اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  

اقتباس:لذلك فالترجمة "أم ربي" ترجمة يكذبها سياق النص والأحداث التي عرضتُ لها. وتبقى الترجمة الواقعية المنطقية "أم سيدي" كنوع من التفاؤل بقدوم مولود يكون زخرًا لأمه.

في العبرية، لفظة رب أو سيد هي لفظة واحدة و هي "أدون" adon.

لذا، من الخطأ الجسيم اعتبار لفظة "أم ربي" برهان قاطع على تأليه المسيح.

الأمر نفسه في القرآن الكريم وارد حيث يقول يوسف: "إنه ربي أكرم مثواي" و هنا يريد به عزيز مصر و المعروف في التوراة بإسم فوطيفار.

الاخ ابراهيم سكت دهرا ، ثم تحدث ، فماذا قال ؟؟؟

من الخطأ الجسيم اعتبار لفظة ( عبري ) ام ربي برهان على تأليه المسيح ؟؟

وهل قالتها الياصابات ( بالعبري ) يا اخ ابراهيم ؟؟؟

اقرأ ردي السابق للاخ زيد ، وقل لنا ما ذا كان يستحقه الجنين في رحم العذراء لتأخذ اللقب من اليصابات بعد امتلائها بالروح القدس .

لفظة ( ادون ) معناها سيد .
نعم لم نقل اي شيء في استخدام اللغة
ولكن الا يستخدم لفظة ( رب العائلة ورب البيت ) وهي نفسها المستخدمة في الاشارة الى الله ( كونه رب البيت في الاسلام ) وكلنا نقول ( ربنا هو الله ) اي ( سيدنا هو الله )

لم اكن اتوقع ابدا ، ان تكون تصفية حساباتك معي على صفحات المنتدى .

ربنا معاك .

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
الأخ نيومان

هنا نحن أمام موقفين:

1- السيدة مريم ويوسف ملتاعان على ابنهما الصبي الصغير. فربما يتوه أو يقع له مكروه. لذلك لم يذقا للراحة طعمًا حتى وجداه. هنا السيدة مريم تعلم علم اليقين أنه مجرد طفل كأي طفل يتعرض لعوارض الدنيا وأحداثها.  

2- لما قال المسيح لهما: " يَنْبَغِي أَنْ أَكُونَ فِي مَا لأَبِي." لم يفهما كلامه. السيدة مريم لم تفهم ما يدور بخلد ابنها. لم تفهم بالتحديد لفظة "أبي". ولم يفهمها أحد حتى الآن. فالجميع يقول لك: آمن تخلص. وهذا سر فلا تسأل عنه.

لذلك فالترجمة "أم ربي" ترجمة يكذبها سياق النص والأحداث التي عرضتُ لها. وتبقى الترجمة الواقعية المنطقية "أم سيدي" كنوع من التفاؤل بقدوم مولود يكون زخرًا لأمه.

هذا، والسلام عليكم

الاخ زيد

الموقف ابسط مما تحاول ان تصوره

العذراء ويوسف النجار ( المفترض انه ابوه ) يبحثان عنه ، فلما وجداه قال ( الطفل يسوع في الثانية عشر من عمره ) ينبغي ان اكون فيما لابي .

بالطبع هذا الكلام من ( ابن الثانية عشر ) كان محيرا للعذراء ويوسف النجار ، كون ( ابوه ) الذي كان يناديه بهذا اللقب امامه ، وهذا كان اولا مرة يستخدم فيها المسيح لقب ( ابي ) في الاشارة الى ( الله الآب السماوي ) .

لاحظ ان المسيح هو اول من استخدم تعبير ( ابي ) في الاشارة الى الله ، فهو لم يكن جديدا فقط على العذراء مريم او على يوسف النجار ، بل هو جديد بالكامل على البشرية .

لقد كان اليهود يعرفون تمام المعرفة ان المسيح هو ابن الله ، ولكن كانوا يتوقعون ظهور فجائي له ، ولا يعرفون من اين يأتي :
"25 فقال قوم من اهل اورشليم أليس هذا هو الذي يطلبون ان يقتلوه.
26 وها هو يتكلم جهارا ولا يقولون له شيئا.ألعل الرؤساء عرفوا يقينا ان هذا هو المسيح حقا.
27 ولكن هذا نعلم من اين هو.واما المسيح فمتى جاء لا يعرف احد من اين هو"
( يوحنا 7 : 25 - 27)

وتحياتي

[CENTER]
السيد الفاضل نيومان
أهلًا بك

لي بعض الملاحظات أود أن أشير إليها:

1- لم أتلق تفسيرًا لمشكلة وجود يوحنا في السجن، في نفس الوقت الذي يوزع فيه النبوآت هنا وهناك خارج السجن في نهر الأردن حتى أنه استمر في ذلك إلى اليوم التالي، واصفًا المسيح بأنه "ابن الله" في الوقت الذي كان حبيسَ السجن.

