{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
رمضان بخيل
Array
هل فكرة الصيام كانت قائمة حتى قبل ( نزول جبريل على الرسول محمد ) ؟؟؟
لأن ( الرسالة المسيحية قبل الرسالة المحمدية بفترة طويلة يعني أن سكان تلك المنطقة الجغرافية كانت تمارس بما يسمى
بالصيام حتى ( ولو كانوا يصومون بطريقة مغايرة في بعض التفاصيل ) الا أن فكرة الصيام كانت متواجدة
[/quote]
نعم يا عزيزتى ....
الصيام كان موجودا قبل الاسلام , وقبل المسيحيه ايضا , وهو فريضه جاءت فى كل الاديان السماويه ولم يختص بها الاسلام فقط , ولهذا قال الله تعالى فى كتابه العزيز (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ } (البقرة:183).
وقال صلى الله عليه وسلم : (أحب الصيام إلى الله صيام داود، كان يصوم يومًا ويفطر يومًا، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود، كان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه) [متفق عليه].
وداوود عليه السلام كان قبل السيد المسيح عليه السلام كما تعلمين.
Array
فهل أن موضوع أو فكرة الصيام كان متواجدا بهذه البقعة الجغرافية أقصد بفلسطين تحديدا لأن المسيح ابن هذه المنطقة
وربما مع الجوار الجغرافي والحل والترحال من سكان الجزيرة العربية الى الشام مرورا بفلسطين جعلهم يعرفون أن هناك أناس تمارس شيء من الطقوس الدينية بما يسمى بالصيام ؟؟؟
حقيقة لا أعرف عن أتباع الدين اليهودي هل كانوا يقومون بفكرة الصيام هذه ؟؟؟
لاحظ هناك تداخل بين تلك الأديان ..وأجد أن الدين اليهودي هو أساس هذه الأديان جميعها
[/quote]
اليهود ايضا كتب عليهم الصيام, ففى الديانة اليهودية نجد الصيام الأربعيني عند موسى عليه السلام ,وقد كان امتناعا عن الطعام والشراب مدة أربعين يوما ,ويبدو أن موسى عليه السلام اختص بها بغرض التقرب الى الله تعالى ,واستقبال وحيه , كما كان للاستغفار عن ذنوب اليهود وخطاياهم ,ونقرأ فى القران الكريم :(واذ واعدنا موسى أربعين ليلة ثم اتخذتم العحل من بعده وأنتم ظالمون) وهى التى صامها موسى للغرض المشار .
هذا ما كان عليه موسى عليه السلام غير أن اليهود أعرضوا عن ذلك ,ولم يلتزموا بالصيام الأربعينى واقتصروا على صيام يوم واحد هو يوم الغفران ,وهواليوم العاشر من الشهر السابع حسب التقويم العبرى وكل ما هو مطلوب : تذليل النفوس ,والامتناع عن كل عمل , وهو يوم عطلة مقدسة , يصومون فيه ويقدمون قربانا للرب .
وبعد موسى عليه السلام تعدد الصيام عند اليهود ,فهناك من التزم بالصوم الأربعينى ,
وهناك من يصوم عند دفن الميت سبعة أيام ,وهناك من يصوم للضراعة والاسترحام ,
وهناك صيام لاذلال النفس وارهاق الجسد ,وقد اختلف اليهود فى توقيت الصيام بعد موسى عليه السلام فقد تباينت أوقات صيامهم باختلاف أعيادهم وشهورهم ,غير أننا نجد أن بعضهم يصوم يوم الخميس ,وهو يوم ذهاب موسى عليه السلام للجبل لاستقبال الوحى الالهى ,ويوم الاثنين الذى عاد فيه من الجبل .
وكان أهل الكتاب من اليهود يصومون اليوم العاشر من شهر محرم ,فلما هاجر النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة وجدهم يصومونه فسألهم عن ذلك،فقالوا: هذا يوم نجَّى الله فيه موسى وقومه من فرعون فنحن نصومه شكراً لله،فقال النبي صلى الله عليه وسلم : « نحن أحق بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه » وأمره يقتضي الوجوب فكان صيام عاشوراء واجباً حتى نُسخ بنزول آية البقرة الموجبة لصيام شهر رمضان فصار صيامه سنةً ندب إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم أمَّتَه قبل موته بأيام حيث قال: ( إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنا اليوم التاسع » فلم يأت العام المقبل حتى توفي صلى الله عليه وسلم , ولهذا فنحن المسلمون نحتفل بموسم عاشوراء .
Array
.. وفكرة العذرية للأنثى هي أساس العقلية اليهودية
ومنها المسيحية والتي أساسا قامت على أن هناك أنثى ( وهبتها ) أمها لله واعتكفت هذه الأنثى حتى حصل حمل :lol22:
وقيل أنه روح الله تجسد بهذا الذي في رحمها ...
هل فهمت عليه ؟؟؟ آمل ذلك :73:
[/quote]
كمسلم لا استطيع الا ان اقول لكى ان كل الاديان الثلاثه هى ديانات سماويه ومن الطبيعى جدا ان يوجد بينها متشابهات كثيره , قما اعتقده انا كمسلم ان مصدر تلك الديانات واحد , وبما ان المصدر واحد فمن الطبيعى ان تتشابهه.
Array
أضافة بسيطة
لو رجعنا الى التاريخ الفرعوني قبل الأديان كانت الاناث وأقصد الأجمل منهن يقذف بهن في النيل في موسم فيضانه
معنى أن فكرة التضحية بالأنثى أي وهبها الى الاله هي قديمة قبل حتى الدين المسيحي
لهذا انتقل الى أم مريم بأن تهب ما في رحمها الى الاله هذا ...فكيف عرفت انها أنثى حتى تهبها للاله ؟؟؟
[/quote]
ههههههههههههههههه
هى وهبت للاله ما فى بطنها دون ان تعلم ماهو .....
(إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُِ (35)فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَى وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وِإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِِ) 36 ال عمران.
واضح من سياق الايات انها وهبت مافى بطنها لله بصرف النظر عن نوعه , فقد نذرت أن تجعل لله ما في بطنها محررا عتيقا خالصا من شواغل الدنيا لخدمة بيته المقدس وتامل ان يتقبل الله منها لانه هو السميع العليم العالم بالنوايا.
Array
ثم تضع هذه المولودة في كهف لا يراها الا شخص واحد يمدها برمق الحياة
ثم ألا يتطلب منا أن نتعمق أكثر بهذه الفكرة أي أن أهب حياتي لاله ؟؟ أي أن أكرس حياة انسان فقط لكي يتعبد
ويصلي وفقط .:puzzled:... وكأن حياته ليس لها الا أن تقوم بهذه الطقوس وهناك من يعمل لخدمتها واطعامها :what:
[/quote]
:lol:
لالا ,,,, لا تتعمقى .....
هل لكى ان تتعمقى كيف كان يحيى السيد المسيح الموتى ؟؟ كيف يموت شخص ثم يعود من الموت مره اخرى ؟؟
طبعا ده شىء يطير العقل !! ولو تعمقتى من الان وحتى فناء العالم فلن تستطيعى ان تصلى كيف كان يحدث هذا الامر , وبالتالى فلن تصدقيه ...
نحن كمؤمنين نصدقه , لاننا نؤمن بالله , فقد كان ذلك يحدث باذن الله , فهومن يحيى وهو من يميت , فكما لا يستطيع بشر كائنا من كان ان يمنع الموت عن انسان , فايضا لا يستطيع بشر كائنا من كان ان يعيد انسان من الموت الى الحياه ....
يعنى باختصار ده شغل ربانى ..
فقد تقبل الله سبحانه وتعالى النذر اللذى نذرته امراه عمران (ام مريم) وقد خصها الله سبحانه برعايته ........
(فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَـذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِندِ اللّهِ إنَّ اللّهَ يَرْزُقُ مَن يَشَاء بِغَيْرِ حِسَابٍِ) ال عمران 37
تحياتى.
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 09-05-2008, 05:23 AM بواسطة عاشق الكلمه.)
|
|
09-05-2008, 05:20 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
neutral
عضو رائد
المشاركات: 5,786
الانضمام: Mar 2004
|
رمضان بخيل
Arrayعمي انا اعرف ان ماليزيا وقتها تحت ، والان ماليزيا فوق وتونس ودينارها يتصارعون ، وماليزيا ستنتج سيارة قريبا وكوريا وقتها تحفر الصرف بالرياض ، والان كوريا تناهض اليابان وترفض التفاوض مع الملك السعودي بخصوص نقل التقنية ، حدثني عن شيء مهم ارجوك ، هل العادات والاحكام الفقهية هي سبب تخلفنا ؟ يعني لو الغينا رمضان كله راح نصير نمر اقتصادي؟[/quote]
أنت لو عالجت طفل مصاب بسوء التغذية أو مرض مزمن كالسل فليس هناك ضمانة أكيدة بأنه سيكون أينشتين فى المستقبل لكن بالتأكيد مستقبله سيكون أفضل نسبيا منه إذا ترك على حاله بدون علاج.
الإسلام أشبه مايكون بل هو بالفعل سلاح تدمير شامل للفرد وللمجتمع;
على مستوى الأفراد فكما أن لكل إنسان عاداته وروتينه اليومى والأشياء التى يفضلها فالمخ أيضا له عاداته وروتينه ومساراته الخاصة التى يميل أن يسير فيها ويفضلها على غيرها وأول كارثة يلحقها الإسلام بالعقل المسلم أنه بيمهد طريق الحفظ والتلقين والسمع والطاعة بدون فهم أمامه, فى حين يجعل طريق الإبتكار والتجديد والإبداع والشك والتمرد والتفكير النقدى غير ممهد ومملوء بالنفايات والقاذورات والأفاعى السامة, والكارثة الأكبر أن هذا يحدث فى مراحل عمرية مبكرة جدا يكون فيها المخ كالصفحة البيضاء وبالتدريج يصبح مسار التقليد والإتباع والحفظ والسمع والطاعة هو المسار المفضل لعقله والذى يشعر بالإرتياح فيه ويشعر بالغربة ويصاب بالفزع إذا حدث وأخطأ وولج الطريق الأخر وسرعان ماينقلب على عقبيه ويولى الدبر عائدا إلى مساره الحبيب الذى تعوده وألف عليه.
عملية التدمير العقلى فى سن مبكرة ليست مقصورة على عدد محدود من الأطفال ولكنها تتم على مقياس واسع وبصورة منهجية ومنظمة وبمباركة المجتمع وبالطبع تكون النتيجة النهائية والمتوقعة هى إنتاج أكبر عدد ممكن من الفقهاء والشيوخ وأصحاب الفتاوى والمفكرين الإسلاميين الكبار والمفكرين الإسلاميين الصغار والمفكرين الإسلاميين حجم عائلى وزيرو فى أى مجال يحتاج للإبتكار والإبداع وحتى لايكون كلامى فى فراغ فهذين نموذجين على ماأقول وأمة تفعل تلك الجريمة النكراء بأبنائها لا يوجد لها مستقبل.
http://ca.youtube.com/watch?v=0VupIj2b91M
http://ca.youtube.com/watch?v=xT_DrkX5g5s&...feature=related
وإذا أضفت لتلك الجريمة جريمة زرع بذرة الخرافة فى تلك العقول مثل الكائن الخرافى المدعو الله وملحقاته من ملائكة وجن وشياطين وعفاريت إلخ فسنجد أنفسنا أمام جريمة ضد الإنسانية يجب إرسال مرتكبوها إلى هيج لمحاكمتهم عليها.
طبعا منتج ردئ بهذا الشكل لايستطيع المنافسة فى أى مجال وفى عصر العولمة الذى نعيشه سيجد نفسه بالتأكيد فى ذيل قائمة الأمم علميا وفكريا وسياسيا وإقتصاديا وإجتماعيا وعسكريا وفنيا ورياضيا وجنسيا حتى, مما يترك بداخله إحساس مرير بالمهانة وأن الفشل هو قضاء الله وقدره ولاراد له ومع توالد العقد النفسية بداخل تلك الضحية تبدأ عملية تدمير النفس والأخرين كمحاولة أخيرة للخلاص ومن هنا جاءت العمليات الإنتحارية التى أنتشرت مؤخرا كدليل على إفلاس أمة وإنهيارها.
|
|
09-05-2008, 02:26 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|