(11-08-2011, 05:57 AM)عاشق الكلمه كتب:  

(11-07-2011, 02:58 PM)handy كتب:  

(11-07-2011, 04:13 AM)عاشق الكلمه كتب:  تلك هى القوات "المشلحة " المصريه " الطائفيه " :





ياترى كم ظابط وكم مجند مثل ماجد بولس كانوا أمام ماسبيرو ؟ وياترى ساهموا فى دهس الأقباط بمدرعاتهم أم كانوا ضحايا لاعتداء الاقباط عليهم ؟ وياترى دهسوا اخوانهم الأقباط متعمدين أم كانوا يفرون بمدرعاتهم خشية الاعتداء عليهم ؟

وياترى لو خرج واحد مثل ماجد بولس ليدافع عن القوات المشلحة سيتم اتهامه أيضا بالكذب والنفاق والتزوير والتضليل وأنه بوق اعلامى للمجلس العسكرى ؟

الزميل عاشق
أود توضيح بعض النقاط دون أنفعال :
أولا : تقرير لجنة حقوق الأنسان أثبت بما لايدع مجالا للشك أن مظاهرة الأقباط كانت سلمية وأنهم لم يكونوا يحملون أسلحة كما أشيع بل مجموعة من الصلبان الخشبية والبلستيكية
فمن أين تقول أن الجنود كانوا ضحايا لاعتداء الأقباط عليهم ؟
الأكثر من هذا أن التقرير نسب حوادث الأعتداء الى طرف ثالث مجهول وطالب بمعاملة الضحايا من الأقباط
كشهداء ثورة 25 يناير
ألا ترى أنك كنت متسرع فى حكمك وعليك مراجعة نفسك
ثانيا : أقر التقرير بوقوع عملية الدهس بالمدرعات التى أسفرت عن وقوع 12 شهيد و 5 مصابين وطلب أجراء تحقيق لمعاقبة العسكريين المسئولين
ولعلمك فأن فديو عملية الدهس قد شوهد فى حوالى 120 دولة فى جميع أنحاء العالم وأصبح الكليب النموذجى لمشاهد القمع العسكرى بدلا من مشهد ميدان السلام السماوى فى الصين .
ثالثا : نحن لانهاجم الجيش المصرى فهو درع الوطن ولكن من حقنا أن ننتقد سياسات المجلس العسكرى ونطالب بمحاسبة المسؤلين عن أصدار الأوامر العسكرية بأرتكاب مذبحة ماسبيرو ضد متظاهرين عزل .
أنتقاد المجلس العسكرى لاتعنى خيانة الوطن ألا عند من يمارس سياسة الأستعباط وهم كثر .
أرجو أن أكون قد أوضحت وجهة نظرى دون أنفعال .

الزميل هاندى :

الموضوع من جهتى لا يستحق أى انفعال , بل على العكس أراكم أنتم منفعلون أكثر من اللازم بحيث أنكم ضد أى صوت عقلانى يحاول أن يضع الأمور فى نصابها الصحيح دون تهويل , صحيح أن هناك ضحايا فقدوا أرواحهم ونحن فى النهايه " بنى ادمين " مهما اختلفت عقائدنا وتوجهاتنا , لكن مسؤوليه ازهاق تلك الأرواح لا تتحملها القوات المسلحة وحدها .

القوات المسلحة تضم بين أفرادها امثال ماجد بولس , وهى ليست طائفيه كما حاول البعض ان يروج لذلك , وليس من المستبعد ان يكون من بين الجنود الذين شاركوا فى صد مظاهرة الأقباط أمام ماسبيرو جنودا يدينون بالديانه المسيحيه , وبالتالى فلن يتعمدوا دهس اخوانهم ممن يدينون بنفس ديانتهم .

وعلى فكرة انا لم أذكر ان الجنود كانوا ضحايا اعتداء الاقباط عليهم , انا ذكرت الشىء وعكسه فقلت "وياترى ساهموا فى دهس الأقباط بمدرعاتهم أم كانوا ضحايا لاعتداء الاقباط عليهم ؟ " بما يعنى أنى أتساءل ولا أرجح رأيا على رأى أخر .

وجهة نظرك على عيننا وراسنا لو أنها صدرت فعلا دون انفعال , لكن أن نطعن فى وطنيه بعضنا البعض وان نصف المخالف بأوصاف مشينه لمجرد أنه مخالف وله وجهة نظر معارضه فهذا لا يجوز , أنا تعلمت من الزميل بهجت اننا نستفيد من الخلاف أكثر مما نستفيد من الاتفاق .

هناك عدة أسئله تطرح نفسها بعد 25 صفحه من هذا الموضوع الا وهى :


1- هل القوات المسلحة المصريه طائفيه؟

الشواهد كلها تقول لا , وأسماء الأبطال المسيحين الذين جادوا بأرواحهم من خلال العمليات البطولية للقوات المسلحة والذين مازالوا على قيد الحياة تؤكد ذلك , هل تذكر النقيب بحرى الشهيد البطل عونى أمير عازر قائد سرب لنشات الطوربيد الذى أستشهد فى عمل انتحارى وهو يحاول اغراق المدمرة ايلات بالاصطدام بها باللنش الخاص به , وكانت تلك العمليه هى المحفز لعمليه اغراق المدمره ايلات فى أكتوبر 67 من خلال سرب لنشات الصواريخ ثأرا لروح الشهيد البطل عونى عازر وزملاؤه ؟

2- هل دهس الأقباط بالمدرعات كان عن تعمد وبقرارات من القيادة العسكرية أم كان عملا تطوعيا من الأفراد أو محاولة للهروب من التجمعات التى حاصرت المدرعات وأشعلت النيران فى بعضها؟

تاريخ القوات المسلحة يشهد لها بأنها لم تستخدم سلاحها يوما ضد أبناء الوطن , وأن حالات الدهس التى حدثت اما أنها عملا تطوعيا من جنود وأفراد لا يدركون عواقب ما يفعلون , أو أنها كانت محاوله للهروب باندفاع أدت الى بعض الخسائر فى الأروح .

3- فى حال تعمد الدهس ,,هل دهست القوات المسلحة الأقباط لأنهم أقباط؟

الشواهد تقول لا , القوات المسلحة كانت تدافع عن نفسها ضد هجوم من طرف ما , ولو أن المتظاهرين من أى ملة وتعرضت القوات المسلحة لهجوم من طرفهم أو من أى طرف ثالث أستغل الأحداث وحاول الاصطياد فى الماء العكر ما أختلفت ردة فعل القوات المسلحة ولدهستهم أيضا .

4 - هل ترى أن الوقت مناسب لانتقاد المجلس العسكرى ؟

أنا أرى أن الوقت ليس مناسب على الاطلاق , نحن نمر بمرحله عصيبه وبظروف غايه فى الدقة , والمجلس العسكرى لن يستطيع بقراراته ان يرضى 85 مليون مصرى , والرأيى الأصوب أن ننتظر حتى انتخاب برلمان ورئيس جمهوريه ووضع دستور جديد للبلاد ,وعندما نعيش ظروف سياسيه صحية وطبيعيه ويعود الجيش الى ثكناته ولدوره الطبيعى فى الدفاع عن البلاد ضد أى عدوان خارجى وقتها نقدر نقطع فى بعض كما نشاء ونحن مطمئنين أن حدودنا الخارجيه مصانه ولن يستغل أى طرف خارجى الأحداث لمحاولة شق صفنا وزرع الفتن بيننا .

خالص التحية .

الزميل عاشق
أولا أشكرك على تعليقك المتزن
ثانيا بالنسبة للأسئلة المطروحة :
1 القوات المسلحة ليست طائفية بكل تأكيد
2 الأمر يحتاج لتحقيق قضائى مستقل
3 لا أعتقد
4 المجلس العسكرى يقوم بدور سياسى تنفيذى أذ أنه يقوم بدور رئيس الجمهورية وقراراتة غير معصومة
من الخطأ ( العصمة لله وحدة ) لذا فمن حق الجميع أنتقاد تلك القرارات خاصة وأنها تصدر دون أستشارة
القاعدة العظمى من الشعب أى أنها قرارات فوقية تذكرنا بقرارات عصر مبارك .
والسكوت بحجة صيانة الأستقرار هى حجة الأنظمة الأستبدادية فى جميع العصور .
لاحظ مرة أخرى أنه يجب التفرقة بين الجيش ( درع الوطن ) وبين المجلس العسكرى ( السلطة التشريعية والتنفيذية للبلاد حاليا )
خالص التحية .

---

(11-07-2011, 05:44 PM)نظام الملك كتب:  الزملاء الاعزاء

هذه لبنة فى محاولة فهم جذور الطائفية المشتعلة الآن ومنذ سنوات ... منذ 1971.

بعيدا عن كتاب لعنة جماعة الأمة القبطية

منذ فترة صادفنى ملف فيديو فى اليوتيوب لأحد رجال الدين المسيحى واسمه د. جورج حبيب بباوى وهو أحد علماء اللاهوت المسيحيين والذى قام البابا شنودة الثالث بعزله وحكمت المحكمة الادارية ببطلان قرار عزله وكان يتحدث عن البابا شنودة الثالث وينصح البابا القادم بأن لا يرتكب أخطاءه.

واليوم صادفت موقع الدكتور / جورج حبيب بباوى على هذا الرابط

http://www.coptology.com/?page_id=2

ولفت نظرى تعليق احد الزوار

الى الدكتور جورج حبيب بباوى ارسل اليك شكرى وتحياتى لانك اعطيتنا اجوبة على اسألة كثيرة كانت تدور فى عقولنا سنوات طويلة. لدرجة فى يوم من الايام كنت سوف افقد الأرثوذكسية القبطية .ولكن لما تعرفت على كتب ابونا متى السكين و كتب الاباء و صفحتك فى الانترنت وجدت نفسى امام ارثوذكسية قبطية حقيقية خالية من اى عادات وتقاليد اسلامية او يهودية …
********

من خلال قراءاتى المتواضعة كنت اشعر أن هناك روح غير مسيحية تسير فى الكنيسة المصرية بقيادة البابا شنودة الثالث. واعتقداى هذا راجع الى اختلاف الفعل المسيحى الذى يحدث هذه السنوات عن المفهوم المسيحى للمسيحية من خلال الكتاب المقدس.

ومن يستمع الى كلمة الدكتور جورج حبيب الى معتصمى ماسبيرو (الاعتصاد الاول) سيجدونه فيما يقوله هذا الشريط وصاحبه وبعض مشاركيه ممن هم فى نظر بعض الاخوة الاقباط خائنون للقضية القبطية

http://www.coptology.com/?p=1476

أحببت أن أنقل هذا الرابط للمهتمين بالتطور التاريخى الحادث الآن فى الكنيسة الأرثوذكسية ، فنحن نعايش أحداث من فرط تأثيرها سيسجلها التاريخ بعد سنوات وسنوات.

وتقبلوا تحياتى

الزميل العزيز
أرى أنك تبذل جهدا خرقا فى البحث عن الأصوات المعارضة لبعض أتجاهات الكنيسة وتتخذها حجة على وجود أنقسامات وعادات وتقاليد أسلامية ويهودية بالأرثوذكسية القبطية .
أنصحك أن تبذل هذا المجهود لتنقية الأسلاميات من الأسرائيليات المتغلغلة فيها ولنا فى كعب الأحبار الأسوة
الحسنة !!!!