أقتباس :

_______________
الرد على هذا الكلام


هو ان يسوع كان ربا


بس كان يخفي ألوهيته و ربوبيته من اليهود و يقول أن ابن الانسان 88 مرة


ما أصله كان خايف يحصل الذي حصل له ليلة القبض عليه
______________

ويمكنني أن أقول لكاتب هذا الهراء ؛ المسيح لم يخف أبداً ولم يلعب به شخص يهودي ويسحره ويجعله لا يدري ماذا كان يفعل على الأقل ستة أشهر !!! ولم ينتظر جبريل ليرقيه ويفك له العقد ويزول عنه سحره ولم تدس له امرأة اليهودية سم في طعامة " فقال في مرضه ما زلت من الأكلة التي أكلت بخيبر فهذا أوان انقطاع أبهري "!!!
" حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا بن نمير ثنا هشام عن أبيه عن عائشة قالت : سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم يهودي من يهود بني زريق يقال له لبيد بن الاعصم حتى كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يخيل إليه ان يفعل الشيء وما يفعله قالت حتى إذا كان ذات يوم أو ذات ليلة دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم دعا ثم قال يا عائشة شعرت ان الله عز وجل قد أفتاني فيما استفتيته فيه جاءني رجلان فجلس أحدهما عند رأسي والآخر عند رجلي فقال الذي عند رأسي للذي عند رجلي أو الذي عند رجلي للذي عند رأسي ما وجع الرجل قال مطبوب قال من طبه قال لبيد بن الاعصم قال في أي شيء قال في مشط ومشاطة وجف طلعة ذكر قال وأين هو قال في بئر اروان قالت فأتاها رسول الله صلى الله عليه وسلم في ناس من أصحابه ثم جاء فقال يا عائشة كان ماءها نقاعة الحناء ولكان نخلها رؤوس الشياطين قلت يا رسول الله فهلا أحرقته قال لا أما انا فقد عافاني الله عز وجل وكرهت ان أثير على الناس منه شرا قالت فأمر بها فدفنت
" !!!
ولم تلعب به نسائة ويجعلوه يكره أكل العسل " حدثني محمد بن حاتم حدثنا حجاج بن محمد أخبرنا ابن جريج أخبرني عطاء أنه سمع عبيد بن عمير يخبر أنه سمع عائشة تخبر النبي صلى الله عليه وسلم كان يمكث عند زينب بنت جحش فيشرب عندها عسلا قالت فتواطيت أنا وحفصة أن أيتنا مادخل عليها النبي صلى الله عليه وسلم فلتقل أني أجد منك ريح مغافير أكلت مغافير ؟ فدخل على إحداهما فقالت ذلك له فقال: بل شربت عسلا عند زينب بنت جحش ولن أعود له فنزل { لم تحرم ما أحل الله لك } [ 66 / التحريم / 1 ] إلى قوله إن تتوبا ( لعائشة وحفصة ) [ 66 / التحريم / 4 ] وإذ أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثا ( لقوله بل شربت عسلا ) [ 66 / التحريم / 3"!!!

الباحث الجاد يأخذ الأمور بالجدية والدراسة ولدينا هنا في هذا النادي عدة نمازج مثل الأستاذ الصفي وزايد جلال والعميد وغيرهم ونحترمهم ونجلهم برغم أختلافنا معهم .

فلا داعي لهذا الأسفاف وكلام المقاهي ( الغرز) فنحن نتكلم عن عقائد يؤمن بها ملايين ، بل مليارات الناس ، والذين يؤمنون بها هم الذين نعيش في ظل نعمة ما أخترعوه في جميع المجالات ، وليسوا من عرب الجاهلية .


الراعي / عمانوئيل