بكرر تاني يا أبانوب

أولا : ما جئت به لا يماثل العبارة المأخوذة
ثانيا.. اعتراضك هذا تناقش فيه صانعي الفيلم.. هو ليس فيلما وهميا.. وفكرته واضحة للجميع..
http://www.mgm.com/stigmata/home.html

ثالثا: موضوعي الرئيسي هو صلب المسيح.. ولم يعيرني كما هو واضح الموضوع الرئيسي للفيلم.. انما تركيز هو انجيل الحواري بطرس.. ولو تريد فهناك المزيد والمزيد مما يفيد بالكثير والكثير ككون المسيح يقر بلسانه أنه ليس هو المصلوب.. وأنه كان يشاهد هذا كله.. وأن هناك من ذاق المرارة كلها

رابعا: هذا كله أنت لا تؤمن به.. لذلك الموضوع للمسلمين فقط.. الذين تعملو تشربو معنى كلمة التوثيق وعلم السند.. وبهذه الدراسة لا يجدون فرقا بين الأناجيل المكتشفة حديثا من حيث السند.. والأناجيل القانونية.. وينظرون للجميع بنظرة عادلة من منطلق فكري واحد بعيدا عن أي تعصبات فكرية.. فهي وجهة نظر ودراسة مجردة في شيء أنت لا تؤمن به كعدم ايمانك بأي شيء آخر لا يؤمن به المسلم.. والمسل نفسه لا يؤمن بأناجيلك سواء أبوكريفا أم غيرها.. ولكن العدل يحتم ابراز ما يتفق عليه ما لا تؤمن به من أناجيلك مع العقيدة اسلامية.. فكلا الاثنين أنت لا تؤمن به.. لذلك كان الموضوع للمسلمين فقط

بسم الله و الصلاة و السلام على رسول الله محمدا صلى الله عليه و سلم

الايمان المسيحى ليس ايمان بعقيده

بل هو ايمان بقصه

و يختلف الايمان العقدى عن الايمان القصصى

ان الايمان العقيدى من الممكن استنباطه و استنتاجه بالمشاهده و التفكير و خير مثل لتوضيح ذلك هو ايمان سيدناابراهيم عليه السلام

اما الايمان القصصى فهو مفروض عليك

فانك لا يمكن مهما اوتيت من القدره على الاستنتاج و الاستنباط و التفكير و التركيز ان تقول ان الله نزل على الارض منذ ألفى عام و وضع على الصليب و لا يمكن ان تؤكد و تقول ان الرب ثلاثه

الا لو كانت قصه تم فرضها عليك بتصبح معتقد دينى

و لتوضيح فارق اخر

ان الايمان العقيدى ثابت اما الايمان القصصى فمتغير

فانظر لحال من عاصروا المسيح قبل ولادته و بعد رفعه

فهؤلاء لم يكونوا مؤمنين بثالوث

حتى تمت قيامة المسيح و هذا حسب القصه فتغير معتقده الدينى من معتقد توحيد الى معتقد تثليث

الزميل العقل الحر
إقتباس
الايمان المسيحى ليس ايمان بعقيده

بل هو ايمان بقصه
------------------------------------------
لا وأنت الصادق هو إيمان بشخص0
" لهذا السبب أحتمل هذه الأمور أيضا لكنني لست أخجل لأنني عالم بمن آمنت و موقن أنه قادر أن يحفظ وديعتي إلي ذلك اليوم " ( 2تي1:12)
تحياتي

[CENTER]بسم الله و الصلاة و السلام على نبيه و رسوله

اسحق

محور عقيدتك هو الفداء

و لاجل الفداء لا بد من التجسد ثم الصلب

فلكى تؤمن يجب ان تؤمن بشخص و بقصة هذا الشخص اى ان اعمال هذا الشخص تشكل عقيدتك

فهو جاء بدون خطيئه

و تجسد

و صلب

و قام

و كل مما سبق هو جزء من عقيدتك

فانت تؤمن بقصه لها احداث و فصول و بدايه و نهايه و ابطال

قصه مؤلفه تحولت الى عقيده دينيه

اقتباس
_________________________________________
المشكلة أنكم تعترفون بأن يوجد كلام من عند الله هو الانجيل والتوراة والزبور وغيرهم ... ولكنك تقولون تدعون على الله كذباً أن البشر قد إنتصروا على الله ونجحوا فى تحريف أو تضييع أو إخفاء كلامه ... حاشا الله عما يصفون ..

أما عن القرآن فنحن كمسيحيين لا نعترف به على الإطلاق إنه من عند الله ... وبالتالى تحريفه من عدم تحريفه - مع أنه زيد ونقص فيه الكثير - لا قيمة له عندنا لأنه كلام بشرى
___________________________________________

اعترافنا بالانجيل ليس مشكلة بل على العكس ميزة لنا ونقطة في صالحنا

ثانيا ارايت هذا ما اخشاه عندما كنت اتحدث عن عدم الاستشهاد بايات من الكتب المقدسة لاننا سوف ندخل في نقاش لا طائل منه
تحياتي :hony:

العقل الحر
إقتباس
فانت تؤمن بقصه لها احداث و فصول و بدايه و نهايه و ابطال
-------------------------------------------
وأنت الصادق بطل واحد فقط

الزميل الملاحظ كتب:

اقتباس:هذا - وإذا جمعنا تلك العناصر السبعة التي تشتمل عليها تنبؤات المزامير وفرأناها بتسلسلها لكانت كالآتي :

يتآمر الكهنوت اليهودي على المسيح لقتله والتخلص منه , ويستخدم المتآمرون عميلا من تلاميذ المسيح هو ذلك الشرير الخائن .  

وحين يستشعر المسيح الخطر , فإنه يفزع ويرتاع وتقرب به المحنه من حافة اليأس فيصرخ إلى الله طالبا النجاة وحفظ نفسه من القتل , ثم يدعو المسيح على تلميذه الخائن بالهلاك.

ويستجيب الله دعاء المسيح لنفسه بالنجاة فتفشل المؤامرة ويحفظ علية حياته , كما يستجيب الله دعاء المسيح على التلميذ الخائن , فتـنقلب عليه مؤامرته ويتجرع ذات الكأس التي شارك في تجهيزها لمعلمه .  

وتكون الوسيلة التي نجا بها المسيح من القتل امراً عجباً , إذ يرفعه الله إلى السماء فلا يمسه السوء .

من وسائل التزوير والتضليل المشهورة هو بتر الحقائق وإخفاء بعض الحقيقة للوصول الى أغراض منحرفة ومزورة ... وهذا ما فعله الزميل الملاحظ .

لقد تجاهل مرحلة - فى المزامير أيضاً - قبل رفع السيد المسيح (الصعود) وهى مرحلة الآلام والصلب والموت :

ها هو لوقا يشهد على أن المزامير تقر بتألم المسيح وموته وقيامته من الأموات :

"هذَا هُوَ الْكَلامُ الَّذِي كَلَّمْتُكُمْ بِهِ وَأَنَا بَعْدُ مَعَكُمْ، أَنَّهُ لا بُدَّ أَنْ يَتِمَّ جَمِيعُ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنِّي فِي نَامُوسِ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءِ وَالْمَزَامِيرِ. حِينَئِذٍ فَتَحَ ذِهْنَهُمْ لِيَفْهَمُوا الْكُتُبَ. وَقَالَ لَهُمْ: هكَذَا هُوَ مَكْتُوبٌ، وَهكَذَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتَأَلَّمُ وَيَقُومُ مِنَ الأَمْوَاتِ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ" (لوقا 24: 44-46).

ها هى المزامير تشهد على صلبه وثقب يديه ورجليه وتقسيم ثيابه والقاء قرعة على ثوبه:

مزمور 22:
11 لا تتباعد عني لان الضيق قريب.لانه لا معين
12 احاطت بي ثيران كثيرة.اقوياء باشان اكتنفتني.
13 فغروا عليّ افواههم كاسد مفترس مزمجر.
14 كالماء انسكبت.انفصلت كل عظامي.صار قلبي كالشمع.قد ذاب في‏ وسط امعائي.
15 يبست مثل شقفة قوتي ولصق لساني بحنكي والى تراب الموت تضعني.
16 لانه قد احاطت بي كلاب.جماعة من الاشرار اكتنفتني.ثقبوا يديّ ورجليّ.
17 احصي كل عظامي.وهم ينظرون ويتفرسون فيّ.
18 يقسمون ثيابي بينهم وعلى لباسي يقترعون
19 اما انت يا رب فلا تبعد.يا قوتي اسرع الى نصرتي.

وفى عطشه على عود الصليب يسقونه خلاً :

مزمور 69:
17 ولا تحجب وجهك عن عبدك.لان لي ضيقا.استجب لي سريعا.
18 اقترب الى نفسي.فكها.بسبب اعدائي افدني.
19 انت عرفت عاري وخزيي وخجلي.قدامك جميع مضايقيّ.
20 العار قد كسر قلبي فمرضت.انتظرت رقة فلم تكن ومعزّين فلم اجد
21 ويجعلون في طعامي علقما وفي عطشي يسقونني خلا

المسيح مات على عود الصليب وقال يا أبتاه فى يديك أستودع روحى وها هى المزامير تقر بموت المسيح :

مزمور 31:
4 اخرجني من الشبكة التي خبأوها لي.لانك انت حصني.
5 في يدك استودع روحي.فديتني يا رب اله الحق.
6 ابغضت الذين يراعون اباطيل كاذبة.اما انا فعلى الرب توكلت.
7 ابتهج وافرح برحمتك لانك نظرت الى مذلتي وعرفت في الشدائد نفسي.
8 ولم تحبسني في يد العدو بل اقمت في الرحب رجلي

كسر الجنود الرومان أرجل اللصين ولكنهم عندما أتوا الى المسيح وجدوه قد مات فلم يكسروا رجليه لتتحقق النبوة فى المزمور يحفظ جميع عظامه . واحد منها لا ينكسر :

مزمور 34:
19 كثيرة هي بلايا الصدّيق ومن جميعها ينجيه الرب.
20 يحفظ جميع عظامه.واحد منها لا ينكسر.
21 الشر يميت الشرير ومبغضو الصدّيق يعاقبون.

(f)

خلتك يا أبنوب أكثر روية من أن تقوم بتنشيط الموضوع مرة أخرى..

أشكرك على هذا.. (f)

اقتباس:  ziohausam   كتب/كتبت  
خلتك يا أبنوب أكثر روية من أن تقوم بتنشيط الموضوع مرة أخرى..

أشكرك على هذا.. (f)

العفو ... ده أقل واجب :23:

:lol: