جربه بروح صافية و لن تندم ....

(11-26-2009, 06:15 AM)Free Man كتب:  

طواف و سعي
منى و مزدلفة
عرفة
الرجم
التضحية
التكبير
تقبيل حجر
شرب ماء معين

كلها حركات وثنية جاهلية جاء الإسلام و عمل لها أسلمة فصارت حج

وحتى مع هذا من يرى منكم مثلي مدى عبثية و فوضوية ولا غائية هذه الواجبات و الفروض

هالنغمة مش جديدة ، ولا إبداع فيها البتة ، كلام قديم مكرور لا يضر ولا ينفع - مثل أصنام قريش ( هبل ، مثلا ) .

وعلى فكرة : هل تعلم أن أفيتارك القديم الذي أثبته هنا أفضل تمثيلا لك من الحالي ؛ فشكرا لك على النقد الذاتي / الزاكي .


** ملاحظة : كلمة " أفيتار " تعني : الصورة / الأيقونة المرافقة لاسم المستخدم ، وأنا استنتجت أنك سابقا استخدمت الصورة المرفقة أسفل توقيعك ، هل حل اللغز ؟

مش انت تقيمنا نحن المسلمين معتزين بدينا

دين الاسلام نحن نفتخر بهذا الدين

لماذا كل هذا الحقد على الاسلام والمسلمين

دائما الانسان الناجح يهاجم كذلك الاسلام يهاجم لانه جاء بالحق

لا اقول الا عليك من دينك وبس ولاتدخل بدينا دين الحق

المصري الكفيف..أبصر أمام الكعبة
"نفسي أري الكعبة" هذه الكلمات قالها الحاج "حمدي أحمد شعبان" 52 سنة كفيف من مركز الشهداء بالمنوفية فأعاد الله إليه بصره لكي يري الكعبة. فوجئ "محمود عطية أبو أحمد" مرافق الحاج الكفيف بهذه الكلمات تنطلق من لسان الحاج الكفيف أمام الكعبة وسبحان الله أعاد الله إليه نظره.
علي الفور اتصل بأهله وأبلغهم بالحدث السعيد الذين لم يستطيعوا تصديقه ولكنها قدرة الله.

http://www.akhbarak.net/articleview.php?id=1663965

إذا كان هنالك من استعاد بصره فهنالك من مات بدهس الأقدام وداست عليه ههههه
ولكن لا ننسى الشهادة ولو أنها هنا يصاحبها الذل

عند بعض الصوفية قاعدة وهي من وصل إلى اليقين تسقط عنه الفروض
وطبعا كفروهم

فعلا أغلب هذه الطقوس كانت قبل الاسلام
ولكن لإنهم لا يحسنون غيرها في التواصل مع ربهم فلا بأس بها أن تستمر
ولكن أستغرب أن يتم تعميمها على كل العالم كفرض وواجب لا بدمنه

ويوجد بعض المسلمين من يصلي بدون حركات و طقوس
وان السجود في القران هو مجرد خضوع وخشوع العقل وليس حركات جسدية !
واتوقع أن القران اختار كلمة ( سجود ) لأن لها معاني كثيرة على حسب عقلية كل شخص وفهمه بكيفية الإتصال بالرب

اي ارهاب تتحدث عنه واي تهديد الارهاب ما نراه اليوم وكل يوم من قبل اليهود انت والعالم كله يشهد على ذلك

هل قتل انسان يطالب بان يعيش كاي انسان اصبح من الارهاب والتهديد ااصبح الانسان اذا وقف في وجه الظلم يعد من الجهل والخرافه

واي جهل وقفز تدعيه اذا قفز شخص ضعيف الايمان ادعيتم انه من الاسلام

اقرا القران جيدا وتمعن في كل ايه واتوقع انك اكثر شخص متمعن ودارس لكتب الشريعه الاسلاميه وتعرف انه ماجاء الا بالحق
او انك تفسر الايات انت واتباعك كيف تشاء
واي صوت اذان تتحدث عنه اذا ناى المنادي لاقامه الصلاه يعد خرافه وجهل
لماذا لاتقول هذا على الدين المسيحي واليهودي الا ليس لديهم كنائس يقام فيها الصلاه
الم يعلو صوت الاجراس هذه الكنائس طيب لماذا تجتمون بالكنيسه وتصلون اليس لكم مكان تجتمون فيه لاقامه الصلاه وغيرها ام هو من التطور اما اذا قام به الاسلام يعد من الخرافه
استخدام الشموع candles في طقس الصلوات داخل الكنيسة وخصوصاً في الأعياد، نقرأ عمه في كتابات القديس باولينوس الذي من نولا التي ترجع إلى سنة 407 ق.م.
وفي القرن السابع نسمع في إيطاليا عن حمل الشموع في مسيرة الأسقف عند دخوله الهيكل لبدء الصلاة، وأمامه سبعة شمامسة حاملين شموعاً مضيئة.. وعند خروج الشماس لقراءة الإنجيل يسبقه شماسان حاملان شمعتين مضيئتين كرامة للإنجيل المقدس.
وفي أخبار القديس غريغوريوس الكبير سنة 605 م. وجدت رسالة يشرح فيها كيفية الصلاة على الشموع، وضرورة إضاءة جرن المعمودية ليلة الفصح بشموع تُضاء من قناديل الكنيسة وليس من خارجها.
* فوائد روحية تظهرها الشموع:
تعتبر الشمعة تعبيراً تصويرياً دقيقاً عن وقفة العابد أمام الله. فهي تظهر هادئة ساكنة وديعة، وقلبها يشتعل اشتعالاً بنار ملتهبة تحرق جسمها البارد الصلب، فتذيبه إذابة، وتسكبه من فوهتها دموعا تنحدر متلاحقة تاركة خلفها خالة من نور، يسعد بها كل من تأمل فيها أو سار على هداها..
لماذا لاتقول عن هذا الذي تفعلونه بالكنيسه انه من الجاهليه
اما اذا كان الشي خاص بالمسلمين وبلاسلام ادعيت انه من الجاهليه

صوت الاذان سيعلو فوق المنابر الى قيام الساعه

فإن كان أهل الغفلة كثير وسائقهم ابليس فأهل الحق أقوى وملاذهم رب العالمين....فإياكم إياكم يا أتباع لبنىالعليان......يامن.. غركم الغرب ببريقه الزائف
قال تعالى ( ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون))
وقال الحق سبحانه وتعالى ( ولن ترضى عنك اليهود وةالنصارى حتى تتبع ملتهم ))