Array
أود ان اعلق حول ما ورد عن تعاون المفتي مع هتلر ...... و كانها جريمة فلسطينية لا تغتفر ...

المعروف أن هتلر قد قال لألمان السوديت أنه يجب أن تتمسكوا بأرضكم كما يتمسك الفلسطينيون بأرضهم ...... يعني حتى هذا الدكتاتور النازي قد انصفنا.

ليس دفاعا عن هتلر و لا يعنيني هتلر ... و لكن دفاعا عن المفتي الحاج أمين الحسيني ..

عودوا إلى الوراء و تابعوا مجريات الاحداث و ضعوا نفسكم في ذلك الموقف ...

حين اندلعت الثورة الفلسطينية الكبرى بين خلال اعوام 1935 - 1939 .... قامت بريطانيا بابشع المجازر بحقنا ، الاف الفلسطينيين قتلوا ... قرى و مدن حرقت و قصفت بالطائرات و الاف الشهداء ، عملية تصفية ممنهجة للقيادات و النخب الفلسطينية ... ازدياد الهجرة اليهودية تحت حماية العسكر البريطاني ..

بريطانيا بالنسبة للفلسطينيين اسوا من المانيا النازية بالنسبة لليهود ....

خلال الحرب العالمية الثانية ... تقهقرت الامبراطورية البريطانية ... لتنكمش في جزيرتها ، عسكريا كان رومل ( ثعلب الصحراء الألماني ) يتقدم في شمال إفريقيا ....

من البديهي أن يلجا المفتي ... إلى برلين .... خصوصا أن راسه كان مطلوبا من الاحتلال البريطاني و الاستيطان اليهودي ..

اللي إيده في المي مش متل اللي إيده في النار .....
[/quote]

لربما الماخذ على المفتي استمرار تمسكه بمسؤلية القيادة

رغم هزيمة من راهن عليهم في الحرب

وعدم اتاحة الفرصة للطرف الاخر لقيادة

لانه انتهى فعليا 1945 اي قبل النكبة

الا انه استمر ولم يفد وجوده الشعب بعد ذلك

طيب ما هو الملك فارق كان مع هتلر حتى آخر لحظة ...
بالمناسبة من شاهد الفيلم الأخير عن الأيام الأخيرة لهتلر ؟؟؟<_<

في الحرب العالمية الثانية كان الفلسطينيون في حالة مواجهة مع الاستعمار البريطاني والصهيونية العالمية وهذا الاخيران لديهم اهداف ومخططات معلنة وسافرة لمسح اسم فلسطين من الخريطة وازالتها من الجغرافيا والتاريخ وكبنية قانونية وكشعب.

في مثل هذه الظروف الذي يتعرض فيه هذا الشعب لتهديد وجودي حقيقي ، أعتقد أنه يحق للحاج أمين الحسيني وللقيادات الفلسطينية التحالف مع الشيطان شخصيا وليس مع هتلر فقط

ثم ان العرب تحالفوا مع الاتحاد السوفيتي وستالين وهذا الاخير له سجل اجرامي في ابادة وتهجير عشرات الملايين من ابناء شعبه لا يقل دموية عن سجل هتلر ، ناهيك عن تحالفهم مع الولايات المتحدة والتفاني العجيب في خدمة اداراتها الحاكمة التي هي ايضا لا تقر حقارة واجراما عن هتلر وموسوليني.

