Array
هذا فعل فردي لا يمثل كل قوات التحالف و التي هي أرحم على الشعب من الجيش العراقي
نفسه .... يسرق و وينهب و يهين السائقين السوريين الذين يطعمون شعبه على حساب غلاء
الأسعار عندنا بسوريا و يغتصب ( لا أنسى وجه الفتاة المنقبة و هي تحكي قصة أغتصابها )
المهم Enki
لست أشكك لكن ما مدى صحة ما ذكرت الوليد بن يزيد و بيتي الشعر
[/quote]
على الخبير سقطت :bouncing:
الأغاني لأبي الفرج الأصبهاني ص: 725
الوليد وحادثة المصحف: قال وأخبرنا عمرو بن أبيه عن يحيى بن سليم قال: دعا الوليد بن يزيد ذات ليلة بمصحف، فلما فتحه وافق ورقةً فيها: "واستفتحوا وخاب كل جبارٍ عنيدٍ. من ورائه جهنم ويسقى من ماءٍ صديدٍ"، فقال: أسجعاً سجعاً! ثم أخذ القوس والنبل فرماه حتى مزقه، ثم قال:
أتوعد كل جبار عـنـيدٍ فها أنا ذاك جبار عنـيد
إذا لاقيت ربك يوم حشر فقل لله مزقني الولـيد
قال: فما لبث بعد ذلك إلا يسيراً حتى قتل.
الكامل في التاريخ لابن الأثير المؤرخ ص: 946
ومما شهر عنه أنه فتح المصحف فخرج: واستفتحوا وخاب كل جبارٍ عنيدٍ ابراهيم:15، فألقاه ورماه بالسهام وقال:
تهددني بجـبـار عـنـيدٍ فها أنا ذاك جبار عـنـيد
إذا ما جئت ربك يوم حشرٍ فقل يا رب مزقني الوليد
فلم يلبث بعد ذلك إلا يسيراً حتى قتل.
تفسير القرطبي ص: 1896
وحكى الماوردي في كتاب {أدب الدنيا والدين} أن الوليد بن يزيد بن عبد الملك تفاءل يوما في المصحف فخرج له قوله عز وجل: "واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد" فمزق المصحف وأنشأ يقول:
أتوعد كل جبـار عـنـيد فها أنا ذاك جبار عـنـيد
إذا ما جئت ربك يوم حشر فقل يا رب مزقني الوليد
فلم يلبث إلا أياما حتى قتل شر قتلة, وصلب رأسه على قصره, ثم على سور بلده. راجع حياة الحيوان الكبرى للدميري ص:69/466، سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي للعصامي ص: 661!
خزانة الأدب لعبد القادر البغدادي ص: 235
و "الوليد بن يزيد" بويع سنة خمس وعشرين ومائة بعد موت عمه هشام بن عبد الملك. وقتل الوليد في سنة ست وعشرين، لأنه رمي بالكفر وغشيان أمهات أولاد أبيه. وكان منهمكاً في اللهو وشرب الخمر وسماع الغناء. ومما اشتهر عنه: أنه استفتح المصحف الكريم فخرج له قوله تعالى: "واستفتحوا وخاب كل جبارٍ عنيد"، فألقاه ونصبه غرضاً ورماه بالسهام، وقال:
تهددني بجـبـارٍعـنـيد فها أنا ذاك جبارٌ عـنـيد
إذا ما جئت ربك يوم حشرٍ فقل يا رب مزقني الوليد
فوات الوفيات لابن شاكر الكتبي ص: 504
وكان في أيام هشام ينتظر الخلافة يوما فيوما، ففتح يوما المصحف فطلع "واستفتحوا وخاب كل جبار عنيد" "إبراهيم: 15" فجعل المصحف هدفا للسهام وجعل يرمي نحو تلك الآية ويقول:
تهدد كل جبـار عـنـيد فها أنا ذاك جبار عـنـيد
إذا ما جئت ربك يوم حشر فقل يا رب مزقني الوليد