{myadvertisements[zone_1]}
الرد على سورة العاصفة المزعومة
The Godfather غير متصل
Banned

المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
مشاركة: #31
الرد على سورة العاصفة المزعومة
اقتباس:لهذا اتهمتك بالتدليس .. لأنه قد يُلتبس الأمر مرة .. أو قل مرتين .. أما ثلاث مرات و تجادل و تناقش بضراوة و تتهم محاورك بأنه يهرب و يرجع في كلامه !!! .. فأظن أن كلمة " مدلس " ليست ببعيدة عنك في هذا التصرف !


طريقة حوارية مؤسفة فعلا

فاما ان تتفق معي او اتهمك بالتدليس والكذب

الختيار مثال في الصبر فعلا


03-29-2006, 07:18 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Hossam_Magdy غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 474
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #32
الرد على سورة العاصفة المزعومة
اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
اقتباس:لهذا اتهمتك بالتدليس .. لأنه قد يُلتبس الأمر مرة .. أو قل مرتين .. أما ثلاث مرات و تجادل و تناقش بضراوة و تتهم محاورك بأنه يهرب و يرجع في كلامه !!! .. فأظن أن كلمة " مدلس " ليست ببعيدة عنك في هذا التصرف !


طريقة حوارية مؤسفة فعلا

فاما ان تتفق معي او اتهمك بالتدليس والكذب

الختيار مثال في الصبر فعلا



و الله إن أبسط مثال للصبر هو ردي عليك الآن يا عرّاب .. أذهب سامحك الله سبحانه و تعالى و هداك !! ..

أسأل الله سبحانه و تعالى أن أجد تعليقًا من شخص مختلف .. عاقل ناقد .. باحث عن الحق .. سئمت من جوقة المصفقين ...

أرجو من الزميل العرّاب أن يكتب عبارة " أنا اكره الإسلام " في توقيعه بدلًا من أن يتحفنا بمشاركات كهذه ! ..

بالمناسبة أخي الختيار ..

هذه المشاركة من العرّاب ليمنع حوارًا هادئًا على وشك أن يحدث .. فأرجو ألا تمنحه تلك الفرصة ! ..

و الحمد لله رب العالمين ..
03-29-2006, 07:26 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الختيار غير متصل
من أحافير المنتدى
*****

المشاركات: 1,225
الانضمام: Jun 2001
مشاركة: #33
الرد على سورة العاصفة المزعومة
اقتباس:  ATmaCA   كتب/كتبت  
اقتباس:  محمودالمصري   كتب/كتبت  
من اين جأت بهذا التعريف ايها الزميل اتماكا ؟

1) أهلاً بك معنا فى النادى وسعيد ان أول مشاركة لك تكون رداً على العبد الفقير .

2) كتابتك لكلمة " جأت " جائت بطريقة خاطئة والصحيح هو "من اين جئت" .

3) "النحيب" هو النواح والعويل .. والنحيب تعريفاً هو رفع الصوت بالبكاء .. فماذا تتوقع ممن يحاول ان يبكى بصوت مرتفع ؟؟ كيف سيخرج صوته برأيك ؟؟؟ هل سيخرج صوت واضح قوى ؟؟؟ ام سيخرج صوت ضعيف مخنوق مبحوح ؟؟

وغرضى هو ان لفظ " النحيب" لايستوى مع "يوم المشيب" هناك تضاد .. كقولك :

هذا يوم إنهدام البيوت ** وسيضربنى ابى بالسوط .:D

لاعلاقة ابداً .. ليس هناك حس جمالى او مشاهد تصويرية جيدة تبهر القارىء بل الفاظ إختيارها ليس جيد حتى . يوم المشيب يتطلب مشاهد واحداث تحدث الواحدة تلو الاخرى لكى يحدث " مشيب " !.

مثلاً زلازل براكين عواصف قواصف .. مصيبة سودة .. انما يوم مشيب ولايوجد به الا "النحيب!!!!!!!!! " ..!! طب تيجى ازاى ؟

عموماً ده رأى شخصى ليس ملزم لأحد وانا اسف جداً ان كان ضايق احداً ولن اكرره مرة اخرى اعزائى الكرام ونرجو المعذرة من الجميع .

طيب انا هحاول اكتب نص واشوف رأيكم كيف سيكون ,, مع العلم انى ضعيف قليلاً فى النحو :D

سلام عليكم .


