اقتباس:هذا تطور كبير ان الابتسامة تجد طريقها لوجه حمساوي

هذا طبيعي جداً ، فالتبسم في وجه أخيك صدقة .

اقتباس:جامعة بير زيت اضافة لما ذكرته لك قبلا فهي كانت قائدة النضال في الانتفاضة الاولى مما ادى الى اغلاقها
كمباني الا انها مارست نشاطها التعليمي تحت اشجار الزيتون حتى لا يتعطل تحصيل الطلبة العلمي
لذا المباني ليست هي الجامعة
مقياس المقارنة بين جامعة واخري في مدى الاعتراف بشهاداتها دوليا

والجامعة الإسلامية كانت مركز النضال الإسلامي ومرز فعاليات الإنتفاضة الأولى في غزة ، وكذلك كانت الجامعة الإسلامية مخرجة الإستشهاديين والشهداء في هذه الإنتفاضة .
أنا لا أتحدث عن مباني أي جامعة كمقياس ، ولكن أن تمتلك جامعة قدراً كبيراً ومهولاً من المنح والمساعدات المالية المقدمة من السلطة وغيرها مثل جامعة الأزهر بينما تجد مبانيها تثير الإشمئزاز ولا ترى أي انضباط ولا التزام بالمن الجامعي داخل الجامعة ؟
أتعلم كم مرة تضرب الجامعة في السنة ؟ أتعلم كم مرة تم الاعتداء على أكاديميي وأستاذة الجامعة من قبل الطلاب ؟ أتعلم أن هناك أستاذ من آل المدهون قتل بسبب قنبلة وضعت على كرسيه بسبب خلاف مع أحد الطلاب ؟ أتعلم عدد المشاكل التي تحصل بين الأطر الطلابية داخل الجامعة ؟

كل هذه علامات تحدد قوة الجامعة وتماسكها وصرامتها ، وهي مؤشرات تدلل على حضاريتها ، فإذا انعدم الأمن الجامعي انعدمت الحضارية التي تتم بها أي جامعة .

اقتباس:هذا هو

وهل كلامي فيه انتقاص واقصاء للطرف الآخر ؟ أنا أتحدث بلغة الأمثلة ، فأقول لا يجوز اقتصار القضية في شخص ياسر عرفات لأن هناك أشخاصاً قدموا لها مثل أحمد ياسين والشقاقي ، فذكري لياسين والشقاقي كان على سبيل التمثيل ، فأفقه ردودي جيداً قبل التسرع في الاطق الأحكام .

اقتباس:وماذا فعلتم من 48 حتى النكسة 67
ومن النكسة حتى الدخول في المرحلة السياسية 93
اهم فترة في تاريخ الشعب الفلسطيني وهي استعادة الهوية الفلسطينية
لم تتواجدوا فيها واتيتم والناس مروحة
بماذا تفسر هذا نومة اهل الكهف ام ان التعليمات لم تاتي بعد
فكر بهذا

الإخوان بقي جهادهم في فلسطين ، ولكن ضربات عبد الناصر للجماعة وملاحقته إياها في مصر وغزة " كونها كانت تخضع للإدارة المصرية " أثرت على الجماعة سلباً ، فإذا كان النظام المصري في تلك الفترة حاول اعتقال الشيخ أحمد ياسين لأنه إسلامي رغم أنه مشلول وفي ثلاثينات عمره فما بالك بغيره ؟
ولكن الإخوان تجمعوا داخل منظمة التحرير تحت مسمى " معسكرات الشيوخ " وكان لهم دور كبير وملاحظ في العمليات العسكرية الموجهة ضد الإحتلال الصهيوني ، وكان أبو عمار يخاطب أصحابه " بدي عمليات زي عمليات المشايخ " ، فهذا تاريخ لا يمكن شطبه واغفاله بجرة قلم .

أما عن الإنجازات ، فهل تسمي لي انجازات منظمة التحرير ؟
لا تقلي السلطة والجود الفلسطيني ، فالجميع يقر بان تكوين السلطة كان كارثة على النضال الفلسطيني وكذلك أسلو بالإضافة لكون هذه السلطة المسخ جائت بعد الإعتراف بأحقية غسرائيل في ثلاثة أرباع فلسطين .

ما قدمته حماس لفلسطين في سنواتها العشرين أكثر مما قدمته فتح والمنظمة للقضية ، حي دخلت في حروب مع لبنان والأحزاب اللبنانية ومع الأردن ونتهى بها الأمر مشردة في أقاصي الأرض ، أما حماس فخلال سنوات أعادت للقضية بريقها وحررت غزة وما ستقدمه لاحقاً إن شاء الله يكفي لصفع كل متطاول ومزاود على وجهه .

ومبارك عمليات سيل النار القسامية ،،، ومن ضربة لضربة بإذن الله .