{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
امام عادل غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 456
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #1
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
يبدا الرئيس بوش اليوم فترة جديدة واخيرة مقدارها اربعه سنوات

نعهد الرئيس بوش امس امام العالم

بدعم الديموقراطية
واحترام حق الشعوب فى الحكم الديموقراطى الحر
واحترام الحقوق الانسانية

صورة مع التحية للحكام العرب
01-21-2005, 11:07 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
امام عادل غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 456
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #2
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
وضحت كافة الصحف والمحطات التليفزيونية الامريكية اليوم ان الرئيس بوش قصد بخطابةو تصريحه بنصرة الشعوب التى تريد الديموقراطية والتحرر من دكتاتوريات حكامها ثلاثة انظمة
هى ايران ومصر والسعودية

وهى اسوأ الدول بالمنطقة فى سجل الحريات والديموقراطية فعلا
فهل بدا العد التنازلى ؟؟ وهل سنشهد ديموقراطيات فى هذه الدول قريبا؟؟
01-22-2005, 06:54 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #3
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
كلامك بيفكرني بمثل يامستني السمنة من طيز النملة تحرم عليك التقلية

المضحك في الموضوع إن مواقف بوش متطابقة مع مواقف دول كالسعودية وإيران ومصر في قضايا مثل حقوق المثليين والإجهاض والإمتناع عن الجنس حتي الزواج مع تأثير كبير للدين في قراراته السياسية
01-22-2005, 07:22 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
امام عادل غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 456
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #4
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
[MODERATOREDIT]:23:[/MODERATOREDIT]
((كلامك بيفكرني بمثل يامستني السمنة من طيز النملة تحرم عليك التقلية))


[MODERATOREDIT]بما اننا دخلنا منطقة دورة المياة[/MODERATOREDIT]
ليتك تشرح لى هذا المثل قليلا

من هى النمله ؟؟
وماهى السمنة والطيز والتقلية
[MODERATOREDIT]
وما عرض طيز النملة هل هو ميل مربع مثل عرض طيز الحورية ؟؟:loveya:[/MODERATOREDIT]
01-22-2005, 08:25 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
neutral غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
مشاركة: #5
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
تفسير الإمام النيوترالي لما أشكل علي إمام عادل الغلباوي

طيز النملة = جورج بوش
السمنة= الديمقراطية
التقلية = تركيبة كيميائية مصرية يستخدم في تحضيرها السمنةوتعتبر أول مخدر أكتشفه الإنسان قبل إختراع البنج

معني الأية
من ينتظر ديمقراطية من جورج بوش كمن ينتظر خروج سمنة من طيز نملة وهو شئ مستحيل الحدوث وبالتالي لن ينجح في صنع التقلية
01-22-2005, 08:39 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #6
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
المنتظر من بوش: إيران
عبد الرحمن الراشد
أنتم على موعد لأربع سنوات مع ما يعتبره كثيرون في منطقتنا بأخطر حاكم في العالم، جورج بوش الأبن. فقد أدى اليمين، وصار رئيسا، وتعين علينا ان نشد الأحزمة مع بدايات مطبات سياسية جديدة.
بوش لم ينه قضاياه القديمة، ايران وسورية والعراق وفلسطين والارهاب. والسؤال من سيتعظ مما حدث من قبل، بوش أم خصومه، ومن يلين أولا؟
باعتلاء «بوش المخيف» الحكم، وانتصار المحافظين في مجلسي الشيوخ والنواب، كل يقول لم لا يخاف الايرانيون من تهديداته؟ ردوا عليه بانهم لن يكونوا مضغة سهلة ، لو خطر في باله غزوهم. قول صحيح فقط في حالة واحدة ، لو ان بوش قرر احتلال ايران لا مهاجمتها فقط ، ويوجد فارق كبير بين الاثنين.
في لقاء لم يكن للنشر قبل نحو شهر، مع احد كبار القادة العسكريين الاميركيين في الخليج، سألناه عن جاهزيتهم ، فاجاب بنعم واثقة. قال الجنرال: نعم نستطيع هزيمة ايران بدون ادنى شك، هل تعلم اننا رغم حرب العراق لم نلجأ بعد الى اي من حاملات الطائرات أو اساطيلنا في البحار المفتوحة، ولم نستخدم الا قليلا من قوتنا الجوية أيضا؟ الجنرال واثق ان قواته قادرة على تهشيم القوات الايرانية بسهولة ، بسبب فارق ميزان القوى الهائل بين الجيشين.
اما اذا كان بوش ينوي احتلال ايران، وهو أمر مستبعد تماما، فسيجد العراق نزهة مقارنة بجحيم ايران، ولم اسمع ان اكثر المحافظين تطرفا طالب بالاستيلاء على طهران، بل حديثهم دائما عن كسر القوة العسكرية الايرانية، وربما ابادتها بما ينهي «الخطر الايراني» عشرين سنة مقبلة. وبوش لن يعجز عن تهيئة الشعب الاميركي الى شن «حرب ردع» لا احتلال ، بدعوى حماية المناطق البترولية الحيوية ، وانهاء التدخل الايراني في العراق. كما انني لا أتصور القيادة الايرانية تجهل شعور العديد من دول المنطقة ، القلقة من استمرار ايران في التسلح ، وانزعاجها من المكاسب الاستراتيجية التي حققتها من حربي العراق وافغانستان ، والتي انتهت بالقضاء على اهم عدوين للنظام في طهران، فجعلتها القوة الاقليمية الوحيدة.
بالنسبة لادارة بوش، لن تكتمل الخريطة الامنية الا بالقضاء على قوة ايران ايضا، او هكذا الشعور القائم. ولم يقل الاميركيون باحتلال بل اضعاف النظام ، مكتفين بارسال اشارات واضحة ، بان مشكلتهم مع ايران تكمن في تعاظم خطرها الامني، وصار هناك اقتناع اوروبي بان طهران تبني سلاحا نوويا، وتمثل خطرا دوليا يجب منعه او قمعه استباقيا.
ولم يبدل بوش قناعاته الاولى بان طهران محور الشر الأول. يعتبرها مسؤولة عن أخطر ثلاث جبهات تهددهم في الشرق الأوسط. الاولى لأنها مسؤولة عن التنظيمات الفلسطينية المسلحة في الداخل ، وحزب الله في لبنان ، وما نتج عنهما من تعطيل لمشروع السلام. والثانية يعتبرها مقرا وممرا لتنظيم القاعدة العدو الأول لأمريكا، وسبق لطهران ان اعترفت بوجود قيادات تتبع لابن لادن، استقروا على اراضيها بعد هربهم من افغانستان ، كما رصدت توجيهات هاتفية من ايران بتنفيذ عمليات ارهابية ضد مصالحهم في المنطقة. الثالثة يراها الخطر الاكبر ضدهم في العراق ، بما تقدمه من دعم للمعارضة المسلحة ، وتغلغل اتباعها ومخابراتها في الداخل العراقي. هذه ايران وهذا ايضا بوش من جديد.

alrashed@asharqalawsat.com
01-22-2005, 10:00 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #7
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
كوندوليزا: حكمة ميكيافيللي «السيابلوماسية».. قبل سيطرة ميتيرنيك
عادل درويش

اجابات كوندوليزا رايس، امام لجنة مجلس الشيوخ التي تصدق على توليها حقيبة الخارجية في ادارة الرئيس بوش الثانية، اتاحت فرصة نادرة، بتركها الباب مواربا، على غير عادتها، لإلقاء نظرة على مكونات الدبلوماسية الجديدة تحت شعارها: «حان الوقت للحوار مع العالم».
امل البعض ان يخفف بوش من حماسة تصميمه على نشر رسالة وعوده الويلسونية، كحق تقرير المصير وفرض الديموقراطية ولو بالقوة في الإدارة الثانية، وعليهم الآن اعادة التفكير.
تركت رايس قليلا من الشك في اختلاف منهجها، شكلا وجوهرا، عما اتبعه كولين باول من دبلوماسية سعت لكبح جماح طموح الرئيس في «خلق توازن قوى عالمي في صالح الحرية»; واضعا الخارجية على طريق تصادم مع البنتاجون واحيانا البيت الأبيض. اسفرت معظم حوادث الصدام عن اسراع رايس مستشارة الأمن القومي، بتوجيه دفة السياسة الخارجية.
توقعاتي ان تبدأ رايس فصلا جديدا في توجيه العالم، وفق سياسة خارجية أمريكية، تواجه حلفاءها وخصومها، واصدقاء امريكا واعداءها بتجربة جديدة، تجبرهم على اعادة حساباتهم باستمرار. وزيرة الخارجية ستتوافق غالبا مع رئيسها ـ فهي لا ترى منصبها كمعادل توازن للبيت الأبيض والبنتاجون ـ وستتكتم على أي خلاف في الرأي كما يحدث في الأسر المحترمة.
فكبيرة كهنة معبد الدبلوماسية الجديدة تتمتع بامتيازات افتقدها سابقها. فهي تمسك بأذن الرئيس بوش المتلهف على إصلاح الجسور المهدمة مع الحلفاء، عن طريق العمل الدبلوماسي. اما الحاجة الماسة لإنقاذ السياسة الأمريكية في العراق، فيمنحها تفوقا على ركيزة اخرى في حصن الإدارة، وزير الدفاع دونالد رامسفيلد، حيث اثبتت الأحداث الماضية ان ادارتها لشؤون الأمن القومي كانت أكثر حكمة من الأخير، الذي هدم جسورا مع الحلفاء، مما يجعلها أكثر قربا لبوش ونظرته للعالم.
لم تصل للمنصب الرفيع، كامرأة سوداء لا تزال شابة في الخمسين، لمجرد انها تقول للرئيس ما يثلج صدره فحسب، بل ان منصب وزير خارجية اقوى دولة في التاريخ، هو اقل مما تستحق.
شبت رايس في غياهب الولايات الجنوبية حيث التفرقة العنصرية بلغت حد الطغيان; وتفوقت، كتلميذة، على البيض والسود معا من الجنسين، كعازفة بيانو في الكونسيرات، وفي رياضة التزلج.
وابدعت كجامعية ومتخصصة في الدراسات اللغوية واللغات، وبروفيسورة اكاديمية، ومحللة للمعلومات السياسية لمؤسسات البترول، قبل ان تتقدم في السلك السياسي لتصبح من اهم واقرب مستشاري الرئيس بوش.
ومنذ ظهورها في مجلس الأمن القومي في ادارة الرئيس جورج بوش الأب، ظلت اراؤها السياسية الخاصة مبهمة، او كتمتها لنفسها، تبني نصيحتها لصانع القرار على نتائج تحليلها للمعطيات التي تحقق المنفعة الأقصى لأمريكا، وليس حسب ما تفضله; والأرجح انها واقعية لا تتبع اية ايدولوجيا. لكنها ليست من تلاميذ مدرسة دبلوماسية الحقائق realpolitikالتي اتبعها هنري كيسينجر، آخر مستشار للأمن القومي ينتقل الى منصب وزير الخارجية في إدارة الرئيس ريتشارد نيكسون.
ورغم دور رايس في سياسة مستشار الرئيس بوش الأب للأمن القومي، برنت سكوكروفت، وهو من مدرسة كيسينجر realpolitik; وتصميمها اسس سياسة الرئيس بوش الصدامية بعد احداث 11 سبتمبر عام 2001 ، فمنهجها يختلف عن مدرسة كيسينجر والمتدبلسين Diplomatists من مدرسة الأصولية الدبلوماسية القديمة.
تقتنع رايس بأن نشر بذور الديموقراطية بعد اقتلاع جذور الديكتاتورية، ليس فقط ركيزة لحقوق الإنسان، وانما ركيزة اساسية لأمن الولايات المتحدة، ومصالحها العالمية كاستراتيجية طويلة الأمد.
ومثلما ادى تطبيق مبدأ مونرو منذ قرنين، بالحزم الذي صاحب فرضه، بتحالف الدبلوماسية والقوة الأمريكيتين، الى تأمين القارتين لنشر الديموقراطية فيما بعد، فإن رايس مقتنعة بأن مبدأ الرئيس بوش ـ كامتداد لمدرسة الرئيس ويلسون في السياسة العالمية ـ سيجعل العالم أكثر امنا وتقبلا لنشر الديموقراطية. مبدأ بوش ان الديموقراطيات لا يحارب بعضها البعض، مما يجعل العالم أكثر امنا. لكن حرب العراق الأخيرة ادت الى اهتزاز ركيزة اخرى في مبدأ بوش، وهي ان الديموقراطيات تدعم بعضها البعض لبسط السلام والرخاء العالميين، بعكس مبدأ ميتيرنيك.
ومثل الثورة التي ادخلها رامسفيلد على القوة العسكرية الأمريكية الهائلة، ستحول رايس الدبلوماسية الى اداة قوية لدعم السياسة الأمريكية الخارجية، كما هو حال بنتاجون رامسفيلد.
وجهت رايس نقدا قويا وحادا لسياسة الأمم المتحدة المعروفة بالبترول مقابل الغذاء ـ والتي ثبت انها كانت مصدرا للفساد ـ ولا تزال تدافع بصرامة عن السياسة تجاه العراق، مما يخيب ظن الدبلوماسيين الاوروبيين باحتمال تفوق الحمائم على الصقور في الخارجية الأمريكية. وهي ظنون بنيت على التمنيات أكثر من الواقع، فقد اظهرت رايس ابعادا ميكيافيللية في تعاملها مع الأحداث بدعوتها، بعد سقوط نظام صدام حسين، الي تصفية الحساب مع معارضي السياسة الأمريكية، في شكل معاقبة فرنسا، وتجاهل المانيا، والصفح عن روسيا. تصفية حساب لم يفكر فيها أي من سابقيها من الرجال. بل انها تصدت بحزم في عام 2003 وواجهت المسؤولين الاسرائيليين بعدم رضاها عن سياسة الجدار الفاصل الذي تبنيه حكومة أرييل شارون في الضفة الغربية، وضرورة اخذ اعتراضات الفلسطينيين بعين الاعتبار، واغلب الظن ان تسريب هذه المعلومات للصحافة آنذاك تم بعلمها وموافقتها. ولذا ستكون مدرسة رايس (سيابلوماسية)، ميكيافلية، وليست دبلوماسية ميتيرنيك بتعاون القوى العظمى للسيطرة ومنع التغيير، مثلما يتهمها الديموقراطيون واليسار الأوروبي.
ادخلت رايس في القاموس السيابلوماسي، يوم الأربعاء في كابيتول هيل مصطلح «مواقع الديكتاتورية والطغيان المتقدمة» outposts of tyranny وتحديدها الدقيق للخصوم في اجابتها بغياب أي ارضية مشتركة للتعامل مع النظام الثيوقراطي في ايران; ودقتها في ترتيب عناصر مكونات الإجابة: «نظام طغياني ينظر للعالم والشرق الأوسط بنظرة معاكسة للرؤية الأمريكية; وحكومة ملالي تنتهك حقوق الإنسان وتدعم الإرهاب; ومعاداة أمريكا هي جزء من تعريفها للهوية القومية; وتروج لفكرة محو اسرائيل من الوجود».
رفضت رايس، حسب مصادر دبلوماسية امريكية، ضغوط المحافظين الجدد بترشيح ايديولوجي لمنصب نائب الوزير، واختارت روبرت زولييك، صاحب الخبرة في المفاوضات العالمية الصعبة في اتفاقيات التجارة. ورغم ان زولييك من مدرسة الإنتشار الدولي ـ بعكس انعزالية المحافظين الجدد ـ فأنه سيكون صعب المراس في التفاوض مع الأوروبيين حول اتفاقيات التجارة، وهي محل خلاف كبير عبر الأطلسي.
ولذا فإن سيابلوماسية رايس، ستنبه حلفاء أمريكا بفوات زمن تمتعهم بحماية امريكا ومعوناتها الاقتصادية، والاستمرار في تجاهل دعم اهداف استراتيجية واشنطن ـ ومنها احترام حقوق الإنسان والدفع بأجندة الإصلاحات الديموقراطية. كما ان الأعداء والخصوم، خاصة الأنظمة التي تستخدم معاداة امريكا كخطاب ديماغوجي للشرعية الغوغائية، سيفيقون على برد العزلة والحرمان الاقتصادي، قبل سماع صليل السيوف بوقت طويل، خاصة ان رايس من مدارس التفكير التي ساعدت على كسب الحرب الباردة التي جددها الرئيس رونالد ريجان ضد «امبراطوريات الشر»، بالاقتصاد ودعم حركات المعارضة والثورات الديموقراطية، بدلا من الغزو العسكري المباشر، كهدف بعيد المدى ـ فالانتصار النهائي على «امبراطورية الشر» لم يتم الا بعد خروج ريجان من البيت الأبيض بثماني سنوات.
اعربت رايس عن تفضيلها الحوار والمناقشات مع العالم، بدلا من توجيه الموعظة من المنابر، واستراتيجتها لمقاومة الإرهاب، هي «بتجفيف المستنقعات التي ينمو فيها بعوض الإرهاب».
ولذا فمن الغفلة الاستهانة باستراتيجية ترسمها رايس، ومن الحماقة محاولة «استغفال» الأمريكيين وتأجيل العملية الديموقراطية، فرايس لن تقتنع بالحجة القديمة بان «الديكتاتور الذي تعرفه، احسن من الذي ستجيء به نتائج الانتخابات الحرة»، لأن وزيرة الخارجية الجديدة تعرف كيف تتعامل مع الاثنين.
01-22-2005, 10:01 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #8
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
بوش : هل سيدخل التاريخ .. ؟
هاشم صالح

لو سألت الفرنسيين المعاصرين عن اسم رئيس جمهورية فرنسا أيام فيكتور هيغو لما حاروا جوابا. ولكن عندما نستشير كتب التاريخ المتخصصة أو قواميس اسماء الاعلام الدقيقة نجد ان اسمه جول غريفي، فهل سمع أحدكم بهذا الاسم يا ترى؟ وماذا يعني له؟ لقد طوي في لجَّة النسيان وكأنه لم يكن. ولكن لا أحد يجهل اسم شارل ديغول رئيس فرنسا الحرة ومؤسس الجمهورية الخامسة. وهذا يعني انه لا يكفي ان تكون رئيسا لدولة كبرى حتى تترك اسمك على صفحة التاريخ. وبالتالي فهناك رؤساء كبار ورؤساء صغار مثلما ان هناك كتّابا كبارا وكتّابا صغارا. وهذا الأمر ينطبق أيضا على أميركا، أكبر دولة في العالم حاليا. فمن لا يذكر اسم جورج واشنطن، أو ابراهام لنكولن، أو توماس جيفرسون؟ من يستطيع القول بأنه لم يسمع باسم ودرو ويلسون، أو فرانكلين روزفلت، أو جون كيندي؟ ولكن من سمع بأسماء هايس، أو كليفلاند، أو تافت، وكلهم رؤساء حكموا أميركا؟
وعموما فإن الرؤساء الكبار ترتبط اسماؤهم بقضية كبرى أو بحدث خطير حصل بالصدفة في عصرهم واضطروا الى مواجهته. بمعنى ان الحدث التاريخي هو الذي يصنعهم بقدر ما هم يصنعون الحدث والتاريخ. فجورج واشنطن، الرئيس الأول للولايات المتحدة، سجل اسمه على صفحة التاريخ بأحرف من نور لأنه أبلى بلاء حسناً في ساح الوغى وحرَّر بلاده من الاستعمار الانكليزي، وساهم في كتابة الدستور وتأسيس الجمهورية الاميركية. وابراهام لنكولن ترك بصماته على صفحة التاريخ لأنه حرّر السود وألغى قانون العبودية عام 1863. ثم دفع حياته ثمناً لذلك عندما اغتالوه عام 1865. ولولا ضربة بيرل هاربور عام 1941 التي قصمت ظهر الجيش الأميركي لما اصبح فرانكلين روزفلت الرئيس الكبير الذي نعرفه. فقد عرف كيف يرتفع الى مستوى التحدي ويرد الصاع صاعين على اليابان وصديقتها المانيا ويحسم مصير الحرب العالمية الثانية.
وهل كان ويلسون سيصبح رئيسا كبيرا لولا انه صاحب المبادئ الأربعة عشر التي نصَّت على حق الشعوب المستعمرة في تقرير مصيرها عام 1918؟ وكيندي ألم يصبح رئيسا كبيرا عندما أجبر خروتشوف على سحب الصواريخ من كوبا بعد معركة تحد هائلة أو حرب أعصاب كادت ان توصل العالم الى الكارثة؟
والآن نطرح هذا السؤال: هل سيكون بوش من فئة الرؤساء الصغار أم الكبار؟ بالطبع فإن الجواب سابق لأوانه لأن الرجل لم يخرج من التاريخ بعد، بل ويبتدئ اليوم ولايته الثانية وهو أقوى ما يكون. فكل السلطات مجتمعة في يده من الكونغرس الى البيت الأبيض. وهذا ما لم يحصل منذ عهد روزفلت كما يقول الخبراء والمعلقون. ولكن ماذا سيفعل بكل هذه القوة والجبروت؟ هل سيحسن استخدامها أم لا؟ يخيل اليّ ان موقعه يشبه الى حد ما موقع روزفلت. فضربة 11 سبتمبر لا تقل هولاً وخطورة عن ضربة بيرل هاربور عندما هاجم الطيران الياباني الاسطول الاميركي ودمره بالكامل تقريبا وقتل ما لا يقل عن الفين وخمسائة رجل دفعة واحدة. والطيران الياباني أغار مرتين على ضحيته مثلما فعلت الطائرات الانتحارية بنيويورك وواشنطن. وحجم المباغتة والذهول متشابه في كلتا الحالتين. والرد الصاعق لروزفلت على اليابان والمانيا لا يقل هولا عن رد بوش على ضربة 11 سبتمبر عندما غزا أفغانستان، ثم العراق من بعدها.
وبالتالي فالمسؤولون الاميركيون يقولون بأن أميركا في عهد بوش منخرطة في حرب طويلة الأمد ضد الاصولية الراديكالية وفكر التكفير، مثلما انخرطت في حرب طويلة الأمد ضد الفاشية والنازية أولا ثم ضد الشيوعية التوتاليتارية طيلة الحرب الباردة. فهل سيعرف بوش ان يرتفع الى مستوى التحدي مثلما فعل أسلافه الكبار من جورج واشنطن، الى روزفلت، الى كيندي؟ هذا ما ستجيب عنه الايام المقبلة، أو بالأحرى السنوات الأربع المقبلة.. وما نخشاه هو ان يكتفي بمحاربة التطرف من دون معالجة أسبابه من فقر مدقع وصراعات إقليمية وسواها.
كل ما نلاحظه هو أن رد الفعل استولى على ولايته الأولى. والشيء الذي يتمناه الكثيرون في أوروبا والعالم العربي وغيره هو ان ينتقل من مرحلة رد الفعل الى مرحلة الفعل الواعي المتبصّر. فالرجل يمتلك قوة كبرى واذا ما استخدمت في طريق الشر كانت كارثة. اما اذا ما استخدمت في طريق الخير والانفتاح على الآخرين كما فعل ويلسون مثلاً فسوف ينتج عن ذلك شيء عظيم. واذا كنا نعذر له أخطاءه في ولايته الأولى لأنه كان لا يزال غراً يتعلم من الحكم فإننا لا نستطيع ان نعذره في ولايته الثانية. نقول ذلك على الرغم من انه ليس كل ما فعله كان خطأً، وانه عرف كيف يرتفع الى مستوى التحدي الذي قذفته في وجهه ضربة 11 سبتمبر الغادرة. ولكن الجميع يقولون لك بأن الرئيس لا يصبح رئيسا حقيقيا ولا يمتلك ناصية الحكم فعلا إلا بعد سنتين أو ثلاث سنوات من وصوله الى سدّة السلطة. فما هي الاشياء التي اذا ما فعلها بوش دخل التاريخ وأصبح رئيسا كبيرا؟ يمكن تعدادها في ثلاثة أو أربعة أشياء. أولها حل الصراع العربي ـ الاسرائيلي وتأسيس دولة فلسطين الى جانب دولة اسرائيل. البعض يقول بأن هذا يدخل في حكم المعجزة. فكم من الرؤساء والزعماء تكسَّرت رؤوسهم على صخرة هذا النزاع التاريخي ومضوا وبقي النزاع كما هو؟ ولكن تصريحات مدام رايس أمام الكونغرس تدل على ان أميركا مصممة هذه المرة على اجتياز الخط الأحمر والاتيان بما لم يستطعه الأوائل. والسبب هو انها تعلم أن كل مخططاتها للشرق الأوسط الكبير، اي في العالمين العربي والاسلامي، سوف تفشل ان لم تحل هذا النزاع الدامي.
أما المسألة الثانية فتخص بالطبع العراق. وهي مرتبطة بشكل مباشر وغير مباشر بمسألة فلسطين. ولكن هذا لا يلغي خصوصيتها بالطبع. وبعض المثقفين الاميركيين يتحدثون عن «الفوضى الخلاَّقة» ولا يرون الاشياء كلها من منظور سلبي في العراق. فظاهرياً لا يوجد إلا الدمار والسيارات المفخخة والذبح على الطريقة الزرقاوية.
ولكن وراء الأكمة ما وراءها. وقد تنجلي الفوضى لاحقا عن نظام جديد أو عراق جديد لا يزال يعاني الآلام العسيرة التي ترافق كل مخاض أو ولادة. فليس من السهل ان تنتقل من مرحلة الطغيان والقمع التاريخي الى مرحلة اخرى أكثر انسانية وانفتاحا. والانسان من كثرة تعوده على العبودية قد يتمنى استمرارها الى الأبد ولكن شعب العراق الذي هو من أكثر الشعوب العربية شهامة وعطاء يستحق مصيراً آخر غير هذا المصير. وبالتالي فإذا ما عرف بوش كيف يحل مشكلة العراق بعد مشكلة فلسطين أو في تزامن معها فسوف يدخل التاريخ من أوسع أبوابه. وسوف يسجل نقاطا هامة في حربه الطويلة الأمد ضد الآيديولوجيا الاصولية أو الظلامية الخارجة من أعماق التاريخ. ولكنه لن يستطيع حسمها نهائيا لأن ذلك سوف يستغرق عدة عقود من السنين. أما المسألة الثالثة التي سيحاسبه التاريخ عليها فهي: عدم اعطاء وجه انساني للعولمة الرأسمالية. وأما المسألة الرابعة فتخص علاقته بالصين وكيف سيتعامل معها. هل سيقبل بها كنّد محتمل أم سيحاول عرقلة صعودها وخلق المشاكل لها؟
01-22-2005, 10:04 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
امام عادل غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 456
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #9
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
شكرا لكل الاحباء الذين اثروا هذا الموضوع الحيوى والاهم لنا بالمنطقة العربية

اعتقد اننا يجب ان نؤيد ما يسعى اليه بوش لسبب وحيد
هو اننا للان مفعول به ولسنا فاعلين باى قرار دولى يخصنا
وغلينا ان نؤيد اى رئيس يعطينا الامل بالحرية ويرينا نهاية النفق المظلم والضوء الذى بنهاية النفق

اعتقد شخصيا ان بوش يريد بتعيين رايس وزيرة خارجية فى ادارته ان يوازن
التحالف المعلن بين تشينى و رامسفيلد
والذى ورط بوش فى عدة مواقف سخيفة مثل غزو العراق بعدد قليل من القوات مما ادى الى الحسائر التى حدثت
وتقويض هيبة امريكا بمنطقة هامة من العالم

وايضا الى تفكك التحالف الغربى وعدم دخول حلف الاطلنطى مكان الولايات المتحدة فى غزو العراق
وهذا يعنى قرارات احكم ووضوح فى الاهداف ووسائل تحقيقها بالمستقبل
وان وسائل تحقيق الاهداف ستكون دبلوماسية مع التهديد باستخدام القوة فقط وليس استخدامها كالمرحلة السابقة اى توارى الدور العسكرى وتعاظم الدور الدبلوماسى
01-22-2005, 10:38 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #10
الرئيس بوش يبدا ولاية جديدة بتعهد للقضاء على الدكتاتوريات واحترام الديموقراطية -بالعالم
مراقبون اعتبروه انذارا ضمنيا موجها للزعماء العرب
واشنطن ـ القدس العربي :
في ما اعتبره مراقبون انذارا ضمنيا موجها الي زعماء العالم العربي بشكل خاص، تعهد الرئيس الامريكي جورج دبليو بوش الخميس بـ الحد من الطغيان حول العالم وتقديم الدعم للمؤسسات والحركات الديمقراطية في كافة انحاء العالم.
وكان بوش بدأ يومه بقراءة الانجيل ثم توجه الي الكنيسة المقابلة للبيت الابيض، قبل ان يؤدي اليمين الدستورية ليبدأ ولايته الرئاسية الثانية.
وقال بوش في خطابه ان سياسة الولايات المتحدة تقوم علي السعي للحصول علي دعم الحركات والمؤسسات الديمقراطية في جميع البلدان وجميع المجتمعات وتقديم الدعم لها لتحقيق هدف واحد هو وضع حد للطغيان في العالم .
وتابع الرئيس الامريكي في كلمة اقرب الي لهجة التبشير تخللتها الكثير من الاشارات الدينية طالما ان هناك مناطق كاملة من العالم غارقة في النقمة والطغيان وخاضعة لايديولوجيات تغذي الحقد وتستبيح القتل، فان العنف سيزداد وسيتحول الي قوة مدمرة وسيعبر الحدود الافضل حراسة ليصبح خطرا قاتلا .
وقال ان الاحداث والمنطق يقوداننا الي استنتاج وهو ان استمرار الحرية في بلادنا يتوقف بشكل متزايد علي نجاح الحرية في بلدان اخري. ان افضل امل للسلام في عالمنا يكمن في انتشار الحرية في باقي العالم .
واوضح الرئيس في مستهل ولايته الثانية والاخيرة من اربع سنوات بعد فوزه في انتخابات تشرين الثاني (نوفمبر)، ان تحقيق هذه الاهداف ليس مهمة السلاح بالمقام الاول ، مؤكدا في الوقت نفسه اننا سندافع عن انفسنا وعن اصدقائنا بقوة السلاح عند الحاجة .
وقال بوش في كلمته ان امريكا لن تفرض اسلوبها الخاص في الحكم علي دول لا ترغب به ، مضيفا ان هدفنا هو مساعدة الاخرين علي ايجاد صوتهم الخاص وتحقيق حريتهم الخاصة وشق طريقهم الخاص .
واضاف عندما تتكلم روح بلد في نهاية المطاف، فان المؤسسات التي ستنشأ قد تعكس عادات وتقاليد مختلفة كل الاختلاف عن عاداتنا وتقاليدنا .
واوضح ان الحرية من حيث طبيعتها تتطلب ان يختارها المواطنون ويدافعوا عنها وان يعززها القانون . ولم يذكر بوش صراحة الحرب في العراق، غير انه حيا القوات الامريكية التي تؤدي المهمة الخطيرة والضرورية بمقاتلة اعدائنا .
كما ان الرئيس لم يذكر كلمة ارهاب في خطابه، واشار بتعبير يوم النار الي اعتداءات 11 ايلول (سبتمبر) 2001 التي طبعت ولايته الاولي واعطت توجيها حاسما للسياسة الامريكية نحو مكافحة الارهاب.
وقال انه في ذلك اليوم ادركنا هشاشتنا ولمسنا منبعها الدفين ، في تلميح الي الحركات المتطرفة.
وبعد ان واجه بوش انتقادات كثيرة خلال ولايته الثانية اخذت عليه اهماله التحالفات الامريكية التقليدية، حرص علي التقرب من حلفاء بلاده طالبا دعمهم في معركته ضد الارهاب.
وقال فليعلم جميع حلفاء الولايات المتحدة اننا نفي بصداقتكم ونعول علي نصحكم ونعتمد علي مساعدتكم ، مضيفا ان احداث انقسام بين البلدان الحرة هو الهدف الاول لاعداء الحرية. وقيام الدول الحرة بجهود بالتشاور في ما بينها هو مقدمة لهزيمة اعدائنا .
ولفظ بوش كلمة حرية 41 مرة خلال خطابه الذي استغرق عشرين دقيقة والقاه وسط برد قارس امام مبني الكابيتول حيث مقر الكونغرس الامريكي، امام حشد من الانصار وبحضور عدد غفير من الشخصيات السياسية بينها الرؤساء السابقون جورج بوش الاب وجيمي كارتر وبيل كلينتون. كما ذكر الله مرارا واشار الي الكتب المقدسة للديانات التوحيدية الثلاثة اليهودية والمسيحية والاسلام والي مختلف المعتقدات الدينية لشعبنا . وما كادت سيارة الكاديلاك التي يستقلها جورج بوش تمر صباح امس قرب الكابيتول في واشنطن، حتي هتف المتظاهرون المحتشدون قتلة واخرجوا يافطات كتب عليها كذابون ، مرددين لا حرب بعد اليوم .
وفيما كان الرئيس الامريكي الذي اعيد انتخابه في الثاني من تشرين الثاني (نوفمبر) يستعد لقسم اليمين لولاية ثانية، تحدي الاف المتظاهرين من دعاة السلام وانصار البيئة والحركات النسائية، البرد والتدابير الامنية المشددة، للوصول الي مكان الاحتفال، كما ذكر مراسل وكالة فرانس برس. وقال الفنان كارل جي. فولك (72 عاما) الذي وصل بحافلة استأجرها ناشطون اتوا من وادي هدسون في ولاية نيويورك (شمال شرق) حيث يقيم ان لمن العار التصويت مرة جديدة لبوش. في المرة الاولي، لحق العار ببوش، وفي المرحلة الثانية، العار يلحق بنا .
وطلب بعض الشعارات المعذرة من العالم علي اعادة انتخاب جورج بوش. انا آسف ايها العالم، لقد فعلت كل ما كان في وسعي ، كما جاء علي يافظة مكتوبة بالازرق، لون الديمقراطيين.
01-23-2005, 01:38 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  الرئيس مرسي بين التقديس والمحاسبة فارس اللواء 0 724 10-12-2012, 12:37 AM
آخر رد: فارس اللواء
  نظرة جديدة للثورات العربية . بهجت 42 13,831 03-14-2012, 06:55 PM
آخر رد: بهجت
  هل تجلب الحملة الامريكية الديموقراطية للعراق ؟؟؟ Awarfie 281 58,111 01-12-2012, 02:15 AM
آخر رد: طيف
  نظرية ولاية الفقيه، ورأي علماء مدرسة أهل البيت فيها: السيد مهدي الحسيني 15 4,542 01-11-2012, 06:58 PM
آخر رد: السلام الروحي
  سوريا في محنة. و الرئيس....... مصطفى علي الخوري 14 3,592 05-29-2011, 09:42 PM
آخر رد: مصطفى علي الخوري

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS