اقتباس:

((و ان كنت تقصد رفع الدعاوى و اثبات البنوة بفحص DNK و يجعلونه يدفع نفقة و غير ذلك
فهذا اولا بحاجة لاثبات
ثانيا عملية كلها اجبار خالية من الروح الاصلاحية فهو ينفق مجبرا من راتبه لاعنا اللحظة التى اخطا بها و هذا الشعور بالاجبار و الحنق يجعله يربى فى نفسه كرها لهذا الوضع و يزيد الوضع تفككا و قلقا و نفورا .
بينما زواج المتعة يقر بمشروعية الطفل و كذلك فان المؤمن يتقبله على اساس دينى بكل عاطفة الابوة و يندر ان لا يطور هذا الرابط الشرعى العلاقة الى زواج دائم .))


طيب زميلي على نور

نقصد رفع الدعاوي..؟؟؟ طيب في زواج المتعة إذا تنصل الشخص وتهرب ألا توجد دعاوى !!...بالله عليك ماهذا الكلام؟؟

"المؤمن يتقبله على اساس دينى بكل عاطفة الابوة" ماذا عن الملحد ياأخي ؟؟ هل تعتبره شيطان!! لا توجد أخلاق لديه؟؟

وهل الموضوع هو حقافي الإختلاف بين موقف المؤمن من ولده والملحد..انظر إلى عدد ماسحي الأحذية في الشوارع الإسلامية يا أخ على نور..هذا يكفي..لن أقل اكثر ن ذلك

لكن بغض النظر ,بغض النظر عن عشرات الألوف مجهولي النسب أو الذين لا يعرفون آباءهم في الدول إياها...غض النظر معي..غض.... ولنفترض أن زواج المتعة كان حلا للمشكلة الجنسية وهذا حل اظنه في هذا الإطار هو حل أكثر من ثوري وكان سابقا لعصره بكثير وسأعجب به بدون اعتراض.
لا أمانع زواج المتعة فالمؤمن والمؤمنة لهم حق يجب الدفاع عنه (f) ان لم يكن هناك من اكراه أو عدم احترام طرفي العلاقة لها بل وأقول هنيئا مريئا وألف صحة..وكلي سعادة.

لكن المتعة أصبح في معظم الأحوال حل غير مواكب للعصر من جهة أسر العلاقة الجنسية دينيا في حين أن من لديه/لديها مشكلة جنسية
ليس بالضرورة اسلامي الهوى أو مسلم لوجه الله واذا كان التشريع الإسلامي يوما ماهو الحل الأمثل فإن العالم اليوم يقر بالتعددية ويرجعنا هذا مرة أخرى الى قضية الإعتراف بالآخر المختلف وهجر العقلية القطيعية.


فليطبق زواج التعة من يرى نه النظام الأفضل والأعدل.
وليطبق غيرهم العلاقة الإنسانية التي يريدون .

طالما يؤخذ بعين في الحالتين بحقق الأطراف المتعلق بها الأمر.

كامل