بعد التكريس .. وكم من أناس تراجعوا أو تم إستبعادهم فى فترة الإختبار .

وعلاج الشهوة الجنسية ليس مجرد الزواج .. فالإنسان مطالب فى الزواج أيضاً بالعفة وعدم الإفراط لأن الإفراط فى أى شئ يتحول الى إدمان .

ونحن نرى محمد على سبيل المثال كان يفرط فى علاقاته الجنسية مع نسائه حتى أنه لم يستطع أن يصبر على نفسه عندما يرى إمرأة جميلة فكان يجرى على بيته ليطفئ شهوته المستعرة .. ونام مع جاريته فى بيت زوجته حفصة على سريرها وفى يومها وكانت فضيحة .. ونزل فى قبر مع إمرأة ميتة كان يريد أن يتزوجها فى حياتها ولكنها رفضته .. وكان يفاخذ طفلة فى السادسة من عمرها بزعم أنها خطيبته .. وكان يضاجع زوجاته بالرغم من كثرتهن وتوفر البدائل دائماً وهن حائضات ..

فعلاج الشهوات ليس بإضافة مزيد من النار الى النار ولكن من خلال التقوى والأصوام والصلوات وترويض الجسد من خلال تلك الرياضات الروحية .

ومهما كان فحياتنا على الأرض ما هى الا سنوات قليلة مهما طالت وبعدها يتحول الجسد الى تراب وتخمد كل شهواته ويقف الإنسان أمام الديان العادل ليقدم حساب ما قدمه فى حياته وهل عاش فى قداسة وطهارة وعفة فى حياته سواء كان متزوجاً أم بتولاً أم عاش فى شهواته وأطلق للجسد عنانه ؟

لأنه كما قال السيد المسيح أنهم لا يزوجون ولا يتزوجون فى ملكوت السموات بل يكونون كملائكة الله .