معادلة قانون الايمان المسيحي الغير قابلة للحل
نظرة على دستور الايمان المسيحي:
القانون باللون العادي وتعليقي باللون الاحمر
دستور الإيمان النيقاوى القسطنطينى:
الإيمان: با لحقيقة أؤمـن.
الله الآب: بإله واحـد, الله الآب, ضابط الكـلّ.
الخـلق: خـالق السماء والأرض, ما يرى وما لا يرى,
يسوع المسيح: وبرب واحد يسوع المسيح, ابن الله الوحيد, المولود من الآب قـبل كل الدهور, نور
من نور, إله حق من إله حق, مولود غـير مخلوق, واحـد مع الآب فى الجوهـر, الذى به كان كل
شئ, الذى من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا نزل من السماء,
إذا الرب غير الله والطامة الكبرى انه مولود والأراجيف عن اختلاف معنى الولادة عن الخلق ليست سوى محاولات يائئسة لتبرير ما لا يمكن تبريره وكأن الولادة ليست خلقا وكأن الإنبثاق ليس خلقا أيضا.
وأنظروا إلى هذه الاحجية:
إله حق من إله حق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
طيب انا غبي ولا أفهم شيئا وفيني روح الشيطان ولذلك لا استطيع ان أفهم معنى
إله حق من إله حق
فهل يتكرم أحدكم ويشرح لنا معنى تلك الجملة بالذات
وهل أنا ضعيف في الرياضيات أم أنني اتخيل مالا يوجد
فحسب علمي انه إله + إله = 2
ولا أنا غلطان.
التجسد: وتجسّد من الروح القـدس ومن مريم العـذراء, وتأنّس,
الفـداء: وصُلِب عـنّا عـلى عهد بيلاطس البنطى, وتألّم, وقُـبر, وقام من بين الأموات فى اليوم الثالث كما فى الكتب, وصعد إلى السماوات وجلس عن يمين الآب,
وجلس عن يمين الرب
إذا هما اثنين وليس بإله واحد كما تقلون
لا تقولوا بان الجوهر واحد فهذا لن يغير شيئا.
الدينونة: وأيضًا يأتى فى مجده ليدين الأحياء والأموات, الذى ليس لملكه إنقضاء,
الروح القدس: نعم أؤمن بالروح القدس, الرب المحيى, المنبثق من الآب قبل كل الدهور,
إذا هنا نرى انبثاقا ثالثا وطبعا العملية ولادة وليست خلقا
طيب لنوافقكم قليلا وقلنا بان جوهرهم واحد ولكن
ألم يصبحوا ثلاثة الآن؟؟؟
والدليل هو انبثاق وولادة كل من الابن والروح
إذا أصبحوا ثلاثة؟؟؟؟
الثالوث القدوس: نسجد له ونمجده مع الآب والابن, الناطق فى الأنبياء,
ا لكنيسة: وبكنيسة واحدة, مقدسة, جامعة, رسولية,
المعمودية: واعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا
القيامة: وأنتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتى.
ننتظر لمن يفسر لنا هذا التعدد
ورجاء لا تعيدوا لي نفس الحجج عن وحدانية الجوهر
أنا لا اتكلم عن ذلك ولكن اتكلم عن التعدد
فالتعدد واضح وضوح الشمس واعدت قراءة القانون عدة مرات ولم أجد إلا التعدد.
{لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ ثَالِثُ ثَلاَثَةٍ وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلاَّ إِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِن لَّمْ يَنتَهُواْ عَمَّا يَقُولُونَ لَيَمَسَّنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} (73) سورة المائدة
إما انا عبيط في الرياضيات او أن كاتب القانون هو العبيط.
|