{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Abanoob
عضو رائد
المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
|
سفر التثنية 22 (13- 20)
الزميل العزيز سلامات .. تحية طيبة
اقتباس:أرجو أن توضح النقطة الاولى والتي تقول أن التشريع مازال قائما بصورة أخرى. ماهي هذه الصورة الاخرى ؟
الصورة الأخرى هى فى وسائل الوصول الى الحقيقة تبعاً للعصر الذى نعيش فيه من تقدم علمى وطبى ومعرفى وحضارى .
اقتباس:النقطة الثانية تتعلق بالاب والام اللذان يخرجان علامة العذرية. هنا لدنيا بعض
الاحتمالات, أرجو أن توضح لي كيف يتم للاباء (أو رجال الكنيسة) التحقيق من علامة العذرية.
1- الفتاة عذراء ولم تفك غشاء بكارتها
2- الفتاة عذراء وتم فك غشاء بكارتها من طرف الزوج الذي يتهمها بعد ذلك كذبا
3- الفتاة فقدت غشاء بكارتها من قبل, والزوج محق في اتهامه لها
إذا أشتكى الزوج أنه وجد عروسته غير بكر يحال الأمر الى مجلس الكنيسة للنظر فى الموضوع .. ويتم الحكم فى الأمر بالتحريات وأخذ الأقوال .. مثل هل هناك خلافات وأن هذا الفعل هو لتصفية حسابات .. أو هناك عجزاً عند الزوج ويداريه بهذه الإفتراءات .. وما هى سمعة الزوجة ... إلى آخره ... وإذا لم يتم الوصول الى الحقيقة يتم اللجوء الى رأى الطب الشرعى .
اقتباس:النقطة الثالثة واضحة. لا يحق للمرأة التراجع أو إلغاء الزواج حتى ولو اتهمها الزوج بالزنا باطلا, وقد أشار إليها المحترم إسحق عن كون مصلحة الجماعة مقدمة عن الفرد.
لا طلاق إلا لعلة الزنا .
ثم من سيتزوجها عندنا ؟؟؟ معظم الزيجات عندنا بين أبكار .. سواء رجالاً أو فتيات ... الحل الأسلم وبأقل خسارة ممكنة هى أن تظل مع هذا الزوج برغم كل عيوبه .. إلا إذا كان عاجزاً جنسياً ولا يرجى من علاجه وفى هذه الحالة يعتبر بطلان زواج وليس طلاق .
الكنيسة فى هذه الحالة تضع عقاباً على هذا الزوج الذى إفترى على زوجته كذباً قد يصل الى الحرمان من دخول الكنيسة فترات طويلة .
هذا الى جانب فضيحته بكونه كاذباً وغير أميناً على زوجته ..
السلام
|
|
04-23-2005, 01:54 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}