{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابانوب
عضو متقدم
المشاركات: 546
الانضمام: Apr 2004
|
RE: محضر آداب عامة ضد عضو بحزب النور..
(06-09-2012, 04:03 PM)vodka كتب: علق النائب السلفى أنور البلكيمى الشهير بـ"نائب التجميل" على واقعة الفعل الفاضح المتهم فيها نائب حزب الاصالة السلفى، قائلًا: إنه سيجرى اتصالًا بـ"ونيس" للوقف على تفاصيل الواقعة وملابساتها، فإن أنكر الواقعة فقد صدق، فليس هناك 4 شهود من اهل الثقة على ارتكابه الإثم.
واشار البلكيمى إلى أن زميله المتهم بهذا العمل الخطير رجل فاضل وعالم جليل ولا يمكن أن نشك به فيجب علينا أن نتقى الله فى مشايخنا.
ونقلت وكالة ONA عن نائب التجميل قوله "إن الدين يأمرنا بالتثبت من أى اتهام بالزنا بوجود 4 شهود عدول يكونوا قد رأو بعينهم الواقعة"، موضحا اعتقاده بأن هذا الاتهام ملفق وغير صحيح، لافتا إلى أن النائب ونيس تابع لحزب النور وليس حزب الأصالة كما يتردد.[/size]
الدين يسر وليس عسر
ومين يشهد لعلى يسرى غير أنور البلكيمى والطيور على أشكالها تقع ..
وبمناسبة الأربعة الشهود ورؤيتهم للواقعة بحيث لو مررنا خيط بين جسدى الزانيين لا يمر فقد وقعت فى التاريخ الإسلامى واقعة غريبة تحققت فيها هذه الشروط .
وهى حادثة زنا المغيرة بن شعبة مع أم جميل فى منزله .. وتصادف وقوف أربعة شهود رجال عُدل فى المنزل المقابل على مقربة من شباك منزل المغيرة .. ثم جاء هواء شديد وفتح النافذة فرأى الأربعة شهود الواقعة كورود المرود فى المكحلة .. بمعنى أنهم رأو المنظر من الوراء بحيث رأوا الفعل العضوى بذاته .
وتصادف أن كان القاضى هو عمر بن الخطاب الذى يُضرب به المثل فى العدل ويُقال أأعدل من عُمر ؟
وتصادف أن المغيرة بن شعبة كان والياً بالكوفة ساعة هذه الحادثة وجاء هو والأربعة شهود الى عمر بن الخطاب فشهد ثلاثة بنفس الشهادة وبقيت شهادة الرابع لكى يُرجم المغيرة بن شعبة .. ولكن لأن المغيرة كان من كبار الصحابة ..
قام عمر بإخافة الشاهد الرابع قبل الإدلاء بشهادته وقال عمر له مرحباً بأناس يحبون صحابة رسول الله (المغيرة بن شعبة) ..
وكانت النتيجة ان الشاهد الرابع جاء بشهادة متشككة فى شخصية المرأة .. ومن ثم قام عمر بن الخطاب بجلد الشهود الثلاثة وتبرئة المغيرة وشاهد الزور .
ومن مآثر المغيرة فى نكاح النساء :
عاصم الأحول ، عن بكر بن عبد الله ، عن المغيرة بن شعبة قال : لقد تزوجت سبعين امرأة أو أكثر .
أبو إسحاق الطالقاني : حدثنا ابن المبارك قال : كان تحت المغيرة بن شعبة أربع نسوة . قال : فصفهن بين يديه وقال : أنتن حسنات الأخلاق ، طويلات الأعناق ، ولكني رجل مطلاق ، فأنتن الطلاق .
ابن وهب : حدثنا مالك قال : كان المغيرة نكاحا للنساء ، ويقول : صاحب الواحدة إن مرضت مرض ، وإن حاضت حاض ، وصاحب المرأتين بين نارين تشعلان ، وكان ينكح أربعا جميعا ويطلقهن جميعا
إذاً هو دين يُسر لا عُسر .. ولكن يُسر فى فعل الفاحشة وعُسر فى التقوى والفضيلة .
|
|
06-09-2012, 04:32 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}