(07-10-2010, 09:16 PM)هاله كتب:  أستغرب أن نتحاور في الرجم و الجلد و الشهود و ان كانت العقوبة من الاسلام أم ليست منه في شئ ...
فأنا لا أرى المشكلة في العقوبة نفسها بل في حق و قوعها أصلا
هل يحق لأي طرف كان في أن يحرم انسان بالغ عاقل من ممارسة الحب مع الشخص الذي يحب؟
هل هو تهديد للأمن القومي أم أنه يسبب الوهن لعزيمة الأمة أم يتسبب في تمركز رأس المال و افقار الملايين ... ؟
الناس حرة في حياتها و علاقاتها و مأكلها و مشربها و نومها و صحوها و أغانيها وووو ما دامت لا تضر آخر و ما دام هناك في السماء محاسب
و الأنكى
من الذي سيعاقب؟ هل هم ملائكة؟؟ أم بشر خطاؤون (على افتراض ان المرأة مخطئة) بل و قتلة و قطاع طرق؟
و بأي منطق و فلسفة و كيمياء و جيولوجيا نواجه فعل الحب بالرجم و الجلد و التنكيل؟
صدق مظفر دام ظله: "مااااا أوووسخناااااااااا! و نكابرررررررر!!!! ما أوسخنا"!
عالم معاق ثقافيا و نفسيا و قانونيا و تعليميا و عفاريت زرق!

الأخت الكريمة ، هناك لبس في الأمر التبس عليك بخصوص حدي الرجم والجلد .
فهما لا يطبقان على حالات الحب والعشق الغير مشروعة طالما لم يحصل الوطئ أو الإيلاج ، فحدي الرجم أو الجلد يطبقان في حالة الوطئ فقط ، حتى في حالة الوطئ لو أن ثلاثة شهود شهدوا بالواقعة والشاهد الرابع ترنح في الأمر لا يطبق الحد .

أما لماذا ، فلا أعلم هل تؤيدين الحب الغير مشروع والعشق وما الى ذلك من الأمور التي تساعد على انحلال المجتمع والدول ؟
هل تعلمين عدد اللقطاء في أوروبا والذين يتم العثور عليهم صباحاً في الشوارع والطرقات لتبدأ بعد ذلك معاناتهم ومآسيهم ونظرة المجتمع الدونية الحقيرة لهم ؟

فالحكم على أمر لا يتعلق بالعواطف والشعور كما هو معك ، إذ أنك حكمت على القضية من باب الحرية الشخصية فقط وأهملت النتائج وما يترتب على ما قلت ، وهي بلا شك نتائج فظيعة جداً .

اقتباس:ياجماعة افتحوا منتدى للمكياج والطبخ وريحونا!Lol

هئ هئ .. بتنكت حضرتك؟
كم من القصائد و الجرائم ارتكبتم لهاثا خلف المكياج؟؟
و انظر الى أمعائك تعرف أهمية الطبخ. ثم أن أكبر و اشهر طباخين العالم من جنس جنابك يا أرسطو زمانك!

ايييييييييه أي الناس تصفو مشاربه؟!

اقتباس:يعني أنت ترين أن المرأه لها الحرية في الكشف عجيزتها لأي كان دون أن يكون لأسرتها أي حق أو إلتزام؟!Con_razz

اذن هذا شأن شخصي و أسري و الالتزام لا يمكن فرضه من الخارج حتى لو كان في هيئة دين. بل ان الفرض هو ما يفتح الأبواب للازدواجية الأخلاقية: امام الناس تقى و ورع و من خلفهم ترى العجائب و الدلائل أكثر من الهم عالقلب.

اقتباس:للتذكير فقط الأسرة تشمل كل هؤلاء (الأبناء، الزوج، الأب، الأم، الأخوة والأخوات وأبنائهم)

و ما ذنب كل هؤلاء حتى يعانوا و يدفعوا ثمن سلوك شخص آخر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أ

اقتباس:قول! كيف حالك بس؟Spin

ساعة ما بشوف ردك جنب ردي ... أدرك مدى التردي!

بعد الحكم عليها بالإعدام رجماً..الرئيس البرازيلي يعرض اللجوء على الإيرانية أشتياني
شارك

عرض الرئيس البرازيلي، لويز لولا دا سيلفا يوم السبت، اللجوء على الإيرانية سكينة محمدي أشتياني التي تواجه عقوبة الموت رجماً بتهمة الزنا، والتي اختفى محاميها عن الأنظار منذ الأسبوع الماضي,في الوقت الذي أنكرت فيه الحكومة الإيرانية إعدام سكينة رجماً.

ونقلت وكالة الأنباء الرسمية في البرازيل يوم الأحد عن الرئيس لولا دي سيلفا، قوله "أريد توجيه نداء إلى صديقي أحمدي نجاد وللحكومة الإيرانية للسماح للبرازيل باستقبال المرأة".



وكانت سكينة محمدي أشتياني اتهمت عام 2006 بجريمة ارتكاب الزنا والموت رجماً كعقوبة، إلا أن السلطات الإيرانية قالت إن تنفيذ الحد جرى تعليقه، ومازال الغموض يلف مصير المرأة، 43 عاماً، وهي أم لاثنين، وتشير تقارير بأنها مازالت محتجزة في سجن "تبريز."



وتقول الجماعات المدافعة عن حقوق الإنسان إن "نظام القضاء الإيراني قد يعيد تعزيز عقوبة الموت رجماً وتنفيذ العقوبة بوسائل أخرى، أو إرجاء التنفيذ".



وكان محامي أشتياني، محمد مصطفوي، صرح الشهر الماضي، أن "موكلته اعترفت بجريمة الزنا بعد جلدها 99 جلدة، وتراجعت عن اعترافها في وقت لاحق ونفت التهمة".



وتشير منظمات حقوق الإنسان أن مصطفوى لجأ للاختباء بعد استجوابه من قبل السلطات الإيرانية التي تحتجز زوجته وشقيقها.



ونشرت يوم السبت رسالة على الإنترنت يعتقد أنها لمصطفوي يدعو فيها "لإطلاق سراح أهله، الذي وصفهم بالرهائن"، مشيراً إلى "تعاونه مع السلطات".



وأصدرت السلطات الإيرانية في مطلع تموز الفائت بياناً أنكرت فيه التقارير التي قالت إن "اشتياني ستعدم عن طريق الرجم بالحجارة، لكنها قالت إن تنفيذ حكم الإعدام ربما يتم بوسائل أخرى".



وأضاف البيان أنه من "النادر تنفيذ مثل هذه الأحكام في إيران"، مشيراً إلى أن "هناك وسائل أخرى لتنفيذها، وذلك بعد استنفاد كافة السبل والوسائل".



وجاء هذا البيان على ما يبدو للتخفيف من حدة المطالب الدولية والمنظمات الحقوقية الدولية لإيران بإلغاء الحكم الصادر بحق سكينة أشتياني.



ويشار إلى أن سجاد محمدي أشتياني، ابن "المتهمة"، قد أطلق مناشدة دولية لمساعدة والدته التي تواجه عقوبة الرجم.



ويذكر أن الرئيس البرازيلي شارك مؤخراً في مباحثات بإيران تهدف لإعادة استئناف المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني و في 17 أيار الماضي، وقعت إيران والبرازيل وتركيا ما يعرف بإعلان طهران الذي ينص على تبادل 1200 كغم من اليورانيوم المنخفض التخصيب (بنسبة 3,5 بالمائة) في تركيا مقابل 120 كغم من الوقود المخصب بنسبة 20 بالمائة مخصصة لمفاعل الأبحاث العلمية في طهران.



سيريانيوز

صحيفة إيرانية تحمل على كارلا ساركوزي وتصفها بـ"المومس"

طهران، إيران (CNN)-- وصفت صحيفة إيرانية متشددة السيدة الفرنسية الأولى، كارلا بروني-ساركوزي بـ"المومس" وأوصت بقتلها لتأييدها امرأة إيرانية حكم عليها بالموت رجماً بعد إدانتها بارتكاب الزنا.
فقد كتبت صحيفة كيهان الإيرانية اليومية، التي تعتمد الخط المتشدد، السبت الماضي تحت عنوان "مومسات فرنسا يقتحمن الجدل حول حقوق الإنسان" في إشارة إلى كارلا بروني بوصفها "بالمومس" بعد أن كشفت عن رسالة مفتوحة دعماً وتأييداً للإيرانية المتهمة بالزنا والمحكوم عليها بالرجم، سكينة محمدي أشتياني.
وكررت الصحيفة نفسها الأوصاف بحق السيدة الفرنسية الأولى أمس الثلاثاء، وكتبت تقول "علماً بخلفيتها السابقة في مجال الزنا وتأييدها للمرأة في إيران (سكينة) فإنه يجب قتلها."

ووجهت دعوات الصحيفة الإيرانية بانتقاد من الحكومة الإيرانية، التي قالت إن "إهانة الشخصيات المسؤولة في دول أخرى واستخدام كلمات غير ملائمة لا يحظى بموافقة أو قبول في الجمهورية الإسلامية"، بحسب ما أفاد الناطق باسم الخارجية الإيرانية، رامين مهمانباراست في تصريح للصحفيين الثلاثاء رداً على سؤال حول ذلك الأمر في موجزه الأسبوع، بحسب ما أفاد موقع الوزارة على الإنترنت.
وأضاف يقول: "يمكن لوسائل الإعلام أن تنتقد السياسات والتوجهات والتصريحات الصادرة عن مسؤولين في الدول الأخرى، ويمكنها أن تعترض عليهم، ونحن ندعوهم لمراجعة أعمالهم، ولكننا لا نعتقد أن توجيه الإهانة واستخدام عبارات غير لائقة هو الأمر السليم الذي يجب عمله."
وقال الناطق باسم الحكومة الفرنسية، برنار فاليرو، الثلاثاء إن التصريحات الصادرة عن الصحيفة الإيرانية غير مقبولة.. "لقد أرسلنا هذه الرسالة عبر القنوات الدبلوماسية."

وكانت كارلا بروني، العارضة السابقة كتبت في رسالتها المفتوحة، ونشرتها على موقعها على الإنترنت كتبت تقول: "حكم عليك أن تدفني حية ومن ثم الرجم حتى الموت.. وجهك الجميل يتضاءل كثيراً.. وعيناك مليئتان بالأسى والكرامة,, وجبهتك وعقلك وروحك تتحول إلى هدف لقاذفي الحجارة."
وأضافت: "على الجلادين أن يعلموا يا سكينة أن اسمك أصبح رمزاً في العالم أجمع.. لنأمل أن يفهموا ذلك، بصرف النظر عن الزمان أو المكان.. ينبغي ألا يقدروا على غسل أيديهم من مثل هذه الجريمة."

http://arabic.cnn.com/2010/world/9/1/car...index.html

فى ايران لا تستطيع قوة فى العالم ان تمنع من اداء واجب دينى .
القضاء الايرانى فى المنطقة المحلية للمتهمة اصدر قرارا بالحد و الرجم بينما تم نقضه بقرار المحكمة الاعلى لانه لم تتوفر فى نظرها شروط اقامة الحد بالرجم.
بالنسبة للشيعة فان البعض منهم يرى ان اقامة الحد مهمة الامام المعصوم الذى لا يخطئ و لا يمكن ان يقع فى الظلم فهو لن يقيم الحد الا على مذنب بالفعل .
و القسم الاخر يرى امكانية اقامة الحد اذا توفرت شروطه الفقهية كاملة و من الصعب جدا توفرها كاملة
فبالنسبة للرجم مثلا
اذا نفى المتهم انه يعلم بعقوبة الرجم على ارتكاب الزنا فان الرجم لا يطبق عليه لانه لم يكن يعلم بعقوبة فعله , او اذا نفى المتهم انه يعلم بان الزنا حرام و يوجب العقوبة فان الرجم لا يطبق عليه .
و هكذا فان تطبيق الرجم من الاساس صعب جدا لوجود فقهاء تعتقد ان التطبيق خاص بالامام المعصوم و لان الذين يجيزون التطبيق فهم يؤكدون على استكمال الشروط الفقهية الصعبة و التى فيها مجال واسع للمتهم كى يدرء عن نفسه التطبيق .
استغل الاعلام العالمى المعادى لايران المسالة لايهام شعوبه بامكانية الضغط على ايران و الحصول على نتيجة فى هذا المجال و هم بذلك يتوهمون .
يعنى مثلا
من التفاهة ان ياتى رئيس دولة اسلامية و يثير قضية الاعدام فى اوروبا , و يخرج الشعوب و مناصرى حقوق الانسان لوقف الاعدام فى اوروبا فى مسيرات منددة و ضاغطة , و عندما تعلن اوروبا ان عقوبة الاعدام عندها لا تطبق تفرح هذه الشعوب متوهمة ان اوروبا اوقفت العقوبة نتيجة ضغوطهم .
و عندها يخرج الزعيم السياسى منتشيا موهما شعبه انهم حققوا انتصارا و يغطى بذلك على محاولة سابقة للضغط فى قضية اهم و لكنها فشلت فشلت ذريعا .
هذا ما فعله الغرب
الغرب يريد ان يغطى على فضيحته فى فشله بالضغط على ايران فى قضية المفاعل النووى فاختلق قضية وهمية رابحة لا يمكن ان يخسرها ليظهر امام شعبه بالمنتصر فى تطبيق ضغوطه و ليحفظ ماء وجهه الذى اسود فى مواجهات الضغط لوقف البرنامج النووى .
كل فترة تظهر فتاة او شخصية كضحية و فجاة تختفى من الاعلام الغربى بعد ان يوهم العالم انها القضية الاساسية , و لكن ما ان يفهم الغرب ان لعبته انكشفت فانه من غير حياء و لا خجل يوقف تطبيله و تزميره و يبحث عن قصة و شخصية جديدة تخدم هدف اخر .
الاعلام الغربى طنطن فى قضية ندى ثم تناساها
و اليوم قضية سكينة و لم تعد قضية ندى تعنى له شيئا

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

الزنا لا يثبت سوى بأربعة شهود

يعنى يا بسام لو واحد عملها امام اربعة اشخاص بلا حياء و لا خجل
فانا شخصيا لن انتظر حكم شرعى حتى ارجمه و ارجم ابوه معاه
انعمى بقلبه شو مستجحش هالعالم كلها
شهادة اربعة اشخاص عدول يعنى انهم ثقة غير مطعون فى شهادتهم
كما اننى وضحت بان نقض الحكم سهل جدا
يكفى المتهم ان يقسم بانه لا يعرف ان عقوبة ما فعله الرجم
او ان يقسم بانه لا يعرف بان الزنا حرام من اساسه
او يقسم بانه لا يعرف بان ما يفعله زنا
و عندها يبطل الحكم و لا يطبق عليه لانه جاهل و يترك امره الى الله لانه اقسم به كاذبا او صادقا فهذا امره الى الله
و لكن الحق العام يطبق عليه بعقوبة تعزيرية اخف من الرجم كالسجن او الضرب يعنى بحسب العقوبات المتبعة فى المجتمع .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار