ولاية الفقية نقلة نوعية في الفكر الشيعي أدت لقيام دولة دخلت عقدها الرابع اليوم ومن المرجح أن تتحول إلى وظيفة تشريفية بعد تعزيز الدولة ومؤسساتها فالمعارضة لم تكن ناضجة بما يكفي فكادت تحول إيران إلى جحيم وقتل ودمار وعندها كنا سنجد الغرب والصهيونية يرفصون على الأشلاء والدماء الإيرانية.
ولا سبيل لتحول ولاية الفقية إلى تشريفية إلا امتلاك سلاح نووي
فإيران بين ولاية الفقيه أوامتلاك السلاح النووي وصدقوني لو ضربت ولاية الفقيه بإيران ستسمع إعلان إيران امتلاكها السلاح النووي!
لاحظوا خامنئي يحرم امتلاك السلاح النووي ولو ذهب فسيفتح المجال لإعلان امتلاك السلاح النووي إذا كان خلفه لم يحظ بالسلطات الكبيرة التي هي بيد خامنئي اليوم