{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو خليل
عضو رائد
    
المشاركات: 3,575
الانضمام: Nov 2004
|
RE: إختيارات عبد الناصر
اقتباس:النظام الملكى معمول بيد إنجليزية ، وكان نظام جيد
الاحظ دائما ان النظرة الى الانظمة الملكية -مهما كانت بلدانها متخلفة و شعوبها بائسة- دائما ما تحاط بصورة نمطية جميلة و يحكى عن عصرها انه كان عصرا جميلا راقيا مهما كان الشعب مدعوسا و ملعون ابو اسلافه ابانها...
ربما السبب هو في انطباعاتنا جميعا منذ طفولتنا عن الروايات الكلاسيكية حول القصور الملكية الفاخرة و النبلاء و الاميرات و الحفلات الراقصة الراقية و الازياء الجميلة و عربات الاحصنة و الفرسان و العرش الرخامي و الصولجان المرصع بالجواهر...
لذلك ترى انه ما ان نقرأ شيئا عن العهد الملكي في افغانستان مثلا او شاه ايران او ملك العراق او المملكة الهاشمية في الاردن او الخيديوي في مصر حتى ترتسم في عقولنا صورة الملك على عرشه الفخم محاطا بحاشيته الراقية و رعاياه المبتهجين الذين يدعون له و للامراء الفرسان ابنائه و الاميرات الجميلات بناته بطول العمر في مملكته السعيدة...
شكل كلمة (مملكة) و (النظام الملكي) مكتوبا باللغة العربية يمنح لدى القارئ العربي شعورا فوريا بالفخامة و النبل و الكلاسيكية....
بينما ان الانظمة الديكتاتورية الملكية -خصوصا في بلداننا- هي بغض النظر عن الصورة النمطية الكلاسيكية هي بنفس السوء -ان لم يكن اسوء بأشواط -من مثيلاتها الانظمة الديكتاتورية الجمهورية.
---------
بالنسبة للزميل قطقط و اسطوانته المشروخة حول ابناء المدارس, لم افهم يوما مراده و لا ما عتبه تحديدا على المدارس و لا ما هو البديل الذي يدعو اليه و لا الى اي فكر ان نهج تنتمي فكرته هذه.....
|
|
06-17-2010, 08:37 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
قطقط
عضو رائد
    
المشاركات: 4,830
الانضمام: Oct 2004
|
RE: إختيارات عبد الناصر
(06-17-2010, 12:45 AM)العلماني كتب: اقتباس:وإختيارات ناصر شكلت ما يعرف بمجتمع أولاد المدارس : تغريب شكلى وعملى وإستهلاكى ، وعروبة ، وجهاد ، وإشتراكية وتعنى الجلوس فى التكية الحكومية للحصول على المرتبات الشهرية الدائمة
الملاحظ إن النظام الشيوعى كان فيه مفكر هو ماركس ، وحاكم وهو لينين ، لكن عبد الناصر كان هو المفكر والحاكم ، ونقدر نقول إنه كان ماركس ولينين وعمر بن العاص فى نفس الوقت
1) مجتمع أولاد المدارس دي من عندياتك يا بلدياتنا ... فلا أحد يعرف هذا المجتمع بهذه التسمية، والتسمية نفسها لا تعني شيئاً، فالعالم كله اليوم مجتمعات أولاد مدارس، خصوصاً في دوله المتقدمة. بل ان معيار التقدم للدولة عندما يصبح أكثر من 50 بالمئة من انتاجها عبارة عن "خدمات"، فالدول التي تعيش على الزراعة هي دول بدائية متخلفة، والدول التي تعيش على الصناعة هي دول نامية أو بالكاد، والدول المتقدمة جميعها هي دول "خدمات" .. "بس انت مش واخد بالك من الحكايه دي".
لا أعتقد أن التعليم فى الخارج يكون نصفه عن الحروب والغزوات ، لأن تعليم الغزوات هدفه إعداد المقاتلين ، وليس المدنيين ، وعبد الناصر كان مقاتل
وعبد الناصر لما إستولى على المواقع الإنتاجية أصبح هو من يعلم وهو من يشغل ، التعليم نظرى والتشغيل نظرى ، وبالتالى أصبح أولاد المدارس ظاهرة طيفية .. بمعنى ترى ناس تعمل ولا يوجد إنتاج ، دى مشكلة أولاد المدارس إنهم يعملوا مع شخص غير منتج وغير مدنى ، لكن فى الخارج بعد التعليم يعمل معظم الناس فى القطاع الخاص ، والقطاع الخاص ليس تكية كما هو الحال فى الدولة الناصرية
2) التغريب الشكلي والعملي والاستهلاكي مارسته جميع الدول بما فيه الدول الغربية نفسها في البداية أسوة بإنكلترا التي تفجرت فيها الثورة الصناعية. يعني "الثورة الصناعية والرأسمالية وحضارة الاستهلاك" لم تكن غربية أولاً، ولكنها بدأت في إنكلترا ثم في سويسرا وألمانيا، ثم اتبعتها فرنسا ... إلخ. فهل تعلم مثلاً بأن دولة بحجم فرنسا لم تكن صناعية حتى منتصف القرن التاسع عشر وبعد إنجلترا بمائة سنة؟
هناك تجارب أخرى مثل التجربة اليابانية التي تمسكت بجذورها التقليدية وطورت شكلاً المصنوعات الغربية حتى تفوقت على الغرب نفسه في ذلك. لذلك فالاقتداء بالغرب والمحافظة على الأصول ممكن في بابه.
