الأخ جمال الحر يعتقد فى العقيدة القاديانية التى تقول بأن آدم ليس أول البشر .. وهو يتبع رسول كذاب هو الميرزا غلام .. والدليل على ذلك تناقض أقوال هذا المدعى حول آدم .. ففى مبتدئ الوحى الكاذب لهذا المدعى فى عدة مواضع يقول أن آدم هو أول وأبو البشر .. ثم يعود فى آخر حياته ويقول أن آدم ليس ليس أول البشر وأن هناك بشر قبله ..

وقد نقلت هذا البحث للأستاذ فؤاد العطار من موقع "شبكة الأحمدية فى الميزان" .. وهذا رابط الموضوع :

http://www.anti-ahmadiyya.org/site/modul...?name=News&file=article&sid=43


السؤال: استمعت اليوم لل MTA و وجدت مصطفى ثابت يتحدث عن وجود أوادم ( جمع آدم ) قبل سيدنا آدم عليه السلام ، فما هو أصل معتقدهم ذلك؟ وهل قال مسيلمة الهند أي شيء بهذا الخصوص (أي وجود بشر قبل سيدنا آدم)؟

أقول: لو لم يكن في تناقض الميرزا و تخبطه هو وجماعته إلا هذا المثال لكفى. و صدق الله سبحانه القائل في كتابه الكريم:((أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا)) سورة النساء :82.

يستغرب بعض من يقرأ كتابات الميرزا القادياني من كثرة تبديل رأيه بخصوص بعض التفسيرات التي يقول بأنها جاءته عن طريق الإلهام أو الوحي. و لو عـرف السبب ذهب العجب، فالميرزا القادياني كان ماكينة تصوير فاشلة لأفكار و كتابات غيره. فكان في كل مرة يدعي بأن تلك الأفكار جاءته عن طريق الإلهام النبوي و لا يأبه إن كان إلهامه المدعى قد جاء بما يناقض إلهاماته السابقة.

و قد أدرك الميرزا و خلفاؤه من بعده أن أفكار سيد أحمد خان الهندي جديدة نسبياً على المسلمين، فقد قلد سيد أحمد خان بدوره بعض العصرانيين من النصارى في نفي المعجزات و في مجاراة النظريات العلمية المتوفرة لتأويل النصوص الشرعية و صرفها عن معناها الظاهر. لذلك فقد أكثر الميرزا و خلفاؤه من سرقة أفكار سيد أحمد خان دون أن يعزو تلك الأفكار إلى صاحبها.

و من تلك الأفكار التي سرقها الميرزا نفيه قبيل موته أن يكون آدم عليه السلام هو أول البشر، و قوله أن الإنسان عمر الأرض قبل أن يخلق الله آدم (ع). و قد ناقض ادعاؤه هذا كثيراً من كتاباته التي ادعى سابقاً أنه استقبلها من إلهه عن طريق الإلهام النبوي، و سأضرب بعض الأمثلة للتوضيح:

آدم (ع) ليس أول البشر
في سنة 1908م كتب الميرزا غلام ما يلي:(( نحن لا نتبع التوراة التي تدعي أن الدنيا بدأت بمولد آدم قبل ستة أو سبعة آلاف سنة و أنه لم يكن هناك شيء قبل ذلك)) – الملفوظات جزء 10 ص 432.

هذا ما قاله الميرزا قبيل موته. و الآن تعالوا بنا لنقرأ بعض الوحي و الإلهامات التي ادعى الميرزا استقبالها من قبل.

عمر الدنيا يوم القيامة سيكون 7000 سنة فقط
هذا الإدعاء المضحك صدر عن الميرزا في العام 1902م من خلال كتابه الإلهامي "إعجاز المسيح" الذي ادعى أنه استقبله من الله سبحانه.
يقول الميرزا عن سورة الفاتحة في كتابه الإلهامي "إعجاز المسيح" :((ومع ذلك حصر هذا التعداد – إشارة إلى سنوات المبدأ و الميعاد – أعني أن آياتها السبع إيماء إلى عمر الدنيا فإنها سبعة آلاف(( – إعجاز المسيح ص78.

وحي الميرزا يدعي أن بداية الكون كانت مع خلق آدم (ع)
في كتاب الوحي القادياني تذكرة نقرأ الوحي التالي الذي ادعاه الغلام ))لقد أوحى لي إلهي عن طريق الكشف أن القيمة العددية لحروف سورة العصر تشير إلى أن المدة بين خلق آدم (ع) و نهاية فترة نبوة النبي مجموعها 4739 سنة قمرية، و هذا يعني أن تلك كانت الفترة بين بداية الكون و موت الرسول (( – كتاب الوحي القادياني تذكرة بالترجمة الإنجليزية ص230.

و بما أن عمر الكون سيكون 7000 سنة يوم القيامة كما ادعى الغلام في كتاب "إعجاز المسيح" فإن يوم القيامة سيقع بعد حوالي 846 سنة قمرية من الآن. و مع أن الغلام نفى أن يكون قد حدد موعد يوم القيامة بدقة إلا أن مجموع أقواله يفضي إلى هذه النتيجة.

آدم هو أول البشر
في كثير من كتاباته التي ادعى الميرزا أنه استقبلها من إلهه عن طريق الوحي أو الإلهام أكد الميرزا أن آدم عليه السلام هو أول نوع الإنسان و أنه هو أبو البشر. و هذه أمثلة من الخطبة الإلهامية التي ادعى الميرزا أنها وحي من ربه.
يقول الميرزا ((فجعلني الله آدم و أعطاني كل ما أعطى لأبي البشر)) – خطبة إلهامية ص234.


و يقول الميرزا ))إن الله خلق آدم لينقل الناس من العدم إلى الوجود و من الوحدة إلى الكثرة. و جعلهم شعوباً و قبائل و فرقاً و طوائف ليري ألوان القدرة و ليبلو أيهم أحسن عملاً و من السابقين. و جعل آدم مظهراً لاسمه الذي هو مبدأ للعالم أعني الأول كما جاء في قوله هو الأول في الكتاب المبين. و لأجل أن الأولية تقتضي ما بعدها اقتضت نفس آدم رجالاً كثيراً و نساءاً، فنزل الأمر و أضنأت النساء و كثر الناس و ملئت الأرض من المخلوقين((خطبة إلهامية ص307.


و يقول الميرزا عن آدم (ع) : ((و خلقه الله في اليوم السادس بحساب أيام بدء نشأة الدنيا)) – خطبة إلهامية ص311.


و يقول الميرزا ))آدم الذي هو أول من أعطي خلافة عظمى و أول من نفخ فيه الروح من رب الورى(( – خطبة إلهامية 256.


و يقول الميرزا: ((فإن آدم قد ظهر لينقل الناس من العدم إلى الوجود)) – خطبة إلهامية ص317.


و يقول الميرزا عن الله سبحانه ((و أنه نظر إلى البلاد الهندية فوجدها مستحقة لمقرّ هذه الخلافة لأنها كانت مهبط الآدم الأول في بدء الخليقة)) ضميمة حقيقة الوحي ص631-632

قلت: إن تناقض الميرزا بادعائه قبل موته أن آدم عليه السلام ليس أباً للبشر و بأن عمر الدنيا ليس 6000 أو 7000 سنة دليل على كذبه و افترائه على الله سبحانه فبجرة قلم خالف الميرزا كل تلك الإلهامات و ذلك الوحي الذي ادعى استقباله من الله سبحانه، و ذلك لتستبين سبيل المجرمين و ليعلم الناس أن هؤلاء القاديانيين متبّرٌ ما هم فيه و باطلٌ ما كانوا يعملون.

و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
كتبه: فؤاد العطار

(01-26-2012, 10:13 PM)ابانوب كتب:  الأخ جمال الحر يعتقد فى العقيدة القاديانية التى تقول بأن آدم ليس أول البشر .. وهو يتبع رسول كذاب هو الميرزا غلام .. والدليل على ذلك تناقض أقوال هذا المدعى حول آدم .. ففى مبتدئ الوحى الكاذب لهذا المدعى فى عدة مواضع يقول أن آدم هو أول وأبو البشر .. ثم يعود فى آخر حياته ويقول أن آدم ليس ليس أول البشر وأن هناك بشر قبله ..

وقد نقلت هذا البحث للأستاذ فؤاد العطار من موقع "شبكة الأحمدية فى الميزان" .. وهذا رابط الموضوع :

http://www.anti-ahmadiyya.org/site/modul...?name=News&file=article&sid=43


السؤال: استمعت اليوم لل MTA و وجدت مصطفى ثابت يتحدث عن وجود أوادم ( جمع آدم ) قبل سيدنا آدم عليه السلام ، فما هو أصل معتقدهم ذلك؟ وهل قال مسيلمة الهند أي شيء بهذا الخصوص (أي وجود بشر قبل سيدنا آدم)؟

أقول: لو لم يكن في تناقض الميرزا و تخبطه هو وجماعته إلا هذا المثال لكفى. و صدق الله سبحانه القائل في كتابه الكريم:((أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا)) سورة النساء :82.

يستغرب بعض من يقرأ كتابات الميرزا القادياني من كثرة تبديل رأيه بخصوص بعض التفسيرات التي يقول بأنها جاءته عن طريق الإلهام أو الوحي. و لو عـرف السبب ذهب العجب، فالميرزا القادياني كان ماكينة تصوير فاشلة لأفكار و كتابات غيره. فكان في كل مرة يدعي بأن تلك الأفكار جاءته عن طريق الإلهام النبوي و لا يأبه إن كان إلهامه المدعى قد جاء بما يناقض إلهاماته السابقة.

و قد أدرك الميرزا و خلفاؤه من بعده أن أفكار سيد أحمد خان الهندي جديدة نسبياً على المسلمين، فقد قلد سيد أحمد خان بدوره بعض العصرانيين من النصارى في نفي المعجزات و في مجاراة النظريات العلمية المتوفرة لتأويل النصوص الشرعية و صرفها عن معناها الظاهر. لذلك فقد أكثر الميرزا و خلفاؤه من سرقة أفكار سيد أحمد خان دون أن يعزو تلك الأفكار إلى صاحبها.

و من تلك الأفكار التي سرقها الميرزا نفيه قبيل موته أن يكون آدم عليه السلام هو أول البشر، و قوله أن الإنسان عمر الأرض قبل أن يخلق الله آدم (ع). و قد ناقض ادعاؤه هذا كثيراً من كتاباته التي ادعى سابقاً أنه استقبلها من إلهه عن طريق الإلهام النبوي، و سأضرب بعض الأمثلة للتوضيح:

آدم (ع) ليس أول البشر
في سنة 1908م كتب الميرزا غلام ما يلي:(( نحن لا نتبع التوراة التي تدعي أن الدنيا بدأت بمولد آدم قبل ستة أو سبعة آلاف سنة و أنه لم يكن هناك شيء قبل ذلك)) – الملفوظات جزء 10 ص 432.

هذا ما قاله الميرزا قبيل موته. و الآن تعالوا بنا لنقرأ بعض الوحي و الإلهامات التي ادعى الميرزا استقبالها من قبل.

عمر الدنيا يوم القيامة سيكون 7000 سنة فقط
هذا الإدعاء المضحك صدر عن الميرزا في العام 1902م من خلال كتابه الإلهامي "إعجاز المسيح" الذي ادعى أنه استقبله من الله سبحانه.
يقول الميرزا عن سورة الفاتحة في كتابه الإلهامي "إعجاز المسيح" :((ومع ذلك حصر هذا التعداد – إشارة إلى سنوات المبدأ و الميعاد – أعني أن آياتها السبع إيماء إلى عمر الدنيا فإنها سبعة آلاف(( – إعجاز المسيح ص78.

وحي الميرزا يدعي أن بداية الكون كانت مع خلق آدم (ع)
في كتاب الوحي القادياني تذكرة نقرأ الوحي التالي الذي ادعاه الغلام ))لقد أوحى لي إلهي عن طريق الكشف أن القيمة العددية لحروف سورة العصر تشير إلى أن المدة بين خلق آدم (ع) و نهاية فترة نبوة النبي مجموعها 4739 سنة قمرية، و هذا يعني أن تلك كانت الفترة بين بداية الكون و موت الرسول (( – كتاب الوحي القادياني تذكرة بالترجمة الإنجليزية ص230.

و بما أن عمر الكون سيكون 7000 سنة يوم القيامة كما ادعى الغلام في كتاب "إعجاز المسيح" فإن يوم القيامة سيقع بعد حوالي 846 سنة قمرية من الآن. و مع أن الغلام نفى أن يكون قد حدد موعد يوم القيامة بدقة إلا أن مجموع أقواله يفضي إلى هذه النتيجة.

آدم هو أول البشر
في كثير من كتاباته التي ادعى الميرزا أنه استقبلها من إلهه عن طريق الوحي أو الإلهام أكد الميرزا أن آدم عليه السلام هو أول نوع الإنسان و أنه هو أبو البشر. و هذه أمثلة من الخطبة الإلهامية التي ادعى الميرزا أنها وحي من ربه.
يقول الميرزا ((فجعلني الله آدم و أعطاني كل ما أعطى لأبي البشر)) – خطبة إلهامية ص234.


و يقول الميرزا ))إن الله خلق آدم لينقل الناس من العدم إلى الوجود و من الوحدة إلى الكثرة. و جعلهم شعوباً و قبائل و فرقاً و طوائف ليري ألوان القدرة و ليبلو أيهم أحسن عملاً و من السابقين. و جعل آدم مظهراً لاسمه الذي هو مبدأ للعالم أعني الأول كما جاء في قوله هو الأول في الكتاب المبين. و لأجل أن الأولية تقتضي ما بعدها اقتضت نفس آدم رجالاً كثيراً و نساءاً، فنزل الأمر و أضنأت النساء و كثر الناس و ملئت الأرض من المخلوقين((خطبة إلهامية ص307.


و يقول الميرزا عن آدم (ع) : ((و خلقه الله في اليوم السادس بحساب أيام بدء نشأة الدنيا)) – خطبة إلهامية ص311.


و يقول الميرزا ))آدم الذي هو أول من أعطي خلافة عظمى و أول من نفخ فيه الروح من رب الورى(( – خطبة إلهامية 256.


و يقول الميرزا: ((فإن آدم قد ظهر لينقل الناس من العدم إلى الوجود)) – خطبة إلهامية ص317.


و يقول الميرزا عن الله سبحانه ((و أنه نظر إلى البلاد الهندية فوجدها مستحقة لمقرّ هذه الخلافة لأنها كانت مهبط الآدم الأول في بدء الخليقة)) ضميمة حقيقة الوحي ص631-632

قلت: إن تناقض الميرزا بادعائه قبل موته أن آدم عليه السلام ليس أباً للبشر و بأن عمر الدنيا ليس 6000 أو 7000 سنة دليل على كذبه و افترائه على الله سبحانه فبجرة قلم خالف الميرزا كل تلك الإلهامات و ذلك الوحي الذي ادعى استقباله من الله سبحانه، و ذلك لتستبين سبيل المجرمين و ليعلم الناس أن هؤلاء القاديانيين متبّرٌ ما هم فيه و باطلٌ ما كانوا يعملون.

و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
كتبه: فؤاد العطار

السلام عليكم .

أعرف أنك الأخ أبانوب سيفني أنفاسه الآن بنقل الأكاذيب التي تفضح أصحابها مثل المأجور العطار , و تفضح ناقل الإفك مثل الزميل أبانوب .

يكفي أن تعرف أن قدامى المفسرين فهموا من القرآن أن آدم هو أول إنسان ظهر على الأرض , بعد طرده من الجنة الملكوتية .و بالطبع هذه تفاسير التوراة مدسوسة في الفكر العربي آنذاك .
جاء الإمام المهدي عليه الصلاة و السلام و صحح المفاهيم و كسر الصليب و فند خرافات العهدين قديمه و جديده .و أثبت أن آدم هو أول نبي و أول خليفة .

و أن البشر تواجدوا قبل آدم بزمن بعيد جدا .

حديثه عن عمر الدنيا , يقصد منذ آدم النبي عليه السلام .و أنتم تقرون أن زمن آدم لا يزيد عن 7000 سنة .

و ما عليك إلا أن تسحب وصفك للإمام بالكذب , لأنه صادق و عالم رباني .

و إلا فاعلم أن من نقلت عنهم هم الكذبة , و أنت تنقل عن كاذب بمعنى أنك ترضى لنفسك منزلة أشد حقارة من صاحب البهتان .


أعرف سر مواضيعك إنها محاولة انتقام لانهيار المسيحية انهيارا تاما تحت وقع الإكتشافات العلمية .لكن أنت محطئ يا أبانوب .

المسيحية في حالة الموت السريري .

السيروم لا ينفع طويلا ......تحياتي

يا أخ جمال حنانيك فقد إتضح كذب وليك الميرزا غلام والآن تقع عليك المسئولية إن إستمريت فى إتباع رسول كذاب .

انت تحاول أن تلف وتدور حول ما يقوله الميرزا بلا جدوى .. الرجل كان واضحاً حينما قال أن آدم هو أول من نُفخ فيه الروح .. فهل كان البشر ما قبل آدم بلا أرواح ؟

ثم الرجل يقول أن آدم ظهر لينقل البشر من العدم إلى الوجود .. بمعنى أن البشرية قبل آدم كانت عدماً .. يعنى آدم هو أول ومبتدأ البشر بكل صراحة .

ثم يقول أن آدم هو أبى البشر .. ولم يقل لنا أن لآدم أباً بل قال أن الله خلق آدم فى المبتدأ وأنه أول الناس .. والراجل لما زاد عليه الوحى الكاذب تصور أنه آدم وقد أُعطى له ما أُعطى لآدم .. فإن كانت خطية آدم هى سبب وكسة البشرية فإن وحى الميرزا الكاذب هو سبب وكسة القاديانية .

والراجل لم يكتفى أن يقول أن عمر البشرية هو سبعة آلاف عام بل تجاوز إلى أن عمر الكون هو سبعة آلاف عام وهو قول لم يتجرأ على قوله أحد من العقلاء لأن عمر الكون أقدم كثيراً عن عمر البشرية .


الوحى الكاذب من سماته التبديل وعدم الثبات وهذا ما نراه فى وحى رسولك الميرزا غلام كما رأيناه فى وحى محمد رسول الإسلام :

القرآن نزل على حرف واحد أول الأمر ولكن محمد ظل يستزيد جبريل حتى أقرأه على سبعة أحرف والدليل على ذلك حديث ابن عباس عن محمد : " أقرأني جبريل على حرف فراجعته فزادني فلم أزل أستزيده ويزيدني حتى انتهى على سبعة أحرف " . رواه البخاري ( 3047 ) ومسلم ( 819 ) .

ثانياً :
ما معنى الأحرف ؟

أحسن الأقوال مما قيل في معناها أنها سبعة أوجه من القراءة تختلف باللفظ وبالمعنى أحياناً .

ثالثاً : قال بعض العلماء : إن معنى الأحرف لغات العرب وهذا بعيد لحديث عمر بن الخطاب قال : سمعت هشام بن حكيم يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرأها عليه وكان محمد أقرأنيها فكدت أن أعجل عليه ثم أمهلته حتى انصرف ثم لببته بردائه فجئت به إلى محمد فقلت : يا رسول الله إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على غير ما أقرأتنيها فقال محمد: اقرأ فقرأ القراءة التي سمعته يقرأ . فقال : هكذا أنزلت . ثم قال لي اقرأ فقرأت فقال هكذا أنزلت . إنّ هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسّر منه . رواه البخاري ( 2287 ) ومسلم ( 818 ) .


فحكاية تبديل الوحى الكاذب وراثة الميرزا غلام لمحمد رسول الإسلام .

السلام عليكم .

حين تفهم عبارة (( نفح الروح)) ستلوم نفسك .

أما عن دعوى كذب المؤسس العظيم فوالله ما ترك لكم سفر التثنية من حجة .

المؤسس العظيم كان يدعو الناس باسم الله , و لم يمت مقتولا .فثبت أنه صادق و من عند الله يقينا .

اين ربك يسوع ليطبق سفر التثنية , كلامه ؟.

شكرا