2- لم أتلق تفسيرًا البتة حول نسيان يوحنا مهمته ومن أرسله ونسيانه نبوآته دفعة واحدة وإرساله عددًا من التلاميذ ليأتوا له بقول الفصل في يسوع المسيح.

3- أن المسيح قال: وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَقْبَلُوا فَهَذَا هُوَ إِيلِيَّا الْمُزْمِعُ أَنْ يَأْتِيَ. (متى 11: 14)

And if you are willing to receive it, he is Elijah, the (one) who is about to come. (Mat 11: 14) (EMTV
وإذا كنتم ترغبون في قبول هذا الأمر، فهو إيليا، الذي على وشك أن يأتي.
أي أن إيليا لم يكن قد جاء بعد. وإنما هو على وشك أن يأتي. اقترب مجييء النبي.

...........................
فلا هو لورد
بقى ماذا من التعريفات لكي تكون هي المنطبقة على السيد المسيح؟؟؟؟
..........................

بل هو "لورد" lord بمعنى "سيد" = أدون "سيد". وهي كلمة عامة واسعة تحتمل معانٍ كثيرة. ومن ثم لا تصلح كدليل على ألوهية المسيح.

..........................
وهذا كان اولا مرة يستخدم فيها المسيح لقب ( ابي ) في الاشارة الى ( الله الآب السماوي ) .
لاحظ ان المسيح هو اول من استخدم تعبير ( ابي ) في الاشارة الى الله ، فهو لم يكن جديدا فقط على العذراء مريم او على يوسف النجار ، بل هو جديد بالكامل على البشرية .
..........................

وَظَهَرَ بَغْتَةً مَعَ الْمَلاَكِ جُمْهُورٌ مِنَ الْجُنْدِ السَّمَاوِيِّ (لو 2: 13 – 19)

فَقَالَ لَهَا الْمَلاَكُ: «لاَ تَخَافِي يَا مَرْيَمُ لأَنَّكِ قَدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ. وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ ». (لو 1: 30 – 33)

فقد سمعت كلام الملائكة عنه عن طريق الرعاة، ثم سمعت من الملاك بنفسها أنه "ابن الله" (إذن فالله أبوه: أبي)، وعلمت أنه يملك للأبد بلا نهاية، ثم سمعت إليصابات تقول: "أم ربي". وكانت السيدة مريم ممتلئة من الروح القدس على الدوام. ....... فتفسيرك سيد نيومان مردود من هذه الناحية.

العجيب والغير مفهوم بالمرة ما يلي:

وَفِي الشَّهْرِ السَّادِسِ أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ (لو 1: 26)

Now in the sixth month of her pregnancy, the angel Gabriel was sent by God to a city in Galilee called Nazareth (ISV)

وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ. (لو 1: 31)

Listen! You will become pregnant and give birth to a son (ISV)

إنها حامل في شهرها السادس وقد اقترب موعد وضعها ليسوع المسيح، فكيف يقول لها الروح القدس "ستحبلين"؟؟؟!!!

شكرًا لك

تحياتي القلبية[/CENTER]

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
العجيب والغير مفهوم بالمرة ما يلي:

وَفِي الشَّهْرِ السَّادِسِ أُرْسِلَ جِبْرَائِيلُ الْمَلاَكُ مِنَ اللهِ إِلَى مَدِينَةٍ مِنَ الْجَلِيلِ اسْمُهَا نَاصِرَةُ (لو 1: 26)

Now in the sixth month of her pregnancy, the angel Gabriel was sent by God to a city in Galilee called Nazareth (ISV)

وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ. (لو 1: 31)

Listen! You will become pregnant and give birth to a son (ISV)

إنها حامل في شهرها السادس وقد اقترب موعد وضعها ليسوع المسيح، فكيف يقول لها الروح القدس "ستحبلين"؟؟؟!!!

شكرًا لك

تحياتي القلبية

المرة تلو المرة اثبات تلو الاخر بعدم دراية بالكتاب المقدس

الم اكتب لك سابقا ان يوحنا العمدان سبق المسيح في ولادته بستة اشهر .

الم تحاول فتح الاصحاح الذي تنتقده وتقرأه كاملا


اقرأ في اول الاصحاح ـ تبدأ الاحداث ببشارة الملاك لزكريا


5 كان في ايام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة ابيا وامرأته من بنات هرون واسمها اليصابات .>>>

. 24 وبعد تلك الايام حبلت اليصابات امرأته واخفت نفسها خمسة اشهر قائلة


[SIZE=5]
اذا في الشهر السادس ـ من حمل اليصابات ـ ارسل جبرائيل الملاك


هل تعتقد انك مؤهل فعلا لناقشة هذا الموضوع

وبعد ذلك تريد ن تناقشني فيما اذاكان يوحنا المعمدان في السجن او خارجه وقت معمودية الرب يسوع ??

إنها حامل في شهرها السادس وقد اقترب موعد وضعها ليسوع المسيح، فكيف يقول لها الروح القدس "ستحبلين"؟؟؟!!!

:baby::baby::baby:

[CENTER]السيد الفاضل الأخ نيومان

معي المراجع والمصادر

التي تؤيد وجهة نظري

بروابطها على النت

وستكون مفاجأة

بشرط أن ترد على النقطتين اللتين أثرتُهما (أنا) من قبل والدخول في مناقشة جادة حولهما

إذ لهما حق الأولوية في الرد لأنهما سابقتان لطرحك هذا.

وأذكرك بالنقطتين:

1- نبوآت يوحنا مع أنه كان في السجن.

2- عدم معرفة يوحنا بيسوع المسيح أو بيهوه مُرْسِلِه ونسيانه كل كلامه ونبوآته وتمهيده الطريق بل وإرسال تلاميذ في محاولة لمعرفة الخبر الفصل بشأن يسوع المسيح.

وآمل أن لا يخيب ظني

شكرًا

تحياتي لك[/CENTER]

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
 
السيد الفاضل الأخ نيومان

معي المراجع والمصادر

التي تؤيد وجهة نظري

بروابطها على النت

وستكون مفاجأة

بشرط أن ترد على النقطتين اللتين أثرتُهما (أنا) من قبل والدخول في مناقشة جادة حولهما

إذ لهما حق الأولوية في الرد لأنهما سابقتان لطرحك هذا.

الاخ الفاضل زيد

الم يحن بعد وقت الاعتراف الخطأ

ما علاقة سجن يوحنا المعمدان ـ بقول الملاك في البشارة ?


يا عزيزي الموضوع لا يحتاج الى ادلة على النت ـ فالنص واضح ـ السرد بدأ من ظهور الملاك لزكريا ـ ويقول ان اليصابات اخفت نفسها خمسة اشهر وفي الشهر السادس ارسل جبرائيل الملاك الى العذراء فذهبت العذراء الى اليصابات وبقيت عندها ثلاثة اشهر حتى اكتملت الاشهر التسعة لحمل اليصابات


5 كان في ايام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة ابيا وامرأته من بنات هرون واسمها اليصابات .>>>

. 24 وبعد تلك الايام حبلت اليصابات امرأته واخفت نفسها خمسة اشهر قائلة

56 فمكثت مريم عندها نحو ثلاثة اشهر ثم رجعت الى بيتها
57 واما اليصابات فتم زمانها لتلد فولدت ابنا


http://arabic.searchgodsword.org/desk/?que...st=1&new=1&l=ar


اذا كان كلامك صحيحا فهذا وقت ولادة العذراء ـ فكيف نقرأ عن اليصابات هي التي تلد ومريم ترجع الى بيتها ??

هل نستمع الى اعتراف شجاع بالخطأ

[CENTER]السيدات والسادة
السيد الفاضل نيومان
تحياتي لك
فلماذا يا سيدي ما دمتَ متأكدًا
من صدق موقفك لا تجاريني
وإلى أن تفكر في العرض الذي
عرضتُه عليك
اسمح لي بهذه المداخلة

مع تفنيد نبوءة أخرى
نبوءة بيت لحم

فَلَمَّا سَمِعَ هِيرُودُسُ الْمَلِكُ اضْطَرَبَ وَجَمِيعُ أُورُشَلِيمَ مَعَهُ. فَجَمَعَ كُلَّ رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَكَتَبَةِ الشَّعْبِ وَسَأَلَهُمْ: «أَيْنَ يُولَدُ الْمَسِيحُ؟». (متى 2: 3 – 6)

تعالوا ننظر في النبوءة كما جاءت في سفر ميخا:

«أَمَّا أَنْتِ يَا بَيْتَ لَحْمَِ أَفْرَاتَةَ وَإِذَا دَاسَ تُخُومَنَا. (ميخا 5: 2 – 6) (الفانديك)

(تأمل التناقض: لست الصغرى ......... وأنت صغيرة)

مخارجه: أي أصوله. والإله ليس له أصل.

يذكر النص الماسوري هذه الفقرة على أنها رقم 1 في الإصحاح الخامس ويمكنكم الاطلاع على ترجمة اليهود الإنجليزية للعهد القديم.

1 But thou, Beth-lehem Ephrathah, which art little to be among the thousands of Judah, out of thee shall one come forth unto Me that is to be ruler in Israel; whose goings forth are from of old, from ancient days.

http://www.mechon-mamre.org/p/pt/pt0.htm

وتذكر ها النسخة اليونانية على أنها الفقرة (4: 14)، وكذلك في نسخة Hebrew Old Testament Tanach بينما تضعها الفولجاتا كفقرة أولى وليس ثانية (5: 1).

عند قراءة النبوئتين نجد ما يلي:

1- إغفاله كلمة "افراتة" الموجودة في سفر ميخا.
2- كتب كلمة "رؤساء" المكتوبة في ميخا "ألوف"
3- قام متى بحذف "يخرج لي" واكتفى بـ"يخرج"
4- ميخا يشترك مع إشعياء في التطلع ليوم يرون فيه ملكًا قويًا يحكم إسرائيل خاصة أن اليهود كانوا يمرون بظروف صعبة حينئذٍ تتمثل في استيلاء الأشوريين على يهوذا عام 722 ق.م :

وَيَكُونُ فِي آخِرِ الأَيَّامِ أَنَّ جَبَلَ بَيْتِ الرَّبِّ يَكُونُ ثَابِتاً فِي رَأْسِ الْجِبَالِ وَيَرْتَفِعُ فَوْقَ التِّلاَلِ وَتَجْرِي إِلَيْهِ شُعُوبٌ. وَتَسِيرُ أُمَمٌ كَثِيرَةٌ وَيَقُولُونَ: «هَلُمَّ نَصْعَدْ إِلَى جَبَلِ الرَّبِّ وَإِلَى بَيْتِ إِلَهِ يَعْقُوبَ فَيُعَلِّمَنَا مِنْ طُرُقِهِ وَنَسْلُكَ فِي سُبُلِهِ». لأَنَّهُ مِنْ صِهْيَوْنَ تَخْرُجُ الشَّرِيعَةُ وَمِنْ أُورُشَلِيمَ كَلِمَةُ الرَّبِّ. فَيَقْضِي بَيْنَ شُعُوبٍ كَثِيرِينَ. يُنْصِفُ لِأُمَمٍ قَوِيَّةٍ بَعِيدَةٍ فَيَطْبَعُونَ سُيُوفَهُمْ سِكَكاً وَرِمَاحَهُمْ مَنَاجِلَ. لاَ تَرْفَعُ أُمَّةٌ عَلَى أُمَّةٍ سَيْفاً وَلاَ يَتَعَلَّمُونَ الْحَرْبَ فِي مَا بَعْدُ. (ميخا 4: 1 – 3)

وَتَسِيرُ شُعُوبٌ كَثِيرَةٌ وَيَقُولُونَ: «هَلُمَّ نَصْعَدْ إِلَى جَبَلِ الرَّبِّ إِلَى بَيْتِ إِلَهِ يَعْقُوبَ فَيُعَلِّمَنَا مِنْ طُرُقِهِ وَنَسْلُكَ فِي سُبُلِهِ». لأَنَّهُ مِنْ صِهْيَوْنَ تَخْرُجُ الشَّرِيعَةُ وَمِنْ أُورُشَلِيمَ كَلِمَةُ الرَّبِّ. فَيَقْضِي بَيْنَ الأُمَمِ وَيُنْصِفُ لِشُعُوبٍ كَثِيرِينَ فَيَطْبَعُونَ سُيُوفَهُمْ سِكَكاً وَرِمَاحَهُمْ مَنَاجِلَ. لاَ تَرْفَعُ أُمَّةٌ عَلَى أُمَّةٍ سَيْفاً وَلاَ يَتَعَلَّمُونَ الْحَرْبَ فِي مَا بَعْدُ (إش 2: 3، 4)

انظر! إن ميخا ينقل بالمسطرة من إشعياء المعاصر له.

5- إن ميخا ينتظر حاكمًا عسكريًّا أو ملكًا لإسرائيل من سلالة داود، أي حاكم يخلصهم من الأشوريين.

6- ولكن ما معنى: "بيت أفراتة"؟
يطلق (1 صم 17: 12) على داود لقب "الأفراتي" (وداود هو ابن ذلك الرجل الأفراتي من بيت لحم): أي من عشيرة أفراتة التي كانت في بيت لحم.

7- إذن فالنص يتحدث عن عشيرة / قبيلة أصلها من بيت لحم، وينطبق النص على كل أفراتي سواء سكن في بيت لحم أو خارجها. ويتحدث النص عن شخص ينقذهم من الأشوريين. وهذا يخالف حالة يسوع الذي ولد في زمن الحكم الروماني ولم يفعل تجاهه شيئًا.

8- ولكن: هل بيت لحم بلدة؟

1اخ 4:4 وفنوئيل ابو جدور وعازر ابو حوشة.هؤلاء بنو حور بكر افراتة ابي بيت لحم.
"بيت لحم" هنا اسم رجل حفيد سيدة تسمى "أفراتة"

إذن ميخا وإشعياء كلاهما يتطلع لرجل من ذرية داود ولا يشير النص إلى مدينة. وعلينا أن نعلم أن الكتاب المقدس يذكر مدينتين كلاهما تسمى "بيت لحم"، واحدة في الجنوب، والأخرى في الشمال.

And thou, Bethleem, house of Ephratha, art few in number to be reckoned among the thousands of Juda; yet out of thee shall one come forth to me, to be a ruler of Israel; and his goings forth were from the beginning, even {2} from eternity. {1) Mt 2:6. 2) Gr. from days of the age}

والنص هنا يدل دلالة قاطعة على أن "بيت أفراتة" عشيرة من بين آلاف العشائر في يهوذا. إذ لا يمكن أن تكون هناك آلاف المدن اليهودية وأفراتة واحدة من بينها. فهذا لا يعقله عاقل.

9- ولكن ما معنى آلاف العشائر اليهودية؟ ....... تعالوا نفحص الكلمة المترجمة "ألوف" في ميخا:

فَسَمِعَ فِينَحَاسُ الْكَاهِنُ وَرُؤَسَاءُ الْجَمَاعَةِ وَرُؤُوسُ أُلُوفِ إِسْرَائِيلَ الَّذِينَ مَعَهُ الْكَلاَمَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ بَنُو رَأُوبَيْنَ وَبَنُو جَادَ وَبَنُو مَنَسَّى, فَحَسُنَ فِي أَعْيُنِهِمْ. (يوشع 22 : 30)


Phinehas and the clan leaders were pleased when they heard the tribes of Reuben, Gad, and East Manasseh explain why they had built the altar. Then Phinehas told them, "Today we know that the LORD is helping us. You have not been unfaithful to him, and this means that the LORD will not be angry with us." (CEV)

Then Phinehas the priest and the chiefs of the meeting and the heads of the families of Israel who were with him. (BBE)

And Phinees the priest and all the chiefs of the congregation of Israel who were with him. (LXXE)

فالمقصود كما تروا هم رؤساء قبائل إسرائيل وعشائرها وقادتهم. تعالوا نعيد قراءة (ميخا 5: 2):

But you, O Bethlehem Ephrathah, who are too little to be among the clans of Judah. (ESV)
Clans "عشائر": فيكون المعنى: صغيرة من بين عشائر يهوذا........ لنقرأ نفس المعنى:

And you, Beth-lehem Ephrathah, the least among the families of Judah (BBE

وأنت الصغرى بين عائلات (عشائر) يهوذا (وليس ألوف) ....... وتتفق نسختي NIV و RSV في هذا الفهم.

وهكذا تتحدث النبوءة عن عشيرة لا عن مدينة على الإطلاق. عشيرة / قبيلة من بيت لحم.

ونعود للسؤال: لماذا حذف متى كلمة "أفراتة"؟ ....... لأنها تنسف ما يريد متى منا أن نفهمه نبوءة، فـ"أفراتة" تدل على عشيرة لا على مدينة. فلم يتردد "متى" في التخلص منها وخنقها.

لذلك نقرأ اللقب "يسوع الجليلي" "يسوع الناصري" (الناصرة من الجليل)، ولا نقرأ اللقب "يسوع البيتلحمي" ولو مرة واحدة مع أنه لقب أدعى أن يقرب اليهود منه.

لذلك تشير نبوءة ميخا إلى مجيء شخص من ذرية داود الذي كان يسكن بيت لحم.

تأمل ما يلي في النبوءة:

وَيَقِفُ وَيَرْعَى بِقُدْرَةِ الرَّبِّ بِعَظَمَةِ اسْمِ الرَّبِّ إِلَهِهِ وَيَثْبُتُونَ. لأَنَّهُ الآنَ يَتَعَظَّمُ إِلَى أَقَاصِي الأَرْضِ. (ميخا 5: 4)

فالنص يصرخ أن هذا الشخص موضوع النبوءة ليس إلهًا.

فالسياق يتحدث عن أمم تحتشد ضد إسرائيل:

وَتَسِيرُ أُمَمٌ كَثِيرَةٌ وَيَقُولُونَ: «هَلُمَّ نَصْعَدْ إِلَى جَبَلِ الرَّبِّ وَإِلَى بَيْتِ إِلَهِ يَعْقُوبَ فَيُعَلِّمَنَا مِنْ طُرُقِهِ وَنَسْلُكَ فِي سُبُلِهِ». لأَنَّهُ مِنْ صِهْيَوْنَ تَخْرُجُ الشَّرِيعَةُ وَمِنْ أُورُشَلِيمَ كَلِمَةُ الرَّبِّ. (ميخا 4: 2)

وَيَكُونُ هَذَا سَلاَماً. إِذَا دَخَلَ أَشُّورُ فِي أَرْضِنَا وَإِذَا دَاسَ فِي قُصُورِنَا نُقِيمُ عَلَيْهِ سَبْعَةَ رُعَاةٍ وَثَمَانِيَةً مِنْ أُمَرَاءِ النَّاسِ (ميخا 5: 5)

وقد ذاب الأشوريين ولم يعد لهم وجود في عصر يسوع المسيح بالمرة.

لهذا فنبوءة بيت لحم في إنجيل متى هي محاولة تلفيقية نضمها لنبوءة "عمانوئيل" لتكتمل الصورة ونعلم علم اليقين حقيقة هؤلاء ومدى تجرأهم على الله.

أقول قولي هذا

واستغفر الله لي ولكم

والسلام عليكم
[/CENTER]

توقف يا اخ زيد او اكمل وحدك ـ

لايمكن ان يستمر الحوار هكذا ـ لقد تجاوزت لك عن كمية اخطاء وتجاوزات في موضوع السجود ـ ولكن الى هنا ويجب ان تكون وقفة ـ اما تعترف بالخطأ واما تثبت اننا على خطأ ـ الان وقبل ان ننتقل الى اي نقاط اخرى

مع التحية والاحترام

اقتباس:  NEW_MAN   كتب/كتبت  

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
 
السيد الفاضل الأخ نيومان

معي المراجع والمصادر

التي تؤيد وجهة نظري

بروابطها على النت

وستكون مفاجأة

بشرط أن ترد على النقطتين اللتين أثرتُهما (أنا) من قبل والدخول في مناقشة جادة حولهما

إذ لهما حق الأولوية في الرد لأنهما سابقتان لطرحك هذا.

الاخ الفاضل زيد

الم يحن بعد وقت الاعتراف الخطأ

ما علاقة سجن يوحنا المعمدان ـ بقول الملاك في البشارة ?


يا عزيزي الموضوع لا يحتاج الى ادلة على النت ـ فالنص واضح ـ السرد بدأ من ظهور الملاك لزكريا ـ ويقول ان اليصابات اخفت نفسها خمسة اشهر وفي الشهر السادس ارسل جبرائيل الملاك الى العذراء فذهبت العذراء الى اليصابات وبقيت عندها ثلاثة اشهر حتى اكتملت الاشهر التسعة لحمل اليصابات


5 كان في ايام هيرودس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا من فرقة ابيا وامرأته من بنات هرون واسمها اليصابات .>>>

. 24 وبعد تلك الايام حبلت اليصابات امرأته واخفت نفسها خمسة اشهر قائلة

56 فمكثت مريم عندها نحو ثلاثة اشهر ثم رجعت الى بيتها 57 واما اليصابات فتم زمانها لتلد فولدت ابنا


http://arabic.searchgodsword.org/desk/?que...st=1&new=1&l=ar


اذا كان كلامك صحيحا فهذا وقت ولادة العذراء ـ فكيف نقرأ عن اليصابات هي التي تلد ومريم ترجع الى بيتها ??

هل نستمع الى اعتراف شجاع بالخطأ