[color]بره فيه زراعة وصناعة وخدمات ، ولو إنى لا أعرف ما هى الخدمات ، أولاد المدارس لا زراعة ولا صناعة ، والخدمات بتكون مستوردة[/color]
3) العروبة كانت أخطر فكرة تبناها "عبدالناصر" لجعل مصر رائدة في عالمها. ففي عصر القوى العظمى والمنظومتين الرأسمالية والشيوعية، نحى عبدالناصر نحو "كيان معنوي كبير" يستطيع أن يجعل مصر في رأس الشعوب، ولكن كانت هناك موانع كثيرة لنجاح التجربة الناصرية.
العروبة، لو كنت مصرياً حقاً، ليست سيئة لمصر، فمصر تقع في قلب "العالم العربي" وتستطيع أن تكون (وهي كانت كذلك بالفعل في عهد "أبي خالد") المركز السياسي والثقافي والحضاري لجميع شعوب المنطقة بين المحيط والخليج. ولو نجح المشروع الناصري فإن هذا كان من شأنه أن يجعل مصر بمكانة الولايات المتحدة من ناحية القوة والنفوذ. وأنت لو كنت تعيش في الستينيات، ايام المد القومي الناصري، لخامرتك أحلام كثيرة ولوافقت عبدالناصر على مشروعه ولما وجدت غباراً عليه. ولكنك تعيش اليوم وتنظر إلى أيام عبدالناصر كتاريخ، بينما هو كان ينظر إليه كأمور حاضرة وفعل سياسي وأحلام مستقبلية، وشتان بين النظرتين.
4) "جهاد" عبدالناصر ضد الاستعمار كان مطلباً رسمياً مصرياً قبل أن يكون ناصرياً. عبدالناصر دفعه فقط إلى النهاية وأخرج الإنجليز من البلد كما فعل "أحمس" مع "الهكسوس"، وأمم القناة وبنى السد العالي.
5) عبدالناصر زود البلد بقاعدة صناعية لم تعرفها مصر منذ محاولات محمد علي الأولى في تصنيع البلد.
6) عبدالناصر قضى على الاقطاع وأعاد للفلاح المصري اعتباره، بعدما كان أكثر من نصف أراضي مصر مرهوناً بيد ثلة من الباشوات والأمراء والمتنفذين..
7) عبدالناصر لم يعاد الغرب بل الغرب هو من عاداه بعد صفقة السلاح السوفياتية (التشيكية). أما بخصوص معاداة بريطانياً فلقد كان في مصر مطلباً واحداً منذ "احمد عرابي" هو خروج الإنجليز من البلد، واسأل "مصطفى كامل" يجيبك على هذا. ببساطة، عبدالناصر حقق في سنتين ما طالب به المصريون أكثر من 70 سنة.
بعدين، "عبدالناصر" توفي سنة 1970 تاركاً في مصر اقتصاداً لا بأس به وجيشاً قوياً وعدالة اجتماعية واسماً "لمصر" وشهرة ونفوذاً لم تعرفه المحروسة ولا بلاد النيل في تاريخها العظيم المجيد كله. وعاد "ابن ست البرين" (الأسود المثقوب مشفره - كما يقول المتنبي-) كي يجلس في حضن أمريكا بعدها بسنوات قليلة، فماذا الذي أتى من أمريكا ومن الغرب؟ أنا أقول لك: اقتصاد يمضي نحو الهاوية، طائفية جنت على المسلمين والأقباط جميعاً، هبوط سعر اسم "مصر" أكثر من هبوط "المارك الألماني" بعد الحرب العالمية الأولى. بطالة، ديكتاتورية بغلاف ديمقراطي، تدني مستوى التعليم، تعثر في الخدمات الاجتماعية، عودة "الباشوات" الجدد المتغولين، عيش بلد الفراعنة على فتات موائد المعونات الأمريكية، مصادرة القرار السياسي المصري بأيد أمريكية ... والآتي أعظم.
8) الاشتراكية يا سندي لا تعني "تكية عمومية"، ولكنها تعني "وضع يد الدولة على وسائل الانتاج وإعادة تقسيم الثروة بعدالة يحكمها مبدأ "الكفاية المادية لكل شخص حسب مستلزماته وكفاءاته". هذه الاشتراكية هي التي عدلت وضع "الرأسمالية المتغولة" في البلدان الرأسمالية نفسها. فحقوق العمال والفلاحين، والخدمات الاجتماعية في معظمها جاءت من خلال فكر اشتراكي ومباديء اشتراكية وعمل الافراد والجماعات والأحزاب الاشتراكية (هل تعلم مثلاً أن قانون تحديد ساعات العمل بثمان ساعات جاء من خلال الطروحات الماركسية؟). عموماً، هذا أمر شرحه يطول وأنا الليلة مشغول كما يقول "سعد الغزاوي" في "قال الفيلسوف".
9) دعك من ماركس ولينين بحياة المسيح يا صاحبي "ولا تنام بين القبور ولا تشوف منامات وحشه" (كما يقول الشوام) ...
واسلم لي
العلماني
الثورجية قالوا الأول " مصر " لكى بستولوا على مصر، وبعدين قالوا " عرب " لكى يستولوا على الوطن العربى ، ويوسعوا مملكتهم ويشتروا مزيد من السلاح ، ويبقوا أكثر قدرة على جهاد الغرب
-----------------------
أيام عبد الناصر كان ممنوع الكلام ، وبالتالى كان يظهر أن الكل مؤيديين ، لكن فعلياً المعارصين مايقدروش يتكلموا
-----------------------
طيب ليه لم نسمع عن مقاومة للغزوات الإسلامية ؟ فقط المقاومة للغرب
-----------------------
سمعت أن الأرض التى تناولها الإصلاح هى نسبة بسيطة ربما تكون 10 %
---------------------------
عبد الناصر معادى للغرب كله لأن ده جهاد إسلامى
------------------------
مش قادر أرد تفصيلياً لأنى مش بأقدر أكتب كتير .. والمناقشة ممتدة
بره فيه زراعة وصناعة وخدمات ، ولو إنى لا أعرف ما هى الخدمات ، أولاد المدارس لا زراعة ولا صناعة ، والخدمات بتكون مستوردة
--------------------------
الدعايات الناصرية قوية وإتكلفت كتير ، وتغيير إقتناعات الناس محتاجة جهد مماثل ( يعنى كبير جداً ) لكن لازم الحقيقة تبان فى الآخر
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-17-2010, 06:06 PM بواسطة قطقط.)
|
|
06-17-2010, 06:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
قطقط
عضو رائد
    
المشاركات: 4,830
الانضمام: Oct 2004
|
RE: إختيارات عبد الناصر
(06-17-2010, 04:08 AM)Blue Diamond كتب: قطقط...
أنت كشخص مسيحي...هل تؤمن بأن حرب قسطنطين كانت حربا مقدسة ؟
أي أنها كانت حربا بإيعاز ومباركة من الله ؟
أم أنه ارتكب خطأ عندما رفع السيف آنذاك ؟
وهل تعتبره قديس ؟
موضوع المسيحية والعنف .. مش عارف فيه قوى
يعنى قسطنطين على حسب القصة شاف رؤيا إنه يضع علامة الصليب على السلاح فيغلب ، فغلب ودخل المسيحية
من ظهور الإسلام وهو يهزم الروم ، والحرب طالت 800 ( سنة ) حتى سقطت القسطنطينية ، والغرب إستمر بعيداً عن السيطرة الإسلامية نتيجة هزيمتهم للجيوش الإسلامية ، بمعنى أنهم عاشوا أحرار بواسطة السيف
فى مصر حاولوا المقاومة فى القرون الأولى وفشلوا وإستسلموا ، وبالتالى بقينا فى وضع إننا نسمع التعاليم المسيحية حرفياً ولا نقاوم بالسيف ( إضطراراً ) وإختياراً .. لأن المسيح بيقول كده
والإصلاحات التى حدثت فى العالم الإسلامى هى نتيجة غزو الغرب له فى العصور الحديثة
فلما نيجىء نسأل ، هل السيف مفيد وألا مضر ؟ يعنى حسب التعاليم المسيحية : لا سيف ، فمش عارف إيه حل اللغز ده
(06-17-2010, 04:30 AM)الحوت الأبيض كتب: لكن الغالبية العظمى من الشعب عاش في فقر مدقع دون تعليم دون علاج طبي إلخ... لم تكن دولة حديثة بل دولة تستورد بعض مظاهر الحداثة لكن ليس لها أي أمل بالنجاح.
لا أؤله عبد الناصر ولا أعتقد أن النظام الذي خلفه وانعدام الحريات كان خيارا صائبا لكن بالله عليك كيف كان يمكن إزالة الفوارق الطبقية دون "مصادرة الطبقة الغنية بطريقة تعسفية" هل لو طلبنا منهم بأدب مثلا كانوا سيتوقفون عن استغلال الآخرين لتكديس المزيد من الأموال؟
أهم حاجة العمل وليس العلم ، هتقول : كيف يعمل وهو لايعلم ؟ هأقولك كيف إنهم يعلمون ولايعملون ؟
الفقر نقله عبد الناصر للأغنياء ، وللدولة كلها ، ودلوقتى معظم الشعب يعانى نتيجة توقف أولاد المدارس عن العمل المنتج ( منذ ظهورهم )
كان ممكن تقليل الفوارق الطبقية بطرق أخرى .. القصة إن عبد الناصر أراد إحتكار كل شىء ( ربما لعدم إيمانه بوجود الشخص الجيد العادل مع عماله )
أولاد المدارس مازالوا يستوردون كل شىء، وما ينتج بتكون غالبية مكوناته مستوردة
(06-17-2010, 08:24 AM)هاله كتب: اقتباس:على العموم أنا واثق من نفاذ الطبعة الأولى بسرعة البرق.. وأعدك بتصليح الكلمة في الطبعات اللاحقة مع المراجعة اللغوية مجانا على حساب دار النشر كمان
و شعوب العالم الثالث تنتظر على أحر من الجمر صدور "العمايل الكاملة" 
قطقط
ريح نفسك من كل هذه المعاناة و كل هذا اللف و الدوران المزمن وأطلقها صريحة بالعربي: "واغرباه" أو بالانجليزي "واوستاه" و ريح و ارتاه.
إنا نفسى فى العمل والإنتاج ، وهما لن يكونا إلا بالتعاون مع الغرب
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-17-2010, 06:28 PM بواسطة قطقط.)
|
|
06-17-2010, 06:18 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
عاشق الكلمه
فل من الفلول
    
المشاركات: 6,017
الانضمام: May 2007
|
RE: إختيارات عبد الناصر
(06-17-2010, 01:39 PM)بهجت كتب: صورة جمال عبد الناصر المتداولة في مصر هي صورة أعيد إنتاجها مرارا ، صورة صنعتها الدعايات الأصولية و الممولة سعوديا ، و صورة صنعتها الدعايات الأمريكية و الإسرائيلية ، وصورة صنعها إكتئاب تاريخي يرفض أن يكون هناك الأمل و العنفوان ، ليس الآن أو في المستقبل ، بل في الماضي أيضا ، ( من يتابع الحوارات سيجد أن هناك من يرفض وجود أي نوع من التفاؤل كانحراف في التفكير و خيانة واضحة ) .
أنا لا أعتقد بأن الدعايه الأصوليه المموله سعوديا أو أن الدعايات الأمريكيه والأسرائيليه قد استطاعت أن تؤثر بالسلب على صوره عبد الناصر فى أعين محبيه من أبناء الشعب المصرى , فأيادى عبد الناصر البيضاء لازالت بعد أربعين عاما من وفاته ممتده فى حلوق الملايين من أبناء الشعب المصرى تطعمهم وتطعم أبنائهم , هذا اذا لم يكن تجاوزا أن قلنا أنها لازالت ممتده أيضا فى حلوق بعضا من العرب والأفارقه , واذا لم يكن تجاوزا أيضا ان قلنا أن شعبيه عبد الناصر فى كوبا وفنزويلا وبعض دول أمريكا اللاتينيه هى أفضل منها فى بلده مصر , وصل الأمر أن يتزوج الرئيس الغانى كوامى نكروما من قبطيه مصريه هى " فتحيه نكروما " وأن يطلق اسم " جمال " على أول ابناؤه .
عبد الناصر هو من أول من أسس لحقوق الانسان فى مصر , وليس من الطبيعى أو من المعقول أن تتحول مصر من النقيض الى نقيضه بمجرد ظهور عبد الناصر , كان لابد من فتره انتقاليه وهى التى واكبت ظهوره , فحق الانسان فى التعليم كفله عبد الناصر , وحقه فى العمل كفله عبد الناصر , وحقه فى العلاج كفله عبد الناصر , باختصار فان حق الانسان فى أن يعيش حياه حره كريمه كفله عبد الناصر , ووجود أخطاء فى هذا المجال وفى تلك الحقبه الزمنيه وما واكبها من ظروف وملابسات هو أمر وارد , لكن الحكم على التاريخ فعلا هو حساب ختامى ولا يؤخذ بالقطعه .
|
|
06-17-2010, 06:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}