{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
    
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح
(1) -
- في افتتاحية القديس مرقس
عندما قررت الرد على ما تجدونه هنا
http://www.nadyelfikr.net/index.php?showtopic=46987&st=0
كنت اراه بحثا تافها لا يتطلب الا بعض اللمسات للتخلص منه
فاذ به يشكل الحائط الصلب الذي يستند عليه المسلمون ووجدت ان الغالبية العظمى من صفوة الفكر الاسلامي عندما يتجاوز حدوده الي ابداء الرأي في المسيحية يرتكز علي نفس اساس هذا المسمى بحثا
و قبل التعرض الي التدليل على ما سبق يجد ان اعيد طرح ما قدمته في شريط الزميل مع ازالة بعض الاخطاء التى سقطت فيها مع اعتذاري عنها
كانت حجة الزميل هي خلو المخطوطة السينائي من التعبير المعنى
و لم ينس الزميل ان يضيف بعض ال ( توابل ) على مقالته اخذا بالاعتبار العقول التى يخاطبها
كان كلامه
Arrayالرد سهل جدا النص محرف و غير موجود فى بعض المخطوطات المهمة مثل المخطوطة السينائية التى يقول القمص بسيط ابو الخير عنها فى كتابه الكتاب المقدس يتحدى ؟؟؟؟:
(1) المخطوطة السينائية (الف (a) عبري 01) ؛ وكان قد اكتشفتها العالم الألماني قسطنطين فون تشندروف في دير سانت كاترين بسيناء سنة 1844م(20)، وترجع سنة 350م وتضم العهد الجديد كاملاً ونصف العهد القديم (الترجمة اليونانية السبعينية) وتمثل النص الأصلي بدقة شديدة . وهى محفوظة الآن بالمتحف البريطاني . انتهى الاقتباس
و على القمص ان يخبرنا قبل ان يتحدى بكتابه كيف تكون المخطوطة تمثل الاصل بدقة شديدة كما يقول ولا نجد فيها ان يسوع ابن الله فى افتتاحية انجيل مرقص .[/quote]
و انقل لكم الان ما لفت انتباهى حول نص السينائية
1- العالم بروس متزجر
عن النص في المخطوطات يقول العالم ( بروس ) في كتابه الشهير
A TEXTUAL COMMENTARY ON THE GREEK NEW TESTAMENT
1.1 Χριστοῦ [υἱοῦ θεοῦ] {C}
The absence of υἱοῦ θεοῦ in א* Θ 28 al may be due to an oversight in copying, occasioned by the similarity of the endings of the nomina sacra. On the other hand, however, there was always a temptation (to which copyists often succumbed) to expand titles and quasi-titles of books. Since the combination of B D W al in support of υἱοῦ θεοῦ is extremely strong, it was not thought advisable to omit the words altogether, yet because of the antiquity of the shorter reading and the possibility of scribal expansion, it was decided to enclose the words within square brackets.
انتهى الاقتباس.
فيتضح ان القراءة الحالية مؤيدة بقوة الي ابعد حد (extremely strong ) و يقدم (بروس )اقتراحاته لتفسير الغياب او ترجيحه .
2- علماء ترجمة the net bible
3 tc א* Θ 28 l2211 pc sams Or lack υἱοῦ θεοῦ (Juiou qeou, “son of God”), while virtually all the rest of the witnesses have the words (A Ë1,13 33 Ï also have τοῦ [tou] before θεοῦ), so the evidence seems to argue for the authenticity of the words. Most likely, the words were omitted by accident in some witnesses, since the last four words of v. 1, in uncial script, would have looked like this: iu_c_r_u_u_u_q_u_. With all the successive upsilons an accidental deletion is likely. Further, the inclusion of υἱοῦ θεοῦ here finds its complement in 15:39, where the centurion claims that Jesus was υἱὸς θεοῦ (Juios qeou, “son of God”). Even though א is in general one of the best NT mss, its testimony is not quite as preeminent in this situation. There are several other instances in which it breaks up chains of genitives ending in ου (cf., e.g., Acts 28:31; Col 2:2; Heb 12:2; Rev 12:14; 15:7; 22:1), showing that there is a significantly higher possibility of accidental scribal omission in a case like this. This christological inclusio parallels both Matthew (“Immanuel…God with us” in 1:23/“I am with you” in 28:20) and John (“the Word was God” in 1:1/“My Lord and my God” in 20:28), probably reflecting nascent christological development and articulation.
sn The first verse of Mark’s Gospel appears to function as a title: The beginning of the gospel of Jesus Christ, the Son of God. It is not certain, however, whether Mark intended it to refer to the entire Gospel, to the ministry of John the Baptist, or through the use of the term beginning (ἀρχή, arch) to allude to Genesis 1:1 (in the Greek Bible, LXX). The most likely option is that the statement as a whole is an allusion to Genesis 1:1 and that Mark is saying that with the “good news” of the coming of Christ, God is commencing a “new beginning
http://net.bible.org/bible.php?book=Mar&chapter=1#v4
اشير ايضا الي تضمن اراء (نيستل - الاند ) في هذه النتيجة النهائية في هذه النسخة
و كان رد الزميل المعجزة
1- لم اشر - بتدليس منى - الي تفضيل ( بروس ) اضافة النص بين قوسين
2- نسخة the net حذفت جمل اخرى
و يجب ان يتضمن ردى علي ما سبق
1- انا لم اترجم ( بروس ) - راجعوا ردودى - و قوسي ( بروس ) معناه خلو السينائية و هي معلومة
- واضح انها - المعلومة - لم تقنع ( بروس ) او علماء النسخة المذكورة ( بالرغم من ان ابحاث ( نيستل - الاند ) و ( ويستكوت - هورت ) متاحة لعلماء النسخة المذكورة ) بترجيح حذف هذا النص
2- ان كان الحوار عن ( افتتاحية القديس مرقس ) و حاول الزميل اقناعنا ان نسخة (the net ) قد حذفت بعض العبارات في اماكن اخرى , فهذا في نظرى افلاس في نقاشه حول هذه النقطة
بل هو فشل واضح في التدليل على هذه النقطة فانسحب - و هو الخبير النفساوى كما يقول - الي اتهام الكتاب بالتحريف
و اترك الحكم - كالعادة - لمن يقرأ .
........
الي هنا انتهى الكلام حول خلو العبارة من ( السينائية )
و انتقلت الي خلو الحديث ( الا عن ايوب )
و لننظر سويا في الامر
حجة الزميل في انكاره للعبارة (( عدم وجودها في بعض المخطوطات )) بالرغم من وجودها في عدد كبر و مهم من المخطوطات
فماذا يقول في اضافة ((( غير موجودة في كل الرواة ))) الا ايوب
هذا مجرد مثال بسيط اشرحه لكم كما هو موجود في الكتب الاسلامية
قال ايوب
أمر بلال أن يشفع الأذان ويوتر الإقامة
رواه مسلم في صحيحه 2/3 ( 378 )
و كذلك قال
( عمران بن ميسرة عن عبد الوارث )
( محمد عن عبد الوهاب )
و كلها في مسلم و البخارى و غيرهما
و لكن
يروى عن ايوب وحده زيادة هي
أمر بلال أن يشفع الأذان وأن يوتر الإقامة إلا الإقامة
فزاد فيه : (( إلا الإقامة ))
رواه البخارى 1/158 ( 607 )
بنفس السند و المتن السابقين
بمقارنة النهج الاسلامي نجد التمسك الشديد بهذه الاضافة التى لم ترد الا عند راو واحد
فكيف يقبل هذا العقل حذف ما خلا من بعض النسخ في الكتاب - حتى و لو وافق كل العلماء و كل النسخ على هذا الحذف - و في نفس الوقت لا يحذف ما خلا من مرويات كل الرواة الا في احد الروايات عن ايوب و ايوب وحده ؟
و لم نجد ردا من الزميل على ما سبق بل و فقط ( لن اتحدث في اي شأن اسلامي )
و كأننا نهاجم الاسلام ولا نهاجم عقله هو .......
يتبع باذن الله
|
|
03-27-2007, 12:28 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
الصفي
عضو رائد
    
المشاركات: 4,035
الانضمام: Mar 2004
|
الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح
السيد فانسي هوني
تحياتي
لا اعرف اذا كان مسموحا لي بالتعليق على ما تفضلت به حتى الان , اذ يبدو لي ان هدفك واضح و وسائلك بينة .
و اجد العذر لبعض الذي يجدون صعوبة في فهم تعابيرك احيانا و لكني اعتدت على اسلوبك من حواراتنا السابقة. فلنبدأ بحول الله و قوته:
Arrayبدء الاريوسيون عداوة المسيح منذ قرون بعيدة , فكما حارب الشيطان كرامة الكيان الالهي في البدء حارب الاريوسيون تجسد الكلمة مستغلين تواضعه و تنازله عن صورته المكرمة حبا في بنى الانسان .
و قد حمل بعض المسلمين لواء الاريوسية ببراعة بل انهم فاقوهم اريوسية و بسبب اختلاف المنطلق هاجموا صحة الكتاب نفسه
و تمثل الكثر بالاستاذ الاعظم حين قال ( احقا قال الله ...؟)[/quote]
اجد صعوبة في بلع هذه العبارة , فان الاريوسيين رغم قولهم بوحدانية الاله , الا انهم يؤمنون بالابن , و بانه الكلمة متجسدا , الفرق هو انهم يقولون بان الابن كان ذا طبيعة الهية قبل التجسد و لكنه مخلوق بواسطة الاب في وقت ما لذا فانه ليس ازلي.
المسلمون لا يؤمنون بالطبيعة الالهية للمسيح و لا بتجسد الكلمة و لا بان المسيح ابن الله.
فالعقيدتان مختلفتان تماما , و لا يوجد اي تاثير للاريوسية على الفكر الاسلامي الذي يستمد عقيدته من القران الذي يرفض تماما :
1) التثليث.
2) بنوة المسيح لله.
3) الوهية المسيح.
Arrayو ان ساد الكفر حقبة زمنية او منطقة مكانية الا ان هذا لا يعني كونه حقيقة واقعة
بل كما ان الظلام لا وجود له فبمجرد وجود المصباح تظهر حقيقة عدم وجود الظلام ... و الا فاين يذهب هذا الكائن ان كان ؟
هكذا ايضا بتوافر الطريقة المناسبة لاضاءة ظلام الكفر يختفى الكفر و لا يبقى الا النور الحقيقي ..[/quote]
الغريبة ان الاريوسيين يدعون تمسكهم بتعاليم المسيح و انهم يتبعون الكتاب المقدس و يستشهدون بنص 1 كو 5-8 :
5 لانه وان وجد ما يسمى آلهة سواء كان في السماء او على الارض كما يوجد آلهة كثيرون وارباب كثيرون.
6 لكن لنا اله واحد الآب الذي منه جميع الاشياء ونحن له.ورب واحد يسوع المسيح الذي به جميع الاشياء ونحن به.
فالنص يثبت الالوهية للاب وحده.
الاله واحد, هو الاب .
رب واحد هو المسيح.
و المعروف تاريخيا ان الاريوسية ليست وليدة افكار اريوس اللاهوتي ( 250-336 م) , بل ان جذور الموحدين تمتد الى حوالي 60 م .
Array
في ( لاهوت الكلمة)
من الظلمة العقلية ان نجد كل هذه العلامات تشير الي حقيقة الكلمة المتجسد ( المسيح ) و نكابر و نقول ( بل كلها يمكن تأويلها )
و بدلا من تكوين الصورة الحقيقية من الوانها الاساسية نفكك هذه الالوان بمنتهى التكلف و الانكار و المكابرة لتشويه (صورة الله )[/quote]
لقد كانت ترجمة نص يوحنا 1 : 1 الخاطئة سببا مباشرا للايمان بالوهية المسيح فالعدد في ترجماته ينص على:
1 في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله.
1 In the beginning was the Word, and the Word was with God, and the Word was God.
مع ان النص الاصلي في اليونانية لا يستخدم اداة التعريق ( تون) اما كلمة اله ( ثيوس), مما ينفي القصد بان الكلمة هي الله!
En arxh hn o logov, kai o logov hn prov ton qeon, kai qeov hn o logov.
يتبع..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 03-27-2007, 12:56 PM بواسطة الصفي.)
|
|
03-27-2007, 12:28 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
fancyhoney
واحد من الناس
    
المشاركات: 2,545
الانضمام: Apr 2005
|
الرد المقترح على صاحب بحث المصطلح
عزيزي الصفى
Arrayاشكر لك سعة صدرك و تقبلك للمداخلة و يمكنك ان ترد عليها لاحقا.[/quote]
لا تقلها ابدا يا رجل
فانا مدين لصبرك على
و هذا شريطك و قل فيه ما شئت
فقط امنحنى بعض الوقت
و تقبل تحياتي
.......................................................
تعرض الزميل الي نقطة اخرى
- في الاختلاف بين المخطوطات
اهان الزميل العلم باختزال قضية على قدر كبير من الاهمية و هي قضية اختلاف المخطوطات
لا يمكننى ان افعل نفس الشئ بل اكتفى بشئ من التجريد ارجو الا يكون مخلا
- الاختلاف بين الوسطاء ( مخطوطات \ رواة ) اختلاف ينقسم الي عدة مجموعات
- اهم مجموعة - في نظرى - هي مجموعة اختلاف الفهم
لان المعنى كان هو الاولى بالنقل عن اللفظ فاباح الوسطاء لانفسهم حرية التعبير
احيانا جاءت هذه الحرية بالخلل ( اختلاف شاذ بين المخطوطات \ تناقض بين قراءات القران \ اضطراب في روايات الحديث )
يمكن للزميل ان يكتب ما شاء عن المثال الاول فما هو الا بناقل و ان كان غير مدرك لحقيقة الامر
اما عن المثالين الاخيرين فاحسب ان احدا لم يكتب عنهما كما يستحقان
مثلا في القران
والشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم (38)
و التى هي في قراءة اخرى ( وسيط اخر )
وروى عمرو بن دينار عن ابن عباس "والشمس تجري لا مستقر لها" وهي قراءة ابن مسعود أي: لا قرار لها ولا وقوف فهي جارية أبدا
http://www.qurancomplex.org/quran/tafseer/...p;nAya=37#36_37
عندما برع المسلمون في استخدام اللغة
اوهمونا بشئ اسموه ( اختلاف التعدد - اختلاف التناقض )
فاي تناقض اكبر من الاثبات و النفى
و لكن ببراعة تمكنوا من تحويل ثنائية ( النفى \ الاثبات ) الي اختلاف تعدد
..................
عن تعبير الاختلاف بين الرواة ( بحسب المعنى الظاهرى الذي اظهره الزميل ee ) فيكفيني الاختلاف السابق عن الرواة ( الوسائط ) في حديث ( زوجتك بما معك من القران )
و بين ما قبله المسلمون ( لانه موجود في الصحيحين كما قال الهيثمى )
و بين ما رفضه المسلمون - و ازعم انه بنفس صفات المقبول عدا خلو الصحيحين منه - لعلة اسموها الاضطراب
نقف عند شخص يدعى العوار في المخطوطات بسبب ( اختلافات ) بينها
و يتفاخر بالارقام التى ينقلها ( فما هي الاحصائيات عن الاختلافات في روايات الحديث ) ؟؟؟؟
نجد ان انسب طريقة لنقاش هذه القضية بالذات ( كسرا لوهم الحرف العربي ) دراسة الحالة الاسلامية و المسيحية دراسة مقارنة
لربما وجدنا في المستقبل من يتصف بالانصاف
بهذا ينتهى عرض اولى لافكارى حول الجزئية الاولى من ما سماه الزميل ee بحثا
المداخلة القادمة باذن الله ستكون فهرسة للافكار المعروضة و ارحب بنقاشكم فيها
|
|
03-28-2007, 09:47 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|