الحسن :
بص يا بابا ، ازا شايف انك بتتعلم صح وكله ميه ميه ، يبقي انت واد اللي هوه وافحمتني خلاص ، وللا تتعب نفسك.
والعدد الذي نزل فيه المقال هو عدد الدستور بتاع الاسبوع ده.
والدستور ده جرنان يا حسحس مش مجلة.
ويريت كلنا نبقي نستفيد من التواقيع اللي بنكتبها ، باي بقه يهيسومه عشان انا عندي علماني ومش طالباك ملاخر.

عزيزي العلماني :

مرورك شرفني ، بكل معني في الكلمة .

خوليو :
ممنون لكلاماتك ولاهتمامك بكتباتي المتواضعة .

تحية

عزيزي محمد الطنطاوي

كل مؤسسات أي دولة عربية يتخللها الفساد المالي, الاداري, الجنسي..الخ. الا أنني و لطوباوتي لم أكن أتصور أن يصل ذلك الفساد الى نخاع الأمة. فالطبيب, القاضي, و المعلم هم رسل الأمة, حين يتأخر الوحي أو يموت الأنبياء. فهؤلاء ليس لهم الا ضمائرهم أمام الانسان في موقع الحدث, سواء كان هذا الانسان مريضا أو متهما أو طالبا, فكيف يغيب ضمير انسان أمام انسان مثله بلا ارادة..؟!

لكن لماذا يستشري الفساد عندنا..
لأن الرأس فاسدا..
و السمكة تفسد من رأسها..
و صلاح الرأس من صلاح الرأس..
و سيبقى الفساد عنوانا بارزا في الأوطان العربية و الاسلامية, طالما ظل الرأس عفنا..متشبثا بالجسد..

راغب..

زميلي واستاذي حسام

في البداية كنت اتأذي من انتقادك الجبار لمصر ، ثم فهمت رويداً رويداً ما تقصد ، وانك تنتقدها انتقاد الخائب امله وليس انتقاد الحاقد.

بالفعل الرأس عفن ويحتاج من يقصه ... أو من يؤرق حياته بكتابة لاذعة من هنا او من هناك.

تحية وشكراً لتشريفي بمرورك

اقتباس:  محمد الطنطاوي   كتب/كتبت  
سانياً يا ابو الهياسم ،  

يعني ازا كنت في مسر ،  

[B]لا أدرى لما يصر كاتب الموضوع على قلب الثاء سيناً
يبدو لى أنه يسخر من وضع معين او شخص "العهدة على الكاتب"

اقتباس:  محمد الطنطاوي   كتب/كتبت  

يعني ازا كنت  

[B]ما هذا الذال قلبت زيناً
يبدو أنها السخرية مرة أخرى فلا أستطيع أن اتصور كاتباً عظيماً يكتب جنباً لجنب مع بلال فضل ويغفل طريقة الكتابة الصحيحة للحروف

بلال فضل
نعم ولما لا فهو يملأ صفحات جريدة الدستور بآرائه الساخرة والمريرة أيضاً ويمتع الكثيرين من قراءها بما تسطره أنامله
ولا يقف عند هذا الحد فقط فله كثير من السيناريوهات السينمائية "خالتى فرنسا - على سبايسى - صايع بحر - ...." التى تزيد وترفع من قيمة ثقافة المواطن المصرى المهموم بقضايا وطنه أو مهموم فقط
ولذا فهو يستحق ان يستشهد به ويضرب به الأمثال فى علية الكتاب الصحفيين
الآن فقط أدركت ما فعله النظام الحاكم فى مصر

العزيز محمد الطنطاوى أهلا وسهلاً بك كاتباً ينشر له مقالات فى جريدة محترمة كالدستور ورسالتها الإعلامية والتثقيفية الرائعة
ولكن لى بعض الكلمات حول طبيعة مقالك فهل يتسع لى صدرك ؟
المقال من نوعية المقالات التى تناقش قضية يواجهها فئة من فئات الشعب المصرى -طلبة كلية الطب- والتى يفترض أنهم بعد فترة من الوقت يمضونها فى هذا المكان ان يصبحوا مؤهلين تماماً للحفاظ على صحة المرضى المصريين بل وإنقاذهم إن إستدعى الأمر من الموت المحقق
نعم عزيزى ما كتبته يحدث فى كليات الطب ويحدث الأفدح منه -لو كنت قد حاولت أن تنتبه اكثر- وإن إتسع وقتك لكتبت لك ما يحدث بأقل تفصيلة لكى يشهد يوم على الفساد الإدارى
ولكن هناك تساؤل يطرح نفسه فى صلب الموضوع من المسئول عن هذا الكم الهائل من شهادات التخرج من كلية الطب فى أيدى اناس هم أبعد ما يكون عن مزاولة هذه المهنة الخطيرة ؟
هل هى الحكومة
هل هى الجامعة
هل هى احلام الطبقة الشعبية بوجود طبيب فى محيطها العائلى
هل هى كلمة كلية القمة
هل هى أحلام الثراء السريع
هل هى الثقافة التسطيحية التى تؤدى بالكثيرين إلى التمتع بلقب طبيب -أو ابنى طبيب-
هل أنا المسئول عندما لم أرشح نفسى لرئاسة الجمهورية

نأتى الآن للحالة اللغوية والأدبية فى المقال صدقنى بحثت كثيراً عن بضعة تشبيهات جمالية أو أفكاراً جديدة فى طريقة الكتابة ولكنى لم أفلح فهل فلح أحدهم ؟

بحثت داخل المقال عن دراسة حية لما يحدث فى الكلية فوجدت قضيتك قديمة جداً حتى انها تتشابه مع مقال قد كتبه الدكتور يوسف إدريس فى منتصف حقبة الثمانينات
بحثت أيضاً عن مسايرة للموضة ومايحدث ،علك تكون قد كتبت مقالاً طريفاً وجدتك انك تقف عند التسريحة الفيرزاتشى
والتى أصبحت فى أرشيف الموضة منذ خمسة سنوات

اقتباس:  محمد الطنطاوي   كتب/كتبت  
و بلال فضل -انت تعرف بلال فضل اصلاً يالاهوي!-  

[B]بلال فضل مرة أخرى
أين جمال فهمى ، لينين الرملى ، أسامة أنور عكاشة ، جلال أمين ، محمد عبد القدوس ، صافيناز كاظم ، عبد القادر القط ، إبراهيم عيسى ، كوثر مصطفى ، محمد حلمى هلال ، خالد البلوشى ، أحمد يونس ، ...........

واضيعتاه
وادستوراه
وامصراه
واكُتاباه

آه كنت انسى مبروك مرة أخرى :97:

عزيزي راحيل ، سررت ايما سرور بانتقادك للمقال وعدم حوزه علي رضاك ، فهذا يعني انه حرك مشاعراً عندك وان كان الامتعاض ، وهذا امر جيد بحد ذاته.

ودمت "خالدا" لتستطيع انتقاد مقالاتي باسلوبك "الخطابي" الجميل ادبياً;)

عموماً اكرر سعادتي بانتقادك للمقال.

وشكراً علي مرورك

تحية