seeknfind
عضو متقدم
المشاركات: 315
الانضمام: Mar 2006
|
نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا ..
اقتباس: توما الرائى كتب/كتبت
هنيئا لك ...... بوركت
شكراً لك أخي توما! عقبالك! ...
اقتباس: توما الرائى كتب/كتبت
اى كتاب مقدس ؟؟؟ هل تقصد " ترجمة العالم الجديد " المشبوه الذى كتبه لكم راسل وملىء من مخازى الترجمه ما يخجل امه بأسرها ؟
راجع كل مداخلاتي وانظر كل حججي إن كنت قد استعملت ولو مرة واحدة ترجمة العالم الجديد. ومع ذلك لا أجد حججكم كافية على الوقوف أمام حق الكتاب المقدس ومنطقه.
(بالمناسبة: أنت أيضاً مدعو للحوار في موضوع الثالوث. فأهلاً بقدومك من أجل محاولة إنقاذ ثالوثكم من الغرق إن استطعتم! وللأسف لاحظتُ بأنك مررت بطريقة سطحية وعابرة في المداخلة رقم 20 ، واكتفيت بالقول بأن "الموضوع مقتول بحثاً" فقط، والتي جعلتني فيها أشعر بأنك تسعى لتجنب البحث!)
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...fid=5&tid=39657
اقتباس: توما الرائى كتب/كتبت
((هذا الصليب عند الهالكين جهاله .. اما عندنا نحن المخلصين فهو قوة الله )) هذه مقولة بولس الرسول فى انجيلنا .. لا اعرف ان كنت تجدها فى new world translation ام لا .
هل يمكن أن أفهم بأنك ترى في هذه الآية دعماً لعبادة أداة الصلب، وأن تلك الأداة صارت لك بنفس الأهمية التي للمسيح؟
يا خسارة على الضلال!!
في حال كنت ترغب بالفهم الصحيح لتلك الآية يا عزيزي؛ يمكنك العودة إلى الرابط التالي من أجل رؤية كيفية نقلها من قِبَل مختلف المترجمين. وبالمناسبة، ترجمة العالم الجديد ليست واردة بينهم. وستلاحظ بأن الرسول بولس لم يكن يقصد هنا "كلمة الصليب" ذاتها أو أداة الصليب الوثنية الأصل؛ بل الرسالةالتي قدمها يهوه الله بموت المسيح. قارنها بالضغط على زر "Update" (كورنثوس الأولى 1 : 18) وسترى الحقيقة:
http://www.biblegateway.com/passage/?searc...1:18&version=31
اقتباس: توما الرائى كتب/كتبت
هل تعلم لماذا ارفض شهود يهوه ؟؟
أعرف شيئاً واحداً بأن من يحب الحق ولا يعاند دعوة الله له بالروح القدس لتوجيهه؛ لا يمكن أن يبقى في الضلال، بل سيضمه الله إلى شعبه حامل الحق بأي وسيلة كانت:
اقتباس:" 6: 44 لا يقدر احد ان يقبل الي ان لم يجتذبه الاب الذي ارسلني و انا اقيمه في اليوم الاخير"
– يوحنا 6 : 44.
http://www.st-takla.org/pub_newtest/43_john.html
اقتباس: توما الرائى كتب/كتبت
ربنا يبارك الجميع
تمنيات مشتركة!
|
|
04-23-2006, 12:11 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Beautiful Mind
Banned
المشاركات: 1,881
الانضمام: Jul 2003
|
نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا ..
اقتباس: اللامنتمي كتب/كتبت
لأنه امر سهل على اله ان يفعل كل ذلك ولكن العظمة ان يقدر انسان على ان يعيش تلك الحياة
بغض النظر عن الموضوع أحببت فقط أن أسجل إعجابي بتلك العبارة.
لها منطق محبب ..
تحياتي لللامنتمي و لبقية المشاركين في الموضوع (f)
|
|
04-23-2006, 03:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا ..
اقتباس:فحظر شهود يهوه في مصر أو غيرها يظهر بأنه يشكل دليلاً وافياً لك بأن شهود يهوه ليسوا بمسيحيين، أليس كذلك؟
الأخ العزيز Seek&Find:
تحياتي لك،
حيث أقيم بالولايات المتحدة جاري رجل مكسيكي من شهود يهوه و أحبه و أحترمه من كل قلبي.. كثيرا ما تعاملت مع ناس لطفاء من شهود يهوه و دائما ما أفتح لهم البيت عندي لنتحاور و نتناقش و يخرجوا في النهاية محتارين: هل أنا مسيحي أم ملحد؟ لا أدري.. لكن اسمح لي.. بما أنك تؤمن بالمسيح و تؤمن بالإنجيل و أنا كذلك أؤمن به.. هل تعتقد لو أن المسيح كان مجرد نبي عادي أو مثله مثل موسى كان سيتجاسر أن يقول: "أنا هو القيامة و الحياة"؟ من هو القيامة إلا الله نفسه! هل تقدر أن تشرحها لي كما تفهمها و لك جزيل الشكر؟
مع شديد احترامي لك.. على فكرة، أنا مسلم و كنت متدين جدا كمسلم و اعتنقت النصرانية أو المسيحية و أنا عندي عشرين عاما و كل عام و بمجيء 6 سبتمبر أحتفل بدخول المسيح الملك الكلمة المتجسد إلهنا إلى قلبي.. لم أشك لحظة في ألوهة المسيح منذ أن سمعت بها تخرج من فم رجل قبطي عجوز يقول لي لي: سيدنا موسى نبي و سيدنا محمد نبي لكن المسيح له المجد يا بني لا يمكن أن ننكر ألوهيته.. و أحسست و كأن نور ما قد اخترق قلبي و من يومها و أنا على نصرانيتي.
تحيات لك و مرحبا بك معنا في نادي الفكر،
أخوك بالمسيح: إبراهيم عرفات
|
|
04-24-2006, 04:04 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
seeknfind
عضو متقدم
المشاركات: 315
الانضمام: Mar 2006
|
نسجد لصلبوتك أيها المسيح إلهنا ..
اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت
هل تعتقد لو أن المسيح كان مجرد نبي عادي أو مثله مثل موسى كان سيتجاسر أن يقول: "أنا هو القيامة و الحياة"؟ من هو القيامة إلا الله نفسه! هل تقدر أن تشرحها لي كما تفهمها و لك جزيل الشكر؟
عزيزي ابرهيم تحياتي، وشكراً لكلماتك المهذبة. كما وأشكرك لإعطائي فرصة التعرف والتحدث إليك.
بالنسبة لسؤالك إن كان المسيح مثله مثل موسى فالجواب هو "نعم!" و "لا!" بنفس الوقت.
" نعملاني ماض الى ابي" (يوحنا 14 : 12). فالفضل في العظمة يجب نسبه دائماً إلى الله وروحه.
" لا!": فيسوع لم يكن إنساناً عادياً. لقد كان له وجود سابق لبشريته في السماء عينها في حضرة الله. فدوره الأساسي في عمل الخلق كـ "صانع" تحت إشراف السيد الأسمى يهوه الله لا يجب تجاهله (أمثال 8 : 30). يضاف إلى ذلك استعداده لطاعة إلهه إلى حد القبول بتحويل حياته من تلك العظمة السماوية إلى مجرد إنسان. وليس فقط تنازلاً إلى هذا الحد، بل أيضاً لتجري إهانته وشتمه واحتقاره ثم قتله. كل هذه الأمور تجعل منه شخصاً فريداً أعظم من موسى. يضاف إلى ذلك ما هو أهم، وهو صيرورته وسيطاً لعهد جديد (مع أمة روحية هذه المرة)، عهد أعظم بكثير من ذلك العهد الذي عمله يهوه الله مع أمة إسرائيل بواسطة موسى.
لكن الأمر الرئيسي الذي يجعله أعظم من الجميع هو ثمن الفدية الذي قدمه. ذلك التدبير الذي يعود كل الفضل فيه ليهوه الله بالذات، لأنه هو الذي قصَده وليس المسيح. ولذلك كان يسوع المسيح قد أعطى تلك الأهمية لتلك المهمة إلى حد التضحية بنفسه من أجل شراء البشر إلى الحياة. لقد استـُعمل من قِبل الله كمفتاح لإعطاء فرصة الحياة الأبدية للبشر المحكوم عليهم بالموت بسبب خطيئة آدم. ولذلك، نظراً لدوره كـ "مفتاح" أو كـ "وسيلة" أو "واسطة" لضمان الحياة للبشر، تمكن بحق من القول: "أنا هو القيامة والحياة" التي حضرتك تقتبسها أعلاه.
اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت
رجل قبطي عجوز يقول لي لي: سيدنا موسى نبي و سيدنا محمد نبي لكن المسيح له المجد يا بني لا يمكن أن ننكر ألوهيته.. و أحسست و كأن نور ما قد اخترق قلبي و من يومها و أنا على نصرانيتي.
عزيزي ابرهيم اسمعني يا أخي،
من الجميل جداً أن يجد الناس قواسم مشتركة تحدّ من اختلافاتهم ومن أسباب انقساماتهم. فكلمات ذلك الرجل العجوز القبطي كانت قـَيّمة جداً للعب ذلك الدور فيك. لقد أزال من طريقك ما يمكن أن يصدمك ويقربك منه ومن العلاقة به. فاعترافه لك بأن محمدك (آنذاك) كان أيضاً نبياً لا شك أنها لعبت دوراً رئيسياً في قبولك رسالته النصرانية الجديدة عليك. لكن انتبه! أنا أتحدث هنا من ناحية العلاقات الإنسانية البشرية والنفسية، وليس من الناحية الروحية.
الآن، إن تكلمنا من الناحية الروحية فالأمر مختلف كثيراً! فعدم اعتراف الكتاب المقدس بمحمد كنبي هو أمر لا يمكن إنكاره. ورسالة محمد أو الإسلام التي تخالف وترفض خاصة الثمن الفدائي الذي دفعه المسيح تضع الدينين في أزمة حقيقية. فالمسيحية الحقيقية ترفض محمد كنبي، والإسلام الحقيقي يرفض أيضاً المسيح كإله (كثالوث). لذلك لا يمكنك أن تجد قاسماً مشتركاً يجمع الرسالتين. عليك أن تختار واحداً وترفض الآخر.
أما بالنسبة لما أراه شخصياً على ضوء الكتاب المقدس، فانتقالك من الإسلام الذي لا يعترف به الكتاب المقدس، ومجيئك لقبول "الثالوث" الذي لا يقبل به الكتاب المقدس أيضاً، لم يغير في الأمر شيئاً. إنه مجرد انتقال من المقلاة إلى النار لا أكثر! ويمكنني أن أقول لك بكل ثقة بأنه بإمكانك حتى أن تصبح الآن بوذياً أو هندوسياً أو عضواً في أي دين آخر؛ وموقف الله منك سوف لا يتغير. فالشيطان إبليس اختلق آلاف الأديان كي ترضي شتى الأذواق. ولا مانع لديه من قبولك هذا أو ذاك ما دمت تـُشوى في مقلاته أو ناره هو!
اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت
و أحسست و كأن نور ما قد اخترق قلبي و من يومها و أنا على نصرانيتي.
يا عزيزي يمكن أن أنسب إحساسك هذا لواحد من إثنين: إما أنه نتيجة لتفاعل نفسي معيّن حدث داخلك، أو نتيجة استعمال ذلك الرجل العجوز قوة معينة كنتَ ولا تزال تجهلها، ألا وهي تعاملهم مع الأرواح (الشياطين)، واعتقادهم بأن تلك القوة العجائبية وأثرها ليس إلاّ قوة الروح القدس. فتلك الفئات المدّعية المسيحية؛ من عادتها القيام بطقوس الإتصال مع الشياطين، والتي تنتج فيهم إمكانيات وظواهر مختلفة، كالتكلم بلغات أجنبية بشكل عجائبي، وإخراج الشياطين، والوقوع في غشية أو غيبوبة، وإلى ما هنالك. وطبعاً لا يجب أن ننسى بأنه لا يمكن لله أن يعطي الروح القدس لمن يصبح مؤمناً بالثالوث الوثني الكاذب الذي ابتدعه الشيطان إبليس.
مع تحياتي وتقديري لشخصك الكريم، واإلإعتذار للإخوة المسلمين بسبب لغتي الصريحة.
|
|
04-25-2006, 02:55 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}