(05-30-2011, 11:39 AM)حــورس كتب:  هذا ما تتحدث عنه

http://en.wikipedia.org/wiki/Near_death_experience

وفي الموضوع التفسير البيولوجى لما شعرت به

لا جنه ولا طلعلك جناحات ولا حاجه

أهلا بك عزيزى الزميل حورس

طبعا انت ادرجت لى رابط الويكيبيديا وعندما فتحت الرابط وجدت عبارة نظريات وفرائض


وعبارة نقاط خلاف


نظريات وفرائض تحاول ان تفسر تلك الحالة التى يمر بها كل الناس بإختلاف ثقافاتهم وهويتهم وأديانهم

شد وجذب بين من يحاولون ان يفسروا تلك الظاهرة بانها من تأثير العقل اللاواعى فقط

ومن يحاولون ان يفسروا الظاهرة انها بفعل الله وانها رسالة مرسلة لعباده وكل الناس عباده


عزيزى

لقد شاهدت أفلاما وثائقية عن تلكم التجربة وكانت هناك وجهات نظر تضعف قول الماديين بشدة

ومنها ان التغيير الكامل الذى يحدث للشخص الذى يمر بالتجربة وحالة السلام والطمئنينة التى يعيشها بعدها وقد يصبح من الفقراء بعد ان كان ثريا كل هذا يجعل الامر يحتاج لمزيد من التأمل والتفكير

لا أريد ان اتكلم عن نفسى ولكن اوجه لك كلمة

طالما ان الرابط الذى وضعته لى يتكلم عن فرائض ونظريات فلماذا؟

لماذا ادرجته وكتبت عنه عبارة توحى باليقين وقلت التفسيرات البيولوجية
وكأنك أتيت لى بطرح لا يقبل التأويل والتفسير

عموما انت حر فى رأيك وانا احترم ذلك ولا أرى نفسى حقيقة أفضل منك

مودتى لك دائما

---

(05-30-2011, 12:19 PM)بنى آدم كتب:  بعيدا عن لب الموضوع .. كل التحية للزميل / الزميلة سمط

على الهدوء والمشاعر الطيبه .. بس فعلا قدرتك اللغوية جيده وأكيد لك فى الأدب ..

الزميل / بنى اّدم

شكرا لك على كلماتك الطيبة الرقيقة لك كل الود

بالنسبة للأدب فهو من وجهة نظرى كالحياة يبدو سخيفا لو كان مفتعلا مجوفا خاليا من الصدق

أجمل ما فى الحياة التلقائية وعدم التصنع والتصارح مع النفس

قد تكسب العالم كله ولكنت عندما تخسر نفسك فصدقنى ستفقد كل متعة

عندما وجدت نفسى وجدت الاخرين ولم اصبح غريبا فى هذا العالم

سجل بأننى من المعجبيبن بمعرفك (بنى ادم)

ادم....هذا العملاق المعقد الذى حوى كل هذا الكون فى عقله

كم كنت أشعر بصغر وتفاهة الانسان فى هذا الكون الواسع من حولنا

ولكن عندما اتامل واجد ان هذا البنى ادم حوى بعقله هذا الكون حينها أرفع لهذا البنى ادم القبعة

كم انت كريم عند الله.........فلماذا تحاول ان تصغر من نفسك

عفوا لم اكن اخاطبك بهذه الكلمات...لكنه صوت الداخل

شكرا لك مرة اخرى للمرور

مودتى