وقع/ي المناشدة

:wr:

وهذه بالعربي

هذا المناشدات ثبت انها مضيعة وقت و لا تغير شيئ على ارض الواقع.

أي مناشدة ؟
ألم تسمعي بعد بانتصار حماس و هروب اليهود كالجرذان المذعورة .
لا تخشي شيئا فالإنتصارات في كل مكان
....................
دعك من المناشدات و ابتسمي و افرحي و حتى زغردي .. فالزغرودة قادمة قادمة ..
فانت في العالم العربي .

Array
أي مناشدة ؟
ألم تسمعي بعد بانتصار حماس و هروب اليهود كالجرذان المذعورة .
لا تخشي شيئا فالإنتصارات في كل مكان
....................
دعك من المناشدات و ابتسمي و افرحي و حتى زغردي .. فالزغرودة قادمة قادمة ..
فانت في العالم العربي .
[/quote]

شو يا عم بهجت انتا مش مصدق انو حماس انتصرت?!

طيب خذ الدليل:



عرض قميص جندي إسرائيلي قتل في جباليا ملطخا بالدماء

غزة-دنيا الوطن
عرض النائب عن حركة حماس فتحي حمّاد قميص احد الجنود الإسرائيليين الذي عثر عليه في منطقة الاجتياح في عزبة عبد ربه شرق جباليا وهو ملطخا بالدماء إلى جانب أدوات طبية وأشلاء مما يدلل على حجم القتلى والجرحى التي تكبدها الجيش الإسرائيلي خلال عدوانه على تلك المنقطة خلال الأيام الماضية.

جاء ذلك خلال حفل تأبين الشهيد القائد القسامي إياد عبد الكريم الأشرم (27 عاما) قائد وحدة المدفعية في حي الصبرة الذي أقيم مساء أمس الاثنين 3/3/2008 أمام منزل الشهيد في حي الصبرة؛ بمشاركة عدد من قادة حركة حماس والوجهاء والآلاف من المواطنين ومسلحون من كتائب القسام.

وقال حمّاد وهو يرفع قميص الجندي الذي كتب عليه باللغة العبرية (إتساهل) يعني (الجيش الإسرائيلي) هذا اكبر دليل على شراسة المقاومة في تلك المنطقة التي قتل فيها عدد كبير من جنود الاحتلال يفوق بكثير مما اعترفت به الدولة العبرية.

وأكد أن انسحاب قوات الاحتلال في تلك المنطقة بعد يومين من القتال يدلل على انتصار المقاومة وانهزام ثاني جيش في العالم، معتبرا تبرير هذا الانسحاب من قبل حكومة الاحتلال بأنه انتهاء من المرحلة الأولى يدلل على تخبط لديها، مشيرا إلى أن ذلك لم يوقف صواريخ المقاومة وهي الهدف من تلك العملية.

واستخف حمّاد بالتهديدات الإسرائيلية بتصفية القيادات السياسية والعسكرية لحركة حماس، وقال هذه التهديدات لا تخيفنا ولا تمنعنا من مواصلة طريقنا.

وأكد أن الشهيد إياد الأشرم كان صاحب الشرف في إطلاق أول صاروخ في حملة الدفاع عن جباليا (الحساب المفتوح) في هذه العملية التي انتهت بهزيمة جيش الاحتلال.

ومن جهته أشاد الدكتور محمد الطرشاوي القيادي في حركة "حماس" في كلمة قيادة حماس في حي الصبرة بمناقب الشهيد الأشرم ووصفه بأنه كان دائم العمل والنشاط وانه ملأ الدنيا جهادا سواء في إطلاق الصواريخ أو في غيره من الأعمال الجهادية.

وهنأ القيادي في حماس عائلة الأشرم ارتقاء ابنهم إياد بعد مسيرة طويلة من الجهاد والمقاومة شارك خلالها في العديد من صد الاجتياحات وإطلاق صواريخ القسام وتدريب المجموعات على حرب العصابات.

كما أشاد ببسالة المقاومة في الدفاع عن قطاع غزة وقال انه في حرب عام 1967 سقطت مدينة غزة في ساعتين أما الجيش الإسرائيلي ولكن اليوم جيش الاحتلال يبقى أيام لا يمكنه التوغل عدة أمتار شرق جباليا.

وتساءل: "ما الذي تغير منذ تلك الحرب التي شاركت فيها ستة جيوش عربية بكامل عدتها وعتادها وبين اليوم الذي يقف في وجه قوات الاحتلال عدة آلاف من المقاتلين بأسلحة خفيفة؟" وأجاب: "إن الذي تغير هو نوعية الجندي المؤمن بالله الذي يقاتل عن عقيدة سليمة وراسخة كأمثال إياد وأبناء كتائب القسام".

وتعهد متحدث باسم كتائب القسام في كلمة له أن تواصل الكتائب السير على طريق القائد إياد الأشرم قائد وحد المدفعية في حي الصبرة.

وأكد أن إياد كان يتمتع بالشجاعة والذكاء الخارق وكان على استعداد دائم لأي مهمة تطلب منه وكان يؤديها على أكمل وجه.

وشدد على تمسك كتائب القسام بالثوابت الفلسطينية وعدم التنازل عنها، متعهدا قوات الاحتلال بمفاجآت كبيرة إذا ما فكرت مرة أخرى بدخول أي شبر من ارض غزة.

وأكد أن كتائب القسام ستواصل تطويرها لأدواتها القتالية وصواريخها حتى توصلها إلى حيث تريد، كي تحقق توازن الردع مع الدولة العبرية.

وسلم المتحدث باسم القسام درع تكريمي للشهيد إياد لعائلته حيث قام والد الشهيد وأعمامه ووجهاء المنطقة وقادتها من حركة حماس بتسلمه.

وأكد محمد الأشرم شقيق الشهيد إياد في كلمة العائلة أن عائلتهم تفخر بنجلهم إياد الذي تربى شبلا في مسجد السلام في حي الصبرة وعمل مع حركة حماس وكتائب القسام حتى وصل إلى ما وصل إليه وارتقى شهيدا.

وقال إن إياد كان يعشق الشهادة وانه كان دائما مستعد لها وقد نالها، مؤكدا انه كان مسخر كل وقته وجهده للمقاومة وخدمتها.

وتم خلال حفل التأبين عرض فيلما وثائقيا عن الشهيد إياد خلال قيامه بتجهيز الصواريخ وإطلاقها على المستوطنات وكذلك عرض وصية الشهيد التي توعد فيها دولة الاحتلال بمزيد من الصواريخ المطورة والجديدة.


http://www.alwatanvoice.com/arabic/news.ph...w&id=125231

حماس تعرض كلسون جندى اسرائيلى فر بطيزه عريانة من ميدان المعركة!
الجزيرة.غزة,
صرح قيادى بارز بحركة المقاومة الاسلامية حماس,أن كتائب عزالدين القسام الجناحى العسكرى للحركة,تمكنت فى عملية نوعية من اقتناص كلسون جندى اسرائيلى,كان يقضى حاجاته ولما رأى جند الله فر كالفار المذعور تاركا كلسونه ورائه,وقد اكد القيادى البارز ان الكلسون سيتم عرضه قريبا على الصحفيين حتى لايشكك احدا فى مصداقية الخبر,وردا على سؤال لمراسل الجزيرة حول نوعية الكلسون هل هو صناعة اسرائيلية اكد القيادى الفلسطينى ان الكلسون صناعة امريكية مما يكشف الدور الامريكى الوضيع فى دعم الكيان الصهيونى وامداده بالكلاسين ,فى تعليق للجيش الاسرائيلى اكد المتحدث باسم وزارة الدفاع الاسرائيلية ان الخبر عار من الصحة وان الجنود الاسرائييلن يهودا يقضون حاجاتهم بدورات المياه وان التبرز فى العراء هى سياسة حمساوية صرفة!

حالة حماس ونصر الله مع اسرائيل تذكرني بالضبط بمشهد البداية للفنان أحمد رزق في فيلم لخمة راس
واحد عم ينضرب ويتسيح دمه عالارض من قبل بلطجي لكنه يتظاهر في سلوكه بأنه هو اللي بيضرب خصمه ويتصرف كالمنتصر
كان نفسي اجيبلكم المشهد بالصوت والصورة لأنو راح يكون أكثر تعبيرا من كل الكلمات

http://www.haaretz.com/hasen/spages/960855.html

IDF officers: We faced fierce but unorganized resistance in Gaza


More than 24 hours after the end of Operation Warm Winter in the northern Gaza Strip, its commanders, from the Givati and the Barak armored brigades, met Tuesday for a debriefing. While the resistance they encountered was fierce, they said, it was less organized than they thought it would be based on information about Hamas' increasing strength.

The 48-hour operation focused on the area between the Sajiyeh neighborhood east of Gaza city, and Jabalya to its north.

Two Israel Defense Force soldiers were killed and eight wounded, one moderately. The Palestinians reported 70 dead, and another 50 killed in other incidents since the flare-up last Wednesday.
Advertisement

The operation's commanders say they wanted to remain in the area for a while, but their instructions were to end the incursion early on Monday.

Two Givati battalions took part in the operation, along with special forces, engineering units and the Sa'ar armored battalion. Infantry fighters penetrated around three kilometers west of the border fence before they were discovered. Fierce fighting then broke out around built-up areas and orchards. The two Israeli casualties were shot point-blank during the first two hours of the fighting.

Givati officers said troop morale was high. In some cases wounded soldiers and officers refused to be evacuated to the hospital. In one instance, a platoon commander saw a Palestinian throwing grenades out of a window. He approached the Palestinian under fire, sustaining injuries from shrapnel, and threw a grenade into the window, killing the Palestinian. In another instance, the deputy commander of a tank force repeatedly returned to the battle site to evacuate the wounded under heavy RPG fire.

Hamas has two brigades in the area of the fighting, but the officers said they were only partially organized. The moment Hamas realized that the advancing IDF forces were relatively large, they withdrew. Most of their attempted offensive actions were from a distance and caused little damage. The army estimates that approximately 100 to 150 gunmen were involved in the fighting, but the Israeli troops came up against no more
than 50 gunmen at a time.
The Palestinians were clearly trying to coordinate their moves by radio, and their deployment reflected some organization, the IDF officers said. Hamas was well-equipped with weapons, night-vision gear and flack jackets. They fired dozens of RPGs at Israeli tanks, hitting a few, but not penetrating them.

According to reports from Gaza, dozens of Palestinian civilians were also killed in the fighting. The army says the fighting took place in a densely populated area, and Hamas gunmen sometimes using families hiding in their homes as human shields. The army also said the rules of engagement prohibit intentional firing on civilians, however in cases
where a source of fire was clearly identified as coming from a home, permission was given to open fire without determining whether civilians were also present.

The officers said some of the Palestinian civilians were hit by "heavy and inaccurate" Palestinian fire. In one case the commander of the brigade reconnaissance force saw a boy of about 10 sent to bring a weapon from a dead gunman after another gunman was killed trying to retrieve it. The commander ordered his men not to fire and the boy delivered the weapon to other armed men.

The Givati officers said no Qassams were fired during the operation from the five-square-kilometer area from which most of rockets on Sderot originate. "To stop the fire completely, we'd have to stay in the area all the time, " an officer conceded. However he also said he hoped the killing of the Hamas men would make the organization realize that there was is a price to be paid for shooting the Qassams.

The officers seemed to be trying hard to show that the lessons of the Second Lebanon War had been learned. They emphasized the importance of joint training with the infantry, Armored Corps and the Air Force. They also said that Givati commander Colonel Ilan Malka was present in the field throughout the fighting. One of the harshest criticisms in the
Second Lebanon War regarded the absence of senior officers at the front.

ما بين السطور ..............

Array
هذا المناشدات ثبت انها مضيعة وقت و لا تغير شيئ على ارض الواقع.
[/quote]

عجبي!

لو بس فتحت الرابط بالعربي وقرأت مناشدة البرميون، وشفت أنو في تقريباً 850,000 موقع والمطلوب مليون لتصل المناشدة لمتخذي القرار وقارنتها بمناشدة غزة وبضعة ألف موقع من أصل فقط 150,000 لعرفت أن العرب هم بس اللي ماينفعوش.. وشكراً (f)


السيد الحكيم،
:10:إيه الطراوة دي.. إيه خفة الدم دي كلها.. ذكية وحلوة فقرتك أعلاه.. فرحت قلبي وزغردته ولبيت دعوة بهجت.. ربنا يسترك ويطول بعمر بهجتنا (f)

المشكلة يا وميض أن هكذا مناشدات لا تجدي نفعاً فعلاً، في السياسات الدولية لا تنفع إلا توازنات القوى، العريضة يمكن أن تنفع لبناء مستشفى أو مركز صحي أو الضغط على قوى سياسية محلية في هذا التفصيل السياسي أو ذلك أو لإطلاق سراح سجين. ولكن ليس في السياسات الدولية.
كما أن البيان كعادة البيانات التي تريد أن تجمع ولا تفرق متماهية في إنسانيتها المثالية الهائمة، ولا تتخذ أي موقف، فهي مائعة جميلة ولكن لا تحدد المسؤوليات، لمن هذه العريضة؟ وماذا تريد بالضبط؟ وما الذي تقترحه كآليات لوقف الاقتتال؟
يعني يا وميض، تريدين بعريضة أن تنهي صراع عمره قرن؟ بغير تغير موازين القوى بالمنطقة لا يمكن ذلك برأيي. وأنا من ناحيتي لا أوقع على هكذا عرائض، لأنها لا تحدد ما أعتقده "حقاً"؛ أي أن هناك ضحية وجلاد، هناك ظلم إسرائيلي مدعوم من أمريكا، وهناك ضحية فلسطينية متأذية، وما حدث في غزة ليس إلا استمرارية لهذا الصراع التاريخي. ولن يُحل إلا ضمن هذا المنظار برأيي. أما التوسلات من قبيل "وقف الاقتتال والضحايا المدنيين من الجانبين" فهذا عبث لدي يساوي بين الجاني والمجني عليه. عدا عن أنه لا يجدي نفعاً ولو وقع على العريضة ستة مليارات إنسان.
خالص تحياتي.
(f)