{myadvertisements[zone_1]}
الله في المسيحية واحد مثلث الأقانيم أم ثلاثة آلهة ؟
الراعي غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 637
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #4
الله في المسيحية واحد مثلث الأقانيم أم ثلاثة آلهة ؟
لاهوت المسيح (الابن) ومساواته بالله الآب :

وكما يكلمنا الكتاب المقدس عن وحدانيه الله ، يعطي السيد المسيح لقب " الآب " لله ، الله الأب الذي يذكر في العهد الجديد حوالي 140 مرة ويخاطبه باعتباره ابنه الذي من ذاته :
"انا والآب واحد " (يو30:10).
" اني انا في الآب والآب فيّ . الكلام الذي اكلمكم به لست اتكلم به من نفسي لكن الآب الحال فيّ هو يعمل الاعمال " (يو10:14) .
" صدقوني اني في الآب والآب فيّ.وإلا فصدقوني لسبب الاعمال نفسها" (يو11:14).
ثم يكلمنا عن مساواة الآب بالابن ، والابن باللآب

1 – مساواة الابن بالآب :
+ " كل شيء قد دفع إليّ من أبي . وليس أحد يعرف الابن إلا الآب . ولا أحد يعرف الآب إلا الابن ومن أراد الابن أن يعلن له " (مت27:11) .
+ " من اجل هذا أكلمهم بأمثال . لأنهم مبصرين لا يبصرون وسامعين لا يسمعون ولا يفهمون . فقد تمت فيهم نبوة أشعياء القائلة تسمعون سمعا ولا تفهمون.ومبصرين تبصرون ولا تنظرون . لان قلب هذا الشعب قد غلظ . وآذانهم قد ثقل سماعها . وغمضوا عيونهم لئلا يبصروا بعيونهم ويسمعوا بآذانهم ويفهموا بقلوبهم ويرجعوا فاشفيهم " (مت13:13-15) . مع (أش9:6و10) " فقال اذهب وقل لهذا الشعب اسمعوا سمعا ولا تفهموا وابصروا أبصارا ولا تعرفوا .غلّظ قلب هذا الشعب وثقّل أذنيه واطمس عينيه لئلا يبصر بعينيه ويسمع بأذنيه ويفهم بقلبه ويرجع فيشفى " .
+ " فأجابهم يسوع أبي يعمل حتى الآن وأنا اعمل . فمن اجل هذا كان اليهود يطلبون اكثر أن يقتلوه . لأنه لم ينقض السبت فقط بل قال أيضا أن الله أبوه معادلا نفسه بالله . فأجاب يسوع وقال لهم الحق الحق أقول لكم لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئا إلا ما ينظر الآب يعمل . لان مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك . لان الآب يحب الابن ويريه جميع ما هو يعمله . وسيريه أعمالا اعظم من هذه لتتعجبوا انتم . لأنه كما أن الآب يقيم الأموات ويحيي كذلك الابن أيضا يحيي من يشاء . لان الآب لا يدين أحدا بل قد أعطى كل الدينونة للابن " (يو17:5-22) .
+ " لأنه كما أن الآب له حياة في ذاته كذلك أعطى الابن أيضا أن تكون له حياة في ذاته " (يو26:5) .
+ " أنا اعرفه لأني منه وهو أرسلني " (يو29:7) .
+ " فقلت لكم أنكم تموتون في خطاياكم . لأنكم أن لم تؤمنوا أني أنا هو تموتون في خطاياكم " (يو24:8) .
+ " فقال لهم يسوع متى رفعتم ابن الإنسان فحينئذ تفهمون أني أنا هو ولست افعل شيئا من نفسي بل أتكلم بهذا كما علّمني أبي " (يو28:8) .
+ " قال لهم يسوع الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن " (يو58:8) .
+ " أنا والآب واحد فتناول اليهود أيضا حجارة ليرجموه . أجابهم يسوع أعمالا كثيرة حسنة أريتكم من عند أبي . بسبب أي عمل منها ترجمونني . أجابه اليهود قائلين لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف . فانك وأنت إنسان تجعل نفسك إلها " (يو30:10-33) .
