اقتباس:والآية واضحة وهى تحرض على القتال وعدم الصلح والسلام مع غير المسلمين

اقتباس:التى كان الحق الحق كل الحق للمسلمون فيما فعلوه بالمشركين
اما إن كان بغرض الدفاع ضد معتدى فلا حرج وانا أتفق معك.
أما عن الرد فيمكن لاى منهم أن يرد.

اقتباس:ولكن لا يكون هذا إنطلاقة من بعده بقتال كل ما لا يعتنق الإسلام

اقتباس:وهو ما فعله سيدنا أبو بكر فى حروب الردة

اقتباس:وهو ما فعله سيدنا عمر فى الحروب التى تسمى الفتوحات الإسلامية

اقتباس:ولو تحدثنا عن فتح مصر على تعتقد أن الاقباط تعدوا على المسلمين وهم فى ازهى عصورهم وقتها ؟؟

اقتباس:هذه الآية تناقض لغويا هذه الاية
"ولا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين"

اقتباس:الذى تقوم عليه التفاسير هو توضيح لمعانى آيات و أحاديث
أو بمعنى أصح محاولة للتجميل أوإيجاد مبررات غير مقنعة لأشياء ضمن العقيدة

اقتباس:يا عزيزى مبدا المسلمون يقول :- نحن ناخذ ما صح من المنقول لا ما تستحسنه العقول.

اقتباس: «ما أحسن قول القائل: إذا رأيت الحديث يباين المعقول، أو يخالف المنقول، أو ينقاض الأصول، فاعلم انه موضوع»

اقتباس:والاحاديث أيضا كانت متواترة وصحيحة.

اقتباس:وما يدريك ان القرآن سليم وغير محرف وغير ناقص
هل ستستدل بآية ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) ؟؟

اقتباس:هل هذا اعتبره إفلاس وتهرب أم جهل ؟؟
أم كتب التاريخ والدين تدعى شيئا اسمه الفتوحات الإسلامية لم يكن موجودا على أرض الواقع ؟؟؟

اقتباس:مجرد إدعاءات ودفاع اعمى لا تملك اى دليل ضده.

اقتباس: يا عزيزى بل كانت رسالة التهديد التى تحوى بين طياتها عبارة :- أسلم تسلم