{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #51
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
العلمانى

( باعتقادي - لأسباب كثيرة ليس هذا مقامها - أن علينا أن لا نصفق لمراحل "الخطوة خطوة" التي يطرحها "فضل". فالمراهنة على "دمقرطة" "الثيوقراطيات"، هي مسألة خطرة جداً على مستقبل شعوبنا البائسة. لأنها تطيل عمر "التخلف" عندنا سنين طويلة لا أحد يعلم متى تنتهي)

ما دمت لهذه الدرجة راديكالى

تفضل يا سيدى كل ماعليك فعله هو ان تهاجم المجتمعات بالدبابات وان تصنع افضل ديمقراطية دموية وديكتاتورية وستقوم بحدث غير مسبوق فى التاريخ .. وتعيدنا للمربع الاول جربناه لعقود طويلة تنظيرات ايديولوجية فارغة وافكار فوقية تؤدى موضوعيا لنتائج كارثية


الديمقراطية محكومة بشرط مسبق وليس بالضرورة الذى تتخيله ايديولوجيا هذا الشرط يعرف بالعقد الاجتماعى بين جماعات الوطن والذى قد يشمل العلمنة كمفهوم سياسى يتعلق بتنظيم صيغة السلطة السياسية ولكن ليس هذا فقط ...ان حصر الموضوع فى نقطة العلمانية ( وبدون الاتفاق على حدودها داخل هذا العقد الاجتماعى) وطرحها كفكرة خلاصية تصل لحد الشعوذة الدينية هو برنامج ادراكى اختزالى وتبسطى جدا

اما الحديث عن الثيوقراطية فهذا مجرد ابتزاز ممل استخدمته انظمة منحطة لتبرير شرعيتها... و لم يعد يخيفنى كثيرا .
07-03-2005, 11:10 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #52
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
اقتباس:ما دمت لهذه الدرجة راديكالى

تفضل يا سيدى كل ماعليك فعله هو ان تهاجم المجتمعات بالدبابات وان تصنع افضل ديمقراطية دموية وديكتاتورية وستقوم بحدث غير مسبوق فى التاريخ .. وتعيدنا للمربع الاول جربناه لعقود طويلة تنظيرات ايديولوجية فارغة وافكار فوقية تؤدى موضوعيا لنتائج كارثية

فضل يا سندي ...

أنا لست سياسياً ولا عسكرياً .. أنا مجرد شخص يقرأ ويفكر ويحاول التحليل ...

أنا لم أقل بأن علينا أن ننظف عفن قرون طويلة من خلال نظام حكم أياً يكن ... فهذا ليس متاحاً ... ولكن ما أريده هو أن نقول للناس الحقيقة على مستوى الخطاب ...

علينا، على مستوى الخطاب، أن نقول لشعبنا المسحوق: طريقك إلى الديمقراطية هو العلمانية، أما الخيار الثاني فهو " الدولة الدينية الثيوقراطية" التي تبشرك بها "حماس"، وتكذب - كعادة الأخوان - عندما تسميها "ديمقراطية" ...

أمامك هذين الخيارين، فاختر ما تريد .. هذا ما نقوله. ولكن تذكر- نتابع القول - بأنك لو نظرت إلى الأوروبي والأمريكي وتساءلت لماذا يعيش عيشاً كريماً محترماً في مجتمع متطور متحضر يمشي بسرعة أمامك وأنت لا تكاد تدركه "بالناظور"، فاعلم بأن النظام السياسي الذي يحكمه هو نظام "علماني ديمقراطي". ثم تذكر بأنك لن تجد دولاً متخلفة - أمس واليوم وغداً - إلا و"الدين" يعشش في رؤوس مواطنيها بكثافة.

نقول لشعوبنا، بصراحة وبدون كذب ودجل ونفاق، بأن ما يسميه الإسلامويون "ديمقراطية" هو "شد جلد" لدولة دينية طائفية شمطاء ليس إلا.

لنقل هذا بوضوح وبصراحة ونشدد عليه بكرة وعشيا، ثم نمضي .. نزيد الأرض ألقاً ...

واسلم لي
العلماني
07-04-2005, 12:26 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #53
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
العلمانى

( أمامك هذين الخيارين، فاختر ما تريد )

لا ليس امامنا اى من الخيارين المذكورين انت طرحت ثنائيات ابيض او اسود .. وهذا تطرف فكرى

العقد الاجتماعى والذى هو نقطة البداية لنشوء تطور ديمقراطى يتطلب الاتفاق بين مختلفين فى اطار الوحدة وليس بين اشباه

عندما يطرح مثلا ان المواطنة هى العلاقة التى تنظم علاقة الافراد بالدولة وليس انتماءه الدينى او الطائفى فهذا من ناحية عملية يدخل فى جوهر العلمانية وفى عمقها...الا اذا اردت خوض معركة ايديولوجية ترفية وللتسلية ... وهذا يختلف تماما عن مفهوم بناء الامم الذى يحتاج لبرجماتين وجديين

لسنا امام خيارين هذا او ذاك كما تقول ..هناك خيارت كثيرة جدا
07-04-2005, 12:41 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إسماعيل أحمد غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 1,521
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #54
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
اقتباس:  العلماني   كتب  
 

قلنا فوق، الديمقراطية هي "حكم الشعب" وأسلمتها تؤدي إلى إيجاد نظام آخر أسمه "الثيوقراطية" (حكم رجال الدين باسم الله). والمشكلة في المشروع "الإسلامي" أنه يحاول أن يكون ديمقراطياً، ولكنه بمجرد وضعه "ديناً للدولة" ، فإنه يصبح "ثيوقراطياً"، لأنه انقلب على "مفهوم سلطة الشعب" التي هي أساس "الديمقراطية" وفحواها.  



قلت فوق أم قلت تحت لا يهم يا صاحبي فكلامك مجرد شعارات معلقة بالهواء، وأنت وغيرك تحتاجون لاختبارات مصداقية تماما كما تحاكمون غيركم بل وأشد، لأن رائحة الإقصاء في كلامكم تزكم الأنوف!

قلتم فوق أم قلتم تحت لا يهم يا صاحبي ما دمت تفرض علي هوية علمانية حتى تقبل بالدمقرطة، في حين أنني ومن أمثله أكثر منك (في الدعوى على الأقل) قناعة بالديمقراطية لسبب بسيط، وهو أننا لا ندعي بأن الهوية الحضارية عنزة ولو طارت كما تفعل حضرتك في فرض العلمنة كشرط مسبق لممارسة الديمقراطية!

أبدا، نحن نزعم وندعي بأن الهوية العربية الإسلامية متأصلة في مجتمعاتنا حد النخاع، وأن شعوبنا ستختارها بكل طواعية، ودون انقلابات ولا ثورات حمراء ولا رمادية متلبرلة!

شعوبنا ستختار هذا بإرادتها ودن وصاية مسبقة منا لا على الدولة ولا على المجتمع

فإن خيبت شعوبنا آمالنا لظرف ما، فسنرضخ لخيار الأمة، ونفيئ إلى سلطانها أيا كان، ونناضل من داخله سلميا لاستعادة وعي الأمة فيما نراه صوابا

نطرح طرحا بشريا اجتهاديا لا نزعم له العصمة، ولا نقول أنه وحي السماء

ونسمي أشخاصا غير معصومين ليمثلونا في الأمة ونقبل كل نقد واستدراك وحجب للثقة يطالهم، ما دام ذلك بطرق دستورية تراضت عليها الأمة

فرق ما بيننا وبينكم يا صاح أنكم تزعمون أن هوية الأمة علمانية لمجرد أنكم أو بعضكم قام بانقلاب فأمم فيه الدولة والمجتمع وحنط الأمة وفرض ثقافته وقوانينه الاستثنائية وحال الطوارئ!

بينما نحن نراهن على اختيار حر لهذه الهوية، بعيدا عن بسطار أمريكا ونابليون وغورو وجلوب باشا
نحن نراهن على اختيار الهوية بعيدا عن سلطان الأمن والعسكر

وأهم من هذا أننا لا نغلف دعاوينا الطائفية بألوان حيادية تمكننا من التنفيس عن أحقادنا في غفلة من تحفز الآخرين، ولا أجمل من العلمنة واللبرلة سبيلا لذلك السلوك المتواري الذي يطعن به بعضهم من وراء جدر محصنة (أو هم يحسبونها محصنة بعد أن أغراهم هيمنة نظم تفتقد الشرعية، ودعمها لهذه التوجهات بإيحاءات من قوى خارجية لا تخفى)

أما عن سلطة الشعب، فأنت تعلم أننا في مشروعنا السياسي -وما كنا بدعا بين الإسلاميين- أعلنا بوضوح أن السلطان للأمة

نحن يا صاح لسنا دعاة الحزب القائد، الذي يملك الأمة ويستوصي عليها، بل دعاة لسلطان الأمة الذي لا يعلوه سلطان إلا سلطان الخالق جل وعلا...

سلطة الشعب تعني في مفهومنا أن الأمة سيدة، والإنسان مكرم معزز محترم لا يخضع لبشر مهما تنمرد أو تفرعن..

سلطة الشعب في مفهومنا أن الشعب في مجموعه مقدس معصوم (لا تجتمع أمتي على ضلالة)

سلطة الشعب في مفهومنا أن الحاكم أجير عند الأمة تملك عزله كما كانت تملك بيعته، والعقد بين الأمة وحاكمها هو شريعة المتعاقدين بكل الشروط التي تفرضها الأمة على الحاكم

وأنت تعلم برغم كل التوائك أن الثيوقراطية أقرب لأطروحاتك التي تفيح منها روائح الطوأفة مهما تحايلت عليها، وأننا أعلنا في صفحتين من مشروعنا رفضنا للثيوقراطية...

تعلم ويعلم الآخرون أننا لا ندعو لحكم رجال الدين إن كان في الإسلام ثمة رجال للدين! وإنما يلي الأمة الحفيظ العليم، والقوي الأمين

وها أبو ذر الذي كان عنوانا من عناوين الزهد والفضيلة، لم يمكنه النبي صلى الله عليه وآله وسلم منها، مع كل ورعه وتقواه، بل قال له بدون مواربة: (إنك امرؤ ضعيف! وإنها أمانة، وإنها يوم القيامة خزي وندامة إلا من أخذها بحقها)

قالها النبي صلى الله عليه وآله وسلم بوضوح لا غبار عليه يصف واقعه: (إن العرب لا تدين إلا لهذا الحي من قريش، مؤمنهم تبع لمؤمنهم وكافرهم تبع لكافرهم) وفي هذا حسم بأن يكون للأمير عصبته وسلطانه فقرر آنئذ أن (الأئمة من قريش)

ما أود الإشارة إليه في معرض الخلط المتعمد والتقافز الذي صار معهودا في التعقيب على أطروحاتنا من بعض الشانئين، ليس أنني أتحمس لسلطان قريش أو دوس أو تميم!! بل أردت من هذا أن أشير بأنه لم يكن منذ القرون الأولى المعول عليه في اختيار الحاكم أن يكون حافظا لكتاب الله بالغا درجة الاجتهاد في الفقه زاهدا تقيا...... بل لقد جوز فقهاء السنة أن يحكم المفضول أمته في وجود الفاضل، وما ذاك إلا إثبات للمقاييس الدنيوية في تنصيب الحاكم

نعم ندعو لسلطان الأمة، ونرى أن الخروج على ذلك السلطان خيانة عظمى وأنه صنو الكفر بالله! (ومن يشاقق الرسول ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا)

سبيل المؤمنين هو اختيارهم الحر، وهذا هو السلطان البشري الأعلى...

حاكمية الله سبحانه موجه أخلاقي ومرجعية عليا ولا شك، لكنها تتحقق من خلال سلطان الأمة لا غير، وكما جاء في الحديث فما رآه المسلمون حسن فهو عند الله حسن...

وحين تكون مجتمعاتنا تعددية كما كان مجتمع يثرب أوان الهجرة، فلن نعدم وثيقة جامعة، ودستور مشترك ينظم علاقتنا بإخواننا في الوطن أيا كانت قبلتهم وقومياتهم


الغريب أن بعضنا يتقافز على الواقع ليحدثنا بهواجس لا تخلو من أبعاد طائفية، ثم يدعونا المرة تلو المرة إثبات مصداقيتنا فيما نقول، مع انه أحوج من غيره لهذا الإثبات، خاصة انه (قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفي صدورهم أكبر)!!

الديمقراطية لا شرقية ولا غربية، لا إسلامية ولا مسيحية، لا دينية ولا ملحدة، لا عربية ولا أعجمية، لا ذكرية ولا أنثوية،

بل هي محض آليات موضوعية تضم كنف الجميع وتضمن أسلوبا عادلا يحف لهم حقوقهم وينظم واجباتهم في سياق الدولة والمجتمع

شعوبنا كرهت أدلجة كل شيئ، وهي غنية عن أدلجة الديمقراطية أو صبها بقالب علماني منبت عن جذور أرضنا!

نعم نقبل بالعلمانيين في خضم الديمقراطية، لكن على أنهم وغيرهم شركاء لا بدلاء عنها!

من يقول بأن يقبل الديمقراطية داخل منظومة الإسلام في مجتمع تعددي بقرار سلطوي فوقي هو باغ يكره الناس على ما لم يأذن الله بإكراه الناس عليه...

ومثله بل أشد من يقول بأن الديمقراطية تقبل داخل الإطار العلماني فحسب!

نريدها ديمقراطية للجميع، والواثق من نفسه لا يأنف من النزال والمنافسة ما دامت أطروحاته ومشروعاته جاهزة للتفاعل مع قضايا الأمة والاجتهاد في تقديم الحلول لها...

أما الجبان الرعديد، فيعول دائما وأبدا على بريمر يمكن له، أو حزب قائد يستفتي الناس على نظامه العلماني بمثل تلك الاستفتاءات التسعاوية الشهيرة!!

واسلموا لجدل بيزنطي، ومراء سقيم، وطائفية متعلمنة :lol:
07-04-2005, 03:59 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #55
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
لا تستطيع أن تضع "ديناً" للدولة ثم تقول لي هذا "خياري" وهمي "الديمقراطية" ...

أي "عقد اجتماعي" هذا الذي تريده وهناك "طرف" يملي على الطرف الآخر "دينه وعقيدته" كأساس للدولة وعنوان لها؟

"العقد الاجتماعي" يا صاحبي يفرض أطرافاً متساوية يتنازل كل منها عن حق له بنفس القدر، من أجل التعايش في دولة واحدة. فكيف تتحدث عن "عقد اجتماعي" وهناك طرف يعتبر نفسه "على راسه ريشه" ويملي "عقيدته وإيمانياته" على الآخرين، ويشرع "لرجال دينه" الأبواب كي يحكموا الدولة "بآياتهم وفقههم وأحاديثهم" التي يقولبونها حسب مزاجهم؟

"عقدك الاجتماعي" الذي تتحدث عنه يا فضل لم يمر على أذني "هوبس ولا لوك ولا روسو" ولا حتى "رويلز"، فهل تعرف حقا ماذا يعني العقد الاجتماعي وأنت تدافع عن "صيغة ثيوقراطية" فرضتها عليكم "حماس" في الشارع الفلسطيني ؟

قلنا ونعيد ... لن ينفع كل هذا "الهرج والمرج" والحذلقة الفارغة ... صيغكم التي تحسبونها "ديمقراطية" هي صيغ "ثيوقراطية" و"حكم رجال دين"، وهذا ليس عيباً بحد ذاته، ولكن لا أفهم حقاً لماذا تتجنون على الديمقراطية ولا تعترفون بأن خياراتكم دينية طائفية "ثيوقرا طية" ؟

هل لأن "الديمقراطية" هي "موضة العصر" مثلاً ؟
يظهر بأنها كذلك، والدليل (غير قالولو:) ) بأن هذا "الاخونجي" فوق يحدثنا عن "الديمقراطية" في مشروعه الطائفي الذي يصنع للدولة ديناً... "إخونجي وديمقراطية ويتهم غيره بالطائفية" (شوفوا البجاحة يا خواتي:)) ... عن جد اللي استحوا ماتوا ...

*********************************

"دين الدولة الإسلام" ، هذا ما يقوله مشروعهم.

ماذا يعني هذا ؟

هذا يحمل جملة معانٍ إليكم بعضها:
أ- أن الدولة لها دين هي ليست بحاجة له بالضرورة (فالدولة كائن اعتباري لن توحّد ولن تجمع الحسنات ولن تدخل الجنة ولن تنكح الحور العين... إلخ).

ب- أن الدولة منتمية ومنحازة إلى "دين طائفة من طوائفها"(إذا ما تعددت طوائفها). أي أن "حياد الدولة الديني غير موجود" وهي دولة "طائفية بامتياز".

ج - أن الدولة، ما زالت "تدين بالإسلام"، فهي "تدين بمنظومة من العقائد والإيمانيات والتشريعات" مبنية على الكتاب والسنة.

د - أن الدولة لا تستطيع أن تشرع في أمر يتعارض مع "أحكام الدين الإسلامي"، فهذا يتنافى مع "دستورها" الذي ينص "بالتزامها" بالدين الإسلامي (فالدولة "دينها" الإسلام).

هـ - أن الدولة، كي تعرف ما هي أحكام الدين الإسلامي الذي عليها احترامه وعدم الخروج عليه، عليها أن تعود إلى "فقهاء المسلمين ورجال دينهم"، كي يقولوا لها ما هو مسموح وما هو ممنوع في كل من تشريعاتها.

و - أن الذي يقول للدولة ما هو ممنوع وما هو مسموح بحسب فقهه ودينه واجتهاده، فهو الذي يحكم الدولة ويسيرها في المقام الأخير، لأن كل ما يتنافى ورأيه واجتهاده يصبح بحكم الممنوع في الدين، دين الدولة.

هكذا يصبح "رجل الدين الإسلامي" هو من يحكم الدولة بحسب فقهه لدينه. وهكذا تصبح الدولة دولة "طائفية إسلامية" محكومة "برجال دين مسلمين"... وهذه هي "الثيوقراطية" (حكم رجال الدين) بذاتها.

وسلموا لي على الديمقراطية ...

واسلموا لي
العلماني





07-04-2005, 10:52 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #56
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
العلمانى

( لا تستطيع أن تضع "ديناً" للدولة ثم تقول لي هذا "خياري" وهمي "الديمقراطية")

لا تعب حالك يا صديقى حتى معظم من يصنفوا أ نفسهم بالعلمانيين فى المنطقة بشكل او باخر سيضعوا نصا مشابها فى الدستور

انت تطالب بالتنازل المستحيل...التنازل الوحيد والعملى كان فى مشروع الدستور الفلسطينى فقط باضافة الديانات التوحيدية بجوار الاسلام

حتى لو لم يوجد هكذا نص فهذا لا يغير شىء ولا يوفر اى ضمانة لاى احد كما تتصور وقد تدعى العلمانية وتنشىء نظام و ترتيب اجتماعى طائفى متخلف

الموضوع يجب البحث عنه فى التفاصيل القانونية وفى التفاصيل الدقيقة والمملة التى تنظم قانونيا مفهوم المواطنة وتركيب جهاز الدولة وعلاقات المواطنين به.... وليس فى المناكفات والعموميات الايديولوجية التى تعرف انت مسبقا انها مضيعة للوقت
07-04-2005, 11:49 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
كرداس غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 303
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #57
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  
 

"عقدك الاجتماعي" الذي تتحدث عنه يا فضل لم يمر على أذني "هوبس ولا لوك ولا روسو" ولا حتى "رويلز"، فهل تعرف حقا ماذا يعني العقد الاجتماعي وأنت تدافع عن "صيغة ثيوقراطية" فرضتها عليكم "حماس" في الشارع الفلسطيني ؟  






جميل أن ترفض فكرة فضل لأنها لم تمر على أذني هوبس ..

فإن ظهرت فكرة صالحة أين نجد إلهك هوبس لنعرضها عليه ؟؟

يا جماعة إما أن تحيوا حياة الغرب كما هي بلا نقص ولا زيادة أو ليس لكم حياة ..


واسلموا لعلمانية لابد أن تمر بأذني هوبس ..
07-05-2005, 12:45 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني غير متصل
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
*****

المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
مشاركة: #58
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
اقتباس:انت تطالب بالتنازل المستحيل...التنازل الوحيد والعملى كان فى مشروع الدستور الفلسطينى فقط باضافة الديانات التوحيدية بجوار الاسلام

فضل يا دكتورنا ...

أنا لا أطالب "بتنازل"، ولكن "بحقي الطبيعي" في رفض الوصاية والإملاءات المسبقة، كمواطن في هذا البلد، وشريك في "العقد الاجتماعي" أو "الإرادة العامة" (عند جان جاك روسو).

عندما أطلب "الحياد الديني" للدولة فأنا لا أطلب من "حماس" أن "تتنازل" عن أي "حق" لها، ولكني أطالبها بأن لا تفرض "عقيدتها وإيمانياتها" على ربي وعلى أولادي وأحفادي ومستقبل وطني.

"دين الدولة" ليس حقاً "لحماس" علينا ولا على مواطنينا كي نتحدث عن "تنازل" من قبل "حماس" عنه. بل من "حقنا" أن نقول لمن يريد أن يفرض رغبته وإرادته عنوة أن يكف عن هذا قبل أي "عقد اجتماعي" معه.

في "العقد الاجتماعي" يتعاقد الأطراف على أمور عامة وافق كل منهم عليها، ويتنازل كل طرف عن الأمور غير المقبولة عند الطرف الآخر، مقدمين - اثنيهما- المصلحة الوطنية، وضرورة التعايش وبناء الدولة على التشبث بأيديولوجية متطرفة.

نتعاقد مع "حماس" على أن فلسطين وطناً لجميع الفلسطينيين.
نتعاقد معها على أن الفلسطينيين شعب واحد داخل فلسطين وفي الشتات، قمين بإنشاء دولة تمثله على قاعدة من الحرية والمساواة والسيادة.

نتعاقد مع "حماس" على "قواسم مشتركة" - وهي كثيرة - تجمعنا "بحماس". ولكن التعاقد مع حماس على أساس أن "دين الدولة الإسلام" هو - كما قلنا - وقوع في شرك "الثيوقراطية" وخضوع وامتثال لإرادة "حماس" وعفونة أيديولوجيتها الطائفية المتخلفة الرجعية.

أخيراً، أن تضاف الديانات التوحيدية بجانب الإسلام، هي أيضاً "طائفية" ونسخة جديدة عن "لبنان" وتعايشه الطائفي البغيض... فهل سوف نصنع دولة مهلهلة كالدولة اللبنانية بعد تشرد نصف قرن؟ .... مصيبة والله ... فإذا كنا سوف نؤسس دولة طائفية متسلطة ثيوقراطية تديرها أيديولوجيا "الإخوان المسلمين" فلماذا نخرج من تحت نير الاحتلال الإسرائيلي وظلمه وبغيه وعدوانه؟ هل يحقق الشعب الفلسطيني حلمه من خلال كيان متخلف رجعي مثل هذا الذي تبشر "حماس" به؟

واسلم لي
العلماني
07-05-2005, 07:53 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
فضل غير متصل
لو راح المغنى بتضل الاغانى
*****

المشاركات: 3,386
الانضمام: Jul 2002
مشاركة: #59
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
العلمانى


( نتعاقد مع "حماس" على "قواسم مشتركة" - وهي كثيرة - تجمعنا "بحماس". ولكن التعاقد مع حماس على أساس أن "دين الدولة الإسلام" هو - كما قلنا - وقوع في شرك "الثيوقراطية" وخضوع وامتثال لإرادة "حماس" وعفونة أيديولوجيتها الطائفية المتخلفة الرجعية. )


لا تخطىء ولا تسىء الظن يا علمانى

لم يسبق ان كان شكل الحوار مع حماس حوار لاهوتى وهذا لن يحدث ابدا ...هو حوار يتعلق بمسائل سياسية و قانونية محددة...عليها قبولها او رفضها وعلى اساس قبولها يتم دمجها فى اطار اللعبة السياسية الدمقراطية... ولم يحدث ابدا ان تم الحوار معهم حتى على اساس برنامجهم السياسى ... هم يدركوا ذلك وانصارهم يدركوا ذلك .. هم يدركوا انهم يدخلوا لعبة ضمن شروط وبرنامج ليس برنامجهم الاصلى ..لكن لماذا يفعلوا ذلك ...فالجواب عليه يطول ولا يجب النظر لهذا التطور بشماته بل يجب تشجيعهم على الاستمرار ويجب السماح لهم بتحقيق المكاسب التى تسمح بها شروط اللعبة التى وافقوا على دخولها


اما بالنسبة لمشروع الدستور الفلسطينى فلم يكن اصلا لحماس علاقة بصياغته ... اى علاقة جملة وتفصيلا ... هو تمت صياغته من لجنة واسعة كان يشرف عليها نبيل شعث وكان الاخصائى فى القانون الدستورى للجنة البروفيسور يوجين قطران وهو قاضى بيرطانى من اصل فلسطينى


هم فى اللجنة اصطدموا بنفس المعضلة التى نناقشها هنا وقرروا اضافة هذا النص بصيغته التى ذكرتها كافضل حل يمكن ان يوحد الشعب خلفه ( فانت تضع دستورا ليوحد الشعب فى النهاية ) لكن بقية النصوص والقوانين الاسياسية تمنع تحويل هذا النص لمفهوم ثيولوجى و يحدد مفاهيم المواطنة وحقوقها وواجباتها وعلاقة الافراد امام الدولة والقانون..فكل هذه النصوص هى نصوص علمانية تفصل تماما الفرد المواطن عن المعتقدات الدينية ولا تسمح للدولة ان تعامله على اساس دينى او ان تتعامل الدولة على اساس انها جسم له مشروع عقائدى مهما كان نوعه ... الشيطان دائما فى التفاصيل

حتى ان كل مفهوم المواطنة هو مفهوم علمانى وحداثى وهو مكون اساسى بل ويعتبر روح العلمانية والدولة القومية الليبرالية الحديثة ... وعندما يقبل به اسماعيل احمد يجب الترحيب بذلك فهذا جزء من نضجنا الجماعى كامة ويجب تغيير مسار الحوار والخوض معه فى التفاصيل التطبيقية والقانونية الدقيقة و المملة التى تضع اطارالهذا المفهوم ... هذا اكثر جدوى بملايين المرات من النكوص لحوار ايديولوجى لن يجدى نفعا


07-05-2005, 08:23 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الحكيم الرائى غير متصل
Black Man
*****

المشاركات: 6,559
الانضمام: Feb 2003
مشاركة: #60
فى الجمهورية الاسلامية :الفقراء يقررون من رئيس الدولة انه الدكتور نجاد
اتفق مع الحاج اسماعيل فيما ذكره عرضا عن الالحاد الطائفى فعندما تعرضت مرة للبابا شنودة بسبب موقفه والكنيسة المصرية من بعض الكنائس المسيحية الضعيفة العدد والعدة وتألبيه للامن المصرى عليها قائلا انها عميلة للصهيونية العالميةوتحديت على الملأ ان يأتى البابا باى دليل حقيقى على كلامه وكنت اقصد الادفنتست وشهود يهوة فالصراع بينهم والبابا بسبب اشياء لاعلاقة لها بالصهيونية ولاغيره فشهود يهوة ينكرون ان المسيح هو الله والادفنتست يقدسون يوم السبت لانه لم يرد نص واحد قطعى فى الكتاب المقدس يقول بقدسية الاحد انبرى لى ثلة من العلمانيين المسيحيين والملحدين مدافعين عن البابا ومؤكدين ان هذه الطوائف بالفعل صهيونية وان عندهم الدليل فطلبت من احدهم بدون ذكر اسماء ان ينشر الدليل فأسقط بيده ثم نشر رسالة بائسة بالانجليزية ذكر انها اتته بالايميل عن الصلاة من اجل الحرب فى العراق لامذكور مصدرها ولامن كتبها الهزلى بالموضوع ان لاشهود يهوة ولا الادفنتست يتعاطون بالسياسة لامن قريب ولامن بعيد ولايرون اسرائيل الحالية تمثل اى جزء فى النبوة وان اسرائيل الروحية اى المؤمنيين بالمسيح هى محور النبوة الحالى بدون دخول فى تفاصيل او اشكالات فالواقع للاسف يكشف ان علمانية البعض والحادهم لايتعدى التعرض لاديان ومذاهب الاخرين واذا جاءت الكرة الى ملعبه امتشق السيف وثأر ياللثارات كذا واذا انتهجت نهجه وكلت له بمكياله قال عنك انتكثت عن قيم الديمقراطية!!!
حاجة تحير
لكن نهاية البعض يريد كل شىء على مقاسه وتبعا لرغباته!
07-06-2005, 08:52 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  فصل الدين عن الدولة ضرورة دينية ودنيوية فارس اللواء 3 1,046 01-29-2014, 08:12 PM
آخر رد: إسم مستعار
  الهيروغليفية الاسلامية ومعركة سورية.. الاغتيال الثاني للشيخ حسن البنا أم انقاذه؟ فارس اللواء 0 973 07-20-2012, 01:13 AM
آخر رد: فارس اللواء
  موسم التزاوج بين الراديكالية الاسلامية والاشتراكية fares 8 2,887 05-23-2012, 05:14 PM
آخر رد: fares
  من سلبيات الخطاب الإسلامي المعاصر/ الدكتور عصام البشير فارس اللواء 0 1,303 01-03-2012, 09:16 PM
آخر رد: فارس اللواء
  أمن الدولة اعتبر الشيعة كفارًا ومشركين fahmy_nagib 3 1,532 11-18-2011, 06:24 PM
آخر رد: السيد مهدي الحسيني

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS