(01-14-2012, 02:46 PM)حسن سلمان كتب:  "كيف أمرهم" ،

حضرتك تسألنا نحن !!!


هل نحن من كتبناها فى القرآن ؟؟؟


هل نحن من نؤمن بها ؟؟؟

---

(01-16-2012, 02:17 PM)عبدالله بن محمد بن ابراهيم كتب:  احمد ابراهيم,
شكرا لك ايها الحر على الدعم المعنوي الذي توليني اياه و انا اعتقد و بكل موضوعية ان من يحصل على هذا الدعم يجب ان يكون فخورا به.
دمت حرا.

بسم الله ... اما بعد :
ان الله يأمر بالعدل والحسان وان امثالكم يأمرون بالكفر والطغيان , وإن الله مدمر الفاسقين عن امره والخارجين عن حدوده
الا لله الامر من قبل ومن بعد ...
تبت عقول وقلوب لا تعي ...

(02-15-2012, 06:48 PM)ابو الشموس كتب:  بسم الله ... اما بعد :
ان الله يأمر بالعدل والحسان

احسنت...ان الله يامر بالحسان و الكواعب و الغلمان و ما ملكت الايمان... اليس هذا هو الفسوق؟
على كل حال اعطنا التفسير و لك منا كل التقدير....

المشكلة ليس أمرنا مترفيها

ولكن المشكلة أن الله الإسلامي أراد ذلك

يعني خبثنة هههههه

هو يعلم مسبقا أن المترفين لن ينفذوا العدل والإحسان فيقوم ويهلك كل القرية بمن فيها ظلما

ماعلاقة مترفيها بكل سكان القرية

لماذا ينزل غضبه على كل القرية ولا ينزل غضبه فقط على المترفين ؟

لماذا الله الإسلامي لا يعمل على معالجة المشكلة بالعقل والمنطق والرحمة ؟

لماذا الله الإسلامي لا يبحث في أسباب المشكلة من الناحية النفسية ؟
واضح من الكلام أن المشكلة متكررة فما هذا الخالق الذي يكرر الأمر بدلا من البحث عن الحلول ويحاول معالجة المشكلة المتكررة ؟

يعني وكأنها قاعدة تحرش بالمترفين ثم دمر القرية
ياسلام على الفهم
مادام الله الإسلامي لم يعالج المشكلة فهكذا أصبح الأمر مثل التبلي
كمن يتبلى على قوم
يعلم نقطة ضعفهم الغير معالجة
ثم يهاجمهم من نقطة ضعفهم
ثم يدمر القرية
ياسلام على الفهم

منقول من عدة مواقع دينية :
1- ( أمرنا ) , فكيف أمرهم , هل أرسل لهم رسول أو أنزل عليهم ملكاً يأمرهم بذلك أو وحياً !؟
2- واختلف المفسرون في معناها , قال أبو العالية ومجاهد والربيع بن أنس هو قوله : ( وكذلك جعلنا في كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها ) [ الأنعام : 123 ]
3- {وما كنا مهلكي القرى إلا وأهلها ظالمون} [القصص:59]
(إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون)
# وهناك قراءة أخرى لهذه الآية تقول: {أمَّرْنا مترفيها} بتشديد الميم , وهي ليست المشهورة
وهي قراءة علي ، وأبي العالية ، وأبي عمرو ، وأبي عثمان النهدي
فقراءة تشديد الميم إنما جاءت في قراءة شاذة ـ خارجة عن القراءات العشر ـ قال القرطبي في قوله تعالى : (أمرنا) قرأ أبو عثمان النهدي وأبو رجاء وأبو العالية والربيع ومجاهد والحسن أمَّرنا بالتشديد.

حتى و لو كانت القراءة بتشديدالميم الا يكون الذنب اعظم في هذا الحال؟ ماذا كان حصل لو امر(بتشديد الميم) اصلحهم و اعدلهم؟ ثم نعود فنسال ما ذنب الاطفال في هذه القرية لكي يمحقهم الشاب الامرد فقط لانه اراد ان يهلك قرية؟