اقتباس:القدر نوعان بنص القرآن الكريم الصريح:
1- نوع من الله تعالى ولا دخل للإنسان فيه كالموت.

2- نوع من الإنسان ، ويسمح الله بوقوعه إما لحرية الاختيار التي أتاحها الله للإنسان مع الحساب (القتل مثلا) ، أو يسمح الله بوقوعه ليرى الإنسان أخطاءه ويحاول علاجها (التلوث مثلا).

مع العلم ان الذي كتبته انت اعلاه اول مره اقرأه , ولكن ليس في ذلك مشكله , ومنه هو أيضا

كيف يكون نوع من الانسان ؟؟

في هذه الحاله وهي القتل !! الا ترى ماذا يترتب على أهل القتيل من حياه ؟؟ وماذا عن أطفاله ؟؟

وفي الحاله الثانيه وهو من الله ( بمعنى اختبار ) لماذا تكون على بشر دون غيرهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


ثم وأنا حسب ماكنت مؤمن به سابقاً أن القدر قد كتب على قبل أن اولد وانتهى الامر

بمعنى آخر أن كل مانعيشه قد كتب قبلاً , من عن الرب

ارجو فهم ماأقصد لانني الا الان لا اود ان اخرج عن نمط الحوار , وانت أحس انك تستخف بي او انك فعلاً تهلوس

لان ماتكتبه لايقبله عقل ابداً


تحيه

هذا والله المستعان