{فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ } (79) سورة البقرة
____________________________________
أرى القرآن هنا يؤيدنى فى دعواى من ضرورة تحديد الغرض من التحريف و ان التحريف غير معنى بأخطاء النسخ و الترجمة وخلافه و إنما التحريف هو كتابة متعمدة لغرض واضح و محدد .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
{فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِندِ اللّهِ لِيَشْتَرُواْ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً فَوَيْلٌ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَّهُمْ مِّمَّا يَكْسِبُونَ } (79) سورة البقرة
____________________________________
أرى القرآن هنا يؤيدنى فى دعواى من ضرورة تحديد الغرض من التحريف و ان التحريف غير معنى بأخطاء النسخ و الترجمة وخلافه و إنما التحريف هو كتابة متعمدة لغرض واضح و محدد .
تحياتى

الاستاذ اسحق
رجائي ان تنسى اي كلام يقال عن تحريف زيادة او نقصان او اخطاء نساخ او مترجمين. فالقران لا يقصد اي من هذا . و نصوص القران الكريم أمامك فاين ما يشار اليه؟
القران يقول بوضوح و مباشرة ان الكتاب الذي كتبه اليهود هو ليس من عند الله , بل هم من قالوا انه من عند الله. الان لا يهم الغرض من قولهم انه من عند الله . المهم هوان هذا الكتاب ليس من عند الله.

أرى انه من الجائز ان يكون القرآن يتحدث بإسلوب التعميم .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
أرى انه من الجائز ان يكون القرآن يتحدث بإسلوب التعميم .
تحياتى

عفوا لم افهم قصدك .

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
أرى انه من الجائز ان يكون القرآن يتحدث بإسلوب التعميم .
تحياتى

عفوا لم افهم قصدك .

يتحدث عن الكتاب و يقصد بعضه .

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
أرى انه من الجائز ان يكون القرآن يتحدث بإسلوب التعميم .
تحياتى

عفوا لم افهم قصدك .

يتحدث عن الكتاب و يقصد بعضه .

لا ينطبق هذا الكلام على الاسفار التاريخية و الانبياء , فكلها اعتبرها القران ليست من عند الله. و اي ادعاء مثل ( قال الرب او كلام الرب) ليس من عند الله. هذا ما قصده القران بقوله ( فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم) لم يقصد بعض الكتاب بل كله. و المثال الذي سوقته لك واضح , عن صمويل.

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  

اقتباس:  الصفي   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
أرى انه من الجائز ان يكون القرآن يتحدث بإسلوب التعميم .
تحياتى

عفوا لم افهم قصدك .

يتحدث عن الكتاب و يقصد بعضه .

لا ينطبق هذا الكلام على الاسفار التاريخية و الانبياء , فكلها اعتبرها القران ليست من عند الله. و اي ادعاء مثل ( قال الرب او كلام الرب) ليس من عند الله. هذا ما قصده القران بقوله ( فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم) لم يقصد بعض الكتاب بل كله. و المثال الذي سوقته لك واضح , عن صمويل.

وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ
ماذا يعنى هذا ؟
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
 
وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ
ماذا يعنى هذا ؟
تحياتى

صيغة ( ما بين يديه) في العربية تعني امامه ( اي قدامه/ السابق له). و هي ترد كمقابل لصيغة ما خلفه.
{فَجَعَلْنَاهَا نَكَالاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهَا وَمَا خَلْفَهَا وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ} (66) سورة البقرة
لما بين يديها= لما سبقها.
ما خلفها= من اتى بعدها.
{وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ} (46) سورة المائدة
اما بين يديه من التوراة= اي ماسبقه من التوراة.
{ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ} (17) سورة الأعراف
من بين ايديهم= أمامهم.
من خلفهم= من ورائهم.
فيكون معنى ( مصدقا لما بين يديه) في الاية التي سالت عنها.
مصدقا لما سبقه من الكتاب.
و الكتاب كما ذكرت لك سابقا و الذي يقصده القران الكريم ليس الكتاب المقدس. بل التوراة.

صيغة ( ما بين يديه) في العربية
___________________
لماذا تبخل علينا بمعجم يدعم هذا الكلام ؟
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
صيغة ( ما بين يديه) في العربية  
___________________
لماذا تبخل علينا بمعجم يدعم هذا الكلام ؟
تحياتى

وقوله تعالى: وقال
الذين كفروا لَنْ نُؤْمِنَ بهذا القرآن ولا بالذي بين يَدَيْهِ؛ قال
الزجاج: أَراد بالذي بين يديه الكُتُبَ المُتَقَدِّمة، يعنون لا نُؤمن بما
أَتى به محمد،صلى الله عليه وسلم، ولا بما أَتَى به غيرُه من الأَنبياء،
عليهم الصلاة والسلام.
. ويقال: بين يديك كذا لكل شيء
أَمامَك؛ قال الله عز وجل: مِن بينِ أَيْدِيهِم ومِن خَلْفِهم

( لسان العرب لابن منظور, مادة يد).