اليكم رابط لموقع النصارى الموحدين والذي فيه ردود على كل استدلالات دعاة الثالوث الوثني وتأليه المسيح من الكتاب المقدس وهو باللغة الانجليزية .

http://www.biblicalunitarian.com/modules.p...article&sid=109

وهذا موقع آخر لهم :
http://www.mindspring.com/~anthonybuzzard/


وشكرا

لا أدري أيها العزيزي "فولكانو"، من قراءتي التي لم تتراوح بضعة دقائق للتعريف الأساسي عن ذواتهم، إن كان بوسعنا دفع (أو رفض) القول بتأليه المسيح كما تقول في فاتحة مداخلتك


[QUOTE]اليكم رابط لموقع النصارى الموحدين والذي فيه ردود على كل استدلالات دعاة الثالوث الوثني وتأليه المسيح

لأنهم كما يبدو من تعريفهم لذاتهم:


Unitarian Christians believe Jesus Christ to be the Son of God and the Saviour of men. They believe in the divinity of his mission and in the divinity of his doctrines. They believe that the Gospel which he proclaimed came from God; that the knowledge it imparts, the morality it enjoins, the spirit it breathes, the acceptance it provides, the promises it makes, the prospects it exhibits, the rewards it proposes, the punishments it threatens, all proceed from the Great Jehovah. But they do not believe that Jesus Christ is the Supreme God. They believe that, though exalted far above all other created intelligences, he is a being distinct from, inferior to, and dependent upon, the Father Almighty. For this belief they urge, among other reasons, the following arguments from the Scriptures

فهو ابن الله ومخلص البشر. رسالته سماوية وتعاليمه سماوية.

لكنه ليس الله العظيم بل إن الله رفعه فوق كل البشر.

فماذا يكون؟!

مجرد نبي؟!

لا بل هو أكثر من ذلك بكثير. كيف يكون ابن الله إن لم يكن هو الله؟!

هذا يعني أن الله يلد ويولد وهو أمر ترفضونه ونرفضه نحن أيضاً.

هل هذا يعني وجود إلهين: إله عظيم وإله أقل منه اوجده الإله العظيم؟! أو لربما بعض إله او متأله؟!

ولكن ماذا تعني كل هذه الفرضيات؟!

إنها لا تعني سوى هرطقة قديمة يحاول شهود يهوه ومن على شاكلتهم استغلالها لتفتيت الكنيسة الواحدة.

شكرا للرابط وللمعلومات.

لكن لا تفرح بها كثيراً، لأنها لن تعترف أبدا بمحمد والقرآن، وذلك لأن ما تدعو إليه هو "اليهوية" تفتيت العالم الديني واستعباد الجميع للجنس والشهوة والفساد الأخلاقي ليسيطروا هم عهلى منابع المال ومصادره.

تحياتي القلبية

في معرض تفنيدهم للثالوث يقولون تعليقاً على:

Matthew 1:23
“Behold, a virgin shall be with child, and shall bring forth a son, and they shall call his name Emmanuel, which being interpreted is, God with us.” (KJV)

ما يلي:

The significance of the name is symbolic. God was with us, not literally, but in His Son, as 2 Cor. 5:19 (NASB) indicates: “That God was in Christ, reconciling the world to Himself.” It is important to read exactly what was written: God was in Christ, not God was Christ.

فهل هذا يعني أنهم يؤمنون بالحلولية؟!

وهذا أيضا ما ترفضونه ونرفضه.

يبدو أن قدرة يسوع على مغفرة الخطايا قد أعجزتهم.

Mark 2:7
Why does this fellow talk like that? He’s blaspheming! Who can forgive sins but God alone? (NIV)


--------------------------------------------------------------------------------


On several occasions the Lord Jesus told the Pharisees that their doctrine was wrong. Mark 2:7 records an instance where this was the case. There is no verse of Scripture that says, “only God can forgive sins.” That idea came from their tradition. The truth is that God grants the authority to forgive sins as He pleases. He granted that authority to the Son and, furthermore, to the apostles. John 20:23 records Jesus saying to them: “If you forgive anyone his sins, they are forgiven.” If the Pharisees were right, and only God can forgive sins, then God, Jesus and the apostles were all God, because they all had the authority to forgive sins.



