عمر بن الخطاب هذا الذى عصلى امر نبيه محمد حين اراد ان يكتب الوصية قائلا كلمته المشهورة (حسبنا كتاب الله) ومنهم من قال ان النبى يخرف ويهذى لانه كان فى حالته المرضية...

كيف يكون لعمر قول فوق قول النبى ؟

اليس كل ما يقوله محمد وحى يوحى؟

اليس الامر فى القران يقول ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم))

يعنى لما يقضى الرسول امرا لا عمر ولا ابوه يكون له الاختيار فى ان يقول رأيه..وفق معتقدكم

ولما مات محمد غير عمر وبدل ونهى عن ما جاء به نبيكم مثل نكاح المتعة(بمزاجه) ولا اعرف ما فائدة المتعة مع وجود كلبات اليمين..

وهن بالفعل كلبات سرارى لان عمر ايضا عندما رأى احد ملكات اليمين ترتدى الحجاب ضربها بالدرة لانها تتشبه بالحرة..

ثم تأتى وتسأل يا كاتب الموضوع عن الصح والخطأ؟ عجيب

رسول الاسلام كان يريد ان يكتب كتاب لانقاذ الامة من الضلال وعمر منعه..

اذا هل الامة على ضلال ..

الانكى

ارجع هذا النبى الامه فى حالة الاختلاف الى سنته وسنة الخلفاء الراشدين

هؤلاء الخلفاء الذين قتلوا بعض وسبو بعض وما من خليفة الا ترك الكرسى مقتولا ..
حتى عثمان الذى قال لا اريد ان اترك الكرسى حتى لا تسن سنة ان يخلع الشعب الحاكم اذا كرهو يا حلاوة

يعنى دكتاتورية بمعنى الكلمة
حتى قام الصحابة انفسهم بقتله

هل هذه امه تصلح كمرجعية لنا...

سحقا لهكذا امة قديما وحديثا