منكري الهولوكوست :
من الضروري ان اقول انه لايوجد من انكر المحرقة انكاراً تاما بمعني ان يهوديا واحداً لم يقتل بواسطة نظام النازي، لايوجد من هو بهدا الغباء حتي من ضمن العنصريين ، ولكن ماهو موجود هو "امساك العصا من المنتصف" ، فالدلائل علي معسكرات الاعتقال النازية كثيرة ابسطها الصور التي صورها الحلفاء بمجرد دخلوهم المانيا والتي توضح الاجساد التي هرت من قلة الطعام والملابس ، والحفر العملاقة التي كانت تلقي الاجساد حتي تتعفن ..
منكري الهلوكوست يقولون انه "ربما" كانت هناك محرقة ولكن الاعداد يحتمل انه تم التلاعب بها..
وكل كلمة من الجملة السابقة جريمة:
اولاً اضافة ربما في بداية الكلمة هي تماماً كأن نضيف ربما الي اي حقيقة ، لنقل مثلاً : ربما كان هناك شعب فلسطيني علي ارض فلسطين أو ربما المسلمين هم بشر كبقية البشر
يعني احيانا تكون ربما بحد داتها جريمة في حق الحقيقية.
بالنسبة للاعداد ، تستغل فروقات قليلة بين التقديرات الاكاديمية لخلق بلبلة (نفس التكنيك يستخدمه الدينيين ضد موضوع الاحافير في جدل التطور) لكن الحقيقة الثابته هي ان معظم الدول التي مورس بها المحرقة كانت متطورة كفاية لان تجري احصاءً قبل الحرب وبعد الحرب ، وهدا الفرق بين الاحصائين هو ما صنع العدد المشار اليه ، مستحيل ان نشكك باحصاء احصته المانيا او التشيك مثلاً بعام ال1930 عن عدد مواطنيها اليهود ..الفروقات اتت من الدول المتخلفة والتي حصل بها جمع لليهود ايضاً مثل روسيا وبيللاروسيا الدين لم يحصوا عدد السكان قبل الحرب.
يهود بولندا اكبر فئة دفعت الثمن ، حوالي 90% منهم قتلوا ، اي حوالي 3 مليون، كانوا محصين باحصاءات دقيقة قبل الحرب ، ولم يوجد منهم بعد الحرب الا 10% ولم يكونوا من المرابين كما تزعم لادبيات الاسلامية بل كانوا يعملون بالتجارة والصناعة وكانوا جزء فعال من حياة بولندا الثقافية والسياسية وساهموا باستقلالها.
لكي اوضح ما تعنيه الارقام لنتخيل ان 72 مليون مصري ماتوا او 36 مليون سوري بعد احتلال اسرائيلي مثلا ، ثم نجد شخص ليس له علاقة (هندي اوو صيني ) يقول انه ربما كان هناك شعب مصري بهده المواصفات ، لكن علي كل الاحوال فلادخان بدون نار ولاريب انهم فعلوا ماهو سئ لكي يقتل منهم 72 مليون نفر.

نأتي الان لمنكري الهولوكوست ولنري هل من مصلحتنا ان نوضع بنفس الخانة مع هؤلاء؟

جان ماري لوبن:
جان ماري عنصري فرنسي ولا يعبر الفرنسيين من اصول غير فرنسية فرنسيين اصلاً ، متورط بجرائم في الجزائر وفي قناة السويس ، قام حزبه دات مرة بانتاج اسطوانة اناشيد نازية.

ويندي كامبل:
مرتبطة بحزب التحالف الوطني االامريكي وهو حزب ابيض لايهمه الجنسية بقدر ما يهمه لون البشرة ، يعظمون هتلر وقاموا باحتفال مؤوية مولده.

دوج كولنز
عسكري برطاني سابق ، يكتب عمودا بصحيفة كندية ، تمت ادانته بمعاداة السامية والعنصرية.

جونتر ديكيرت
سياسي الماني من اليمين المتطرف (حزب ال NPD ، صاحب كتاب "لا للغرباء: طريقة منع الغرباء من اختراق بلادنا" طبعاً الغرباء هم المسلمون الاتراك ليس لا.

دافيد ديوك
سياسي امريكي بولاية لويزيانا وعضو سابق بال KKK والاسم لوحده يكفي ...(يعني هي منظمة حاقدة علي اعلان الاعتاق بتاع لنكولن ونفدت عمليات انتقام ضد الزنوج مند القرن التاسع عشر).

فرانسوا ديوبار
عضو بالجبهة الوطنية تاعت جان ماري لوبن ، التي تدعو لطرد اجانب فرنسا ولا تعرف بهم كفرنسيين اصلاً وتشكك بولائهم للجمهورية.

مايكل هوفمان
منظر لنظرية المؤامرة.

جيرد هونسك
سياسي انمساوي ورغم دلك ناشط بحزب NPD الالماني اليميني المتطرف الدي يكره الاجانب .

جيمس كيجسترا
كندي يميني ومسيحي متطرف ، تم ابعاده عن التدريس بعد ان كان يدرس تلاميدة ان اليهود هم جشعون يحاولون تدمير لمسيحية ..

فريد لوشتر
تم تأجيره بمرتب قدره 35 الف دولار في الشهر من قبل معهد كندي متخصص بنشر ابحاث اانكار المحرقة لعمل تحقيق عن معسكر اوشفتز -ويالمحاسن الصدف- اتضح ان الموضوع اكدوبة (السايت الدي وضعه ابن نجد معظمه مقتبس من عمل هدا الاخ).

نورمان لويل
مؤسس حزب "امبريام اوروبا" وهو حزب يقول دستوره انه يعمل لتوحيد اوروبا علي اساس روحاني اولا ثم اساس عرقي ..امر جيد ان يقف المسلمون مع هده العينات.

يتبع...

والله منطق فى منتهى الغرابة اليهود كانوا مكروهين لذا ابادتهم حلالا بلالا نعم كانوا مكروهين زى ما اى اقلية مكروهة بالعالم وتحاك حولها الاكاذيب فسنة ايران قتلة الحسين وشيعة السعودية يعبدون على ودروز الشام يمارسون الزنا الجماعى والمسيحيون يشربون الخمر براس السنة ويرتكبون الدعارة الجماعية هل هذا منطق؟ طيب حاليا المسلمون مكرهون من اقصى العالم الى ادناه بل غالب بلاد العالم لترحب بمجئ مسلم اليها واذا حدث ودخل وضع فى دائرة الشك حتى يغادرها وغالبية المسلمون بالغرب يعيشون من اعانة الضمان الاجتماعى يعملون بتهريب المخدرات سرقة السيارات يضاجعون الماعز هذا ما تقوله الصحف الفاشستية البيضاء اذا فيا اهلا بمليون محرقة ستخلص العالم من هذه الدودات الطفيلية غير المنتجة التى تعيش على اعانة دافعى الضرائب,المسلمون قتلة ارهابيون يمارسون الانتحار لدخول الجنة ومضاجعة حور العين المسلمون مهوسون جنسيا ونبيهم تزوج طفلة لم تبلغ المحيض فيا اهلا بكل المحارق والمجازر ضدهم..
بالله عليكم هل هذا منطق انتم تعبدون الطريق بكل بساطة للمحرقة القادمة ضدكم
وبعدين ايه يهود اللى اثرياء واصحاب ملايين دى قلة قليلة لاتتعدى بضع مئات من اثرياء اليهود,اليهود لايعملون بوظائف وقتها لانه لم يكن احد يوظفها فتوجهوا للتجارة الحرة والصناعات الفردية المستقلة كانوا مفروض يعملوا ايه يعنى يشحتوا على الابواب عشان ترتاحوا؟
غالبية اليهود الساحقة من اصحاب الدخول المتوسطة وبعضهم يعيش فى مستوى اقتصادى فوق حد الفقر بشئ بسيط؟
لكن اذا كان هدا هو المنطق الذى تبررون به محارق النازى فليكن الله بعونكم حين يأتى وقتكم!

اليهود الصهاينة أعداءنا هذا مما لا شك فيه، لكنهم ليسوا العدو الخصم اللدود، وليسوا حتى بأهل أن يكونوا ندا لنا إلا لضعفنا.

رحم الله عز الدين القسام، الذي نبه أن عدونا هو من يمسك بالعصا، لا العصا، والصهاينة هم العصا، ومن خلفهم الغرب هو العدو اللدود هو ذو القرون في العداوة والبغضاء لنا.

قبل الإسلام، وقبل المسيحية، وقبل التصادم مع اليهودية، كنا في أعين آباء الغرب برابرة، متمثلين بيونانهم ورومانهم، ونحن بباليينا وكلدانيينا وآشوريينا وآراميينا وأقباطنا وفينيقيينا، وسائر الحضارات القديمة التي برزت إبان أن كان الغرب يلجأ للمغاور طلبا للسكن.

وما زاد الأمر إلا أن الغرب ينظر إلى الإنسان أنه هو، والباقي دواب على شكل إنسان، هذه هي الحقيقة التي نأبى مواجهتها، ولم تتغير إلا حين اصطدم الغرب مع نفسه، وقتل بعضه بعضا، فأنتج مجموعة من المصطلحات البراقة ليغطي بها عورته، ويغر بها من يمكن غره.

الغرب حين كان وثنيا قام بمجازر عجيبة تجاه البرابرة، يتضمن ذلك تقديمهم طعاما للأسود، وحين صار نصرانيا أقام محاكم التفتيش، وحين صار عالمانيا ابتدأ عهده بقطع الرؤوس، ثم الاستعمار، والتطهير العرقي لثلاثة قارات مع استعباد أهل الرابعة حتى الموت، ثم دار علينا وقطع أوصالنا.

اليهودي كان ولا زال في الغرب أداة للمهام القذرة، حقيقة هو خليق أن يشفق عليه مع معرفة أنه قد يكون خطرا علي حين يتصهين، تشفق عليه كما تشفق على كلب مصارعة يجوع حتى الموت كي يفتك بكلب الخصم.
اليهودي استغل من قبل ملوك أوربا حتى يرابوا الناس من وراء ستار، وحين يثرى اليهودي يقوم الملك بإثارة الدهماء عليه لحرقه، ويصادر هو أمواله بوصفه الدولة، ثم استغل من قبل الاستعمار كمخلب اقتصادي أو سياسي كما هو في منطقتنا، وهو مخلب فقط لا أكثر ولا أقل.

حين أقام هتلر محارقه لليهود فهذا أمر قد حصل، قد يكون الغرب واليهود تلاعبوا بالأرقام لغاية في نفوسهم من باب كبت معارضيهم داخل دولهم، لا شفقة على اليهود، من أجل تبرير وجود دولة إسرائيل التي هي حاملة طائرات في قلب المشرق تضربه إن أقام أي شكل من الانبعاث الحضاري.
إلا أن المحرقة حصلت ضمن دوافع سخيفة يمكن تكرارها في أي وقت في أوربا تحديدا، وفي أمريكا أيضا أسوة بمعسكرات الأمريكيين اليابانيين، ومن يعيش في أوربا قد يشعر بذلك التقييد التدريجي لحياة المسلمين في أوربا، ويشعر بنمو العداء الشعبي ضد المسلمين والذي يغذى من قبل الإعلام الأوربي.
المسلمين في أوربا تشمل العرب كلهم، مسلمين ومسيحيين، عالمانيين وملحدين ولادينيين، وتشمل الباكستانيين ولو كانوا سيخا، وتشمل الأفغان ولو كانوا بوذيين، وتشمل الإيرانيين ولو كانوا مجوسا، وتشمل الأتراك ولو كانوا أتاتوركيين أو من عبدة الذئب الأبيض، وتشمل الأكراد ولو كانوا أزيديين، وتشمل البربر ولو كانوا من أتباع الكاهنة وكسيلة.
هذا يحتاج زمنا ليتركز العداء ضدنا في أوربا والغرب، لكن الأمر يتجه نحو هذا، وصعود اليمين المتطرف هنا وهناك في أوربا يشير إلى هذا، ووجود بوادر عداء شعبي، وتحريض صحافة، تشير إلى هذا.

قصة الصور الكاريكاتورية في الدنمارك ليس مقصود منها المسلمين في العالم، وليس مقصود منها رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم بقدر ما يقصد بها مسلمي الدنمارك.
مقصود منها حين وضعت أول مرة هو اختبار ردة فعل المسلمين في الدنمارك على مجموعة من القوانين التي تحضر لتأتي على عدم اندماجهم في المجتمع الدنماركي كما يقال. وتشمل هذه الذبح الحلال، والثوب الشرعي، والأهم من ذلك كله المدارس الخاصة العربية أو الإسلامية. فإن مرت قصة الصور دون معارضة فسيمر غيرها، وكان مستغربا لدى الدنمارك كدولة ردة الفعل العالمية الإسلامية حينذاك، إلا أن الأمر لازال لم يتغير.
هذا على سبيل المثال لا الحصر.

الغرب ينادي بما يسميه قيم الإنسانية والحضارة وحقوق الإنسان وما بعرف شو حين يكون في المركز الحضاري المتقدم، ثم حين يشعر بالخطر الحضاري أو القيمي أو بوجود المنافس، أو باحتمال زحزحته عن قيادة العالم، فكل ذلك سيصير دبر أذنيه، ولن يبالي مطلقا أن يضرب المدن الآهلة بالسكان بكافة أنواع الأسلحة المحرمة، وقد صنع ذلك فعلا فلا حاجة لإثباته.

ويللي مش عاجبه يشتكي للقضاء الأمريكي، والقضاء الأمريكي لا يستطيع النظر في مخالفات جيشه خارج الدولة الأمريكية، ولا زال القضاء ينظر منذ 2002 إلى اليوم فيما لو كان أهلا للنظر في قضية مخطوفي غوانتانامو.

visionary فعلا

المشكلة ان حتى تفهم قد ايه الحكيم الرائي كلامة دقيق لازم تكون سافرت بره .... الحكم فرع على التصور واحنا في بلادنا قدراتنا على التصور معدومه والناس مش فاهمة يعني ايه عنصرية آرية

اخي الالماني ، هل تعرف ان المعوق يكلف المجتمع اكثر من 60 الف رايخ مارك بحياته؟
اخي انه مالك انت ايضاً...
(ملصق دعائي يوجيني نازي يحرض علي تسليم المعوقين..لقتلهم).

فالدلائل علي معسكرات الاعتقال النازية كثيرة ابسطها الصور التي صورها الحلفاء بمجرد دخلوهم المانيا والتي توضح الاجساد التي هرت من قلة الطعام والملابس ، والحفر العملاقة التي كانت تلقي الاجساد حتي تتعفن ..






عندما ننكر ارقام المحرقة فنحن لانبرئ النازية ....ولكن عيب الكذب ولو ما صدقت كذبتك فانت عنصري ....ما الضير بالقول كان عدد الضحايا 4 ملايين وليس ستة ملايين ..

..كذبة أخرى انهم جمعوهم وادخلوهم بدون علم الى فرن ليبث لهم غازات سامة ويحرقونهم ....او القول ...جمعوهم ورموهم بالرصاص والقوهم بحفرة كبيرة ....فلماذا استطاع الحلفاء تحرير عشرات الآلاف من المعتقلات ....انا كضابط ألماني استطيع قتلهم قبل وصول الروسي للمعسكر بساعات .....فقط حجم الكذبة كبير .


...وبالحروب تقوم الدعاية بتضخيم كل شيء ...




.وحتى العرب لهم نفس صفات اليهود بالتهويل ....كتهويلنا بمجزرة دير ياسين ....أو حوادث لبنان الطائفية 1860 ....أو حرب لبنان الاهلية أومجزرة حماة فبعضهم جعل قتلاها يتجاوز 50,000 ....

....كتهويلنا بمجزرة دير ياسين
...............

مضبوط كلامك يا بسام
بس مجزة دين ياسين لم تكن تتعلق بكمية أو عدد الذين راحوا بها ولكن الطريقة التي تمت من بقر بطن سيده حامل
وبضعة من القتلى والتنكيل بهم ...
لاشاعة الرعب والخوف بقلوب باقي الأحياء لهجر أماكنهم ...

أذكر أثناء الحرب اللبنانية المجنونة أني كنت أتبع الصحافة وعدد القتلى يوميا
حتى ظننت أنه لم يبقى لبنان شخص حي ...