+ " ولكن أن كنت اعمل فان لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب فيّ وأنا فيه " (يو38:10) .
+ " فنادى يسوع وقال . الذي يؤمن بي ليس يؤمن بي بل بالذي أرسلني . والذي يراني يرى الذي أرسلني " (يو44:12و45) .
+ " أقول لكم الآن قبل أن يكون حتى متى كان تؤمنون أني أنا هو " (يو19:13) .
+ " لو كنتم قد عرفتموني لعرفتم أبي أيضا . ومن الآن تعرفونه وقد رأيتموه . قال له فيلبس يا سيد أرنا الآب وكفانا . قال له يسوع أنا معكم زمانا هذه مدته ولم تعرفني يا فيلبس . الذي رآني فقد رأى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب . ألست تؤمن أني أنا في الآب والآب فيّ . الكلام الذي أكلمكم به لست أتكلم به من نفسي لكن الآب الحال فيّ هو يعمل الأعمال " (يو7:14-10) .
+ " الذي يبغضني يبغض أبي أيضا " (يو23:15) .
+ " كل ما للآب هو لي . لهذا قلت انه يأخذ مما لي ويخبركم " (يو15:16) .
+ " والآن مجدني أنت أيها الآب عند ذاتك بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم 000 أيها الآب أريد أن هؤلاء الذين أعطيتني يكونون معي حيث أكون أنا لينظروا مجدي الذي أعطيتني لأنك أحببتني قبل إنشاء العالم " (يو5:17و24) .
+ " وكل ما هو لي فهو لك . وما هو لك فهو لي وأنا ممجد فيهم . ولست أنا بعد في العالم وأما هؤلاء فهم في العالم وأنا آتي إليك . أيها الآب القدوس احفظهم في اسمك الذين أعطيتني ليكونوا واحدا كما نحن " (يو10:17و11) .
(1) استخدام الرب يسوع المسيح لكلمة " الآب " باستمرار سواء في حديثه عن الله أو في حديثه مع الله يؤكد ، كما يعلن ذلك الرب يسوع المسيح نفسه " أبي" ، العلاقة الفريدة بين الآب والابن . ففي مرقس (36:14) ينادي الآب بالتعبير الآرامي " أبا " ؛ "يا أبا الآب " الذي يعني " daddy" ، وهو لقب لم ينادي به أحد الله من قبل (رو15:8وغل6:4) . ودائما يقول " أبي وأبيكم " (يو17:20) ولم يقل أبدا " أبانا " . وقد فهم اليهود من أحاديثه عن علاقته الخاصة بالله الآب واستخدامه لتعبير " أبي " قال أيضا أن الله أبوه معادلا نفسه بالله " (يو18:5) ، ولما قال " أنا والآب واحد " حاولوا رجمه قائلين له " فانك وأنت إنسان تجعل نفسك الها " (يو33:10) .
(2) كما استخدم ضمير المتكلم " أنا " بمغزاها الإلهي وسلطته اللاهوتية مرات كثيرة :
خاصة في الموعظة على الجبل " قد سمعتم انه قيل للقدماء لا تزن . وأما أنا فأقول لكم أن كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه000 وقيل من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق . وأما أنا فأقول لكم أن من طلّق امرأته إلا لعلّة الزنى يجعلها تزني . ومن يتزوج مطلّقة فانه يزني . أيضا سمعتم انه قيل للقدماء لا تحنث بل أوف للرب أقسامك . وأما أنا فأقول لكم لا تحلفوا البتة 000 سمعتم انه قيل عين بعين وسن بسن . وأما أنا فأقول لكم لا تقاوموا الشر 000 سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك . وأما أنا فأقول لكم احبوا أعداءكم . باركوا لاعنيكم . احسنوا إلى مبغضيكم.وصلّوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم " (مت27:5-44) . وفي هذه الحالات يساوي نفسه بالآب في التشريع . فهو يستخدم ضمير " أنا " بنفس الأسلوب والطريقة التي يتكلم بها الله كصاحب السلطان والسيادة على كل الخليقة . وفي سفر الرؤيا يستخدم ضمير الأنا بكامل قوة وسلطان الله " أنا هو الأول والآخر والحي وكنت ميتا وها أنا حيّ إلى ابد الآبدين آمين ولي مفاتيح الهاوية والموت 000 اكتب إلى ملاك كنيسة أفسس هذا يقوله الممسك السبعة الكواكب في يمينه الماشي في وسط السبع المناير الذهبية . أنا عارف أعمالك وتعبك وصبرك 000 من يغلب فسأعطيه أن يأكل من شجرة الحياة التي في وسط فردوس الله . واكتب إلى ملاك كنيسة سميرنا . هذا يقوله الأول والآخر الذي كان ميتا فعاش . أنا اعرف أعمالك وضيقتك وفقرك 000 كن أمينا إلى الموت فسأعطيك إكليل الحياة 000 واكتب إلى ملاك الكنيسة التي في برغامس . هذا يقوله الذي له السيف الماضي ذو الحدين . أنا عارف أعمالك وأين تسكن حيث كرسي الشيطان وأنت متمسك باسمي 00 0 من يغلب فسأعطيه أن يأكل من المنّ المخفي وأعطيه حصاة بيضاء وعلى الحصاة اسم جديد مكتوب لا يعرفه أحد غير الذي يأخذ 000 واكتب إلى ملاك الكنيسة التي في ثياتيرا . هذا يقوله ابن الله الذي له عينان كلهيب نار ورجلاه مثل النحاس النقي . أنا عارف أعمالك ومحبتك وخدمتك وإيمانك وصبرك وان أعمالك الأخيرة اكثر من الأولى 000 ومن يغلب ويحفظ أعمالي إلى النهاية فسأعطيه سلطانا على الأمم فيرعاهم بقضيب من حديد كما تكسر آنية من خزف كما أخذت أنا أيضا من عند أبي وأعطيه كوكب الصبح 000 واكتب إلى ملاك الكنيسة التي في ساردس . هذا يقوله الذي له سبعة أرواح الله والسبعة الكواكب . أنا عارف أعمالك أن لك اسما انك حيّ وأنت ميت 000 من يغلب فذلك سيلبس ثيابا بيضا ولن أمحو اسمه من سفر الحياة وسأعترف باسمه أمام أبي وأمام ملائكته 000 واكتب إلى ملاك الكنيسة التي في فيلادلفيا . هذا يقوله القدوس الحق الذي له مفتاح داود الذي يفتح ولا أحد يغلق ويغلق ولا أحد يفتح أنا عارف أعمالك 000 من يغلب فسأجعله عمودا في هيكل الهي ولا يعود يخرج إلى خارج واكتب عليه اسم الهي واسم مدينة الهي أورشليم الجديدة النازلة من السماء من عند الهي واسمي الجديد 000 واكتب إلى ملاك كنيسة اللاودكيين . هذا يقوله الآمين الشاهد الأمين الصادق بداءة خليقة الله . أنا عارف أعمالك 000 أني كل من احبه أوبخه واؤدبة . فكن غيورا وتب 000 من يغلب فسأعطيه أن يجلس معي في عرشي كما غلبت أنا أيضا وجلست مع أبي في عرشه " (رؤ1-3) .
وأخيرا يقول " وها أنا آتي سريعا وأجرتي معي لأجازي كل واحد كما يكون عمله . أنا الألف والياء . البداية والنهاية . الأول والآخر " (رؤ12:22و13) . وهذا الكلام لا يمكن أحد أن يقوله سوى الله نفسه .
(3) يعطي لنفسه لقب رب بمعنى رب الخليقة : فيقول " ليس كل من يقول لي يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات . بل الذي يفعل إرادة أبي الذي في السموات . كثيرون سيقولون لي في ذلك اليوم يا رب يا رب أليس باسمك تنبأنا وباسمك أخرجنا شياطين وباسمك صنعنا قوات كثيرة . فحينئذ أصرّح لهم أني لم أعرفكم قط . اذهبوا عني يا فاعلي الإثم " (مت21:7-23) .
(4) شهادة رسل المسيح للاهوته :
(1) عمانوئيل الله معنا " هوذا العذراء تحبل وتلد ابنا ويدعون اسمه عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا " (مت23:1) .
(2) كلمة الله الذي هو الله خالق كل المخلوقات " في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمة الله . هذا كان في البدء عند الله . كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان . فيه كانت الحياة والحياة كانت نور الناس " (يو1:1-4) .
(3) كلمة الله الذي رأينا مجده عند تجسده " والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا " (يو14:1) .
(4) الابن الوحيد الذي في ذات الآب ومن ذاته والمعلن عنه " الله لم يره أحد قط.الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر " (يو18:1) .
(5) الابن الوحيد الجنس (monogenes) ، الفريد في ذاته والذي لا مثيل له ، لأنه من ذات الله الآب وفي ذاته ، غير المخلوق ، بل الابن الذي من ذات الآب وفي ذات الآب من الأزل وإلى الأبد بلا بداية وبلا نهاية ، والذي له كل ماللآب من أسماء وصفات وألقاب ويعمل كل أعمال الله " الله لم يره أحد قط . الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبّر " (يو18:1) ، " لأنه هكذا احب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية " (يو16:3) ، " الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد " (يو18:3) ، " بهذا أظهرت محبة الله فينا أن الله قد أرسل ابنه الوحيد إلى العالم لكي نحيا به " (1يو9:4) .
(6) هو الله الذي رأي أشعياء النبي مجده " ومع انه كان قد صنع أمامهم آيات هذا عددها لم يؤمنوا به . ليتم قول اشعياء النبي الذي قاله يا رب من صدق خبرنا ولمن استعلنت ذراع الرب . لهذا لم يقدروا أن يؤمنوا . لان اشعياء قال أيضا . قد أعمى عيونهم واغلظ قلوبهم لئلا يبصروا بعيونهم ويشعروا بقلوبهم ويرجعوا فاشفيهم . قال اشعياء هذا حين رأى مجده وتكلم عنه " (يو37:13-41) . مع أشعياء (1:6-5) عندما رأى أشعياء النبي في رؤيا " في سنة وفاة عزيا الملك رأيت السيد جالسا على كرسي عال ومرتفع وأذياله تملأ الهيكل . السرافيم واقفون فوقه لكل واحد ستة أجنحة باثنين يغطي وجهه وباثنين يغطي رجليه وباثنين يطير وهذا نادى ذاك وقال قدوس قدوس قدوس رب الجنود مجده ملء كل الأرض فاهتزت أساسات العتب من صوت الصارخ وامتلأ البيت دخانا فقلت ويل لي أني هلكت لأني إنسان نجس الشفتين وأنا ساكن بين شعب نجس الشفتين لان عينيّ قد رأتا الملك رب الجنود " . وهنا يقول النبي أن عيناه قد رأتا الله ، الملك رب الجنود ، والقديس يوحنا يقول أنه رأى الرب يسوع المسيح .
(7) هو الرب الإله " أجاب توما وقال له ربي والهي " (28:20) .
(8) الله الذي فدى الكنيسة بدمه " احترزوا إذا لأنفسكم ولجميع الرعية التي أقامكم الروح القدس فيها أساقفة لترعوا كنيسة الله التي اقتناها بدمه " (أع28:20) .
(9) الإله الكائن على الكل " ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل إلها مباركا إلى الأبد " (رو5:9) .
(10) صورة الله المساوي لله " فليكن فيكم هذا الفكر الذي في المسيح يسوع أيضا
6 الذي إذ كان في صورة الله لم يحسب خلسة أن يكون معادلا للّه " (في5:2و6) .
(11) صورة الله الذي فيه وبه وله خلق الكون وكل ما فيه " الذي هو صورة الله غير المنظور بكر كل خليقة . فانه فيه خلق الكل ما في السموات وما على الأرض ما يرى وما لا يرى سواء كان عروشا أم سيادات أم رياسات أم سلاطين.الكل به وله قد خلق . الذي هو قبل كل شيء وفيه يقوم الكل " (كو15:1-17) .
