بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيس عبده ورسوله
أما بعد:
اقتباس:التطاول الحقير يا عزيزى هو فى كتابك الذى يقول على الله انه يأمر بالفسق!!
سألتمس العذر لك لعدم معرفتك بأى حرف فى الإسلام والجواب ببساطة
يقول الله عزوجل:
وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيرًا (16)
هل الآية الكريمة فيها أى معنى بالأمر بالفسوق هل قال امرناهم بالفسق طبعا تخيلات بولا لأنه لو قرأ الآية السابقة مباشرا لعرف ان الأمر هنا كان على لسان الرسل
مَنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى
وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولًا (15)
إذا هنا بعث لهم رسول امرهم بالطاعه ففسقوا وأنظر جيدا إلى لفظ مترفيها فإذا كنت تفهم ذرة من اللغه العربية ستفهم ان الآية الكريمة تأمر بالطاعه
وإسمع قوله تعالى:
{وَإِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً قَالُواْ وَجَدْنَا عَلَيْهَا آبَاءنَا وَاللّهُ أَمَرَنَا بِهَا
قُلْ إِنَّ اللّهَ لاَ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاء أَتَقُولُونَ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ }الأعراف28
(
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)
والعدل والإحسان تمثل فى الآية الكريمة التى تخبر بأنه لاعذاب بلارسول وسبحان الله رغم ان القرآن الكريم يشير إلى الآية قبلها مباشرا إلا ان العقول مغيبه فعلا
والأن تعالى معى رحله صغيره إلى سفر عاموس
7: 17 لذلك هكذا قال الرب
امراتك تزني في المدينة و بنوك و بناتك يسقطون بالسيف و ارضك تقسم بالحبل و انت تموت في ارض نجسة و اسرائيل يسبى سبيا عن ارضه
ماذنب أمرأته وأولاده من الوقوع فى الرذيله والموت
وإسمع أول ماقال الرب لهوشع بدلا من ان يقول له التوحيد أمره بالفاحشة
1: 2 اول ما كلم الرب هوشع قال الرب لهوشع
اذهب خذ لنفسك امراة زنى و اولاد زنى لان الارض قد زنت زنى تاركة الرب
1: 3 فذهب و اخذ جومر بنت دبلايم فحبلت و ولدت له ابنا
1: 4 فقال له الرب ادع اسمه يزرعيل
لانني بعد قليل اعاقب بيت ياهو على دم يزرعيل و ابيد مملكة بيت اسرائيل
ونظره سريعه إلى سفر صموئيل الثانى
( وَآخُذُ نِسَاءَكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ وَأُعْطِيهِنَّ لِقَرِيبِكَ، )
هذا هو الأمر بالتقوى عندك
اقتباس: و انه مكار
رغم انها شبه ماتت ردا إلا ان التكرار يعلم دائما وأنقل الرد لعدم حاجتى إلى القول من جديد
مكر محمود ، وذلك أن يتحرى بذلك فعل جميل ، وعلى ذلك قال سبحانه وتعالى:{ والله خير الماكرين } فلا يكون مكره الا خيرا
ومكر مذموم ، وهو أن يتحرى به فعل قبيح ، قال تعالى {ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله} فاطر: 43 ،
فالمكر يكون في موضع مدحاً ويكون في موضع ذماً : فإن كان في مقابلة من يمكر ، فهو مدح ، لأنه يقتضي أنك أنت أقوى منه . وإن كان في غير ذلك ، فهو ذم ويسمى خيانة .
ولهذا لم يصف الله نفسه بصفة المكر على سبيل الاطلاق وإنما ذكرها في مقابلة من يعاملونه ورسله بمثلها أي على سبيل المقابلة والتقييد فيقال : يمكر بأعدائه، أو يمكر بمن يمكر برسله والمؤمنين ، وما أشبه هذا كما قال الله تعالى :{ ومكروا مكراً ومكرنا مكراً وهم لا يشعرون } وقال تعالى { ومكرواً ومكر الله والله خير الماكرين } آل عمران : 45 وقوله تعالى :{ وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين } الأنفال : 30 ، وقوله تعالى :{ فانظر كيف كان عاقبة مكرهم أنا دمرناهم وقومهم أجمعين } النمل : 51
وكذلك قوله سبحانه وتعالى : (( وَقَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلَّهِ الْمَكْرُ جَمِيعًا يَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ )) وقوله : (( وَقَدْ مَكَرَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ )) أي برسلهم ، وبالحق الذي جاءت به الرسل ، فلم يغن عنهم مكرهم ولم يصنعوا شيئاً ، وقوله (( فلله المكر جميعاً )) أي : لا يقدر أحد أن يمكر مكراً إلا بإذنه ، وتحت قضائه وقدره ومشيئته سبحانه وتعالى . فلا عبرة بمكرهم ولا قيمة له ولا يلتفت إليه ، فَلِلَّهِ أَسْبَاب الْمَكْر جَمِيعًا , وَبِيَدِهِ وَإِلَيْهِ , لا يَضُرّ مَكْر مَنْ مَكَرَ مِنْهُمْ أَحَدًا إلا مَنْ أَرَادَ ضُرّه بِهِ , فلا يَضُرّ الْمَاكِرُونَ بِمَكْرِهِمْ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّه أَنْ يَضُرّهُ ذَلِكَ .
ومن هنا نعرف أن المكر هو التدبير، فإن كان فى شر فهو مذموم ، وإن كان فى خير فهو محمود
اقتباس: انه يضل الناس!! تخيلوا الله القدوس يضل الناس
ياليتها أقتصرت على الناس فقط عزيزى لكنها شملت الرسل والأنبياء كذلك
(( وَلَكِنِّي
أُقَسِّي قَلْبَ فِرْعَوْنَ وَأُكَثِّرُ آيَاتِي وَعَجَائِبِي فِي أَرْضِ مِصْر َ)) خروج 3:7
((
وَلكِنْ لمْ يُعْطِكُمُ الرَّبُّ قَلباً لِتَفْهَمُوا وَأَعْيُناً لِتُبْصِرُوا وَآذَاناً لِتَسْمَعُوا إِلى هَذَا اليَوْم ِ)) التثنية 4:29
((
غَلِّظْ قَلْبَ هَذَا الشَّعْبِ وَثَقِّلْ أُذُنَيْهِ وَاطْمُسْ عَيْنَيْهِ لِئَلاَّ يُبْصِرَ بِعَيْنَيْهِ وَيَسْمَعَ بِأُذُنَيْهِ وَيَفْهَمْ بِقَلْبِهِ وَيَرْجِعَ فَيُشْفَى )) اشعيا10:6
((
فَإِذَا ضَلّ النَّبِيُّ وَتَكَلَّمَ كَلاَماً فَأَنَا الرَّبَّ قَدْ أَضْلَلْتُ ذَلِكَ النَّبِيَّ, وَسَأَمُدُّ يَدِي عَلَيْهِ وَأُبِيدُهُ مِنْ وَسَطِ شَعْبِي إِسْرَائِيلَ. )) حزقيال 9:14
((
وَلأَجْلِ هَذَا سَيُرْسِلُ إِلَيْهِمُ اللهُ عَمَلَ الضَّلاَلِ، حَتَّى يُصَدِّقُوا الْكَذِبَ )) 2تسالونيكى 1:2
(( وَقَالَ: [فَاسْمَعْ إِذاً كَلاَمَ الرَّبِّ: قَدْ رَأَيْتُ الرَّبَّ جَالِساً عَلَى كُرْسِيِّهِ، وَكُلُّ جُنْدِ السَّمَاءِ وُقُوفٌ لَدَيْهِ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ يَسَارِهِ. ،فَقَالَ الرَّبُّ:
مَنْ يُغْوِي أَخْآبَ فَيَصْعَدَ وَيَسْقُطَ فِي رَامُوتَ جِلْعَادَ؟ . ))1ملوك 19:22-23
:bye:
اقتباس:نحن لا نشبه المسيح بانة خروف.. لكن نشابة عمل المسيح على الصليب ونقول ان ما عمله كمثل عمل الخروف بالتقديم كذبيحة بدل الانسان
عزيزى بولا يامن تتحدث بالعربية على من يعود الضمير فى (لأنه)
هؤلاء سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم
لانه رب الارباب وملك الملوك والذين معه مدعوون ومختارون ومؤمنون (رؤيا يوحنا)
يعود على من على الخروف ذاته وهو الرب والملك عندك هذا إسم وليس وصف عزيزى
اقتباس:اذن الحديث هو عن عمل المسيح وليس المقصود ان المسيح نفسه حرفيا خروف
ومن هو المسيح يابولا هو الذات عندكم أليس كذلك هل توصف أفعال الله ام تنسب له
" فاستيقظ الرب كنائم كجبار معيط من الخمر يصرخ عالياً من الخمر " (المزامير)
ماذا يدل الإستيقاظ هنا إلى ماذا يرمز؟؟
وماهو الصراخ هنا وإلى ماذا يرمز؟؟
" لَقَدْ نَدِمْتُ لأَنِّي جَعَلْتُ شَاوُلَ مَلِكاً، فَقَدِ ارْتَدَّ عَنِ اتِّبَاعِي وَلَمْ يُطِعْ أَمْرِي ." صموئيل الأول
إلى ماذا يدل الندم هنا هل هو وصف لفعل أم إسم
بنفس مقياس هو وصف لحال وفعل فهل الذات تندم عندك
طبعا طبعا مجاز وركز وخلافة إلى ان نسمع تفسير لايمت للنص بصله !!
اقتباس:شابة عمل المسيح على الصليب كذبيحة لله عمل ذبحنا للخروف كذبيحة وفداء ( وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ) (الصافات:107)
أولا يجب ان تفرق عزيزى وأفق من الغيوم الذى تعيش فيه
هذا كبش عزيزى يقال نزل من السماء للفداء
وهذا إله فوصف الإله بمخلوق حقير هو تقحير للموصوف به
لأننا إذا قلنا هذا الشخص نمله هذا تحقير له لأن النمله مخلوق أقل رتبة منه وإذا قلنا الإله سوسة أو خروف ولو حتى من باب توصيف الفعل فهذا من باب تحقير الفعل
وشتان الفارق بين المثالين
القرآن الكريم تحدث عن كبش فداء
وانت تتحدث عن إله فداء
وبنفس مقياسك على هذا النص
1: 21 فخلق الله التنانين العظام
لجاز لى ان أقيس خلق الله (تعالى عما تقولون) التنانين على أى خلق فى اللغه وهذا تقليل فى ذات الفعل
اقتباس:ان اى نص فى كتاب دينى يمكن تأويله وتفسيره من عدة جهات ... ولا يعتد بالتفسير الحرفى فيه فى كثير من الاحيان
عزيزى لايتعد بالتفسير الحرفى إذا دعت قرينة لهذا وإلا عد الكلام هذى وفتح مجال لكل من يريد ان يقول شئ ولاتنسى أساسا ان الكتاب صيغه البشر وليس صيغه الله فحتى بعد ان كتبة البشر محتاج تأويل !!
الأصل عزيزى فى التفسير الأخذ بالظاهر إلا إذا دعت قرينة وصرفت القصد عما هو ظاهر فى الآية الكريمة
واما القول هذا لايفسر بالظاهر وهذا يفسر بالظاهر فهذا أراء أبائكم وليس لها سند فمثلا هذا النص الشهير
19: 26 لاني اقول لكم ان كل من له يعطى و من ليس له فالذي عنده يؤخذ منه
19: 27 اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فاتوا بهم الى هنا و اذبحوهم قدامي
بالطبع ستقول هو مثال وليس حقيقة ولايأخذا النص بظاهره ولكن عزيزى هناك قرينة دعت إلى الأخذ بظاهره وهو مابعده بثلاث أعداد فقط
19: 30 قائلا اذهبا الى القرية التي امامكما و حين تدخلانها تجدان جحشا مربوطا لم يجلس عليه احد من الناس قط فحلاه و اتيا به
19: 31 و ان سالكما احد لماذا تحلانه فقولا له هكذا ان الرب محتاج اليه
هو قال المحتاج يأخذ من الذى عنده ويسوع كان محتاجا إلى الجحس فطلبه ممن معه (ألا تعد تلك قرينة على ان النص أخذه يسوع على ظاهره وليس باطنة)
اقتباس:فلا يؤخذ اى نص بالحرفية المطلقة فية .. فمثلا فى القران لانقدر ان ناخذ ايات مثل هذة حرفيا
أولا للأسف انت لاتعلم شئ فى أى شئ أهل السنة والجماعه عزيزى لايعطلون الصفات ومانسبه الله عزوجل إلى نفسه ينسب له مع إنكار التشبية لقوله تعالى:
(لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) الشورى 11
الإستواء معلوم والكيفيه مجهوله والسؤال عنها بدعه
وقد كان لى حوار سابقا مع الراعى فراجعه هناك
والمعلوم ان اليهود من المجسدون لله عزوجل حتى أخذ النصارى كتابهم فتحول كالعاده إلى مجاز ورمز رغم ان أهله يقولون العكس
اقتباس:انة مجرد رمز ومثل .. فهل تعتقد اننا نقصد ان المسيح خروف حرفيا؟؟؟
طيب إسمع كيف وصف هذا الخروف عزيزى
(( وَنَظَرْتُ فَرَأَيْتُ فِي الْوَسَطِ بَيْنَ الْعَرْشِ وَالْكَائِنَاتِ الْحَيَّةِ الأَرْبَعَةِ وَالشُّيُوخِ خروف قائم كَأَنَّهُ مذبوح. وَكَانَتْ لَهُ سَبْعَةُ قُرُونٍ، وَسَبْعُ أَعْيُنٍ تُمَثِّلُ أَرْوَاحَ اللهِ السَّبْعَةَ الَّتِي أُرْسِلَتْ إِلَى الأَرْضِ كُلِّهَا. ))
وإسمع هذه
(وَهُمْ يَهْتِفُونَ بِصَوْتٍ عَالٍ: الْخَلاَصُ لإلهنا الْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ وللخروفِ)
أخرج له قرينة واحده عزيزى من كلامك تخرج التفسير النص إلى تفسير معنوى ولو حتى أداه تشبيه
كان يقال مثلا (لأنه كالخروف أو هو مثل الخروف)
اما أن يقال (هو خروف) فهذا قدح فى اللغه عزيزى
اما ان يقال (هو كالخروف فى الوداعه) فهذا مدح فى اللغه
ولاحظ عزيزى فى أمثلتك الكثيرة أدوات التشبية والرمز
إِنَّ
مَثَلِي وَمَثَلَ الْأَنْبِيَاءِ مِنْ قَبْلِي
مَثَلِي وَمَثَلُ الْأَنْبِيَاءِ مِنْ قَبْلِي كَمَثَلِ رَجُلٍ ابْتَنَى
إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفّاً
كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ
والكثير على نفس الغرار أدوات تشبيه أخرجت المعنى الظاهرى إلى معنى أخر
والنوع الأخر الذى ذكرته ولم يهمك إلا لفظ الرمز ولكن عزيزى هذا من لسان العرب فعلا
فأقول مثلا (ضممت يدى إلى جناحى) وهذا بمعنى الجيب ودل على هذا لفظ اليد لأنه لايد لمن له جناح
اقتباس:امهات المؤمنين حرفيا؟؟؟؟
نعم أمهاتنا حرفيا وبالمعنى الشرعى أحكامهم أحكام امهاتنا وأكثر
اقتباس:هل السبيل تزوج وانجبوة؟؟
عزيزى السبيل فى اللغه الطرق والمقصود بالآية فعلا ابن الطريق الذى لامأوى له ولامال
اقتباس: من يغضب لاننا نشبة المسيح بالخروف فلماذا لاتغضب من ذكر اعضاء بشريةلله فى القران فأعضاء الله التى ذكرت فى القران هى اعضاء بشرية؟؟؟
إقرأ عزيزى فى أصول الديانة ولاتتحدث بدون علم الصفات تثبت بدون تشبيه ولاتعطيل عند أهل السنة والجماعه وهذا ليس تشبيها عزيزى لأنه لايحقر من الذات
لكن ان أقول الله (تعالى عما تصفون) يده كيد إنسان هذا هو التحقير اما التشبية المطلق فهو من العموم وليس التخصيص
عكس كلامك فهو ليس تشبيه بل وصف حال وهذا كفر مابعده كفر
اقتباس:فلماذا ترفض ترميزنا لكلمة الله المسيح بانة مثل الخروف الذى فدى ومات بدل من ابن ابراهيم )وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ) (الصافات:107)
Isa 46:5 بِمَنْ تُشَبِّهُونَنِي وَتُسَوُّونَنِي وَتُمَثِّلُونَنِي لِنَتَشَابَهَ؟.
بالخروف يارب يشبهوك
اقتباس:تحياتى مع تمنياتى القلبية لك بأبدية سعيدة " فى شغل فاكهون".
آمين نعم الجنة من دخلها شغل عما خارجها مما يحصل من أهل النار ستقول العكس إذا إثبت القرينة التى غريت المعنى من الظاهر إلى أخر ولم يرد فيها نص للرسول صلى الله عليه وسلم يبين المراد المعنوى فحملت على الظاهر وهو لفظ العرب ان الرجل إذا كان فى أهله سمى مشغول بهم فهل عند حضرتك إعتراض على هذا
{وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا
أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ خَالِدِينَ فِيهَا وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }التغابن10
تحياتى مع تمنياتى بالتمتع بالخلود