صدر كتاب عن الأزهر الشريف ردا على الأخطاء النحوية الموجودة في القرآن إسمه:"حقائق الإسلام في مواجهة المشككين "
ومما جاء في الصفحة 200: القرآن أوسع من قواعد اللغة وإذا ورد شيئ على غير قاعدة نحوية أو صرفية فليس معناة أنه خطأ
ووجب الإيمان بصحته.ويستطرد قائلا: يجب أن نجتهد في التماس العلة في هذا الخطأ فإذا أدركنا العلة فالحمد لله وإذا لم نجد العلة فوضنا أمرنا الى الله.
المرجو ممن عنده رابط هذا الكتاب أن يتفضل بوضع رابطه في المنتدى حتى تعم الفائدة وشكرا.

الكتاب كان لفترة متوفر على مكتبة المهتدين ، يحتاج الامر لتصفح صفحاتها (هنا)
وهذا قسم منه هنا ط دار الشروق بقلم زقزوق

مقال كتب قبل امس قد ينفع موضوعك

Arrayالقرآن أوسع من قواعد اللغة [/quote]

العرب وحدهم هم من يرفعون قواعد اللغة لهذه الدرجة من العصمة في حين أن المسلمين الأوائل لم يقروا أبداً بشيء من ذلك....

الكتاب عندى على شكل برنامج لابد من تسطيبه على الجهاز لمشاهدته , وبعد التسطيب تظهر على سطح المكتب ايقونه على شكل مسجد , وبالضغط عليها يفتح البرنامج بملء الشاشه , وواجهته هى صوره لمسجد قبه الصخره والحرم المحيط به , ومن خلال شريط الادوات اعلى الصفحه وباختيارك ( خدمات ) واختار منها عرض المحتوى تستطيع قراءه الكتاب.

ضع هنا عنوان موقع رفع مجانى كى ارفع لك البرنامج عليه , لانى معرفش عناوين مواقع لرفع الكتب.

مساحته 3.38 ميجا بايت , مضغوط ببرنامج وينرار.


تحياتى.

http://www.al-eman.com/freeware/haqaeq%5Chaqaeq.zip

هاك موقع لتحميل الكتب وغيرها: بعد التسجيل فيه غرقع ما شئت.تشكراتي أخي الكريم.
www.4shared.com

Array
http://www.al-eman.com/freeware/haqaeq%5Chaqaeq.zip
[/quote]

شكرا زميلنا العزيز فانسى هانى :

هذا هو الكتاب اللذى اقصده , ويمكن للزميل تحميله الان.

تحياتى.

في الواقع كتبوا هذا الكتب للعوام , و لكنه لا يرقى الي درجة الخواص
و مما لاحظته بخصوص احد مواضيعي السابقة
قولهم في جزء تعدد مصاحف القران

Array
(الحجاز البصرة الكوفة الشام. وهذه المصاحف كانت أشبه ما تكون بالصورة الضوئية للوثائق الحديثة عندما يتم تصويرها فيتوغرافيًّا ، شديدة الوضوح. ووجه الشبه هو التطابق التام بين المصحف " الأم " والمصاحف التى نسخت منه ) ..(لكنه تعدد أوراق لا تعدد كلام ؛ فالكلام الذى كُتِبَ فى جميع المصاحف كلام واحد ، مثل الكتاب الذى تُطبع منه مئات النسخ أو آلافها ، فإن كل نسخة منه تكرار حرفى للنسخ الأخرى. )[/quote]

و نفسه - مع باقي الكتاب - منشور هنا
http://www.elazhar.com/qadaiaux/2.asp


بينما في الواقع , فان المصاحف ليس نسخا ضوئية
بل فيها كلمات زائدة \ ناقصة

مثل قراءة
( تجري تحتها الانهار ) , حيث جاءت في قراءة المكي ( تجري من تحتها الانهار ) باضافة ( من ) و غيرها الكثير
و لا يمكن ان يقال ان هذه نسخة ضوئية لتلك


تحياتي

شكرا أخي فانسي على المجهودات لتلبية الطلب.دمت مخلصا للمنتدى مع تحياتي

تشككت في الأمر لأن الصيغة التالية لا يمكن أن يكتبها مسلم عادي فضلًا أن يكتبها عالم له وزنه أو مجموعة من العلماء:

يكذب الزميل spartacuz على علماء الإسلام فيقول على لسانهم ويوهمنا أن يقتبس عنهم:
Array
القرآن أوسع من قواعد اللغة وإذا ورد شيئ على غير قاعدة نحوية أو صرفية فليس معناة أنه خطأ
يجب أن نجتهد في التماس العلة في هذا الخطأ فإذا أدركنا العلة فالحمد لله وإذا لم نجد العلة فوضنا أمرنا الى الله.
http://www.al-eman.com/freeware/haqaeq%5Chaqaeq.zip
[/quote]


لأن المعنى هنا هو إقرار الكاتب بوجود خطأ بالفعل في كتاب الله عز وجل وعلى المسلم أن يغلق عقله ويفوض الأمر لله.
لم أغلق عقلي كما أغلقه العُمْيُّ بحسن نيتهم على ما يبدو من الذين صدقوا هذا الكذب وهذا التزوير:
افتح البرنامج ثم اضغط "خدمات" واختر "بحث في النصوص" واكتب "العلة فالحمد لله" واختر "كل الكلمات" ثم اضغط "بدء البحث" سيظهر لك على الفور ما يلي:
"حقائق حول القرآن الكريم – 19 – جزم الفعل المعطوف على المنصوب"
اضغط عليه 2 كليك شمال لتقرأ ما يلي وقد وضعته لك في الصورة المرفقة:

Array
القرآن اوسع من قواعد اللغة وأسمى من أساليب البيان المعروفة عند البشر فإذا ورد فيه شيء على غير قاعدة نحوية أو صرفية معروفة لدى الناس ، فليس معناه أن القرآن أخطأ او سها. لأن القرآن نفسه مصدر من مصادر إثبات اللغة في نفسها وفي طرق استعمالاتها.
فما جاء منه على ما نعرفه أو نألفه من القواعد فلا مشاحنة فيه. وما جاء على غير ذلك وجب الإيمان بصحته ، وعلينا أن نجتهد في التماس العلة فيه ، فإن أدركناها فالحمد لله وإلا فوضنا الأمر فيها لله ، كما هو في بعض المتشابهات القرآنية من الألفاظ والمعاني ، كما قال الله عز وجل: .........
http://www.al-eman.com/freeware/haqaeq%5Chaqaeq.zip
[/quote]

Array
يجب أن نجتهد في التماس العلة في هذا الخطأ فإذا أدركنا العلة فالحمد لله
[/quote]

Array
فما جاء منه على ما نعرفه أو نألفه من القواعد فلا مشاحنة فيه. وما جاء على غير ذلك وجب الإيمان بصحته ، وعلينا أن نجتهد في التماس العلة فيه ، فإن أدركناها فالحمد لله.
[/quote]



الزميل spartacuz إما أن تضع الاقتباس بصورته مثلي وأعتذر لك أمام القراء

أو أن تعتذر على هذا التزوير



وأشكرك مقدمًا