لماذا لا يرسل الله رسولا آخر في عصرنا هذا؟

غالبا ما يخطر على بالي هذا السؤال عندما أقرأ أن الله لم يتخل يوما عن عباده وكان يرسل دائما في كل زمان وفي كل مكان رسلا وأنبياء ليهدي الناس عندما يظلهم الشيطان. ويتحدث البعض عن آلاف الأنبياء .

لكن ما لا أفهمه دائما هو لماذا قرر الله فجأة أن يتوقف عن إرسال الرسل لهداية الناس عند محمد. فهل صَلـُح حال الإنسانية بعد محمد؟ أعتقد أنه بالعكس فمنذ ذلك الوقت للآن لم تعرف الإنسانية إلا مزيدا من الحروب ومن المآسي وتعددت الآثام وبَعُد الناس عن الله تماما وأصبح الإلحاد مثلا منتشرا في كل مكان بنسبة مقلقة (مقلقة لله طبعا) مما يشير ربما إلى فشل الله مع عباده.

كما أن دين الله الحق (الإسلام من وجهة نظر المسلمين) لم ينتشر أكثر من غيره. فالمسيحية هي الغالبة (عدديا طبعا) وبقية الديانات منتشرة في كل مكان خارج العالم الإسلامي بأعداد هائلة. طبعا هذا إلى جانب الاختلاف الطائفية العميق بين المسلمين أنفسهم والتي تجعلنا نتحدث عن اسلامات وليس عن إسلام واحد. فاي انجاز مميز صنعه الله عبر محمد ليتوقف عن ارسال من يهدي الناس من بعده؟

أيضا يمكننا أن نضيف إلى هذا الفواحش بكل أنواعها (الفواحش من وجهة النظر الإسلامية) والتخلف الإسلامي في مجال العلوم والاقتصاد والفكر الذي لا يبشر بأي خير لدين الله أو أمته. فأين الله ليحمي الانسان من خطر الشيطان؟ أين الله ليعيد الانسان لطريق النور والهداية؟ :what:

ألا يستحق هذا الوضع البائس الذي تعيشه البشرية من بُعد عن دين الله الحق (أي الإسلام) والحروب والمجاعات والخلل الاجتماعي والتباين الاقتصادي، الخ. أن يبعث لنا لله رسولا ليهدينا وينقلنا من الظلمة إلى النور؟ أليس عصرنا على درجة كبيرة من الفساد والظلال مثلما كان عليه قوم لوط ونوح وغيرهم؟

ألم يكن الله يرسل أنبياءه ورسله لإخراج الناس من الظلمات إلى النور؟ فلماذا لا يفعل ذلك اليوم؟ لماذا قرر أن يكون محمد خاتم الأنبياء؟ هل بمجيء محمد انتقل الناس حقا من الظلمات إلى النور؟ ما هو هذا الشيء المميز الذي جاء به محمد أو رسالته أو صنعه محمد أو رسالته لكي لا تحتاج الإنسانية لرسول من بعده لهدايتنا عندما تظل؟ أليست الإنسانية اليوم ضالة تماما وأغلب الناس بعيدون عن الله (المسيحيون والبوذيون والهندوس واللادينيون، الخ). بل إنه حتى داخل العالم الإسلامي نفسه هناك الكثير من مظاهر الابتعاد عن الله (السرقة، القتل، الزنا، الرشوة، الاحتيال، ترك الصلاة، الخ.).

من ناحية أخرى دعونا نفكر في هذا: كيف يمكن أن يكون محمد آخر الرسل ورسالته لم تتجاوز العالم الاسلامي وبفضل ما يعرف بالفتوحات الإسلامية؟ يعني كيف لنا أن نصدق أن آخر رسالة يبعثها الله لعباده يكون مداها محدود والأغرب تكون قوتها عبر الانتشار بفضل الفتوحات؟ فماذا عن الناس الذين لم تصلهم تلك الطريقة الغريبة في الهداية؟ كيف تكون آخر رسالة وحتى وقت قريب كان أغلب البشر يجهلون كلمة الاسلام أصلا؟ يعني لولا التقدم العلمي في مجال التنقل والطباعة والاتصالات منذ قرن أو قرنين على الأكثر لكانت النسبة الغالبة من البشرية تجهل كلمة "اسلام" تماما. فكيف يكون آخر دين لجميع البشر وجميع البشر لا علم لهم به؟

لو كان الله حقا أراد أن يكون محمد خاتم الأنبياء والرسل وأن تكون رسالته إنسانية شاملة فلماذا لم تصل هذه الرسالة إلا إلى رقعة محدودة من العالم وعبر وسيلة غريبة لا تليق حقا لا بإله ولا بآخر رسالة من طرف ذلك الاله؟ لو كانت هذه الرسالة ربانية حقا لماذا لم يهتدي بها شعوب العالم في كل مكان قديما وحديثا؟