يدعون أن الكتاب المقدس لا يذكر أبداً أن الله وحده فقط يستطيع أن يغفر الخطايا. ويعللون ذلك بقولهم أن الله منح ابنه القدرة على مغفرة الخطايا (أي يسوع) وأنه منحها أيضا للرسل. وعليه فإن صدق الفريسيون أن الله وحده يغفر الخطايا: عليه يكون المسيح يسوع إله وأيضا الرسل ألهة.

والغريب في هذه النقطة، أنهم هنا لا يدعون القارئ إلى القراءة المتأنية والدقيقة لكلمات الإنجيل كما فعلوا في النص المقتبس أعلاه والذي يفيد بالحلولية.

الإنجيل يقول ان مغفرة الخطايا هي لله وحده. وشهادة الإنجيل معترف بها لأن المسيح لا ينكرها ولا ينكرها أحد. وعليه فالكتاب المقدس فعلاً يذكر أن مغفرة الخطايا هي لله وحده. ناهيك عن أن الكتاب المقدس لا يذكر في جميع أسفاره أن أحدا يملك أن يغفر الخطايا غير اللهه.

إن كان الأمر كذلك، فيسوع إله لأنه يغفر الخطايا؟.

وهذا صحيح 100% ونوافقهم وعليه.

ولكن هذا يعني أن الرسل أيضا ألهة.

هذا لا نوافقهم عليه ، لأن القدرة على مغفرة الخطايا هي نعمة خاصة أعطاهم إياها "المسيح يسوع" مباشرة وبسلطته. فهم بشر أوكل لهم الله القدرة على مغفرة الخطايا "باسمه". والفارق كبير.

تحياتي القلبية

شهود يهوه يؤمنون ان المسيح ابن الله بمعنى مجازي، اختاره ربه ليكون الذبيحة البشرية لنجاة المؤمنين به...و يقولون انه اول شخص خلق في هذا الكون...

طيب يا ابن العرب، ما سبب الاختلاف الشديد في شخصية المسيح بين الطوائف المسيحية؟؟؟

ماهو سببها خاصة اذا علمنا ان كل طائفة تقول انها مليئة بالروح القدس الذي يرشدها للحقيقة و يفك لها الغموض الذي يعترضها؟؟؟

:cat:

فاليسمح لي الاستاذ الفاضل إبن العرب بالمشاركة

علي أن أنتظر ردك أنت ايضا لكي أتعلم (f)

الفاضلة هاجر

سلام ومحبة (f)

اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  

طيب يا ابن العرب، ما سبب الاختلاف الشديد في شخصية المسيح بين الطوائف المسيحية؟؟؟

من هم الطوائف المسيحية المختلفة في شخصية السيد المسيح :?:

وما هو نوع هذا الاختلاف الشديد :what:

شكرا (f)

عزيزي god help us

هذا التساؤل تماما هو الذي أردتُ هاجر أن تجيب عنه.

تحياتي القلبية

:97:

اقتباس:  ابن العرب   كتب/كتبت  


هذا التساؤل تماما هو الذي أردتُ هاجر أن تجيب عنه.

:97:

اهو :

نبي

الاه

ابن الاه

:what:

اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  

اهو :

نبي  

الاه

ابن الاه

:what:

عزيزتي هاجر (f)

ردك مبهم زميلتي وفاقد للتركيز

ربما بسبب مشغوليات العيد (f)

والان

سألتي عن سبب الاختلاف ( الشديد) بين الطوائف المسيحية حول شخصية السيد المسيح

وكان استفساري هو الاتي وأتمني أن لا أضطر إعادته ثانيا

من هم الطوائف المسيحية المختلفة في شخصية السيد المسيح :?:

وما هو حسب تعبيرك
:what:

شكرا (f)

اقتباس:  god help us   كتب/كتبت  
 


من هم الطوائف المسيحية المختلفة في شخصية السيد المسيح :?:

وما هو حسب تعبيرك  
:what:

شكرا (f)

الطوائف القديمة المنقرضة مثل الساطرينوسيون و المركيونيون و البارديسيانيون و الابيونيين و غيرهم = المسيح نبي رسول

الكاثوليك = المسيح ابن الله
البروتستانت = المسيح هو الله

و هكذا...