(12) البكر : الكلمة اليونانية التي تعني البكر هي " prototokos " استخدمت عن المسيح بمعنى " التفوق " و " الوجود الأبدي " والذي بمعنى مخلوق كما زعم شهود يهوه والذي يناقضه أن المسيح هو قبل كل شيء وهو الخالق الذي خلق كل شيء ، ولا يمكن أن يكون الخالق مخلوق . كما أن البكر في العهد القديم يعني " السيادة " ، وقد دعي داود بالبكر في (مز27:89) " أنا أيضا اجعله بكرا أعلى من ملوك الأرض " وهو ليس ابن يسى البكر بل هو أصغر أخوته ولكن بمعنى الصعود على عرش إسرائيل . كما يشير أرميا النبي إلى أفرايم كالبكر "وافرايم هو بكري " (ار9:31) في حين أن منسى أخوه هو البكر (تك50:41-52) . ودعي الله أمه إسرائيل ببكر الله " إسرائيل ابني البكر" (خر22:4) . وقد دعي الربيون اليهود الله الآب " Bekorah shelolam " أي " بكر كل الخلائق " أي الخالق ، وبهذا المعنى يستخدم القديس بولس عبارة " بكر كل خليقة " عن المسيح في (كو15:1) .
(13) فيه يحل كل ملء اللاهوت : " فانه فيه يحل كل ملء اللاهوت جسديا . وانتم مملوؤون فيه الذي هو راس كل رياسة وسلطان " (كو9:2و10) .
(14) الله ظهر في الجسد : " وبالإجماع عظيم هو سرّ التقوى الله ظهر في الجسد تبرر في الروح تراءى لملائكة كرز به بين الأمم أومن به في العالم رفع في المجد " (1تي16:3) .
(15) الله العظيم : " منتظرين الرجاء المبارك وظهور مجد الله العظيم ومخلّصنا يسوع المسيح " (تي13:2) .
(16) بهاء مجد الله ورسم جوهره : " الذي وهو بهاء مجده ورسم جوهره وحامل كل الأشياء بكلمة قدرته بعدما صنع بنفسه تطهيرا لخطايانا جلس في يمين العظمة في الأعالي " (عب3:1) .
(17) الله الجالس على العرش : " وأما عن الابن كرسيك يا الله إلى دهر الدهور.قضيب استقامة قضيب ملكك " (عب8:1) . الله الآب يعوا الابن بالله مقتبسا ما جاء في (مز6:45و7) " كرسيك يا الله إلى دهر الدهور.قضيب استقامة قضيب ملكك . أحببت البر وأبغضت الإثم من اجل ذلك مسحك الله إلهك بدهن الابتهاج اكثر من رفقائك " .
(18) إلهنا ومخلصنا يسوع المسيح : " سمعان بطرس عبد يسوع المسيح ورسوله إلى الذين نالوا معنا إيمانا ثمينا مساويا لنا ببر إلهنا والمخلص يسوع المسيح " (2بط1:1) .
(19) الإله الحق : " ونعلم أن ابن الله قد جاء وأعطانا بصيرة لنعرف الحق . ونحن في الحق في ابنه يسوع المسيح . هذا هو الإله الحق والحياة الأبدية " (1يو20:5) .
(20) الله المبارك : " ومنهم المسيح حسب الجسد الكائن على الكل إلها مباركا إلى الأبد " (رو5:9) .

يتبع 00000


مع تحياتي


الراعي / عمانوئيل
09-16-2004, 04:41 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الله في المسيحية واحد مثلث الأقانيم أم ثلاثة آلهة ؟ - بواسطة الراعي - 09-16-2004, 04:41 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  هل قتل الله ابنه في المسيحية؟ إبراهيم 56 5,762 02-17-2013, 10:42 AM
آخر رد: observer
  تلخيص المسيحية في صورة واحدة مسلم 25 5,168 06-29-2012, 04:07 PM
آخر رد: لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة
  أيهما دين شركى : الإسلام أم المسيحية ؟ ابانوب 22 4,836 03-20-2012, 04:44 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  موت المسيحية و إلى الأبد . جمال الحر 54 14,890 02-03-2012, 10:40 AM
آخر رد: جمال الحر
  أين شيوخ السلفية من قناة الحقيقة المسيحية ؟. جمال الحر 4 2,423 01-25-2012, 06:45 PM
آخر رد: جمال الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS