Abanoob
عضو رائد
    
المشاركات: 1,567
الانضمام: Apr 2004
|
سأكون مسيحياً ولكن حين أستوعبها !
اقتباس: قطقط كتب/كتبت
اقتباس: Abanoob كتب/كتب
3- المسيحية روح وحق وحياة .... فدع عقلك جانباً .. إجحد عقلك لتخلص روحك .
كبف ننحى العقل ؟ والسيد المسيح هو الحكمة والعقل .. هل عندك شاهد من الكتاب على هذا الموضوع ؟
سلام زميل قطقط ..
1كو 1:
18 فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة واما عندنا نحن المخلّصين فهي قوة الله.
19 لانه مكتوب سأبيد حكمة الحكماء وارفض فهم الفهماء.
20 اين الحكيم.اين الكاتب.اين مباحث هذا الدهر.ألم يجهّل الله حكمة هذا العالم.
21 لانه اذ كان العالم في حكمة الله لم يعرف الله بالحكمة استحسن الله ان يخلّص المؤمنين بجهالة الكرازة.
22 لان اليهود يسألون آية واليونانيين يطلبون حكمة.
23 ولكننا نحن نكرز بالمسيح مصلوبا لليهود عثرة ولليونانيين جهالة.
24 واما للمدعوين يهودا ويونانيين فبالمسيح قوة الله وحكمة الله.
25 لان جهالة الله احكم من الناس.وضعف الله اقوى من الناس
الخطوة الأولى تقتضى منك تسليم حياتك لله والإيمان بعنايته بك بغض النظر عن أى إعتبارات عقلية .. على سبيل المثال ابراهيم أبو الآباء عندما طلب منه الله أن يأخذ "وحيده" "حبيبه" "إبن الموعد" إسحق ليذبحه ويقدمه محرقة أطاع ابراهيم بالإيمان .. أى عقل يقول لإبراهيم إذبح إبنك .. لو مشى ابراهيم وراء عقله وتفكيره لما أطاع ولكنه مشى وراء إيمانه بالله .. وهكذا الإيمان يتعدى منطق العقل ..
هل يُعقل أن يسلم الشهداء أجسادهم طعاماً للسباع ووقوداً للنار وغذاءاً للهنبازين ويموتوا هكذا .. فالعقل يقول لا لن أسلم نفسى للموت إن الحياة جميلة وحلوة .. ولكن الإيمان يلغى منطق العقل ويتغلب عليه .
هل يُعقل أن يقف غلام كداود بحجر ومقلاع أمام عملاق كجلياط الجبار بأسلحته الجبارة وجسمه العملاق ؟؟ لكن بالإيمان وقف أمامه وغلبه ..
وهكذا يتحدى الإيمان حدود العقل ومنطقه .. ببساطة لأن هذا الإيمان هو بالله اللامحدود الذى يتحدى منطق العقل المحدود .
1كو 3:
18 لا يخدعنّ احد نفسه.ان كان احد يظن انه حكيم بينكم في هذا الدهر فليصر جاهلا لكي يصير حكيما.
19 لان حكمة هذا العالم هي جهالة عند الله لانه مكتوب الآخذ الحكماء بمكرهم.
20 وايضا الرب يعلم افكار الحكماء انها باطلة.
2كو 1:
12 لان فخرنا هو هذا شهادة ضميرنا اننا في بساطة وإخلاص الله لا في حكمة جسدية بل في نعمة الله تصرفنا في العالم ولا سيما من نحوكم.
ولكن كخطوة تالية للإيمان بالله كمكافأة لتسليم الإنسان إرادته وذاته وعقله لله فإن الله يعطى هذا الإنسان حكمة نورانية ليست من هذا العالم .. حكمة لا يدركها إلا من إستراح روح الله القدوس فيه .
كو 1:
9 من اجل ذلك نحن ايضا منذ يوم سمعنا لم نزل مصلّين وطالبين لاجلكم ان تمتلئوا من معرفة مشيئته في كل حكمة وفهم روحي
10 لتسلكوا كما يحق للرب في كل رضى مثمرين في كل عمل صالح ونامين في معرفة الله
11 متقوين بكل قوة بحسب قدرة مجده لكل صبر وطول اناة بفرح
تحياتى ..
|
|
09-18-2005, 02:43 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}