[size=5]هل يمكننا أن نقول أن الله قد فشل بعد محاولات عديدة لاصلاح الانسانية فقرر أن يتوقف عند محمد؟ نوع من اليأس يعني؟

إذا تعود الله في السابق على إرسال من يهدي الإنسان عندما يظل، فكيف قرر أن يكون محمد خاتم الأنبياء بينما لم ينقطع تيه الإنسان وظلاله أبدا؟ ما الشيء المميز الذي جاء به محمد ليستحق حقا لقب آخر الأنبياء والرسل؟ وأنا حقا وبكل موضوعية لا أرى أي شيء مميز. فالإسلام دين ذكوري تماما وهو دين صحراوي بكل أحاديثه عن الجمال والنوق والخيم وهو دين عربي خالص لو ترجمت القرآن لأي لغة لتحول إلى أي كلام. فأين الإنسانية من كل هذا؟ هل كان الله قصير النظر لهذه الدرجة لتكون آخر هدايته للإنسانية عبر دين محليّ؟

أنظروا اليوم كيف يتعامل المسلمون في النرويج مثلا في حالات الصلاة والصوم؟ أليس الصلاة والصوم متعلقان بالشمس فكيف فات الله أن هناك أرضا لا تبزغ فيها الشمس لأيام وتبزغ فيها متواصلة لأيام أخرى؟ طبعا هذا مجرد مثال عن بشرية

أعتقد أنه آن الأوان اليوم يا الله لكي ترسل لنا رسولا عالميا حقا هذه المرة عن الرمال لكن أيضا عن الجليد وعن السافانا.
يحدثنا عن الجمال لكن أيضا عن البطريق وعن الدينصورات (كنت أتمنى دائما أن أجد في القرآن آية من قبيل (ولكم في الدينصورات عبرة يا أولي الألباب).
يحدثنا عن مصر ومملكة سبأ لكن أيضا عن الأراضي المجهولة التي نسميها اليوم استراليا وأمريكا (غريب أن لا يوجد أي إشارة إلهية لها في القرآن أو في الأحاديث!! ألم يكن الله أو رسوله على علم بوجودها؟)

[SIZE=5]إننا حقا بحاجة لرسول هذه الأيام لكن أرجو أن يكون رسولا عالميا وأن تكون رسالته ناجعة ناجحة لكي تستحق لقب آخر الرسالات ويجب أن تـُصلح حقا الفساد الموجود عبر العقل وقوة المنطق والفكرة الصائبة وليس عبر الفتوحات والجهاد ومنطق القوة.



فهل يستجيب الله أم ...


























.... أم أنه لا يقرأ ما يُكتب في نادي الفكر العربي

الزميل philalethist

النبى هو الإنسان المرسل من الله لينبىء عن مجىء المسيح الذى يأتى فى ملىء الزمان ليقدم الفداء عن الإنسان ويرفع حكم الموت. وبمجىء "المسيا" إكتملت النبوات.

لا توجد نبوات أنه يأتى نبى آخر من عند الله بعد مجىء المسيح لأنه بمجيئه قد أكمل الخلاص وأزال حكم الموت ووهب الحياة الأبدية للإنسان.

وحسب قول المسيح عن الانبياء الكذبه فقد ظهر بالفعل عدد من الأنبياء الكذبة ، وانتشرت تعاليمهم ودياناتهم لقرون عديدة ، إلا أن بعضها إنحسر فى نطاق ضيق فى مناطق متفرقة بالعالم لإرتكانها على الإنتشار دون اللجوء إلى اعمال الإرغام بوسائل العنف والقهر ، ومنها ما تم إنتشاره بحد السيف وإراقة دماء الملايين من الأبرياء حيث زحفت الجيوش على البلدان تهدم وتحرق وتقتل وتنهب وتستعبد ، واستوطنتها وفرضت الحماية على الدين بالوعيد والتهديد والتنكيل.

لم ياتي احد بعد المسيح سوى الانبياء الكذبة وبمجئ المسيح اتكمل كل شي وانتهى عصر الانبياء :

