(08-17-2011, 08:02 AM)zaidgalal كتب: علقت على كل نقطة ذكرتها أنت في مداخلتك لذلك لا معنى لتكرار مداخلة رددتُ على كل نقطة فيها.
بالرغم من أنك لم تفعل وأقسم بالله أنك لم تفعل
ولو أردت دليلا على هذا ها هو :-
لقد ذكرت لك فى مشاركتى
(08-16-2011, 07:51 PM)ahmed ibrahim كتب: إستنادى للتفاسير فى حديثى إليك أو لغيرك لإثبات مصداقية ما أتحدث عنه فقط
إنما الكلام واضح ولو أتيت بإنسان مسيحى أو يهودى أو حتى بوذى سيجيبك على تفسير الآية
ثم أتيت أنت بعدها فى المشاركة التى بعده لتسألنى :-
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: فلماذا اقتبست من التفاسير؟! بل لماذا فسرت أنت بنفسك وقدمت لنا تفسيرك؟! فكما أبحت لنفسك الفعلين فلا تحكم بالإقصاء على الطرف الآخر.
حسنا ربما لم تراه جيدا
وسأفترض انك قراته
==================================
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 1- الله ربط العلو بمعيته (والله معكم) أي إذا كنا مؤمنين به
((وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ {3/139})).
2- من الخطأ حذف الأراء فهذه ليست الأمانة العلمية. بل الصحيح هو ترك كل عالم يعبر عن رأيه.
أعاود وأقول لك هذا ليس ما نتحدث عنه فى أساس النقاش
نحن نتحدث عن قضية التحريض على القتال
ومن الامانة أنه عندما نتناقش فى موضوع أن لا تلتف
وتوضح قضية اخرى خاصة بالعدد وماشابه
وهو ليس حديثنا
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 3- التخريض على القتال لا شيء فيه في كافة الأديان والأعراف والقوانين الدولية. والقانون الدولي حاليًّا يبيح القتال لمن اُحْتُلَّت أرضه وسُلِبَت حقوقه إلا إذا كنت تقصد الاستسلام وأن يتحول المسلمون إلى نعاج لا تقاوم هجوم الذئاب عليها.
لا يا عزيزى التحريض على القتال موجود فى الإسلام وواضح كوضوح الشمس ولا يستطيع احد ينكره
إلا الملتفين والمتفلسفين اكثر من اللازم
وقد جأت لك ببعض من الآيات الدالة على ذلك
و يوجد كم هائل من الاحاديث فى صحيح البخارى ومسلم
سنستعرضهم للنقاش
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: وفي شرح الآية واستعراض الأراء يقول الإمام القرطبي في تفسيره:
تفسير القرطبي (8 / 40) :
"قال القشيري: إذا كانت القوة للمسلمين فينبغي ألا تبلغ الهدنة سنة."
والمعنى واضح وهو جواز أن يدعوا المسلمون إلى السلام حتى ولو كانوا أقوى من العدو.
ثم يقول:
تفسير القرطبي (16 / 256) :
وأنتم الاعلون " أي وأنتم أعلم بالله منهم.
وقيل: وأنتم الاعلون في الحجة.
وقيل: المعنى وأنتم الغالبون لانكم مؤمنون وإن غلبوكم في الظاهر في بعض الاحوال.
أي أنه فسر العلو بالإيمان بالله والتوكل عليه.
مهما كان العلو المذكور إياه
فكل هذا نوع من انواع الحث على القتال والتحريض عليه ولا داعى للإلتفاف
وقد جات لك بأكثر من تفسير على صحة هذا الكلام
ويمكنك ان تستعرض معى
تفسير الاية فى كتاب أضواء البيان :-
=====================
وقرأ حمزة وشعبة " إلى السلم " بكسر السين .
وقوله تعالى : فلا تهنوا أي لا تضعفوا وتذلوا ،
ومنه قوله تعالى : فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله [ 3 \ 146 ] .
وقوله تعالى : ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين [ 8 \ 18 ] ،
أي مضعف كيدهم ، وقول زهير بن أبي سلمى :
وأخلفتك ابنة البكري ما وعدت فأصبح الحبل منها واهنا خلقا
وقوله تعالى : وأنتم الأعلون جملة حالية ، أي :-
فلا تضعفوا عن قتال الكفار وتدعوا إلى السلم أي تبدءوا بطلب السلم أي الصلح والمهادنة وأنتم الأعلون أي والحال أنكم أنتم الأعلون ، أي الأقهرون والأغلبون لأعدائكم ، ولأنكم ترجون من الله من النصر والثواب ما لا يرجون .
وهذا التفسير في قوله : وأنتم الأعلون هو الصواب .
وتدل عليه آيات من كتاب الله كقوله تعالى بعده والله معكم لأن من كان الله معه هو الأعلى وهو الغالب وهو القاهر المنصور الموعود بالثواب ، فهو جدير بأن لا يضعف عن مقاومة الكفار ولا يبدؤهم بطلب الصلح والمهادنة .
وكقوله تعالى : وإن جندنا لهم الغالبون [ 37 \ 173 ] ،
وقوله تعالى : إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا [ 40 \ 51 ] ،
وقوله : وكان حقا علينا نصر المؤمنين [ 30 \ 47 ] ،
وقوله تعالى : قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم [ 9 \ 14 ] .
ومما يوضح معنى آية القتال هذه قوله تعالى : ولا تهنوا في ابتغاء القوم إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون [ 4 \ 104 ] ; لأن قوله تعالى : وترجون من الله ما لا يرجون من النصر الذي وعدكم الله به والغلبة وجزيل الثواب .
[ ص: 390 ] وذلك كقوله هنا : وأنتم الأعلون وقوله : والله معكم أي بالنصر والإعانة والثواب .
واعلم أن آية القتال هذه لا تعارض بينها وبين آية الأنفال حتى يقال إن إحداهما ناسخة للأخرى ، بل هما محكمتان ، وكل واحدة منهما منزلة على حال غير الحال التي نزلت عليه الأخرى .
فالنهي في آية القتال هذه في قوله تعالى : فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم إنما هو عن الابتداء بطلب السلم .
والأمر بالجنوح إلى السلم في آية الأنفال محله فيما إذا ابتدأ الكفار بطلب السلم والجنوح لها ، كما هو صريح قوله تعالى : وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله الآية [ 8 \ 61 ] .
وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة والله معكم قد قدمنا الآيات الموضحة له في آخر سورة النحل في الكلام على قوله تعالى : إن الله مع الذين اتقوا والذين هم محسنون [ 16 \ 128 ] ، وهذا الذي ذكرنا في معنى هذه الآية أولى وأصوب مما فسرها به ابن كثير رحمه الله .
وهو أن المعنى :- لا تدعوا إلى الصلح والمهادنة وأنتم الأعلون أي في حال قوتكم وقدرتكم على الجهاد ، أي : وإما إن كنتم في ضعف وعدم قوة فلا مانع من أن تدعوا إلى السلم أي الصلح والمهادنة ، ومنه قول العباس بن مرداس السلمي :
السلم تأخذ منها ما رضيت به والحرب تكفيك من أنفاسها جرع
وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة : ولن يتركم أعمالكم أي لن ينقصكم شيئا من ثواب أعمالكم .
وهذا المعنى الذي تضمنته هذه الآية الكريمة من عدم نقصه تعالى شيئا من ثواب الأعمال جاء موضحا في آيات أخر كقوله تعالى : وإن تطيعوا الله ورسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا [ 49 \ 14 ] ، أي لا ينقصكم من ثوابها شيئا .
وقوله تعالى : ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين [ 21 \ 47 ] .
[ ص: 391 ] والآيات بمثل ذلك كثيرة معلومة ، وقد قدمناها مرارا .
وقوله تعالى في هذه الآية الكريمة ولن يتركم أصله من الوتر ، وهو الفرد .
فأصل قوله : " لن يتركم " لن يفردكم ويجردكم من أعمالكم بل يوفيكم إياها .
http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...64&ID=2124
=============================================
تفسير البغوى :-
=========
( فلا تهنوا ) لا تضعفوا ( وتدعوا إلى السلم ) أي لا تدعوا إلى الصلح ابتداء ،
منع الله المسلمين أن يدعوا الكفار إلى الصلح ، وأمرهم بحربهم حتى يسلموا
( وأنتم الأعلون ) الغالبون ،
قال الكلبي : آخر الأمر لكم وإن غلبوكم في بعض الأوقات ( والله معكم ) بالعون والنصرة ( ولن يتركم أعمالكم ) لن ينقصكم شيئا من ثواب أعمالكم ، يقال : وتره يتره وترا وترة : إذا نقص حقه ،
قال ابن عباس ، وقتادة ، ومقاتل ، والضحاك : لن يظلمكم أعمالكم الصالحة بل يؤتيكم أجورها .
http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...7&ayano=35
=============================================
تفسير ابن كثير :-
==========
( فلا تهنوا ) أي : لا تضعفوا عن الأعداء ،
( وتدعوا إلى السلم ) أي : المهادنة والمسالمة ، ووضع القتال بينكم وبين الكفار في حال قوتكم وكثرة عددكم وعددكم ;
ولهذا قال : ( فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون )
أي : في حال علوكم على عدوكم ،
فأما إذا كان الكفار فيهم قوة وكثرة بالنسبة إلى جميع المسلمين رأى الإمام في المعاهدة والمهادنة مصلحة ، فله أن يفعل ذلك ، كما فعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين صده كفار قريش عن مكة ، ودعوه إلى الصلح ووضع الحرب بينهم وبينه عشر سنين ، فأجابهم إلى ذلك .
http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...no=35#docu
=============================================
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: فلماذا اقتبست من التفاسير؟! بل لماذا فسرت أنت بنفسك وقدمت لنا تفسيرك؟! فكما أبحت لنفسك الفعلين فلا تحكم بالإقصاء على الطرف الآخر.
لو قرات مشاركاتى كاملة كنت ستعلم
إستنادى للتفاسير فى حديثى إليك أو لغيرك لإثبات مصداقية ما أتحدث عنه فقط
إنما الكلام واضح ولو أتيت بإنسان مسيحى أو يهودى أو حتى بوذى سيجيبك على تفسير الآية
وقد ذكرت هذا لك فى مشاركتى السابقة ومن الواضح أنك حتى لا تكلف نفسك وتقرا
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: الإسرائيليون قاموا بقتل أكثر من 20 فلسطينيًّا عندما وقفوا قرب الحدود بين إسرائيل وسوريا بمناسبة يوم النكبة. قتلوا أكثر من 20 مدنيًّا داخل الأراضي السورية. ألا يحق للمسلمين أن يقتلوا من الجيش الإسرائيلي بنفس الطريقة؟! ألا يحق للمسلمين أن يستعيدوا الجولان بالقوة وبالتالي سيقع قتلى من الجيش الإسرائيلي كما حدث في معركة 73؟! أم تريد من المسلمين أن يصيروا مطية لكل من هب ودب دون أن يحركوا ساكنًا؟!
كما ذكرت لك مسبقا انى اتحدث عن عقيدة إسلامية
وفعل إسرائيل هذا سياسى اكثر من كونه دينى الغرض منه إستيلاء الأرض
وإسرائيل تفعل أمور القتل وما شابهها مع المسلم وغير المسلم
وليس أمرها مقتصر على قتال المسلمين لتقل الا يحق للمسلمين أن يفعلوا معها بالمثل
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: لم يقل لنا الله ذلك في كتابه. لم يأمرنا أن نقتل الناس لنجبرهم على عبادة الله تعالى الذي يقول ((لا إكراه في الدين)) ((فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)) .. الخ.
ألم يقلها رسوله
تأمل معى واحد من الكثير
حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة
قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
ما رأيك إذن فى هذا الحديث ؟؟؟
تذكر :- وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحى يوحى
تذكر :- أن البخارى أصح كتاب بعد كتاب الله عز وجل
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: هل كنتَ في صفوف الآلهة يومًا لتعلم أن هذا ليس مبدأً إلهيًّا. الإله الحق هو الذي يقول أن هذا مبدأ إلهي أو غير إلهي. وإذا قال الله برد العدوان فإن رد العدوان يصير مبدأً إلهيًّا لأن الله هو الذي أمر به ولأن الله هو الإله الحق عندنا كمسلمين.
الأمر لا يحتاج إلى وقوفى شامخا بين رؤوس الآلهة
ولكن هذا أمر بديهى جدا
القتل مهما كان الدافع فهو شر يجب محوه
ولا يكون محوه بإتباع نفس الطريقة
وكان هذا رأيى خاص بى يمكنك تقبله او لا
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: 1- والقوانين الدولية تبيح إراقة دماء المعتدي عندما كفلت للمظلوم انتزاع حقه بالطرق السلمية (انتزاع طابا) وإلا فبالقوة (انتزاع سيناء).
2- ولماذا هم لا يكتفون ببلدهم ويتركون للمسلمين بلادهم؟! وأين يذهب الفلسطينيون برأيك؟!
مرة اخرى أذكرك بما قلته لك العديد من المرات
نحن نتحدث عن عقيدة الإسلام وليس وقائع حالية
كما ان الفلسطينيون بهم الكثير من المسيحين واليهود أيضا وكثير من الملحدين وغيرهم
فهى قضية سياسية وليست دينية
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: بل بسبب خروج المسلمين من مكة بالنص الصريح للقرآن الكريم الذي تدعي أنك درسته :
أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ {22/39} الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ {22/40}
أنا أتحدث عن الآية فقط ونص الامران التى بها
الامر الأول :- اقتلوهم حيث بصرتم مقاتلتهم وتمكنتم من قتلهم وهو معنى واقتلوهم حيث ثقفتموهم
الامر الثانى :- أخرجوهم من ديارهم كما أخرجوكم من دياركم
أما فعلا عن السبب الحقيقى فأنت محق تماما وأنا اتفق معك
(08-16-2011, 07:51 PM)ahmed ibrahim كتب: ووجود العطف بينهما ليست دلالة على السببية فالقتل ليس بسبب أنهم اخرجوهم
[quote='zaidgalal' pid='1026809873' dateline='1313521370']
أما زعمك بنسخ الآية فهو دليل على عدم دراستك فإن الرازي يقول :
متى زعمت انا ان الآية منسوخة
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: هذا افتراء ودليل على أنك لم تعرف القرآن الكريم يومًا للأسباب التالية:
1- لم يصرح القرآن الكريم بهذا.
مهلا يا رجل وأهدأ
أنا أتحدث عن هذا الحديث
حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة
قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
(08-16-2011, 10:02 PM)zaidgalal كتب: أما الحديث فيحكمه القرآن الكريم. القرآن الكريم هو دستور الأمة ولم يختلف عليه المسلمون من كافة الفرق والطوائف واختلفوا في الحديث فالسنة لا يقبلون بأحاديث الشيعة والعكس صحيح. لذا فالحديث يفسر في ضوء القرآن الكريم لأنه هو الحاكم .
حقا انا أرى أن الأحاديث تتفق مع القرآن بل وهى توضح أيضا ما به
فآيات القتال توضحها الأحاديث وسأكرر عليك أيضا ذلك الحديث لتقرأه
حدثنا عبد الله بن محمد المسندي قال حدثنا أبو روح الحرمي بن عمارة
قال حدثنا شعبة عن واقد بن محمد قال سمعت أبي يحدث عن ابن عمر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
الكلام واضح وصريح مثله مثل الآيات
ولكن الإلتفاف والتبرير الغير مقنع هو من يجعله مخالفا لأنها تؤخذ على الأهواء
وأنتم لا تعلمون أن القرآن تحدث على لسان خالقه قائلا :- كتاب عربى مبين
وفى عملية التأويل والتفسير قال :- لا يعلم تأويله إلا الله
==============================
وأخيرا إن كان ما نتحدث عنه دفاع
فما بالك بالفتوحات الإسلامية التى قال الجميع عنها نشر الدعوة
هل تظنها دفاع ضد معتدى أيضا ؟؟؟
اللهم امسى شيخى خيرا
حينما كنت أعرض له الكثير يقول نحن لسنا متهمين هكذا ديننا ونحن عليه من أراده فاهلا ومن لم يرده
فلا يلومن إلا نفسه
التحريض على القتال موجود مهما كان الهدف منه