في لسان العرب :

"نحب: النَّحْبُ والنَّحِـيبُوفي المحكم:
أَشدُّ البكاءِ. نحَبَ يَنْحِبُ بالكسر (2)
(2 قوله «نحب ينحب، بالكسر» أي من باب ضرب كما في المصباح والمختار والصحاح، وكذا ضبط في المحكم. وقال في
القاموس النحب أشد البكاء وقد نحب كمنع.) ، نحِـيباً، والانْتِحابُ مثله، وانتَحَبَ انتِحاباً. وفي حديث ابن عمر لما نُعِـيَ إِليه حُجْرٌ: غَلَب عليه النَّحِـيبُ؛ النَّحِـيبُ: البكاءُ بصَوْتٍ طَويلٍ ومَدٍّ. وفي حديث الأَسْوَدِ بن الـمُطَّلِبِ: هل أُحِلَّ النَّحْبُ؟ أَي أُحِلَّ
البُكاءُ. وفي حديث مجاهدٍ: فنَحَبَ نَحْبَةً هاجَ ما ثَمَّ من البَقْل. وفي حديث عليٍّ:

فهل دَفَعَتِ الأَقاربُ، ونَفَعَتِ النَّواحِبُ؟ أَي البواكي، جمع ناحِـبةٍ؛ وقال ابن مَحْكان:
زَيَّافَةٌ لا تُضِـيعُ الـحَيَّ مَبْرَكَها، * إِذا نَعَوها لراعي أَهْلِها انْتَحَبا
ويُرْوَى: لما نَعَوْها؛ ذكَر أَنه نَحَر ناقةً كريمةً عليه، قد عُرِفَ
مَبرَكُها، كانت تُؤتى مراراً فتُحْلَبُ للضَّيْف والصَّبـيِّ.
"


-----------------------

و في الهامش أترك لك مادة "نحب" كاملة من لسان العرب ، و أتساءل أين هو البكاء بصوت ضعيف فأنا لم أستطع رؤيته .

كنت قد وعدت بترك هذا الشريط ، لكن قبل ذلك سأوضّح الأخطاء النقدية التي تقدم بها الزملاء ، أما مسألة تذوق المعاني و البلاغة فتحتاج إلى نقد من نوع آخر .

تحياتي

---------------------------

مادة "نحب" في لسان العرب :

