أنا لا أحاول إخفاء شيء
ولكني أقرأ وأضع نتيجة بحوثي دون أن يكون لدي فكرة مسبقة.


8- إغناطيوس الأنطاكي:

اقتباس:

We possess no pure manuscript of the original corpus, for in the fourth century the letters were interpolated and six additional ones added (Mary of Cassobola to Ignatius; Ignatius to Mary, to the Tarsians, Philippians, Antiochenes, and to Hero, deacon of Antioch).

"لا نملك مخطوط خالص للمجموعة الأصلية لأنه في القرن الرابع تم تحريف الرسائل وأضيفت 6 رسائل أخرى."
http://www.ccel.org/ccel/richardson/fath...ii.ii.html

ويمكن أن تستزيد هنا:

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=4227&page=1

..

9- لوسيان الساموساطي:
تفصله 100 سنة تقريبًا عن زمن المسيح. ولم يوثق معلوماته بذكر مصادره. فلا يعتبر كلامه موثقًا تاريخيًّا.
ومترجم أعمال لوسيان ذكر اسم المخطوطات التي أخذ عنها ترجمته إلا أنه لم يذكر تاريخ هذه المخطوطات ولا أي دراسة حولها ومدى موثوقيتها لكاتبها الأصلي لوسيان:

http://www.archive.org/details/lucianhar05luciuoft

وهذا كله يجعل العمل غير علمي بالنسبة للوجود التاريخي للمسيح.

10- يوستوس الشهيد:
يقول William A. Jurgens في كتابه Faith of the Early Fathers ص 50:
"إن الاعتذارين The Two Apologies (ومنهما First Apology ) ..... والحوار مع ترايفو اليهودي Dialogue with Trypho موجودون في مخطوط وحيد (باريس رقم 450) الذي يعود للقرن 14م.





http://books.google.com.eg/books?id=l62q-d4Wi20C&printsec=frontcover&hl=ar#v=onepage&q&f=false

..

---

11- رسالة برنابا:
نجدها في النسخة السينائية التي تعود للقرن 4م:

اقتباس:

The Epistle of Barnabas is a Greek writing containing twenty-one chapters, preserved in complete form in the 4th century Codex Sinaiticus where it appears at the end of the New Testament

http://www.forerunner.com/churchfathers/...BARNA.html

ومع ذلك فالمسيحيون لا يعتقدون أن برنابا هو الذي كتبها وإلا لكان فرضًا عليهم أن لا يعتبروها أبوكريفا (غير قانونية) وأن يعتبرونها موحى بها. ومع ذلك فهم يستشهدون بها على الوجود التاريخي للمسيح!!!

لم أتطرق إلى الاأدلة الأخرى لأنها لا تستحق مجرد القراءة!

وهكذا لا نجد دليلا تاريخيا واحدا يمكن الاطمئنان إليه في تاريخية المسيح.

وبالتالي فالبحث - إن صح التعبير - هو كلام ارتجالي لا قيمة علمية له مطلقا وأن قول الكاتب:

"دراسة علمية مبسطة عن يسوع ...."
هو بمثابة هراء علمي.
العجيب أن الكاتب يستشهد بالبابا بندكت السادس عشر في قوله:

"من دون تاريخ حقيقي لا يوجد إيمان مسيحي"

فها هو لا يوجد تاريخ حقيقي يثبت الوجود التاريخي للمسيح

فهل ننتظر من الإخوة المسيحيين أن يدخلوا إلى اللادينية أفواجا؟!

الزميل zaidgalal
اهلا بك تقول :

اقتباس:ولكني أقرأ وأضع نتيجة بحوثي دون أن يكون لدي فكرة مسبقة.

جيد ان تبحث بنفسك ورغم كونك تصف نفسك بالباحث الا اننى اراك تغض البصر عن صفة هامة يمتلكها الباحث وهى البصيرة والذهن المفتوح فانت تنسب للمسيحية وشخصية المسيح انها اسطورية متناسيا انك فى ذات الوقت تصف الاسلام بذات الصفة وتلقى اليه بنفس التهم ...