جاء المسيح لكي يخلصنا من آثامناخطايانا ومن العذاب الأبدي الذي جلبته علينا خطايانا. فنحن خطاة بالطبيعة والاختيار: "وكما هو مكتوب أنه ليس بار ولا واحد. الجميع زاغوا وفسدوا معا. ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد.. لأنه لا فرق إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله" (رومية 10:3-23). ولا نستطيع ان نخلّص أنفسنا بأعمالنا او بأموالنا لأن الخلاص هو نعمة مجانية من الله وعطية بلا ثمن: "لأنكم بالنعمة مخلصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد.. وأما هبة الله فهي حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا" (أفسس 8:2و9، رومية 23:6). وبما ان الله قدوس وطاهر، ولا تقبل قداسته الخطية، جلبت خطايانا دينونة الله على كل منا وأصبحنا مستحقين للعذاب الأبدي: "لأن أجرة الخطية هي موت" (رومية 23:6). ونحن لا نستطيع ان نخلص أنفسنا بمجهودنا الذاتي الضائع ولا نستطيع ان نشتري الأبدية بحفنة من المال الفاني . فقداسة الله وبره وعدالته لا يمكن ان تُرتشى لا بحفنة من المال ولا ببعض الأعمال الحسنة مهما كثُرت عظمتها. فكيف نتوقع ان نفي عدالة الله المطلقة بحفنة مال ونرضيها ببعض الأعمال التي يصفها الكتاب المقدس كخرق بالية؟ لذلك تطلبت عدالة الله أقصى العقوبات التي أدت بالإنسان الى جحيم النار. ولكن محبة الله لنا هي محبة فائقة، من أجل هذا، أرسل الله ابنه الوحيد القدوس الطاهر بديلا عن الإنسان لكي يفي بمتطلبات العدالة الإلهية التي لا تتقبل إلا أقصى العقوبات. ولأنه بدون سفك دم لا تحصل مغفرة الخطية. فقد طلب الله من الإنسان أن يقدم الذبائح ككفارة عن خطاياه، ولكن كل تلك الذبائح ما كانت لتحمل أي معنى او أي تأثير لو لم تكن رمزا للدم الثمين الذي سفكه الرب يسوع المسيح على خشبة الصليب فوق جبل الجلجثة: "تلك الذبائح عينها التي لا تستطيع البتة ان تنزع الخطية.. وليس بدم تيوس وعجول بل بدم نفسه دخل مرة واحدة الى الأقداس فوجد فداء أبديا" (عبرانيين 12:9 و11:10). وما "الذبح العظيم" الذي يذكره القرآن في سورة الصافات 107 نقلا عن التوراة - إذ يقتبس قصة إبراهيم عندما كان مزمعا ان يقدم ابنه ذبيحة على جبل المريا فمنعه الله وقدم له كبشا كي يفتدي به ابنه - إلاّ رمزا لعمل المسيح الكفاري على جبل الجلجثة .
كما ان الله أراد ان يعلمنا ان ما حدث على جبل المريا (الذي هو جبل الجلجثة) لم يكن إلا رمزا: أولا، لحالة الإنسان وخطاياه التي جلبت عليه حكم موت أبدي محتوم في نار جهنم. وثانيا، لمحبة الله إذ أرسل عطية السماء - الرب يسوع المسيح - الذي هو "حمل الله الذي يرفع خطية العالم" (يوحنا 29:1). وقد مات المسيح على نفس البقعة التي قدم فيها إبراهيم الكبش فداء لابنه الذي هو رمز لموت المسيح لفداء بني البشر ولمغفرة خطايا كل من يؤمن به : "وانما حيث تكون مغفرة لهذه لا يكون بعد قربان عن الخطية" (عبرانيين 18:10). إذاً، "الذبح العظيم" لم يكن إلا رمزا للذبح العظيم الفعلي الذي قدمه الرب يسوع المسيح بدم نفسه لفداء الإنسان ومبطلا كل الذبائح إذ لم تبقِ حاجة بعد لأية منها: "فان المسيح أيضا تألم من أجل الأثمة ... لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (1بطرس 18:3 ويوحنا 16:3). ولأن المسيح هو كلمة الله ، لذلك لم يستطع الموت ان يمسكه ويبقيه في القبر ، وهكذا قام في اليوم الثالث من بين الأموات بمجد عظيم ليؤكد دعواه ويثبت رسالته .

إن مولد وحياة وممات "محمد" لا ينطبق عليهم أى مما جاء من وحى الأنبياء المرسلين من الله ، بل على النقيض جاءت سيرة حياته الذاتية مضادة لكل الموحى به ، ومضادة لتعاليم المسيح الذى يقر القرآن بأنه "كلمة الله وروح منه" وأنه "مؤيد بالروح القدس".

المسيحية لا تقر ولا تؤمن ولا تقبل الاسلام كديانة سماوية جاءت موحى بها من عند الله ، إنما تنظر إليه كديانة ارضية من صنع الانسان مثله مثل الديانات الاخرى الشائعة والتى يتبعها ايضا ملايين البشر. ولا تقر بان القرآن موحى به من الله ، ولا تقر بان "محمد" نبى أو رسول مرسل من الله ..

ألله الكامل والقدوس لا يناقض نفسه فيوحى بنصوص قدسية ثم يأتى بعد ذلك مباشرة (ليبدلها بأفضل منها) حسب أمزجة ورغبات البشر ، كما أنه لا يغير تعاليمه السمائية السامية بأخرى أرضية شهوانية ، فبعد الحب والبنوة والفداء والخلاص ومغفرة الخطايا يستحيل أن يتبدل الحال ويحرض الله الإنسان على التقلب فى الملذات الجسدية وشهوة القتل وسفك دماء البشر والإستيلاء والنهب وممارسة الإضطهاد وشن الغزوات الحربية والأسر وتطبيق شريعة الجلد والبتر والرجم.

القرآن يقدم "الله" للناس بصورة مخيفة ومفزعة "إله الإنتقام والتمييز العنصرى" ويبدوا وكأنه ليس له أى شاغل غير إبادة اليهود والنصارى والهندوس والبوذيين وجميع باقى البشر على تعدد مبادئهم وعقائدهم لكى يسود الإسلام ويسيطر المسلمين على العالم ويستعبدونه ويحكمونه بحكم السيف أو ما يعرف بحكم "الشريعة الإسلامية".

القرآن يقدم قصصا خيالية عن تدخل الملائكه فى مشيئة الله لخلق الإنسان ، وأخرى ترضى شعور العداء لدى المسلمين تجاه اليهود كمثل قصة سخط الله على اليهود ولعنهم وتحولهم إلى قردة وخنازير ، وغيرها من قصص "الجن" شديدة الغرابة وكلها قصص تناقض ما جاء فى التوراه والإنجيل.

اذن الله لم يرسل شخص اسمه محمد ولا يوجد شي اسمه اسلام ولا قران من اصلة وانما الديانة الاسلامية هي ديانة بشرية تتكلم عن لذة الجسد وشهواتة وبامكانك ان تفصل القران في جهتين :
1 - الجنس
2 - القتل والتقتيل

وهاتين النقتطين هما البارزتين في القران وفي سيرة محمد .

يعني بالعقل هل معقول ان ينزل الله دين يأمر فيه بقتل كل انسان غير مسلم ؟؟؟

يعني بالعقل هل معقول ان ينزل دين لا يتكلم الا عن اللواط والسحاق والشذوذ الجنسي ومفاخذه الاطفال ؟؟؟

ماذا ستستفيد البشرية من هذا اخبريني يا philalethist ؟

اقتباس: فاي انجاز مميز صنعه الله عبر محمد ليتوقف عن ارسال من يهدي الناس من بعده

هذا سؤال مهم جداً..

ما وجه المنفعة على الإنسانية بعد نزول محمد أو عيسى أو أي نبي أخر؟؟ , لمَ لا يُنزل الله رسولاً أخر ليحاول هداية الناس؟؟

أم أن الله عنصرى؟ هل فضل الله الناس فى عصر محمد أو عيسى على الناس فى عصرنا الأن؟ لمَ لا يبعث لنا بمن يهدينا؟ أولسنا بشر مثل من كانو فى زمن محمد و عيسى؟ .

وبعدين يا سيد عدلي , على إفتراض إنه محمد اللى أنت نازل شتيمة ليل ونهار فيه و كأنه فى بينك وبينه تار شخصية وهمية و شريرة وكان بيفاخد أطفال , ما الذى قدّمه يسوع للإنسانية؟؟ مزيد من الخرافات.. مزيد من الألغاز... مزيد من العنصرية.. مزيد من التطرف الديني , ما الذى فعله يسوع للإنسانية ؟ هو أو أي نبي أخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كل منهم وضع رؤيته الخاصة فى الحياة لتكون قانوناً يحى به من يأتى بعده .

أنتظر إجابة يا سيد عدلي , و رجاءاً لا تأتى بكلام مُكرر من موقع أخر , نريد أن نعرف ما هو رأيك أنت فى ما قدمه يسوع للإنسانية ؟ ماذا بعد أن ضحى بنفسه و صلب نفسه و تحمل عذاب و سباب و أذى , ما وجه الفائدة ؟ .

مُستاء..


Guru.

[MODERATOREDIT]

اقتباس:  Guru   كتب/كتبت  
وبعدين يا سيد عدلي , على إفتراض إنه محمد اللى أنت نازل شتيمة ليل ونهار فيه و كأنه فى بينك وبينه تار شخصية وهمية و شريرة وكان بيفاخد أطفال , ما الذى قدّمه يسوع للإنسانية؟؟ مزيد من الخرافات.. مزيد من الألغاز... مزيد من العنصرية.. مزيد من التطرف الديني , ما الذى فعله يسوع للإنسانية ؟ هو أو أي نبي أخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كل منهم وضع رؤيته الخاصة فى الحياة لتكون قانوناً يحى به من يأتى بعده .

أنتظر إجابة يا سيد عدلي , و رجاءاً لا تأتى بكلام مُكرر من موقع أخر , نريد أن نعرف ما هو رأيك أنت فى ما قدمه يسوع للإنسانية ؟ ماذا بعد أن ضحى بنفسه و صلب نفسه و تحمل عذاب و سباب و أذى , ما وجه الفائدة ؟ .

يا عيني كل هذا فعله يسوع ؟؟ الخرافات والعنصرية والتطرف الديني ؟؟

ابقى يا شاطر هات الدليل من الكتاب مثلما اضع انا الدليل على محمد من الكتاب ايضا ..

وعجبي[img]]http://forum.ava-kyrillos.com/uploaded/smi...sf/43.gif[/IMG]

أل عنصرية وتطرف أل

لا ما هو باين ما انت شايف المسيحين حاملين احزمةنارية ناسفة ودارين بين الناس لكي يقتلوا كل واحد غير مسيحي .. والله شي مضحك عليك افكار تحسد عليها بجد

يكفي ان المسيح عرفنا عن قداسة الله وعلمنا عن الطهارة والقداسة والعفة ولم يترك لنا اللواط والسحاق والشذوذ الجنسي والقتل والتقتيل والكراهية ..

يكفي انه عرفنا المحبة الحقيقة وانا اتحداك ان تحضر لي كتاب وردت فيه هذه الكلمات

المحبة
محبة الله
الله محبة

مثل ما وردت بالكتاب المقدس با عزيزي

هل لديك كتاب يحوى هذه الكلمات التي تركها لنا يسوع الذي لا يعجبك ؟؟

اه طبعا ما هو الواحد اذا لم يأتي باللواط والسحاق وسفك الدماء تقولوا عنه مش نافع وعجبي

اقول هذا باختصار[img]]http://forum.ava-kyrillos.com/uploaded/smi...sf/25.gif[/IMG]

اقتباس:  Guru   كتب/كتبت  
مُستاء..

يا حرام [img][/MODERATOREDIT]]http://forum.ava-kyrillos.com/uploaded/smi.../MODERATOREDIT]

المسيحين ملائكة بالتأكيد !

جورج بوش , تونى بلير , الغرب الأوروبي , ملائكة من عند يسوع الرب حقاً !

هل تريد معرفة ماذا يقول الكتاب المقدس؟
بالرغم من كرهى لأسلوب نشر الغسيل ذو الرائحة الفاسدة , لكن لا بد منه , لأنى أعتقد أنك لم تقرأ جيدا فى كتاب الرب يسوع

اقتباس:انْتَقِم لبَني إِسرائيلَ مِنَ المِديانيِّينَ

حقا ! يسوع محبة يأمر بالإنتقام , وعجبى..

اقتباس:ماذا أبقَيتُمُ الإناثَ كُلَّهُنَّ على قَيدِ الحياةِ؟ 16هؤُلاءِ هُنَّ اللَّواتي عَمِلْنَ بمَشورةِ بَلعامَ، فقادوا بَني إِسرائيلَ إلى خيانةِ الرّبِّ في فَغورَ، فحَلَّتِ الضَّربةُ في جماعةِ الرّبِّ

يا لها من محبة و يا له من حب , يسوع يأمر موسى و من ثم يأمر موسى رجاله و هيلا هوبا خلصو على النسوان و متخلوش منهم ولا ولية , أيه المحبة دي كلها ؟ .

أقولك عشان وقتى مكسل أنقل كلام

راجع الموضوع دا هيفيدك

http://nadyelfikr.net/viewthread.php?fid=1...id=28786&page=1

وسلملى على المحبة و يسوع الرب..

ومازال التساؤل قائم :

ما الأشياء الإيجابية التى قدمها الأنبياء للكون ؟

و لماذا لا يبعث الرب- الله - الإله , أي رسول الأن فها نحن نعيش عصر من الفساد و لعياذ بالله و عصر من الحروب و الدمار .

أقول قولى هذا و أدعو للجميع بالهداية

و السلام عليكم

و سلام محبة أيضاً..

اقتباس: المسيحين ملائكة بالتأكيد !

جورج بوش , تونى بلير , الغرب الأوروبي , ملائكة من عند يسوع الرب حقاً !

ما دخل السياسة في الموضوع يا موضوعي والا انت مش لاقي حجة والسلام

اقتباس: Guru كتب/كتبت
هل تريد معرفة ماذا يقول الكتاب المقدس؟
بالرغم من كرهى لأسلوب نشر الغسيل ذو الرائحة الفاسدة , لكن لا بد منه , لأنى أعتقد أنك لم تقرأ جيدا فى كتاب الرب يسوع
انْتَقِم لبَني إِسرائيلَ مِنَ المِديانيِّينَ

حقا ! يسوع محبة يأمر بالإنتقام , وعجبى..

اقتباس:ماذا أبقَيتُمُ الإناثَ كُلَّهُنَّ على قَيدِ الحياةِ؟ 16هؤُلاءِ هُنَّ اللَّواتي عَمِلْنَ بمَشورةِ بَلعامَ، فقادوا بَني إِسرائيلَ إلى خيانةِ الرّبِّ في فَغورَ، فحَلَّتِ الضَّربةُ في جماعةِ الرّبِّ

يا لها من محبة و يا له من حب , يسوع يأمر موسى و من ثم يأمر موسى رجاله و هيلا هوبا خلصو على النسوان و متخلوش منهم ولا ولية , أيه المحبة دي كلها ؟ .

أقولك عشان وقتى مكسل أنقل كلام

راجع الموضوع دا هيفيدك

http://nadyelfikr.net/viewthread.php?fid=1...id=28786&page=1

وسلملى على المحبة و يسوع الرب..

ومازال التساؤل قائم :

ما الأشياء الإيجابية التى قدمها الأنبياء للكون ؟

و لماذا لا يبعث الرب- الله - الإله , أي رسول الأن فها نحن نعيش عصر من الفساد و لعياذ بالله و عصر من الحروب و الدمار .

أقول قولى هذا و أدعو للجميع بالهداية

و السلام عليكم

و سلام محبة أيضاً..

[/quote]
انت فاهم شي من الي كتبتة يا خواجا ؟؟؟

بدي اقص ايدي لو انك فاهم شي

ماخذ ايتين من العهد القديم وانت لا تعرف عما بتكلموا وبيقول هذه محبه يسوع في الكتاب المقدس !!!

والله انك عبقري فعلا

ابقي في ا لمرة الجاية لا تسرق ايه وتضعها لي وتفر هاربا من الموضوع بل حاور كرجل ..

هل تملك الجرأه بحاورتي بما وضعتة هنا كرجل وام لا ؟

لا اعتقد هذا

سلام يا صاحبي

ولا تعليق

بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجمعين

اقتباس: لماذا لا يرسل الله رسولا آخر في عصرنا هذا

سؤال جميل ولكن الإجابة أبسط بكثير
بل قل لماذا يرسل أصلاً رسول ؟؟
هل الإنسان يفتقد إلى أمور لا تسدها الشريعة الإسلامية

اقتباس:كلما ظل الإنسان طريقه إلى الله لم يتأخر الله أبدا في إرسال من يعيده إلى طريق الحق والصواب.

ومن قال ان الله عزوجل الأن لايرسل رسل ؟؟
هل تستغرب التوضيح ان الرسول قد يكون الشخص لذاته
الرساله قد تكون نابعه من النفس وموجهه إلى النفس ذاتها

أنظر إلى من يفعل الفاحشة مثلاً ثم يتوب هذا رسول نفسه
جاءته الرساله من عقله إلى نفسه فتاب

يقول تعالى :
{وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاء مَرْضَاتِ اللّهِ وَاللّهُ رَؤُوفٌ بِالْعِبَادِ }البقرة207

وقال صلى الله عليه وسلم (بإسناد صحيح)
( أفضل الجهاد أن تجاهد نفسك و هواك في ذات الله عز وجل )

هذه هى الرسالة فى الوقت الحالى الباعث النفسى

اقتباس: فهل صَلـُح حال الإنسانية بعد محمد؟

لاتعود الإجابة على الشرع بل على الناس أنفسهم
الإسلام قدم نماذج وقواعد تصلح حال البشرية لو نظرنا فى حال العرب قبل وبعد البعثة لوجدنا تأثير تلك النماذج على حياة البشر
ولنضرب مثلاً بالفاروق عمر كيف كان قبل الإسلام يوأد البنات وكيف تدخل الإسلام فى حياتة وشخصيته حتى ترك ذلك الأمر

وغيرها الكثير من أمثلة الصحابة ولننظر إلى الأرياف فى مصر وكيف يطلب كثيرون الولد فأتى الإسلام بقاعده
قال صلى الله عليه وسلم :
( إنما النساء شقائق الرجال )

ثم بدأ فى الحث أكثر وأكثر فى تكريم النساء والبنات حتى يزيل تلك العادة السيئة من تفوق الصبيان على البنات فى الشرف
فقال صلى الله عليه وسلم :
(من ابتلي بشيء من البنات فصبر عليهن كن له حجابا من النار )

فالفكره فى معرض تعامل الناس مع تلك القواعد وليس العكس كما تظن

اقتباس:أعتقد أنه بالعكس فمنذ ذلك الوقت للآن لم تعرف الإنسانية إلا مزيدا من الحرب

أستاذى لاتخدع نفسك تعرف جيدا ان أفزع الحروب لا دخل للدين أصلا بها
فما رأيك بالحروب العالمية الأولى والثانية مادخل الدين بها !!
إنها حروب قامت بها شهوات الدنيا ولادخل للدين بها
بل بالنظر بإنصاف بين تلك الحروب التى قامت بها شهوات الدنيا وبين الغزوات التى قامت على أسس دينيه نرى حتى الفرق فى المعاملة

ولنأخذ إحتلال العراق مثلا ..
أنظر إلى معاملة الأسرى
أنظر إلى قتل النساء والأطفال
أنظر إلى إنتهاك الحرمات
أنظر إلى ما حدث فى سجن أبو غريب

نرجوا منك بالمقابل ان ترنا مثلها فى أى غزوة من غزوات الإسلام
بل حتى فى حالة الحرب نجد القواعد والأسس فى المعاملة :
قال صلى الله عليه وسلم :
( أطعموا الجائع وعودوا المريض وفكوا العاني قال سفيان والعاني الأسير )
وغيرها الكثير والكثير وهى تلك الأمور المفروض انها موجوده الأن فى قرارات الأمم المتحده ولكنها بالطبع لاتنفذ على المسلمين تحديدا
بل كانت القواعد حتى رائعة بحق ولنضرب هذه مثلاً
قال صلى الله عليه وسلم :
(...و إن الله عز وجل لم يحل لكم أن تدخلوا بيوت أهل الكتاب إلا بإذن و لا ضرب نسائهم و لا أكل ثمارهم , إذا أعطوكم الذي عليهم )