نحب: النَّحْبُ والنَّحِـيبُ: رَفْعُ الصَّوتِ بالبكاءِ، وفي المحكم:
أَشدُّ البكاءِ. نحَبَ يَنْحِبُ بالكسر (2)
(2 قوله «نحب ينحب، بالكسر» أي من باب ضرب كما في المصباح والمختار والصحاح، وكذا ضبط في المحكم. وقال في
القاموس النحب أشد البكاء وقد نحب كمنع.) ، نحِـيباً، والانْتِحابُ مثله، وانتَحَبَ انتِحاباً. وفي حديث ابن عمر لما نُعِـيَ إِليه حُجْرٌ: غَلَب عليه النَّحِـيبُ؛ النَّحِـيبُ: البكاءُ بصَوْتٍ طَويلٍ ومَدٍّ. وفي حديث الأَسْوَدِ بن الـمُطَّلِبِ: هل أُحِلَّ النَّحْبُ؟ أَي أُحِلَّ
البُكاءُ. وفي حديث مجاهدٍ: فنَحَبَ نَحْبَةً هاجَ ما ثَمَّ من البَقْل. وفي حديث عليٍّ:
<ص:750>
فهل دَفَعَتِ الأَقاربُ، ونَفَعَتِ النَّواحِبُ؟ أَي البواكي، جمع ناحِـبةٍ؛ وقال ابن مَحْكان:
زَيَّافَةٌ لا تُضِـيعُ الـحَيَّ مَبْرَكَها، * إِذا نَعَوها لراعي أَهْلِها انْتَحَبا
ويُرْوَى: لما نَعَوْها؛ ذكَر أَنه نَحَر ناقةً كريمةً عليه، قد عُرِفَ
مَبرَكُها، كانت تُؤتى مراراً فتُحْلَبُ للضَّيْف والصَّبـيِّ.
والنَّحْبُ: النَّذْرُ، تقول منه: نَحَبْتُ أَنْحُبُ، بالضم؛ قال:
فإِني، والـهِجاءَ لآِلِ لأْمٍ، * كذاتِ النَّحْبِ تُوفي بالنُّذورِ
وقد نَحَبَ يَنْحُبُ؛ قال:
يا عَمْرُو يا ابنَ الأَكْرَمينَ نسْبا، * قد نَحَبَ الـمَجْدُ عليك نحْبا
أَراد نَسَباً، فخَفَّفَ لمكان نَحْبٍ أَي لا يُزايِلُك، فهو لا يَقْضي
ذلك النَّذْرَ أَبَداً. والنَّحْبُ: الخطَرُ العظيم.
وناحَبَهُ على الأَمر: خاطَرَه؛ قال جرير:
بِطَخْفَة جالَدْنا الـمُلوكَ، وخَيْلُنا، * عَشِـيَّةَ بَسْطامٍ، جَرَينَ على نَحْبِ
أَي على خَطَر عظيم. ويقال: على نَذْرٍ. والنَّحْبُ: الـمُراهَنة والفعل كالفعل (1)
(1 قوله «والفعل كالفعل» أي فعل النحب بمعنى المراهنة كفعل النحب بمعنى الخطر والنذر وفعلهما كنصر وقوله والنحب الهمة إلخ. هذه الأربعة من باب ضرب كما في القاموس.) . والنَّحْبُ: الـهِمَّة. والنَّحْبُ: البُرْهانُ. والنَّحْبُ: الحاجة. والنَّحْبُ: السعال. الأَزهري عن أَبي زيد: من أَمراض الإِبل النُّحابُ، والقُحابُ، والنُّحازُ، وكل هذا من السُّعال.
وقد نَحَبَ البعيرُ يَنحِبُ نُحاباً إِذا أَخَذه السُّعال.
أَبو عمرو: النَّحْبُ النَّومُ؛ والنَّحْبُ: صَوْتُ البكاءِ؛ والنَّحْبُ: الطُّولُ؛ والنَّحْبُ: السِّمَنُ؛ والنَّحْبُ: الشِّدَّة؛ والنَّحْبُ: القِمارُ، كلها بتسكين الحاءِ. وروي عن الرِّياشيِّ: يومٌ نَحْبٌ أَي طويلٌ. والنَّحْبُ: الموتُ. وفي التنزيل العزيز: فمنهم مَن قَضَى نَحْبَه؛
وقيل معناه: قُتِلوا في سبيل اللّه، فأَدْرَكوا ما تَمَنَّوْا، فذلك قَضاءُ النَّحْب. وقال الزجاج والفراء: فمنهم مَنْ قَضَى نَحْبَه أَي أَجَلَه.
والنَّحْبُ: المدَّةُ والوقت. يقال قَضى فلانٌ نَحْبَه إِذا مات. وروى
الأَزهري عن محمد بن إِسحق في قوله: فمنهم من قَضَى نَحْبَه، قال: فَرَغَ من عَمَلِه، ورجع إِلى ربه؛ هذا لِـمَنْ اسْتُشْهِدَ يومَ أُحُدٍ، ومنهم من يَنتَظِرُ ما وَعَدَه اللّه تعالى مِن نَصْرِه، أَو الشهادة، على ما مَضَى عليه أَصْحابُه؛ وقيل: فمنهم من قَضى نحْبه أَي قَضى نَذْره، كأَنه أَلْزَم نَفْسَه أَن يموتَ، فوَفَّى به.
ويقال: تَناحَبَ القومُ إِذا تواعدوا للقتال أَيَّ وقتٍ، وفي غير القتال
أَيضاً.
وفي الحديث: طَلْحةُ ممن قَضى نَحْبَه؛ النَّحْبُ: النَّذْرُ، كأَنه أَلزم نفسه أَن يَصْدُقَ الأَعْداءَ في الحرْب، فوفَّى به ولم يَفْسَخْ؛ وقيل: هو من النَّحْبِ الموت، كأَنه يُلْزِمُ نفسه أَن يُقاتِلَ حتى يموتَ.
وقال الزجاج: النَّحْبُ النَّفْسُ، عن أَبي عبيدة. والنَّحْبُ: السَّيرُ
السريع، مثل النَّعْبِ. وسَيرٌ مُنَحِّبٌ: سريع، وكذلك الرجل. ونَحَّبَ القومُ تَنْحِـيباً: جَدُّوا في عَمَلهم؛ قال طُفَيْلٌ:
يَزُرْنَ أَلالاً، ما يُنَجِّبْنَ غَيرَه، * بكُلِّ مُلَبٍّ أَشْعَثِ الرَّأْسِ مُحْرِمِ
وسارَ فلانٌ على نَحْبٍ إِذا سار فأَجْهَدَ السَّيرَ، كَـأَنه خاطَرَ
على شيء، فَجَدَّ؛ قال الشاعر:
<ص:751>
ورَدَ القَطا منها بخَمْسٍ نَحْبِ
أَي دَأَبَتْ.
والتَّنْحِـيبُ: شِدَّةُ القَرَبِ للماءِ؛ قال ذو الرمة:
ورُبَّ مَفازةٍ قَذَفٍ جَمُوحٍ، * تَغُولُ مُنَحِّبَ القَرَبِ اغْتِـيالا
والقَذَفُ: البرِّيَّةُ التي تَقاذَفُ بسالكها. وتَغول: تُهْلِكُ.
وسِرْنا إِليها ثلاثَ ليالٍ مُنَحِّباتٍ أَي دائباتٍ. ونحَّبْنا سَيْرَنا: دَأَبناهُ؛ ويقال: سارَ سَيراً مُنَحِّباً أَي قاصداً لا يُريد غيرَه، كأَنه جَعَلَ ذلك نَذراً على نفسه لا يريد غيره؛ قال الكُمَيْت:
يَخِدْنَ بنا عَرْضَ الفَلاةِ وطولَها، * كما صارَ عن يُمْنى يَدَيه الـمُنَحِّبُ
الـمُنَحِّبُ: الرجلُ؛ قال الأَزهري: يقول إِن لم أَبْلُغْ مَكانَ كذا
وكذا، فلك يَمِـيني. قال ابن سيده في هذا البيت: أَنشده ثعلب وفسره، فقال: هذا رَجُلٌ حَلَف إِن لم أَغْلِبْ قَطَعْتُ يدي، كأَنه ذهَبَ به إِلى معنى النَّذْرِ؛ قال: وعندي أَنّ هذا الرَّجُلَ جَرَتْ له الطَّيرُ مَيامينَ، فأَخَذ ذات اليمينِ عِلْماً منه أَن الخَيرَ في تلك الناحية. قال: ويجوز أَن يريدَ كما صارَ بيُمْنى يَدَيه أَي يَضْرِبُ يُمْنى يَدَيْه بالسَّوْط للناقة؛ التهذيب، وقال لبيد:
أَلا تَسْـأَلانِ الـمَرْءَ ماذا يحاوِلُ: * أَنَحْبٌ فيُقْضَى أَمْ ضلالٌ وباطِلُ
يقول: عليه نَذْرٌ في طُول سَعْيه.
ونَحَبَه السَّيرُ: أَجْهَدَه.
وناحَبَ الرجلَ: حاكمَه وفاخَرَهُ. وناحَبْتُ الرجلَ إِلى فلانٍ، مثلُ
حاكمْتُه. وفي حديث طلحة ابن عُبَيْدِاللّه أَنه قال لابن عباس: هل لكَ أَن أُناحِـبَكَ وتَرْفَعَ النبـيَّ، صلى اللّه عليه وسلم؟ قال أَبو عبيد، قال الأَصمعي: ناحَبْتُ الرَّجلَ إِذا حاكمْتَه أَو قاضيتَه إِلى رجل. قال، وقال غيره: ناحَبْتُه، ونافَرْتُه مثلُه. قال أَبو منصور: أَراد طلحةُ هذا المعنى، كأَنه قال لابن عباس: أُنافِرك أَي أُفاخِرك وأُحاكمُكَ، فَتَعُدُّ فَضائِلَكَ وحَسَبَكَ، وأَعُدُّ فَضائلي؛ ولا تَذْكُرْ في فضائلك النبي، صلى اللّه عليه وسلم، وقُرْبَ قرابتك منه، فإِن هذا الفضلَ مُسَلَّم لك، فارْفَعْه من الرأْس، وأُنافرُكَ بما سواه؛ يعني أَنه لا يَقْصُرُ عنه، فيما عدا ذلك من الـمَفاخر.
والنُّحْبَةُ: القُرْعة، وهو مِن ذلك لأَنها كالحاكمة في الاسْتِهامِ.
ومنه الحديث: لو عَلِمَ الناس ما في الصفِّ الأَوَّل، لاقْتَتَلوا عليه، وما تَقَدَّموا إِلاَّ بِنُحْبَةٍ أَي بقُرْعةٍ.
والـمُناحَبَةُ: الـمُخاطَرَة والمراهَنة. وفي حديث أَبي بكر، رضي اللّه عنه، في مُناحَبَةِ: أَلم غُلِـبَت الرُّومُ؛ أَي مُراهَنَتِه لقُرَيْشٍ، بين الروم والفُرْس. ومنه حديث الأَذان (1)
(1 قوله «ومنه حديث الأذان استهموا عليه إلخ» كذا بالأصل ولا شاهد فيه الا أن يكون سقط منه محل الشاهد فحرره ولم يذكر في النهاية ولا في التهذيب ولا في المحكم ولا في غيرها
مما بأيدينا من كتب اللغة.): اسْتَهَموا عليه. قال: وأَصله من
الـمُناحبَة، وهي الـمُحاكمة. قال: ويقال للقِمار: النَّحْب، لأَنه
كالـمُساهَمَة.التهذيب، أَبو سعيد: التَّنْحِـيبُ الإِكْبابُ على الشيءِ لا يفارقه، ويقال: نَحَّبَ فُلان على أَمْره. قال: وقال أَعرابي أَصابته شَوكةٌ، فَنَحَّبَ عليها يَسْتَخْرِجُها أَي أَكَبَّ عليها؛ وكذلك هو في كل شيءٍ، وهو مُنَحِّبٌ في كذا، واللّه أَعلم.
03-31-2006, 03:14 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Dexter_Paraclete غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 48
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #34
الرد على سورة العاصفة المزعومة
اقتباس:  
2) كتابتك لكلمة " جأت " جائت بطريقة خاطئة والصحيح هو "من اين جئت" .

أخطأت في كتابة كلمة "جائت"
و الصحيح : جاءت ..
همزة متوسطة ما قبلها ألف ساكنة و الهمزة مفتوحة، تكتب على السطر ..

أهلاً و سهلاً بالزميل الختيار و نحن نعتذر بدورنا إن أسأنا لحضرتك من قريب أو من بعيد
04-01-2006, 08:21 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Hossam_Magdy غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 474
الانضمام: Apr 2005
مشاركة: #35
الرد على سورة العاصفة المزعومة
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..

اقتباس:  Dexter_Paraclete   كتب/كتبت  
اقتباس:  
2) كتابتك لكلمة " جأت " جائت بطريقة خاطئة والصحيح هو "من اين جئت" .

أخطأت في كتابة كلمة "جائت"
و الصحيح : جاءت ..
همزة متوسطة ما قبلها ألف ساكنة و الهمزة مفتوحة، تكتب على السطر ..

أهلاً و سهلاً بالزميل الختيار و نحن نعتذر بدورنا إن أسأنا لحضرتك من قريب أو من بعيد

ثم يدعي الختيار أنه يعارض القرآن الكريم !! .. رحماك يا أرحم الراحمين .. يا مثبت العقل ..

و الحمد لله رب العالمين ..
04-01-2006, 10:49 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
الختيار غير متصل
من أحافير المنتدى
*****

المشاركات: 1,225
الانضمام: Jun 2001
مشاركة: #36
الرد على سورة العاصفة المزعومة
اقتباس:  Hossam_Magdy   كتب/كتبت  
بسم الله الرحمن الرحيم و الحمد لله رب العالمين ..  

اقتباس:  Dexter_Paraclete   كتب/كتبت  
اقتباس:  
2) كتابتك لكلمة " جأت " جائت بطريقة خاطئة والصحيح هو "من اين جئت" .

أخطأت في كتابة كلمة "جائت"
و الصحيح : جاءت ..
همزة متوسطة ما قبلها ألف ساكنة و الهمزة مفتوحة، تكتب على السطر ..

أهلاً و سهلاً بالزميل الختيار و نحن نعتذر بدورنا إن أسأنا لحضرتك من قريب أو من بعيد

ثم يدعي الختيار أنه يعارض القرآن الكريم !! .. رحماك يا أرحم الراحمين .. يا مثبت العقل ..

و الحمد لله رب العالمين ..

لا حول و لا قوة إلا بالعقل

الذي كتب الكلمة "جاءت" بهمزة على كرسي هو أتماكا و ليس أنا .

04-12-2006, 08:12 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  بخصوص بعض نصوص سورة المائدة TERMINATOR3 16 3,498 01-08-2012, 08:14 PM
آخر رد: TERMINATOR3
  حاجة في نفس يعقوب قضاها ...لطائف من سورة يوسف . جمال الحر 8 2,382 12-15-2011, 05:37 PM
آخر رد: جمال الحر
  الشروط العمرية المستوحاة من سورة التوبة 29 عوني عوني 6 2,236 08-26-2011, 07:14 PM
آخر رد: عوني عوني
  لحظة تأمل فى سورة الكافرون سمط الدرر 10 3,875 06-17-2011, 12:31 AM
آخر رد: يوسف فخر الدين
  الآيتان المزيفتان في آخر سورة براءة ( سورة التوبة ) الفكر الحر 11 6,665 05-22-2011, 04:36 AM
آخر رد: الفكر الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS