اعتذر عميدنا علي بعض الاسئلة القصيرة
و لو كانت قليلة الاهمية او سهلة فلعل احد غيرك يجيبني نظرا لانشغالك - مثل جميعنا - و كذلك انتظارا لاكتمال مداخلتك علي القنابل العنقودية حتى يحين دورى
و الي ذلك الحين منك او من غيرك من الاحباب
سألتك عن احمد بن سهل فنقلت مشكورا
ووقع في كتاب الكافي أنه قرأ على عمرو ولا يصح بل هو غلط صوابه على عبيد
برجاء توضيح سبب غلط الكافي ؟ لماذا وقع في هذا الغلط ؟
و ارجو ايضا معرفة من هو صاحب كتاب الكافي
و ثانية
قلت
ولمزيد من التراجم يُرجى مراجعة :
تاريخ بغداد: 4 / 185، العبر: 2 / 134 133، طبقات القراء للذهبي: 1 / 201 200،
الوافي بالوفيات: 6 / 407، شذرات الذهب: 2 / 250 ، وسيرأعلام النبلاء تحت رقم ( 129 )
و قد وجدت في الوافي - و صحح لي ان اخطئت -
أحمد بن سهل بن الفيرزان أبو العباس الأشناتي، أحد القراء المجودين قرأ على عبيد بن الصباح صاحب حفص واشتهر بهذه القراءة لمعرفته بها وعلو سنة، توفي سنة سبع وثلاث مائة
فهل كتب فيه غيره؟
و ما جاء في مقدمة الوافي ايضا
وأما كتب المحدثين في معرفة الصحابة رضي الله عنه مثل الاستيعاب لابن عبد البر، وأسد الغاب لابن الأثير، وغيرهما وكتب الجرح والتعديل والأنساب ومعاجم المحدثين ومشيخات الحفاظ والرواة فإنها شيء لا يحضره حد ولا يقصره عد
ولا يستقصيه ضبط ولا يستدنيه ربط لأنها كاثرت الأمواج أفواجا وكابرت الإدراج اندراجا فلهذا لم أذكر منها ها هنا شيئا وإذا جاء ذكر شيء منها في ترجمة من يأتي ذكره ذكرته هناك إن شاء الله تعالى وقد آن الشروع فيما بنيت عليه هذا الكتاب من ذكر التراجم بعون الله ومنه لا قوة إلا به ولا استعانة إلا بحوله
فبرجاء تلخيص او تبيان موقف صاحب الوافي من كتب المحدثين و كتب الجرح بطريقة اكثر حدة
ما موقفه منها و لم لم يذكر منها ؟
اما اخيرا
فما موقفك انت فيما جاء في هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=159197
- « نزول الغيث » للدماميني ( نقد فيه كتاب الصفدي : الغيث المسجم , وبهرج دعاويه , وأبان عن موضعه من صناعة الأدب ) , وأثنى عليه جماعة من أهل العلم . وقد حقق في رسالة علمية بالجامعة الإسلامية , وليته يطبع .
- « خزانة الأدب » لابن حجة , فقد أبان فيه ( في مواضع كثيرة ) عن سرقات الصفدي الشعرية , واقتياته من موائد غيره , مما تفهم به سرَّ صلافته وعجرفته !!
- « موقف خليل بن أيبك الصفدي من شيخ الإسلام ابن تيمية » , لأبي الفضل القونوي . أحسن فيه مؤلفه ما شاء
و عليه كيف يمكننا الوثوق في الصفدي و كتابه و علي اي اساس؟
ان صحت معلوماتي المتواضعة حتى الان في احد مراجعك التي ذكرتها لي - مشكورا مرة اخرى - فكيف يكون هذا مرجعا؟
كما يسعدني ان تفسير لي - مع الشكر - معاني تلك الاحرف في منقولتك عن ابن الجزرى و اقصد
قرأ على
"ت س غا مب ف ك
او
"ج" إبراهيم السمسار
حيث افضل عدم التخمين
نهاية
و لانك صرت استاذي فاغفر لي كثر اسئلتي و صحح لي اخطائي ما تجد منها
و ان اراد اي فرد افادتى لحين عودتك توفيرا لوقت او جهد فاهلا به استاذا لي ايضا
تحياتي