إعادة للأهمية
منقول من موضوع لزميل متعلق ببرنار هنري ليفي
إقتباس
وحيثما مـرّ تفجرت حروب أهلية وتقسيم، و طائفية ،و مجازر مرعبة ،و خراب كبير،
وجهده المبذول من اجل الترشح للرئاسة في اسرائيل
ولكن بعد أن ينهي المهمة التي يقوم عليها ليمهد لإسرائيل جديدة ،وعرب جدد، وشرق اوسط جديد بمباركة امريكا وبريطانيا وفرنسا ،
نعم كلنا ضد معمر وحسني وبشار وعلي صالح وغيرهم ممن كان مستعملا ومستخدما لخدمة امريكا واخماد ثوراتهم ضد اسرائيل
والتدخل الاجنبي في العراق وغيرها، إلا أن امريكا وجدت أن هؤلاء غير صالحين
للعهد الجديد والشرق الاوسط الجديد
الذي تحدثت عنها السمراء كونداليزا رايس.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
وكذلك لقائه مع عبدالجليل في ليبيا وهو وزير العدل السابق وقائد الحكومة الانتقالية.
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
من مداخلة لي متعلقة بهذا الموضوع
موضوع رائع ولكن هل هو تابع لإسرائيل أم تابع للولايات المتحدة لأنه يوجد فرق
إسرائيل ليست مستفيدة من هذه الثورات بل متضررة بينما الولايات المتحدة وحلفاؤها الأوربيين هم المستفيدين
وجدت موضوعا مكتوب به أن برنار هنري ليفي يهودي من أصل جزائري علاقاته فرنسية واليهود ليس من الضروري أن يكونوا تابعين لإسرائيل بل هم تابعين للمافيا السياسية العالمية
والفرق أن المافيا السياسية العالمية تعني الإمبريالية والإمبريالية تعني السرقة من موارد وخيرات بعض الشعوب
ولو كان ذلك على حساب إسرائيل نفسها !!!!!!!!!!!!!!!!!!
للأسف حتى الأن معظم القراء العرب المهتمين يخلطون بين إسرائيل واللوبي الصهيوني والماسونية والإمبريالية هذه مفاهيم مستقلة قد تكون بينهم مصالح أحيانا مشتركة وأحيانا مصالح عدائية حسب الظروف
فمثلا الذي حاول فضح عبد الحليم خدام وإتهامه بعلاقته بالإمبريالية هم من اليهود أيضا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لوكان الإسرائيلي مسموح له أن يفهم فإن برنار هنري ليفي هو لا يعمل لمصلحة إسرائيل ولا لمصلحة المسلمين هو يعمل لمصلحة الإمبرياليين
----------------------------------------
ترويح عن النفس ولا علاقة له بالموضوع
-----------------------------------------
الخطأ لا يعرف كبيرأو صغير
الحكم متحيز ويريد مصاصة
لا يوجد أحقر من الجاحد المسعور عضاض اليد
اليوم البعض مجبرين وربما غدا مخيرين
الشر غالب على الخير في هذا العالم
وكأن هذا العالم مجنون
الوهم أكبر ، الوووووهم أكبر ، الوهم أكبر، وكأنه إله القتل والدمار
-----------------------------------------