دعنى اقدم لك كباحث سؤالا دار فى ذهن السير دافيد دالريمبل الذى اخذ يتسأل عن مدى كثرة نصوص الكتاب المقدس في كتابات الآباء الأولين
عندما سأله أحدهم قائلاً: لنفرض أن العهد الجديد قد ضاع وفقدت جميع نسخه قبل نهاية القرن الثالث، فهل كان من الممكن جمعه مرة أخرى من كتابات الآباء في القرنين الثاني والثالث؟
وبعد الكثير من البحث قال دالريمبل: انظر إلى هذه الكتب. أتذكر سؤالك لي عن العهد الجديد وكتابات الآباء؟ لقد أثار هذا السؤال فضولي ولما كان لديّ جميع الأعمال الموجودة للآباء في القرنين الثاني والثالث، بدأت أبحث، ولقد وجدت حتى الآن العهد الجديد كله فيما عدا إحدي عشرة آية. (Dalrymple, as cited in Leach, OBHWGI, 35, 36)

فهل هناك كتاب اخر يمكن ان نصفه بهذا الوصف ؟!!!!!!

تحياتى

اولا انا اعتذر بشدة للعلماء على هذا المستوى الشرقى الزبالة فى النقد
يقول الاستاذ
[/quote]أول دليل يضعه الكاتب هو كتاب المؤرخ اليهودي يوسيفوس. عليك أن تعلم أن المخطوطات التي تحوي الكلام المنسوب ليوسيفوس لا تعود لعصر يوسيفوس:

وانا احب اساله سؤال بسيط
مين العالم الحمار اللى قال ان اى كلام كتبه اى انسان فى العالم القديم نقول انه محرررررررررف ايها المجانين بكلمة كل شئ محرف ان لابد وان يكون لدينا الوثيقة التى كتبها بيده autograph لكى نقول ان هذا ما كتبه
دلنى لو سمحت على هذا الحمار ابن الحمار الذى قال هذا

السؤال الثانى
ما علاقة المتسولين بنقد نصوص الاعمال الادبية
فمن فضلك دلنى على دراسات نقدية لاعمال يوسفيوس لتقول لنا بان اعمال يوسفيوس كلها مضروبة ومحرفة
فانت لا قيمة لك وسط العلماء


المسلم مستعد يشكك فى وجود الشمس فى سبيل ان ابن امنة ميطلعش جاهل ودجال

الزميل TERMINATOR3
أهلاً بك وسهلاً

1- لم أقل أنني أؤمن أن شخصية المسيح أسطورية.
2- كاتب الشريط يستشهد بالبابا بندكت السادس عشر في قوله:

"من دون تاريخ حقيقي لا يوجد إيمان مسيحي"

أي أنه يؤسس إيمانه على التاريخ وليس على الكتب المقدسة (الدين) وماذا قال الله وماذا قال رسله.
فأردتُ أن أقول له أن التاريخ لا يثبت وجود شخص اسمه يسوع المسيح اليهودي الناصري بالمرة.

3- السيد دالريمبل Dalrymple يبدو أنه لم يقرأ كتاب :

The Text of Matthew in the Writings of Basil of Caesarea

ومع أنه كلفني الكثير إلا انني اقدمه لك هدية متواضعة:

http://www.4shared.com/zip/9uJGIYYt/Matthew_Basil.html

هذا الكتاب كما هو واضح من عنوانه يضع بين يديك اقتباسات أحد الاباء وهو باسيليوس أسقف قيصرية ويمكنك أن تطالع الكتاب من ص 43 الى اخر الفصل لترى الاختلاف بين نصوص انجيل متى عند باسيليوس ونص انجيل متى الحالي. ومؤلف الكتاب بعد ان يقدم هذا باستفاضة يضع لك ملخصا لكلامه:

أولا :-
=====
إثبات تحريف أى شئ

يقتضى بالضرورة وجود النسخة الأصلية التى لم تحرف

ومطابقتها بالنسخة التى يدعى آخرون أنه تم تحريفها

ومن ثم يتم التعرف على نقاط التحريف فى هذه النسخة

العقل والمنطق يقول كدة

=========================

ثانيا :-
=====
عدم وجود إثبات موثق يشير إلى وجود المسيح تاريخيا

فبمنطق العقل يعنى إنهيار جميع الأديان على وجه الأرض

التى اعترفت بوجوده ( بما فيها دينك طبعا )

بالنسبة لى شخص كالمسيح

لا يمكننى أن أجزم بنسبة مائة بالمائة أنه موجود

ولا يمكننى أن أجزم مائة بالمائة أنه غير موجود

تحياتى