{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي
عضو رائد
    
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
الشرك
اقتباس: اسحق كتب/كتبت
إقتباس
الوحدة في المجد و ليست في الذات:
_________________________
جميل
إذا
إذا كانت وحدة فى الذات يكون الموضوع صحيحا.
تحياتى
اذا اوضحت لي بطريقة مباشرة من غير التواء بان قول المسيح :
وَأَنَا قَدْ أَعْطَيْتُهُمُ الْمَجْدَ الَّذِي أَعْطَيْتَنِي، لِيَكُونُوا وَاحِداً
جعلهم ذاتا واحدة , فانا اقبل بتاويلك بان الوحدةالمقصودة بها وحدة الذات و ليس المجد.
و عطفا على ذلك اشرح لنا لو سمحت كيف يقول :
22 وانا قد اعطيتهم المجد الذي اعطيتني ليكونوا واحد كما اننا نحن واحد.
23 انا فيهم
ثم يقول:
1 قال يسوع هذا وخرج مع تلاميذه الى عبر وادي قدرون
يو 18 :1
افهم ان يكونوا مجدا واحدا و لكن ليس ذاتا واحدة.
|
|
09-04-2006, 09:33 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
كمبيوترجي
أحن إلى أمي
    
المشاركات: 5,154
الانضمام: Jan 2005
|
الشرك
اقتباس: اسحق كتب/كتبت
الزميل العزيز كمبيوترجى
شكرا على المداخلة
ما قصدته هو أن المشركين كانوا يعرفون الله و لكنهم كانوا يتخذون من أصنامهم و أوثانهم شفعاء لدى الله و هذا هو الشرك .
فلو طبقنا هذا المبدأ يكون الإسلام و بعض الطوائف المسيحية أو بعض الأفراد فيها ينزلقون إلى هذا الفكر و قد يكون عن عدم دراية أو عدم تدقيق .
فالفكرة فى الموضوع مثل النظرية الرياضية و تطبيقاتها و كل من انطبقت عليه النظرية الرياضية آثم دون النظر لأى تبريرات كلامية .
فالله لا يناقض نفسه إطلاقا .
إذا كانت شفاعة الأوثان شرك تكون شفاعة محمد شرك و تكون شفاعة العذراء شرك أيضا .
تحياتى
تحياتي زميل إسحق
الفرق هو أن الأصنام كانت تُمثّلُ شفاعةً لحظيّةً مضمونة، كما هو المبدأ في "صكوك الغفران" فأنت تفعلُ الذنب ثم تذهبُ إلى الصنم للتعبّدهُ فتضمن الحصول على الشفاعة...
بالنسبة لشفاعة النبي عليه الصلاة والسلام فهي شفاعةٌ غيرُ مضمونةٍ أبدا بل لا تُغني أبدا عن التوبة وعدم العودة إلى الذنب لأنها في الحياةِ الآخرة...
لا أعرفُ ما هو مبدأ شفاعة العذراء فاعذرني...
(f)
|
|
09-04-2006, 10:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}