على مدى أيام يتم قصف بابا عمرو والانشاءات والخالدية في حمص وصور المجازر لم تتوقف،والخنزير بشار الأسد وشبيحته الخنازير يقتلون اطفال سورية بكل حقارة وسفالة،وقد أثبتت الأيام أن الساكت عن مجازر حمص هو اما جبان حقير او طائفي حاقد وقذر او تابع سافل من اتباع النظام المصالحيين.
اليوم "ذبح" الشبيحة بالسكاكين ثلاث عوائل حمصية،فكم الحقد لدى تلك الخنازير البرية الجبانة لم يشف غليلهم بالصواريخ،فانتقلنا الى "الذبح بالسكاكين".
ولحجم همجيتهم اللا موصوف صاروا يدخلون البيوت في حي الانشاءات -حي أغنياء حمص- ويقومون بنهب البيوت،كيف لا يقومون بذلك وهم اتباع الشبيح الاكبر سارق سورية وناهب لبنان الحقير بشار أسد وأسرته السافلة.

اليوم سوريا تستصرخ وتستغيث...جبل الزواية...وريف دمشق...وحمص التي تشهد تطهيرا عرقيا على يد نظام الانجاس وفرقته الرابعة وحرسه الجمهوري الجبان الذي انخرس على الحدود مع اسرائيل ويحتفظ بالرد المناسب في الوقت المناسب،ويتقاوى على مدنيين عزل.