هل تتخيل أمر ربانى بعدم دخول البيوت فى حالة الحروب إلا بأذن
بالله عليك ماهذه الأخلاق السامية فى التعامل مع الغير حتى فى حالة الحرب نفسها
ثم ماذا نقول فيما ورد عن أنس بإسناد صحيح من أن الرسول صلى الله عليه وسلم
(كان إذا جاء قوما بليل لم يغر عليهم حتى يصبح)
( سنن الترمذي )

اقتباس:كما أن دين الله الحق (الإسلام من وجهة نظر المسلمين) لم ينتشر أكثر من غير

أولاً : قلت هذه نبوة صادقة من الرسول صلى الله عليه وسلم:
(لا يزال أهل الغرب ظاهرين حتى تقوم الساعة)

ثانياً : الفكرة ليست فى التعدد فالمسلمين ولله الحمد كغثاء السيل الأن ولكن الفكرة هى التقوة والإتباع والإلتزام بالمنهج الربانى

ثالثاً : الناظر إلى أحوال العباد سواء النصارى أو المسلمين نجد ضياع وإحتلال الشهوات لتصرفاتهم وهذه راجع لهم وللمغريات مما حولهم وقوة إيمانهم وليس لخلل فى الشرع

اقتباس:. فاي انجاز مميز صنعه الله عبر محمد ليتوقف عن ارسال من يهدي الناس من بعده؟

إنه كثير جدا جدا ولا مجال لإحصائه هنا :
ويكفى قوله صلى الله عليه وسلم :
(دب إليكم داء الأمم قبلكم : الحسد و البغضاء هي الحالقة حالقة الدين لا حالقة الشعر و الذي نفس محمد بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا و لا تؤمنوا حتى تحابوا أفلا أنبئكم بشيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم )

اقتباس:) والتخلف الإسلامي في مجال العلوم والاقتصاد والفكر الذي لا يبشر بأي خير لدين الله أو أمته

يعجب المرء لهذا التجنى المتعصب
ياأستاذ مادخل الدين فى هذا !!
هل القرآن الكريم او السنة النبوية كان الأمر بها بعدم التعلم !!
قال صلى الله عليه وسلم :
( طلب العلم فريضة على كل مسلم )

بل أنظر كيف إقترن العلم بالثواب فى الأخره بقوله صلى الله عليه وسلم :
" إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية , أو علم ينتفع به , أو ولد صالح يدعو له " رواه الجماعة إلا البخارى و ابن ماجه

وبهذه وغيرها الكثير والكثير من الآيات والأحاديث خرجت لنا ابن النفيس وابن الهيثم وابن خلدون وغيرهم كثير
أليس هؤلاء مسلمين !! فلماذا يعال على الإسلام مانحن فيه الأن

اقتباس:ألم يكن الله يرسل أنبياءه ورسله لإخراج الناس من الظلمات إلى النور؟ فلماذا لا يفعل ذلك اليوم

لأن المنهج موجود ويجب على الشخص السعى عليه
ام تراك تطلب ان نجلس على الكراسى ننتظر أن نطعم العلم والدين


الخلاصة لأن الموضوع بصراحة لاقيمة فكرية فيه بصراحة
ان المنهج موجود والقواعد موجودة فمن يبحث ويفتش ليتعلم
فإذا كنا نتعلم للسعى على الأرزاق فلماذا لانفعل هذا على الدين أيضا

لقد ضربت لك أمثلة فقط يا هذا عن محبة و المحبين المسيحين أمثال بوش و بلير و باقى شلة المحبة و الحب دح دح

اقتباس:ابقي في ا لمرة الجاية لا تسرق

تم تبليغ إدارة النادي

اقتباس:هل تملك الجرأه بحاورتي بما وضعتة هنا كرجل وام لا ؟

هات لي كل علماء المسيحية , من أكبرهم لأصغرهم , و دعنا نتحدث عن ربك ذو الثلاث شخصيات , أو عن أوامر ربّك لموسى , أليس يسوع هو رب موسى أيضاً؟ .

أستاذ أنا مسلم

أنت تعترف بنفسك أنه يوجد عدد من الحروب لا تعد ولا تحصى , و منها الحروب الأمريكية على العراق و الصهيونية على فلسطين , فلماذا لا يبعث الله رسولاً ليصلح حال هذه الأمة؟ .

