وين "جميع الأخوة"؟
فلم يرد الا الزميل فارس مشكورا
فالزميل فودكا كرر عبارتك أم أنك لا تكتب صح ولا تقرأ صح؟

عموما
النقع في اللغة العربية هو الغبار الذي تثيره خيول الحرب (تثير النقع موعدها كداء) مثال على ذلك
أو ينقع شيئا ما في سائل لفترة كنقع الفول أو الحمص
أما نقع البشر فعذرا لم أسمع به!
و ما زاد الطين بلة هو غياب الفاعل عن الجملة فبتنا لا نعرف هل هو الاسلام أم الحجاب أم غيرهما؟

ثالثا:
كنت أقصد بمداخلتي حض البعض على الكتابة بلغة سليمة و املاء سليم لأن حرفا واحدا ممكن أن يقود الى معنى مختلف تماما.

و رابعا:
هذا ما قدرني عليه الرفيق الأعلى فتهانينا لعبقريتك اللغوية

الاثنان معا: احتجاج ويتمخض عنه هُوّية جديدة. هذا هو وجه مصر الجديد.

صحيح ناقصات عقل ودين

هناك حرب دائرة الآن بين مؤسسة الأزهر وعلمائه بمصر والفكر الوهابي السعودي
قرأت اليوم أن كان هناك مؤتمرا بهذا الخصوص تم بالأزهر اعتقد أن الحكومة هي التي تدعمه وتؤيده .....
نبدأ أن الجماعة بعدما نزحوا الى السعودية والدول البترولية حينما لم يتمكنوا من القبض على المحروسة وتطويعها
الى حضنهم بعد ثورة ناصر وأصحابه وتقليم أظافرهم هرعوا الى الفته والهبر بحضن آل سعود وشيوخ البترول
وبعدما حصل اللي حصل من أحداث دولية بدأت بقطع قرون " الماما " لملوك وشيوخ البترول وكان أغلب شباب " الغزوة المنهاتنية "
من ابناء دول البترول ...
حصل تبادل الاتهامات بأن من وصل الحال بتلك الدول البترولية من تطرف وتخلف يرجع الى هؤلاء القادمين من نجوع وقرى مصر
ونقلوا تخلفهم اليهم ...
والجماعة قالوا أن هذا التطرف سببه فكر الوهابية وابن تيمية ...
وظهرت العداوة بشكل سافر و... تم الرحيل من تلك الدول التي استضافتهم
الى شتى بقاع المعمورة ...
ظاهرة النقاب بمصر لها اسباب كثيرة
1_جهل وعدم ثقافة بأي شيء وانغلاق تام وقوقعة وترديد أقوال بشكل مرضي
2_التقليد الأعمى ونظرية سيكولوجية اسمها نظرية القطيع كمن يدخل الى محل كبير به عدة بوابات يظهر لك من الوهلة الأولى أن ليس هناك الا هذا المنفذ لأنك تشاهد كل الناس تدخل منه رغم أنه مزدحم ويعيق الدخول ولو فكرت قليلا لانحرفت الى مدخل آخر فاض تماما من الزحمة
ولكن سيكولوجية القطيع تلغي العقل البشري وتستسهل لكي تعمل مثلما تراه امامها أي الاعتماد على من يفكر لهم وعنهم
وتجد هذه النظرية تطبق بشكل كبير في الدول التي تلغي عقولها وتعتمد على مقولة أن الكل بيعمل كده ...فلماذا لا أعمل واعتبار أن
المجتمع هو السلطة العليا التي لا يجب مخالفتها يعني الفرد هنا ليس له قيمة الا بالجماعة عكس الفردية في الدول المتقدمة
3 _ناحية اقتصادية تماما توفير تغيير ملابس ومكياج وكوافير " أغلب شعورهم ينقصها الجمال " وأدوات التنظيف من شامبو ومنعم وملطف للشعر الأكرث ...
4 _استغلال هذا النقاب لتأدية أعمال وتصرفات بحرية ويسر قد يعاقب عليها القانون الاجتماعي من مقابلة حبيب أو غش أو سرقة أو دعارة
5 _حرب ثقافية مستعرة بين سكان الجزيرة ومشيخاتها وبين سكان المحروسة
بدأت بترغيب الفنانات المصريات والمغربيات " عزيزة جلال " ذات الصوت الساحر ,,,,و بعدة أشكال منها مالي ومنها زواجي وبرضة بالآخر تلهط لها كام مليون دولار وترجع تشتري شقة أو فيلا تعمل مشروع تجاري تؤمن لها مستقبلها الاقتصادي وقد تجد عريس من بلدها
بعدما تخشخش له باغراء ات مادية ....
هذا ما يحضرني الآن قد أضيف اليها لاحقا

هل يجوز التحرش بالإماء؟
علينا العودة إلى تلك العصور و نتحرش بهن ثم نرى ما الذي سيحدث؟
ربما كان المسلمون متسامحين مع التحرش بالإماء و متشددين في حالة الحرائر.
ما أعرفه أن زي هاتين الفئئتين من النساء كان مختلفا .

و رغم ذلك كان عمر بن الخطاب يتعرف على الأمة حتى لو تقنعت فيمنعها من التشبه بالحرائر.

(08-16-2010, 05:18 AM)هاله كتب:  النقع في اللغة العربية هو الغبار الذي تثيره خيول الحرب (تثير النقع موعدها كداء) مثال على ذلك
أو ينقع شيئا ما في سائل لفترة كنقع الفول أو الحمص
أما نقع البشر فعذرا لم أسمع به!

1) ذكرني "النقع" ببيت "بشار" المشهور الذي يقول:
كأن مثار النقع فوق رؤوسنا
وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه

هذا البيت كان إحدى"معجزات" بشار عند الكثير من "بلاغيي" العصر العباسي، حتى رأيتهم دائماً يشبهونه ببيت "امريء القيس" المشهور بدوره القائل:
كأن قلوب الطير رطباً ويابساً
لدى بيتها العناب والحشف البالي

2) بالنسبة "لنقع البشر" فليتني سمعت به يا "هاله" ولم أذقه أمس ، فلقد حدث يا "حمراء يا جميلة" أنني كنت على موعد مع صديقة عزيزة يوم أمس، ولكنها تأخرت أكثر من نصف ساعة "ونقعتني نقعة" معتبرة في أنتظارها.
أقول هذا، ولا أزكي على الله أحداً (غير نتالي وكارولين طبعاً) ، وأظن بأن مثل هذا الموقف كان سبباً لأغنية فيروز الشهيرة:
نقعنا وما نقعنا
ويا خسارة ما نقعنا
نقعنا شي ساعه ونص
ولهلق ما وقعنا

كنا نحطّ "الهاند بريك"
وننطر "منقوعين"
ونقول له يا أخو "الهيك"
تحرّكْ ! ضجرانين ....
إلخ ...

3) عودة للموضوع: مع قدوم النقاب إلى "مصر" فإنني حقاُ بت أخاف على بلد الكنانة التي ألقت فيها "هدى شعراوي" حجابها في البحر، غير مأسوف عليه، في أوائل القرن العشرين. فها هو قرن كامل يمر، صعد فيه الإنسان الغربي إلى القمر وجعل من الأرض قرية صغيرة، بينما كل ما فعله الشرقي الحزين، والمسلم فيه خصوصاً، هو استعادة "حجاب هدى شعراوي" من على الشاطيء ووصله بكيس "سعودي " خانق ، والموت وأداً على الطريقة "الوهابية".

نبوءة: في السنين القادمة سوف نشاهد بأم أعيننا منع المرأة المصرية من قيادة السيارة ... والآتي أعظم.

واسلموا لي
العلماني




---