{myadvertisements[zone_3]}
وضاح رؤى
ممنوع 3 أيام
المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
|
أفكار قذافية
لن اتعجب من مستوى ايستعابك لكلامي ياعلي فهذا شيء طبيعي اتعودنا عليه منك :lol:
شتان يا علي بين البداوة حيث سقفها السماء
والتحضر حيث اصوله العلم و المنطق
|
|
01-05-2007, 03:30 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
نسمه عطرة
عضو رائد
المشاركات: 11,293
الانضمام: Jan 2005
|
أفكار قذافية
هناك نقطة لابد من طرحها على هذه السيرة ، لماذا لم ارى حتى الآن شيعي واحد لاديني أو ملحد ، كل الملحدين في النادي سنة أو مسيحيين بشتئ فرقهم ، أين الشيعة العلمانيين .
جاري البحث
..................
وضاح يا صاح (f)
هناك في شخص في نادي آخر كان يدعي أنه لاديني مع أنه ينتمي الى عائلة شيعية ..
وفي احدى تجلياته التطبيرية والأفيونية
اعترف كيف حرم من طفولته وكان يذهب في رحلة عذابية الى قم
حتى أنه وصف بشكل أدمع عيني على هذه الطفولة البائسة
وكيف كان يحرم من كل مبهجات الطفولة كاللعب أو حتى الحصول على حذاء جديد في مناسبة ....
المهم هذا الكذاب عند أول محك في الحوار تتجلى آثار هذه الطفولة واللطميات
وفهمت ساعتها ما معنى ( التقية ) وكيف يستخدمونها
حتى من وراء أزرار النت ..... تخيل
فلا تتعب نفسك بالبحث والتحري ,,,:no2:
فكلة في حالة من اثنتين ,,,اما يتطبر ,,, أو يتقي ...:lol:
|
|
01-05-2007, 07:36 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
أفكار قذافية
اقتباس: وضاح رؤى كتب/كتبت
...........................
في الواقع وللإنصاف لا نستطيع أن نحدد شخصية موسى حسب رواية "البنتاتك" الاسفار الخمسة ،لانها لم تكتب بواسطته بل كتب غالبا البعث التاريخي لليهودية في عهد (عزرا- وهو تصحيف لاسم أوزير المصري) في فترة الآسار البابلي بعهد الملك الفارسي "أعشويروش" بالقرن الخامس قبل الميلاد
طبعا هناك فرضيات كثيرة تؤكد أن "تحوت موسى" المحرف إلى "موسى" مصري حتى النخاع وهو ما يثبته المؤرخ اليهودي "يوسفيوس"بأنه كان أميرا مصريا وقائد للجيش المصري الذي حارب في بلاد النوبـة
وبعض المؤرخين "المستشار سعيد العشماوي" يثبت أن موسى لم يكمل تهذيبه للعبرانيين وتركهم ورحل بعد أن تخلص منهم كامر من الفرعون حاكم البلاد وعاد لمصر وما يثبت ذلك هو ما جاء في التوراة عن نهايته عندما صعد إلى الجبل "نبو" وقالت انه خانهم ومات لكن هذه مخالف لطبيعة أي مؤسس فكيف يترك أتباعه !!
.......................
تحياتي القلبية
(f)
عزيزي وضاح .:redrose:
تحياتي .
أريد فقط أن أضع بعض التعليقات حول شخصية موسى كما تطالعنا في التاريخ .
ربما كان موسى هو أكثر شخصيات التاريخ غموضا و أكثرهم تأثيرا على المعتقدات الدينية للجنس البشري ، أهمية موسى ليست مقصورة فقط على اليهود بل تتجاوزهم إلى المسيحيين و بالأخص المسلمين ، فالتشابه بين الموسوية و الإسلام تفوق تلك بينها و بين المسيحية ، إن شخصية موسى التاريخية مثل غيرها من الشخصيات المحورية مزيج من الحقائق و الأساطير المتداخلة و التي من المستحيل الفصل بينها ، إن معرفة الحقائق عن موسى مستحيل تماما و هي أيضا غير ضرورية فالمهم هو ما يعتقده الناس أنه موسى ، وحتى لو كان موسى المعروف لنا اليوم مجرد أسطورة فلن يغير ذلك من الأمر شيئا ، مثل كل الأساطير تكشف لنا شخصية موسى عما هو أكثر كثيرا من الحقائق و أهم ، تكشف لنا العقلية الجماعية للشعب اليهودي و تصوراتها و معتقداتها ، طبقا للتوراة فقد ظهر موسى في القرن 13 ق م ، وهو بذلك شخصية موغلة في القدم ،وكل مالدينا عنه متناقض أشد التناقض ، رغم ذلك فهناك ما يمكن اعتباره نموذجا أكثر ترجيحا و منطقية لهذا الرجل و ديانته ( الموسوية ) ،
1. لدينا مثلا التشابه الكبير بين ديانة أخناتون المصرية و الموسوية ، لعل أهم عناصر التشابه هو ظاهرة الختان و التوحيد و تحريم التماثيل و الصور و أكل لحم الخنزير ، كذلك تتشابه الديانة الموسوية المبكرة مع ديانة أخناتون في إسقاط فكرة الخلود و العالم الآخر ، لدينا أيضا التقارب الزمني بين حكم أخناتون و دعوته و بين ظهور موسى في التاريخ ، هناك الكثير من النصوص الدينية اليهودية منقولة حرفيا من أدعية أخناتون و ابتهالاته لربه الواحد آتون ، لدينا إسم الإله اليهودي أدوناي Adonaiو تشابه مع آتون .
2. هناك الكثير من الشواهد التي ترجح أن الشخصية التاريخية لموسى هي مزيج من شخصيتين مختلفتين ، أحدهما كان أميرا أو حاكما مصريا من مناصري أخناتون أو ممن تأثروا بتعاليم مدرسة أون التي ظلت مخلصة لتعاليمه و هو الذي حمل بالفعل الإسم المصري موس و الثاني أقل شهرة و لكنه ربما كان أكثر تأثيرا وهو الذي أقام فيما بعد الديانة الموسوية وكرس يهوه الإله البركاني ربا واحدا على الشعب اليهودي ، و غالبا كان زوج ابنة يثرون المدياني ،وهذا يفسر التناقض في شخصية موسى بين ذلك العنيف الذي لا يورع عن القتل و الآخر الوديع ، كان اتحاد الشخصيتين أداة و مقابل أسطوري لتوحد الشعبين اليهوديين في شعب واحد .
3. أريد أيضا التوقف عند الاعتقاد بأن موسى هو الذي كتب الأسفار الموسوية الخمس ، فالحقيقة أنها كتبت بعد موسى بحوالي 900 عام ، أربع منها كتبها الكاهن أبياثار في عهد الملك داوود و السفر الخامس كتب بعد ذلك .أي لا علاقة لموسى بالتوراة بل لم يسمع بها قط .
لك كل تقدير .
و للجميع المسرة
|
|
01-06-2007, 05:19 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}