{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ساري في الروح
عضو متقدم
   
المشاركات: 495
الانضمام: Apr 2005
|
المسلم في الجنة مثل الله أزلي ليس له نهاية !
اقتباس: philalethist كتب/كتبت
ؤمن أو ملحد) بل أتحدث عن الانسان "البكر" الذي يقف لأول مرة أمام تساؤلات الوجود.
هذا الانسان سيجد نفسه في مواجهة عدة تساؤلات بخصوص الظواهر التي يشهدها في حياته (الطبيعية خصوصا - وهي وإن كانت ظواهر محيرة إلا أنها مدركة بالحواس ولا يمكن حتى أن يتعامل معه ولو بوسيلة غير مباشرة.
تصور الانسان بدون دين...
أو حتى تصور نفسك زميلي في مواجهة التساؤلات التي يطرحها عليك ذهنك بدون التفسير الاسلامي الذي تؤمن به: قبض الروح، الوقوف على السراط، الحساب، ثم الجنة أو الجحيم؟
طبعا أنا أطلب منك أن تتصور فقط. أي تصور نفسك بدون أي معلومة خارجية بخصوص ماذا يوجد بعد أن يفقد الانسان كل اتصال مع الحياة.
إنه لا بد لك أن تجد جوابا (تحت إلحاح عقلك الانساني الواعي خلافا للحيوانات التي لا تملك الوعي بحقيقة الموت وإلا كانت اختلقت دينا هي الأخرى) وإلا ستصاب بالغثيان كما يقول الوجوديون الملحدون (سارتر وكامي - وسارتر عنده مسرحية تعمل عنوان "الغثيان") فإما أن تقوم باقناع نفسك أو لنقل تؤمن بأوصاف معينة لما بعد الموت (عالم ما بعد: قبض الروح، الوقوف على السراط، الحساب، الخلود الجنة) أو أن تصاب بالجنون لأنه لا يمكن أن تقف برباطة جأش بانتظار شيء هو مؤكد الحدوث ويتكرر معك عدة مرات وربما يوميا أمام ناظريك (موت أقاربك، أصدقائك، زملائك، الخ.) وأنت متأكد أن دورك قادم لا محالة ولكنك في نفس الوقت تكاد تجن: "إلى أين يذهبون؟ أين هم الآن؟؟؟ الخ." خصوصا مع علمك بحالة تحلل الجسد والديدان وهي تأكله (فلم رعب مثالي) وبالتالي فلا بد لهذا العالم المجهول أن يتم وصفه ووضعه ضمن خانة المعلوم من الأمور وذلك طبعا عن طريق الدين. وهكذا يتحول المجهول المخيف إلى معلوم مدرك بل ومطلوب عند البعض فيذهبون للحرب باسمه (باسم الموت طلبا بوعد ما بعد الموت) ويفجرون أنفسه باسمه وهكذا يصبح الموت الذي كان مهابا بسبب جهلك له أمرا محببا ومصدر سعادة لك على أساس أنه طريقك نحو عالم الخلود والمتعة:)
إذن فالموت عالم مجهول بالنسبة إلينا كلنا عندما نكون بلا مصادر مسبقة تشرحه). لكن...
1) البعض يستمد عبر أغلب الديانات (إن لم يكن كلها) وصفا وشرحا لذلك "العالم المظلم"
2) والبعض الآخر لا يصدق تلك الأوصاف والشروح (بناءا على منطلقات مختلفة) وينكر العوالم التي تعد بها الأديان. وبالنسبة له فالموت هو نهاية الحياة أي نوم/راحة أبدية ولا يوجد أي عوالم بعده.
مع أخلص تحياتي لك وللزميل coco
أعتقد أنه بكونك محبا للفلسفة لا تنزعج من استمرارية النقاش إلى أبعد مدى و التساؤل في كل الأمور أليس كذلك؟
أشير أولا إلى أني لست مسلما بل مسيحي، و كمسيحي لا أؤمن بالفهم الإسلامي للجنة و النار، أي لا أؤمن أنه هنالك مكان معد خصيصا للإنسان حسب مواصفات معينة أو مجموعة أحكام ينفذها في حياته، و هذا المكان إما هو نعيم مادي و جنسي أو عذاب مادي ( أي نار بكل معنى الكلمة )
بل أؤمن أن الإنسان سيستمر بعد الموت في ما يكون قبل الموت ، أي إذا كان في حياته قريبا من الله فسيبقى كذلك بعد الموت في قرب من الله و هي حالة النعيم، أو إذا كان في حياته بعيدا عن الله فسيبقى كذلك بعد الموت و البعد عن الله و عن العيش بفعل محبة الله هو العذاب الحقيقي و ليس تعبيرات "النار" و ال"دود" إلا تعابير رمزية لوصف هذا العذاب لا أكثر. قد نعيش في حياتنا الأرضية بعيدين عن الله إلا أنا لا نشعر بهذا العذاب لأنا نلهي أنفسنا بالملذات الفارغة، كالجنس و حب الشهرة و المال ... الخ. لكن ما أن تنقطع هذه الملذات و لو لفترة قصيرة نشعر بفراغ مرعب و عذاب فظيع.
إلا أنه في المسيحية نؤمن بأن رحمة الله لا حد لها و عدل الله لا يسبر غوره لذلك من غير الممكن أن نحكم لا على الآخرين و لا على أنفسنا قبل أن يحكم الله علينا في ما سنكون عليه في الحياة الأخرى.
بالنسبة لموضوع جهل عالم الموت دعني أقول شيئا،
إذا كان الإنسان فعلا يفنى في الموت و يكون الموت هو نهاية كل شيء، فعندئذ ما الداعي أو المعنى للتساؤل حول طبيعة الموت، سواء بالنسبة للإنسان العادي أم المفكر. إذ يمكن فهم الموت من مجرد مشاهدة الآخرين يموتون.
أما إذا كان الموت ليس هو الفناء بل هناك استمرارية ما بعده ( و هذا ما أؤمن به أنا ) فإن الإنسان يدرك هذا باللاوعي على الأقل و يقع في موضع التساؤل عن ما سيحدث به حول الموت.
لم أفهم حتى الآن إذا ما كنت أنت من أصحاب الرأي الأول ( الفناء لحظة الموت ) أو الرأي الثاني ( وجود استمرارية بعد الموت ) لكني أستنتج من كلامك أنه ( على الأقل باللاوعي ) تعترف بوجود استمرارية ما بعد الموت و قد عبرت عن ذلك بقولك عن الموت أنه "عالم مجهول" و كذلك قولك "نوم راحة أبدية "
|
|
07-13-2005, 04:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
ضيف
Unregistered
|
المسلم في الجنة مثل الله أزلي ليس له نهاية !
اقتباس: Jupiter كتب/كتبت
هكذا يفكر صانعو الدين الاسلامي ..
يؤمنون بأن المسلم التقي الورع الذي يعبد الله في أوقات محددة من اليوم أو يموت شهيداً في سبيل الله سوف يلقى الله ويدخل الجنة التي عرضها السموات والارض ويجامع الحور العين
سيدي الكريم لا تنسى اللواط ايضا في الجنه الاسلاميه ..
الشيخ كشك : اللواط حلال , ولا إثم على الرجل في مضاجعه الغلمان في دار الخلود
هم غلمان أو أحداث صغار السن وصفهم القرآن في قوله في سورة الطور 24:52 "ويطوف عليهم غلمانٌ لهم كأنهُمُ لُؤلؤٌ مكنون " وفي الواقعة17:56 "يطوف عليهم ولدان مخلَّدون" وفي الإنسان 19:76 "ويطوف عليهم ولدان مخلَّدون إذا رأيتهم حسبتهم لُؤلؤاً منثوراً". لذلك فإن إتمام سرور ونعيم أهل الجنّة، كما يقول القرطبي، لا يتم إلا باحتفاف الخدم والولدان بالإنسان. أي أن نعيم الجنة في رأي المسلمين، لا يكتمل إلا بوجود هؤلاء الأولاد في خدمة أهل الجنّة من الرجال، ومع أن القرآن حدد خدمة هؤلاء الأولاد بجلب كؤوس الشراب المختلف ليناولها للرجال. إلا أن بعض الرواة والمفسرين وسعوا خدمتهم بحيث تشتمل على الجنس، أي أن اللواط الذي كان محرماً على أهل الدنيا، سيصبح حلالاً في الجنة، لكي يستطيع الرجال مضاجعة الأولاد الذين ووضعهم الله من أجل إتمام لذّة المتَّقين. كيف لا وصفات هؤلاء الأولاد في غاية الحسن والجمال. فهم أولاً غلمان أو وِلدان مخلَّدون: فهم شباب صغار السن على صفة واحدة وفي سن واحدة على مر الأزمنة، أي باقون على ما هم عليه من الشباب والغضاضة والحسن، لا يكبرون ولا يشيبون ولا يتغيرون ولا يهرمون ولا يموتون. وهم ثانياً مثل اللؤلؤ المكنون، في غاية الحسن والبياض وصفاء اللون مثل اللؤلؤ المصون في الصَّدف في حسنهم وبهائهم ونظافتهم وحسن ملابسهم. وهم ثالثاً كاللؤلؤ المنثور، فهم كالدرر المتناثرة، يذهبون ويجيئون في حركة سريعة لخدمة سادتهم من رجال الجنّة. عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: "ما مِنْ أحدٍ من أهل الجنّة إلا يسعى عليه ألف غلام كلَّ غلامٍ على عملٍ ليس عليه صاحبه" ( أورده القرطبي في تفسير الطور 24:52). ويحتار العقل في التفكير بألف نوعٍ من الخدمة يحتاج إليها كل رجلٍ من رجال الجنّة، ويقوم هؤلاء الغلمان بالقيام بهذه الخدمات وهم سعداء بذلك، فَعَن عائشة قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّ أدنى أهل الجنّة منزلة من ينادي الخادم من خدمه فيجيبه ألفٌ كلهم لَبيِّكَ لبيِّكْ" (رواه القرطبي في تفسيره). وقيل عنهم مسوّرونَّ ومقرّطون،أي يلبسون الأساور في أيديهم والأقراط في آذانهم لأن ذلك يليق بهم كونهم صغار السِّن. وقد اختلف المفسرون والرواة المسلمين في تحديد هوية هؤلاء الأولاد، ومما قالوه:
هم الأطفال من أولاد المسلمين الذين سبقوهم إلى الجنّة.
هم من أخْدَمَهُمُ الله تعالى إياهُم من أولاد غيرهم.
هم غلمان خلقوا في الجنّة لخدمة أهل الجنّة من غير ولادة.
هم أولاد المشركين الذين ماتوا صغاراً بدون ذنوب أو حسنات، وهم خدم أهل الجنة.
هم ولدان المسلمين الذين يموتون صغاراً ولا حسنة لهم ولا سيئة.
|
|
07-15-2005, 09:43 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}