ستكون الإجابة

اقتباس:هل الإنسان يفتقد إلى أمور لا تسدها الشريعة الإسلامية

و ماذا إذا كان الإسلام لا يصلح لهذا العصر؟؟ لا تخدعنا و تخدع نفسك , فكيف مثلاً نطبق حد الردة فى مجتمع ينادي بحرية البشر؟

وكيف مثلاً ترضى المرأة بزواج زوجها من ثلاث أخريات فى مجتمع ينادى بالمساواة و هذا أبسط حقوقه؟

اقتباس:( أطعموا الجائع وعودوا المريض وفكوا العاني قال سفيان والعاني الأسير )
وغيرها الكثير والكثير وهى تلك الأمور المفروض انها موجوده الأن فى قرارات الأمم المتحده ولكنها بالطبع لاتنفذ على المسلمين تحديدا
بل كانت القواعد حتى رائعة بحق ولنضرب هذه مثلاً
قال صلى الله عليه وسلم :
(...و إن الله عز وجل لم يحل لكم أن تدخلوا بيوت أهل الكتاب إلا بإذن و لا ضرب نسائهم و لا أكل ثمارهم , إذا أعطوكم الذي عليهم )

بل إن هذه أمور مؤسفة !

ثم أن معاملة الأسرى فى الإسلام كانت على حسب حالة المسلمين , فلو كان المسلمين فى حاجة لتبادل الأسرى فسيتبادلو أسراهم مع أسرى الغير , أما فى عدم الحاجة للأسرى فى مبادلة أو فى تعليم المسلمين أي من العلوم فكانو يقتلون , على الأقل الأن لا يتم قتل الأسرى .

ثم أن الحديث الذى وضعته أنت يوضح مدى العنصرية , لإنه قال -أهل الكتاب - ولم يقل الناس أجمعين ! ماذا لو أن هذا المنزل منزل شخص ملحد؟ أو عابد للأصنام؟ يضربون نسائهم و يقتلون رجالهم حينها؟ , كما أنّك لم تكمل الحديث لأخره لاحظ كلمة : إذا أعطوكم الذى عليهم , أي أنه يجب دفع أموال أو أمور أخرى .

على عكس الأن فمثلاً لو حدثت حرب فيتم قتال الجيوش فقط , ولا يتم قتل المدنيين و قتل المدنيين يعتبر مخالفة على الأقل يستنكرها الجميع , أما فى أيام رسولك الكريم؟ فكان الأمر مقتصرا على أهل الكتاب هذا إن دفعو أموال أو دفعو ما عليهم حسب الحديث .

ثم أن الإسلام يحرم أمور عديدة..

منها مثلاً إستخدام الجينات فى تطوير أجيال جديدة أو صنع كائنات أخرى , هذا الأمر يحرمه الإسلام , فكيف يكون هناك علم و الإسلام يحرم أمور بسيطة كتلك؟ , الإستسنساخ حرام أيضاً.. , العمليات التجميلية محرمة , يا عزيزي هناك أمور عديدة يحرّمها الإسلام و هي بالتأكيد ضد العلم .


Guru .

العزيز philalethist

تحية رقيقة

و مع احترامى لكل من عدلى و جورو و للباقين

فان الله لم يتوقف بعد عن ارسال الرسل و الانبياء

ان التصور الاسلامي جعلك ترى الاله متجاهل للحالة البشرية
او بحسب اخر كلماتك في الطرح الاول انه جاهل بما يحدث

للاسف هذا ما اوصلتنا اليه الرؤى الاسلامية و التي نعترض عليها

فعن المسيحية - و اظن ان هذا الشئ يخض عدلي - النبوات لم تنتهي بعد بل و الانبياء لم ينقرضوا بعد

رجاء من الاستاذ عدلي مراجعة (1 كو 12 : 10)

الانبياء الكذبة يا عدلى وجدوا قبل المسيح و بعده
و هذا لا يعوق وجود انبياء حقيقين قبل و بعد المسيح

و بعد محمد

و الي الابد

ان التصور الاسلامي لخاتم المرسلين يصيبنا بفهم خاطئ عن (خرس الاله - او عقم الاله - او تحجر الاله )

و كأن الاله مجرد استاتيكا تحركت من قبل في ظروف استثنائية ثم توقفت

بينما هو ثابت و غير متغير بحسب الرؤية المسيحية و الفلسفية و الاسلامية (حتى الاسلامية بالرغم من كل شئ)

لم يات خاتم المرسلين عزيزي philalethist

ببساطة لان الله لم ينه ذاته او حكمته او ارادته الي هداية الناس

و ايضا لان الله لم ينه الناس انفسهم

اتمنى ان اكون قد وفقت

تحياتي

المحترم fancyhoney

عزيزي معنى كلامك أن الله من الممكن أن يرسل أنبياء فى أي وقت شاء و هذه نظرة جيدة إلى حد ما عكس النظرة الإسلامية ولكن..

لم لا يرسل أنبياء أتعجب حقاً !!!!!!!!! , الجنس البشرى الأن فى أسوأ حالاته من قتل و دمار و ظلم و إختفاء التعاليم المسيحية يوماً بعد يوم فى البلدان الغربية , فأين الله من كل ذلك؟

Guru .