(12-06-2010, 01:51 PM)AmandaFi كتب:  

(12-05-2010, 04:53 PM)حبيبة الله كتب:  لماذا يوجد أكثر من 33 إنجيل في العالم؟ ..... واعلم ان هناك قرآنا واحد ذا نص واحد وليس أكثر من 33 قرآن

عزيزتي، هذا لأن عثمان جمع المصاحف وأحرقها وأبقى مصحفا واحدا، وتخيلي هذا العدد لم يكن بعد زمن محمد ولكن في حياته.

أن عمر – يعني ابن الخطاب – رضي الله عنه خطب فقال : إن الله بعث محمدا بالحق ، وأنزل عليه الكتاب ، فكان فيما أنزل عليه : آية الرجم ، فقرأناها ووعيناها ، ورجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا من بعده ، وإني خشيت إن طال بالناس الزمان أن يقول قائل : ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله تعالى ؛ فالرجم حق على من زنى من الرجال والنساء إذا كان محصنا ، إذا قامت البينة ، أو كان حمل ، أو اعتراف ، وايم الله ! لولا أن يقول الناس : زاد عمر في كتاب الله عز وجل ، لكتبتها

عن أبي بن كعب قال كم تعدون سورة الأحزاب آية قلنا ثلاثة وسبعون آية قال إن كنا لنوازي بها سورة البقرة إن في آخرها آية الرجم الشيخ والشيخة فارجموهما

عن عائشة أم المؤمنين قالت : لقد نزلت آية الرجم والرضاعة فكانتا في صحيفة تحت سرير فلما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها

اما بالنسبة للامر الاول فان عمر رضي الله عنه لم يقم بكتابة الاية وانما هو مثل قول الرسول صلى الله عليه وسلم فيما معناه لولا ان الله حرم السجود لغيره لامرت المراة ان تسجد لزوجها

اما بالنسنة للامر الثاني فقد درسنا في اصول الفقه ان النسخ ثلاثة انواع نسخ الحكم ونسخ الحكم والنص ونسخ النص فقط

اما بالنسبة للامر الثالث فمعروف من التواتر ان القرآن الكريم جمع من الرقاع والجريد وصدور الرجال
(آخر تعديل لهذه المشاركة

---

(11-05-2010, 09:35 PM)لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة كتب:  

(11-05-2010, 07:20 PM)الفكر الحر كتب:  لقد ذم الإسلام ( ذو الوجهين ) فهل جاء لليهود والمسيحين بوجه , والمسلمين بوجه اخر ! , هل هو ذو وجهين ! ؟؟؟
سمح بتحريف نصوص ذرية إسحاق , وحفظ نصوص ذرية إسماعيل ! ؟؟؟
( تَجِدُ من شِرارِ الناس يَوْمَ القيامةِ عند الله ذَا الوَجْهين الذي يَأتي هَؤلاءِ بوجهٍ وهَؤلاءِ بوجه )

أشكرك عزيزي" الفكر الحر", لان الله حسب المسلمين هو شخص مصاب "بانفصام الشخصية".

بكل سذاجة يتخيل المسلم ان الله يقسم كلامه لقسمين:

كلام تافه لا قيمة له يمكن ان يضيع و الله يمكر بالناس و يوافق على ضياع كلامه و يخدع اليهود و المسيحين ستمائة سنة حتى ياتي" المصطفى" .
و كلام اخر له قيمة و قيمته مثنى و ثلا ث و رباع و ما ملكت ايمانكم و هذا الكلام يحفظه الله من التحريف!

ابو الشموس:

هل ما زلت مصرا على ان كلام الله تحرف و بارادة الله؟

وماذا تقول في اتهامكم للانبياء بالزنا والعياذ بالله